أوراق الياسمين

[يوسف الحسن]

أوراقُ الياسمين ( 1 )

ترفقي يا فاتنُ بقلبٍ ذابَ صبابةً بحبك فأودعيه في
لجةِ الأحداقِ..
عودتُه الصَبرَ على البعادِ عنكِ فأخشى أنْ لا يبقى
منهُ بواقي..
مازالَ الجرحُ نازفاً يطلبُ من مراسيكِ موثقاً ليضمنَ
أشدَّ وثاقِ..
آلمتني آلامكِ سأُلقي الدموعَ على الدموعِ وأَلثمُ بحبكِ
ألمَ فِراقي ..
يا فاتن يا شقيق البدرٍ طالَ اشتياقي وأطالَ العاذلونَ
بكِ شِقاقي..
أرحمي قلبٍاً كانَ فيه ما يكفيهِ منْ السهامٍ فلمْ يجدْ
للقلبِ راقي..
أما تصلكِ زفراتي مع النسيمِ و جوى قلبي وحرارة
الأشواق..
سطرتُ لكِ حبي وأسمعتكِ شدواً يحدوا به الركبان
للعشاقِ..
سأُملي لكِ الهوى منْ خاطري لا كالذي يُمليهِ عليكِ
منَ الأوراقِ..
أتدرينَ يا فاتنُ كمْ أنفقتُ منْ عمري على نسائم روحٍ
وألمَ الفراق؟..
سأصفحُ عنْ زمانٍ مَضى وأسامحُ عيونكِ النجل
لأنك ملاكي
يوسف الحسن
http://nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/frames/br13.gifhttp://nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/frames/bl13.gif
http://nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/frames/tr13.gif

[هيام صبحي نجار]

أعتذر .. وهل يكفي اعتذاري
أعتذر للياسيمن أم لقلم كتب .. ففاح منه شذى الياسمين
أم للإثنين معاً
كنت قد كتبت هذا الردّ ولكن في قسم آخر
وبعد نقله اليوم إلى حيث يجب أن يكون
يسعدني بأن أكون أول العابرين
ومستنشقي عبير الياسمين.

استاذي يوسف الحسن
للياسمين .. همس بعطر الحنين ..
فهمسه حداء .. ووشوشته أنداء .. ولمسه شفاء
عبقه .. يرسم البسمة على الشفاه .. ويرسم رسائل الشوق في الصباحا ت والمساءات..
يكتب ويروي حكايات العشق ..
أحقاً ينطق الياسمين !!
أستاذي يوسف الحسن
مع كل الأدباء والشعراء ينطق زهر الياسمين
ولكن بوحك به الحنين .. ربما بسبب البعد عن الأرض
حروفك الدافئة تمايلت معها سطور الإبداع
فحركت أناملي بنثر هذه البعثرات من الهذيان
علني أستطيع المجاراة
لنقاء روحك .. زهرات من الياسمين
مبدع بكل حالاتك
قناديل ضوء مع باقة ودّ
وطوق من الياسيمن يزين نصك
انحناءة لحرفك
لو كنت من المخولين برفع هذا النص للأعلى لفعلت
ولكن حفظته في خزائن من نور
هيام

[شاكر السلمان]

لاتعليق عندي يوازي تعليق غاليتنا هيام

ورغبتها في الرفع الى الأعلى ستلبى

يثبت مع التقدير

[نسرين الطويرقي]

اكل ما يسر الناظرين بات في تلك الورقة
يا ذاكرة الياسمين البيضاء التي أحب
أمناجاة ذلك الآدم تكفي لتقطرين
أم هي مناجاة تصهل بجوار الجمال حباً
فالشوق في حضرة التعابير مجموعة رسائل
عارية تقفز على واحة لا ماء فيها ولا حتى حياة
وما أجمل الحلم يا سادة
جميل يا سيدي
أسجل إعجابي
كنت هنا وساظل

[يوسف الحسن]

أعتذر .. وهل يكفي اعتذاري


أعتذر للياسيمن أم لقلم كتب .. ففاح منه شذى الياسمين
أم للإثنين معاً
كنت قد كتبت هذا الردّ ولكن في قسم آخر
وبعد نقله اليوم إلى حيث يجب أن يكون
يسعدني بأن أكون أول العابرين
ومستنشقي عبير الياسمين.

