أعترف لك

[سلوى حماد]

http://www.b3k3.com/vb/imgcache/abc0ac712e08ee60f5fb41ef185e1bfc.jpg



أعترف لك



أعترف لك بأنه ليس أمامي إلا أن أحبك حتى أستعيد عافيتي ،



وأنه ليس أمامي إلا السفر في عينيك حتى أستعيد قدرتي على تمييز الألوان ،



وليس أمامي إلا أن أنغرس في حدائق قلبك حتى أمارس طقوس الياسمين ،



وليس أمامي إلا أن أرتشف حلاوة الكلمة عندما تنساب من شفتيك حتى أتخلص من مرارة حاضر ينقصه أنت،



سألملم بقايا أشلائي و أرحل إلى حيث أنت ، أعيش بين بعض أجزائك ،

أو في بيت من قصائدك،





هل أخبرتك من قبل بأن بعدك يفقدني ثلث نفسي ؟



هل تعلم بأن غيابك عن سماء يومي يشعرني بالعجز؟ فأشعر بأنني عصفورة غير قادرة على استخدام أجنحتي،



هل تعلم بأن طعمك هو الغائب الأكبر عن فنجان قهوتي؟ فتصبح كل الأشياء بلا طعم ولا لون ولا نكهة في غيابك،



هل تعلم أن دفأك هو الغائب الأكبر عن أنفاسي؟ فأشعر بأنني أسيرة عاصفة جليدية تضربني بقسوة،



هل تعلم بأن همسك لا يزال يسري في عيون فجري؟



هل تعلم بأن شقاوتك مازالت تتسلل مع خيوط الشمس الصباحية لتداعب ثغري؟



أعترف لك بأنني أرى ملامحك عند أطراف أصابعي، فيرتجف قلمي في فوضى ويرتكب كل الخطايا في ألف قصيدة معنونة باسمك،



أشعر وكأنني غيمة حبلى بالشوق وأشعر بالرغبة في أن أفرغ ما بداخلي قطرة قطرة حتى لا أؤذيك،



أصبحت أمارس عادة التفكير بك لدرجة الآه، وأحوم حولك في أحلام يقظتي كالفراشات وأستعذب لذة الإحتراق بك،



قررت أن أمضي إليك قدماً وأن أحرق كل مراكبي حتى لا يبقى أمامي إلا أنت ولتكن تهمتي هي حبك مع سبق الإصرار والترصد.



سلوى حماد

[يوسف الحسن]

استاذة سلوى حماد

رعاك الله
وجدت سعادة الحب تتسرب من بين مسامات شعاع الصباح
وشممت رائحة الغيث للمطر ..
من شوق التراب المعطر بحروفك المطعمة بزهر الياسمين ..
ياله من حبيب يحمل في صدر الحبيبة حورية الفجر

سعدت بهذا العطاء والبوح كأغنية الزهور لقطر الندى..

تحية تقدير وطوقا من الياسمين يليق

يوسف الحسن

[دوريس سمعان]

