عبد القادر الحسيني
12-10-2011, 04:48 AM
أقنعــــة الحـــياة
شعر : عبد القادر الحسيني
مزقتُ أقنـــــــــعةَ الحيــــا=ةِ فما استــسغت بها الحــــياةْ
وهـــــمٌ يطـــوفُ وقــــصـــةُ =حيــرى ترددهـــــــا الشـفاهْ
مازلــــتُ أســعى للــبقــــــا=ءِ ولـم يغــــــبْ عني ســــناهْ
ضوَّعتُ شعريً في نسيــ ..=.. ـم الروضِ لا يخــبو شــــذاهْ
***=***
مزقـــــــتُ أقنـــعةَ الحيـــا=ةِ ورمــــــتها دنـــــــيا الحقــيقةْ
لا زيــــــف ينـــعقُ لا ســرا=ب ولا خــــــرافات عتــــــــيـقةْ
لاوهــــم بعد اليــوم يدعــو=ني لدنيــــــــــــاه الصـــــفيقةْ
جددتُ نفــــــسي في الحيا=ةِ هوىً لأحــــــلامي الطليقةْ
***=***
هــــذا طـريـــــقُ الحــــــقِ لا =يخـــشاهُ إلا ذو ضــــــــلالْ
يامـــــــــن تردى في ضيــا=عِ الـــوهـــمِ مجــنون الخــيالْ
يكفـيك نفـــسك هـــــادياً =للـــحقِ فابــــــــدأ بالــــسؤالْ
ياقـــائد الركبِ الســعيــ ..=.. ــدِ يريـــدُ أطيــــــافَ المــثالْ
***=***
ضوعــي جــــــمالاً ياحيــا=ة كـــــــــما عهــدتُ واسعدينى
ياقلـــــــــــب غــــــن للحيا=ةِ مع الطــــيورِ وصـــــغْ لحوني
إني أعـــــــيذك أن تضــيــ ..=.. ـق بما تكــــاثف من أنيـــني
لاهُـَّم فابعـــــثْ من ضيـــــــا=ئك مايبـــــــددُ لي شـــجوني
شعر : عبد القادر الحسيني
مزقتُ أقنـــــــــعةَ الحيــــا=ةِ فما استــسغت بها الحــــياةْ
وهـــــمٌ يطـــوفُ وقــــصـــةُ =حيــرى ترددهـــــــا الشـفاهْ
مازلــــتُ أســعى للــبقــــــا=ءِ ولـم يغــــــبْ عني ســــناهْ
ضوَّعتُ شعريً في نسيــ ..=.. ـم الروضِ لا يخــبو شــــذاهْ
***=***
مزقـــــــتُ أقنـــعةَ الحيـــا=ةِ ورمــــــتها دنـــــــيا الحقــيقةْ
لا زيــــــف ينـــعقُ لا ســرا=ب ولا خــــــرافات عتــــــــيـقةْ
لاوهــــم بعد اليــوم يدعــو=ني لدنيــــــــــــاه الصـــــفيقةْ
جددتُ نفــــــسي في الحيا=ةِ هوىً لأحــــــلامي الطليقةْ
***=***
هــــذا طـريـــــقُ الحــــــقِ لا =يخـــشاهُ إلا ذو ضــــــــلالْ
يامـــــــــن تردى في ضيــا=عِ الـــوهـــمِ مجــنون الخــيالْ
يكفـيك نفـــسك هـــــادياً =للـــحقِ فابــــــــدأ بالــــسؤالْ
ياقـــائد الركبِ الســعيــ ..=.. ــدِ يريـــدُ أطيــــــافَ المــثالْ
***=***
ضوعــي جــــــمالاً ياحيــا=ة كـــــــــما عهــدتُ واسعدينى
ياقلـــــــــــب غــــــن للحيا=ةِ مع الطــــيورِ وصـــــغْ لحوني
إني أعـــــــيذك أن تضــيــ ..=.. ـق بما تكــــاثف من أنيـــني
لاهُـَّم فابعـــــثْ من ضيـــــــا=ئك مايبـــــــددُ لي شـــجوني