استاذي يوسف الحسن
للياسمين .. همس بعطر الحنين ..
فهمسه حداء .. ووشوشته أنداء .. ولمسه شفاء
عبقه .. يرسم البسمة على الشفاه .. ويرسم رسائل الشوق في الصباحا ت والمساءات..
يكتب ويروي حكايات العشق ..
أحقاً ينطق الياسمين !!
أستاذي يوسف الحسن
مع كل الأدباء والشعراء ينطق زهر الياسمين
ولكن بوحك به الحنين .. ربما بسبب البعد عن الأرض
حروفك الدافئة تمايلت معها سطور الإبداع
فحركت أناملي بنثر هذه البعثرات من الهذيان
علني أستطيع المجاراة
لنقاء روحك .. زهرات من الياسمين
مبدع بكل حالاتك
قناديل ضوء مع باقة ودّ
وطوق من الياسيمن يزين نصك
انحناءة لحرفك
لو كنت من المخولين برفع هذا النص للأعلى لفعلت
ولكن حفظته في خزائن من نور
هيام





لا تعتذري سيدي ..استاذة هيام
ياأول من يصافح طرفه حروف مشاعري
تلعثم لسان القلم وقال:
أنا المعتذر ..
حيث استثار شعوري حرفك وشجاني
رأيت من ثتاياه صدقا ووفاء وهمسا ..
غردَّ الحرف بالسنا المنثور ..
يالرقة حديث!..
تهادى لمسمعي شفيفا..
كالطل في انبثاق البكور..
وجدت فيه ادخال السرور لقلبي الهائم في الهوى كالطيور..
يا أيها الياسمين أنت الربيع لقلبي من طفولتي ..
أحبك وأجمعك من حديقة بيتنا بكفي الصغير ..
يا أحلى وأبهى من كلِّ الزهور..
مهما ذكرك الشعراء والعشاق ..
لم يفيا بحقك مثلي ..
فأنت توءم روحي وأملي لقلبي الكسير..
يالنقاء روحك أستاذتي هيام !
من حروفك أتنسم أعطر الزهور ..
حث تنساب في رئتي كعذب الأثير..

لك كل المودة والمحبة لحروف ألهمتني هذا الشعور

يوسف الحسن

[رمزت ابراهيم عليا]

أخي يوسف الحسن
عندما أقرأ لك شيئال أكون كطالب بيد أستاذه مذهولا بقدرته على الكلام
وأنساق وراء الجمال وأنا الأناني جدا في عشق الجمال
وتنساح بي الكلمات تأخذني في مناحيك الرائعة فأقول :
ما لهذا اليوسف يعاقبنب في تنوع جماله فأحار من أيها أعب
ياسيدي هي قصيدة رائعة وربما نسي شاكر تعليقها
فأعلقها بين النجوم

رمزت

[يوسف الحسن]

أخي يوسف الحسن
عندما أقرأ لك شيئال أكون كطالب بيد أستاذه مذهولا بقدرته على الكلام
وأنساق وراء الجمال وأنا الأناني جدا في عشق الجمال
وتنساح بي الكلمات تأخذني في مناحيك الرائعة فأقول :
ما لهذا اليوسف يعاقبنب في تنوع جماله فأحار من أيها أعب
ياسيدي هي قصيدة رائعة وربما نسي شاكر تعليقها
فأعلقها بين النجوم

رمزت








أيها الحبيب وأستاذي القدير .. رمزت أبراهيم

تواضعك الجميل يدل على أرومة أصلك النبيل ..

جعلت من حروفك الدافئة في دروبي وحولي ..

مهرجان من الأحلام والأماني ..

لكم أيقظت..

في شعوري وقلبي المتوقد..

ومضات سرت في عمق جناني..

حروفك كالسحر تسربت في نبضي وكياني ..

ضجت أزهار الياسمين تحكي قصة حب..

ووجيب قلبي شديد الخفقان ..

كيف لي بتقديم الشكر ..؟

لمن جعل الإخلاص رمزا وعنوانا للأخوة والمحبة

كلي مودة وتقديرا واحتراما أخي الحبيب رمزت

مع باقة ياسمين تليق


يوسف الحسن

[/frame]

[يوسف الحسن]

لاتعليق عندي يوازي تعليق غاليتنا هيام



ورغبتها في الرفع الى الأعلى ستلبى


يثبت مع التقدير





لله در أبيك ياالأخ الخلوص ..
أخي الحبيب واستاذي المكرم شاكر السلمان

ها أنا أحييك..
وأزرع الورد والودَّ في حدائق حرفك..
المطعمة بعبق البنفسج والفل والياسمين..
يالقلب يحب فيك سعة الصدر.. !
وعظم القدر ..!
وصدق الحرف الحر في كل أمر..
كم من بتلاتٍ بتواجدك اخضرت وأينعت ثمارها ؟
وكم من ينابيع فاضت بعذب أمواهها من حرفك الثرِّ؟
أنت دوما الحاضر في ذاكرتي ..
كلما انبثق الفجر وغردت الطيور ..
وارتسم على حاشية الأفق ألوان طيف الغروب..
قبلاتي لعينيك يالغالي

يوسف الحسن

[جميلة اشقر]

الم يحن قلب فاتن

بعد ازهار الياسمين

التي ملئت بها كفيها

قصيدة رائعة بحق

تحياتي

[يوسف الحسن]

اكل ما يسر الناظرين بات في تلك الورقة


يا ذاكرة الياسمين البيضاء التي أحب
أمناجاة ذلك الآدم تكفي لتقطرين
أم هي مناجاة تصهل بجوار الجمال حباً
فالشوق في حضرة التعابير مجموعة رسائل
عارية تقفز على واحة لا ماء فيها ولا حتى حياة
وما أجمل الحلم يا سادة
جميل يا سيدي
أسجل إعجابي

كنت هنا وساظل







استاذة نسرين ..
لما تهب نسائم الياسمين يضج الحنين..
وتعود الذاكرة تلف شريط الماضي..
مهما تتالت وطالت عليَّ السنين ..
أطير متخطيا كل الحدود.
وقلبي من الوجد ..له أنين..