http://www.b3k3.com/vb/imgcache/abc0ac712e08ee60f5fb41ef185e1bfc.jpg




أعترف لك



أعترف لك بأنه ليس أمامي إلا أن أحبك حتى أستعيد عافيتي ،

وأنه ليس أمامي إلا السفر في عينيك حتى أستعيد قدرتي على تمييز الألوان ،

وليس أمامي إلا أن أنغرس في حدائق قلبك حتى أمارس طقوس الياسمين ،

وليس أمامي إلا أن أرتشف حلاوة الكلمة عندما تنساب من شفتيك

حتى أتخلص من مرارة حاضر ينقصه أنت،

سألملم بقايا أشلائي و أرحل إلى حيث أنت ، أعيش بين بعض أجزائك ،

أو في بيت من قصائدك،

هل أخبرتك من قبل بأن بعدك يفقدني ثلث نفسي ؟

هل تعلم بأن غيابك عن سماء يومي يشعرني بالعجز؟

فأشعر بأنني عصفورة غير قادرة على استخدام أجنحتي،

هل تعلم بأن طعمك هو الغائب الأكبر عن فنجان قهوتي؟ فتصبح كل الأاشياء

بلا طعم ولا لون ولا نكهة في غيابك،

هل تعلم أن دفئك هو الغائب الأكبر عن أنفاسي؟

فأشعر بأنني أسيرة عاصفة جليدية تضربني بقسوة،

هل تعلم بأن همسك لا يزال يسري في عيون فجري؟

هل تعلم بأن شقاوتك ما زالت تتسلل مع خيوط الشمس الصباحية لتداعب ثغري؟

أعترف لك بأنني أرى ملامحك عند أطراف أصابعي، فيرتجف قلمي في فوضى

ويرتكب كل الخطايا في ألف قصيدة معنونة باسمك،

أشعر وكأنني غيمة حبلى بالشوق وأشعر بالرغبة في أن أفرغ ما بداخلي قطرة قطرة حتى لا أؤذيك،

أصبحت أمارس عادة التفكير بك لدرجة الآه، وأحوم حولك في أحلام يقظتي كالفراشات

وأستعذب لذة الإحتراق بك،

قررت أن أمضي إليك قدماً وأن أحرق كل مراكبي حتى لا يبقى أمامي

إلا أنت ولتكن تهمتي هي حبك مع سبق الإصرار والترصد.



سلوى حماد



إقرار أنثى عاشقة
بزمن طغى عليه طوفان القسوة

اشتاقتك الصفحات غاليتي

كل التقدير

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

الغالية سلوى صباح جميل يرسم الابتسامة والفرح فرح في قلبك وروحك

كم أسعدني اليوم أن أجد لك نص مشبع بالعواطف الرقيقة ..

بصوره الزاخرة و معانيه الراقية .. محاكاة داخلية رافقتها دفقات شعورية

جميلة أسست للفكرة وبنت عليها الكثير من الأفكار التي كانت تدور حول

المشاعر .. دوما قلمك رقة في تناول المشاعر يجعلنا نقف أمامه باعجاب

محبتي وودتي وقوافل من الياسمين الدمشقي


مودتي المخلصة

سفـــانة

[هيام صبحي نجار]

الراقية سلوى حماد
صباحك خير وسلام ..
واعترافك خروج عن الصمت ..
استنشقت عبير ورودك.. ملأت نفسي فرحا ..
منحتني المزيد من الثقة .. لأكون بقربك
محبتي وقوافل ورد.

هيام

[سلوى حماد]

لكل القلوب النقية والأقلام الندية التى عطرت متصفحي كل المحبة والتقدير،

لي عودة للرد بما يليق بنقاء قلوبكم،

محبتي،

سلوى حماد

[زينة قصي]

وليس أجمل من الاعتراف الصادق
لمن يستحق ان يكون هو الحياة
وهو النبض

حرف لامس روحي
شكراً لك

[سلطان الصبحي]

أعترف أنّ الوقت حان لأرحل الى غيمة مجنونة

غيمة تشكل خيوطا من قطرات مطر

قطرات أتراقص على أنغامها في صحراء الوحدة والسكون

فأختبي تحت ظلال تلك الشجرة وحفيف أوراقها ينفذ برفق نحو مشاعري

أبلل كفي بقطرات الندى الملتصقة على الأوراق والأغصان فتفوح رائحة عابقة في المكان

البدر ينخسف وراء سحابة داكنة لايلبث الاّ أن يعود في توهج نوره

أحبس أنفاسي في زنزانة تخنقني بسرابها لأموت عطشا في الصحراء

أعود الى دياري وأفارق النهر المنسكب من ينابيعه كل حروف الهجاء

فتنزلق دموعي وتعصرني الأشواق اليه


الكاتبة والاديبة القديره

سلوى حماد

اعتراف بعشق يلامس قلوبنا ويحرك النبض في أعماق وجداننا

مبدعة شعاع ابداعك يعانق الأفق ويلامس ندى الشفق

دمت بخير

[رمزت ابراهيم عليا]

الأخت سلوى حماد
نطقت الحق في زمن التبلد الشعوري
وبحت بجمال الكلام في زمن الاستهلاك حتى لأنبل العواطف
فكنت رائعة في الاعتراف
وكنت أنثى لا تراوغ ولم تأخذها تفاهات الحياة إلى زئبقية اللون والمشاعر

دمت

رمزت

[مصطفى السنجاري]

أعترف أنك قلم يزرع في فيافي الصفحات حقولا من آس المشاعر

ويفجّر جداولا تتراقص عليها هالة الفجر الربيعي

لتعلن للفراشات القابعة في الوجدان عن موسم بهجتها

للغتك حروف تصلح وقودا لذاكرة الجمال

وإكسيرا لمعالم أخيلة مهجورة

هنا كتب نصّك بآهة الشعر اللذيذة

ونفثة النثر العنيدة

واعتراف ولا أشهى من أنثى رافلة بالمحبة والوفاء

ربما يسدّ أما المعنيّ كل أبواب الصدّ

أو مزالق الكبرياء وتلبس غروره ه معطف التفاؤل والرضا

وقفت هنا مذهولا باندلاق البنفسج من ذاكرة الربيع

ومأخوذا بنشوى الآس المطرق خجلا ليذوب على شفاه القلم

دمت سامقة وامقة

مع تحياتي وتقديري

أختي البديعة سلوى حماد

[سلوى حماد]

استاذة سلوى حماد


رعاك الله
وجدت سعادة الحب تتسرب من بين مسامات شعاع الصباح
وشممت رائحة الغيث للمطر ..
من شوق التراب المعطر بحروفك المطعمة بزهر الياسمين ..
ياله من حبيب يحمل في صدر الحبيبة حورية الفجر

سعدت بهذا العطاء والبوح كأغنية الزهور لقطر الندى..

تحية تقدير وطوقا من الياسمين يليق


يوسف الحسن


الأديب الراقي يوسف الحسن،

المشاعر كالسحر تغير نظرة المحب فيرى الوجود جميلاً، يكون فيها الانسان أقرب الى انسانيته لإنه يشعر حتى بنبض الأخرين حوله.

بطلة النص ترى الدنيا من عيون الحبيب، وتتذوق طعم الحياة في وجوده، فهي لا تؤمن في الحب بأنصاف الحلول، وتؤمن ان الأمور لا تستوي الا بكلاهما معاً.

أخي يوسف أسعدني حضورك وتفاعلك الأنيق مع النص ورائحة الياسمين التى عطرت المكان، فتقبل باقة من أصدق الأمنيات بالصحة والعافية وراحة البال،

مودتي وتقديري،:1 (45):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

إقرار أنثى عاشقة
بزمن طغى عليه طوفان القسوة

اشتاقتك الصفحات غاليتي

كل التقدير


الغالية ديزيريه،

تشعر الأنثى العاشقة بالقوة عندما تبوح بمشاعرها، تشعر بإنها تملك الكون وهي بقرب الحبيب وهكذا كانت بطلة النص.

وانا اشتقت لتواجدي بينكم ديزي، لكنها الحياة بمشاغلها تسرقنا من أحبابنا ومن أقلامنا.

اشكرك على الملاحظات الإملائية...قمت بتصويبها.

مودتي وتقديري ومشاتل من التوليب،:1 (45):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

الغالية سلوى صباح جميل يرسم الابتسامة والفرح فرح في قلبك وروحك


كم أسعدني اليوم أن أجد لك نص مشبع بالعواطف الرقيقة ..

بصوره الزاخرة و معانيه الراقية .. محاكاة داخلية رافقتها دفقات شعورية

جميلة أسست للفكرة وبنت عليها الكثير من الأفكار التي كانت تدور حول

المشاعر .. دوما قلمك رقة في تناول المشاعر يجعلنا نقف أمامه باعجاب

محبتي وودتي وقوافل من الياسمين الدمشقي


مودتي المخلصة

سفـــانة



غاليتي سفانة،

يسعدني حضورك بين أسطري، لإنني على ثقة بإنك ستكونين مرآتي الصادقة.

عندما نصل لمرحلة سكب مشاعرنا نصل لحالة من الصدق والشفافية ونتجرد من كل المظاهر حتى تصل مشاعرنا لمن يقرأها ليشعر بها،

بطلة نصنا هنا أنثى تؤمن بإن السعادة لا تكون الا بقرب الحبيب ولذلك لم تجد حرج في أن تعترف بذلك فالأنثى تكون أقوى بمشاعرها.

أشكرك غاليتي على ثقتك بقلمي وأثمن رأيك كثيراً فيما أكتب فلك ذائقة راقية مميزة.

أسعدك الله كما أسعدتني بمرورك وكلماتك الرقيقة كأنتِ، تقبلي مني باقة من أصدق الأمنيات لك بالفرح والسعادة وراحة البال وان يلتم شملك أنت وأحبتك.

مودة لا تبور،:1 (23):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

:1 (23):الراقية سلوى حماد

صباحك خير وسلام ..
واعترافك خروج عن الصمت ..
استنشقت عبير ورودك.. ملأت نفسي فرحا ..
منحتني المزيد من الثقة .. لأكون بقربك
محبتي وقوافل ورد.


هيام


الرقيقة الغالية هيام،

حضورك منحني سعادة غامرة، ومنحني ثقة بإن أكتب بالاتجاه الصحيح طالما ان نصوصي وجدت طريقها لأصحاب الذائقة الراقية كأنتِ.

لقد غرستي ببهاء حضورك مشاتل من الفرح ، سأكون دائماً بإنتظار تشريفك لنصوصي.

مودة لا تبور،:1 (23):

سلوى حماد

[عواطف عبداللطيف]

وأي اعتراف
جعل من الحروف ان تحلق وتسمو
لتلامس القلب والروح

أعتراف أنثى أحبت بصدق
راق لي المكوث هنا
لأنها من بحر ابداعك
دمت بخير
محبتي

[سلوى حماد]

وليس أجمل من الاعتراف الصادق
لمن يستحق ان يكون هو الحياة
وهو النبض

حرف لامس روحي
شكراً لك

الرقيقة زينة،

عندما يرتقي الانسان بمشاعره يصبح شفافاً لدرجة النقاء ويصبح الاعتراف بما يكنه للحبيب جزء مهم يعطي للعلاقة بعداً إنسانياً .

لنقاء روحك وردة جورية بيضاء ولذائقتك كل التقدير،

محبتي وتقديري،

سلوى حماد

[سلوى حماد]

أعترف أنّ الوقت حان لأرحل الى غيمة مجنونة


غيمة تشكل خيوطا من قطرات مطر

قطرات أتراقص على أنغامها في صحراء الوحدة والسكون

فأختبي تحت ظلال تلك الشجرة وحفيف أوراقها ينفذ برفق نحو مشاعري

أبلل كفي بقطرات الندى الملتصقة على الأوراق والأغصان فتفوح رائحة عابقة في المكان

البدر ينخسف وراء سحابة داكنة لايلبث الاّ أن يعود في توهج نوره

أحبس أنفاسي في زنزانة تخنقني بسرابها لأموت عطشا في الصحراء

أعود الى دياري وأفارق النهر المنسكب من ينابيعه كل حروف الهجاء

فتنزلق دموعي وتعصرني الأشواق اليه


الكاتبة والاديبة القديره

سلوى حماد

اعتراف بعشق يلامس قلوبنا ويحرك النبض في أعماق وجداننا

مبدعة شعاع ابداعك يعانق الأفق ويلامس ندى الشفق

دمت بخير


الأديب الراقي سلطان الصبحي،

جاء اعترافك جميلاً ويحمل صوراً تعبيرية غاية في الروعة مما أثرى النص الأصلي.

نحتاج للاعتراف لمن نحب وان نسكب مشاعرنا الحقيقية على أكفهم، عندها سنشعر بالراحة والاطمئنان لإن الانسان عندما يعترف يكون في أعلى درجات الصدق مع الذات ومع الأخرين.

أشكرك على رأيك في نصوصي الذي أثمنه كثيراً وكل التقدير لذائقتك الراقية،

مودتي وتقديري،

سلوى حماد

[سلوى حماد]

الأخت سلوى حماد
نطقت الحق في زمن التبلد الشعوري
وبحت بجمال الكلام في زمن الاستهلاك حتى لأنبل العواطف
فكنت رائعة في الاعتراف
وكنت أنثى لا تراوغ ولم تأخذها تفاهات الحياة إلى زئبقية اللون والمشاعر

دمت

رمزت


الشاعر الراقي رمزت،

يجب أن نقاتل حتى لا يطال الزيف مشاعرنا، كل ما حولنا أصبح له ألف وجه وألف لون،

المشاعر التى لا تصدر تلقائية لا تكون حقيقية والاعتراف بالمشاعر لا يقلل من قيمة المحب، بل على العكس تماماً.

أخي المكرم رمزت،

أشكرك على رأيك في النص والذي أعطى النص قيمة خاصة وانه من قامة أدبية سامقة.

مودتي وتقديري،

سلوى حماد

[سلوى حماد]

أعترف أنك قلم يزرع في فيافي الصفحات حقولا من آس المشاعر

ويفجّر جداولا تتراقص عليها هالة الفجر الربيعي

لتعلن للفراشات القابعة في الوجدان عن موسم بهجتها

للغتك حروف تصلح وقودا لذاكرة الجمال

وإكسيرا لمعالم أخيلة مهجورة

هنا كتب نصّك بآهة الشعر اللذيذة

ونفثة النثر العنيدة

واعتراف ولا أشهى من أنثى رافلة بالمحبة والوفاء

ربما يسدّ أما المعنيّ كل أبواب الصدّ

أو مزالق الكبرياء وتلبس غروره ه معطف التفاؤل والرضا

وقفت هنا مذهولا باندلاق البنفسج من ذاكرة الربيع

ومأخوذا بنشوى الآس المطرق خجلا ليذوب على شفاه القلم

دمت سامقة وامقة

مع تحياتي وتقديري

أختي البديعة سلوى حماد




الشاعر الجميل مصطفى السنجاري،

أعترف أن زيارتك لهذا النص قد توجته بهالة من الألق وأضفت على واحة نفسي شعور بالامتنان.
أعترف بإنه مهما كان مخزوننا اللغوي عملاقاً الا انه يتضائل أمام هذه المشاعر الانسانية الراقية، وهذا ما يحصل لي عندما ينال نص من نصوصي هذا الاهتمام من قامة أدبية لها وزنها الأدبي.

بوحنا هو عصارة الروح التى تخرج نقية صافية لا تشوبها شائبة ، وعندما نكتب عن مشاعرنا لا نملك الا ان نكون صادقين ، لا نكذب ولا نتجمل...عندها سيجد هذا البوح مكانه عند أصحاب الذائقة الراقية الذين يستطيعون ان يميزوا ما بين الحروف المغمسة بالصدق والحروف المصطنعة.

أشكرك على هذا الحضور البهي الذي شرف متصفحي...

دمت بخير وسعادة...مودة لا تبور،

سلوى حماد

[سلوى حماد]

وأي اعتراف
جعل من الحروف ان تحلق وتسمو
لتلامس القلب والروح

أعتراف أنثى أحبت بصدق
راق لي المكوث هنا
لأنها من بحر ابداعك
دمت بخير
محبتي

سيدة الألق الغالية عواطف،

حلقت حروفي وسمت كلماتي بوجودك وبإحساسك العميق بالنص،

اشكرك على ترك بصمة رضا وامتنان بمرورك البهي وتعليقك الراقي كأنتِ، سأكون دوماً بانتظار حضورك لتغرسي الفرح في أعماقي،

لقلبك كل الفرح والسعادة ولذائقتك باقة من الجوري الابيض بلون قلبك،

دمت بمحبة،

سلوى حماد

[حسن العلي]

يالها من مويجات تناغم الروح ..

صفحة ندية تستحق القراءة لعذوبة حرف شفيف


مودتي


تسلمين