يالقلبي !
يهو ي ويد عو لثم وشم شذا الحبيب..
ويرقى إلى صفاء وهيام بصدق ويقين..
ليعزف لحنا خالدا..
فيه رجاء من قلب برحه البعد والشوق
ظاهر مبين..
كم منح من أحبَّ صفاء الوداد؟
وأهدى إليه الدّر
وقلائد الياسمين ..
تغرب فتى عن كروم وأوراد ورياحين ..
وجفون مراض ..
كان وما زال لها رهين ..
لم يغب شدو الحبيب عن ناظري
فبت أحلم في قفص صدرها ..
ولو أسرتني..
باقي سنين

قوافل الشكر
للسيدة نسرين

مع الأحترام
وقلائد الياسمين

يوسف الحسن

[يوسف الحسن]

الم يحن قلب فاتن

بعد ازهار الياسمين

التي ملئت بها كفيها

قصيدة رائعة بحق

تحياتي




ترفقي سيدتي بقلبها الحنون ..
عيونها النجل لأحلامي واحة خضراء..
ونبضها يتدفق لهفة وهياما ووجد دائم الخفقان..
هي خبيرة بحبي وطريق قلبي تدخله بلا استئذان..
تتمنع أحيانا .. وتهجر تارة.
لأصوغ لها من حروف شعري جمانا دائم اللمعان ..
يالها من فاتنة !
يبث لها الفؤاد شجونه ..
وهي تلهب مشاعري عطشا وعندها مورد الظمآن..
سأبقى أملأ قراطيس وجد وحب يفوق كل المعاني..
والياسمين عبير أنفاسها ..يهفهف على سفينة صدري
لأعزف أجمل الألحان ..

يسعدني سؤالك استاذة جميلة
حيث أوقد جمر وجداني..

تحيتي بتقدير ومودة

[منال مريم]

استنشقت كلّ العطور
لكن لم أستنشق يوما عطرا مثل هذا العطر الشّجي الذي يفتن الأنفاس
رائع أنت أستاذ يوسف الحسن
تحياتي

[دوريس سمعان]

قلائد ياسمين تحترف شهوة بيضاء
وصوت يحنُّ لقمرٍ ..
يقطفه من كبد السمــاء
لكأن الأمنيات حاضرات
في أثواب مزركشـة

تجولت بحديقة أفكـارك
فقلدني قوس قزح بعبق الجمال ..

أرق المنى

[يوسف الحسن]

قلائد ياسمين تحترف شهوة بيضاء

وصوت يحنُّ لقمرٍ ..
يقطفه من كبد السمــاء
لكأن الأمنيات حاضرات
في أثواب مزركشـة

تجولت بحديقة أفكـارك
فقلدني قوس قزح بعبق الجمال ..

أرق المنى






تتراكض السحب فرحة بقدوم نجمة ألقة ..
أجرت أ نور السعادة على ضفاف نبعنا ..
تترنم بأحلى نغم ..
يتسرب البيان من أناملها ..
وتذيب جليد الصمت والسأم..
تعيدنا للتأمل في سماء الحب من نافذة ..
تفضي بصدق الوداد غير مُنكتم ..
ووجه الربيع تفتح أزاهيره ويبرق اللؤلؤ من أجمل فم ..
هنا في خمائل حروفها يجري نهرالوفاء..
وعلى شواطئه ترسو سفن المحبة ..
لتفرغ حمولتها بأجمل عناقيد العنب والكرم..
ومنثور وفل وزنبق وياسمين ليهدى للعذارى
يوم العيد لتحلو الكلمات ..
وتهمي بنور ها شفاه الأنجم..

كم سعدت بتجوالك سيدتي في أروقة المحبة والمودة..

لك من القلب أرق التحايا والمحبة أختاه

يوسف الحسن

[محمد فجر الدمشقي]

تقطري يا دموع الياسمين

و سيلي في حنايا مهجتي كقطرات الندى

و اصنعي عطراً دمشقياً

و اغمريني ..........

و تسربي نحو وجداني

و اسري كالنسيم في شراييني

و تكاثفي و تساقطي كحبات الجمان

على ضفاف حنيني

و اروي ظمأ نهري المشتاق و اسقيني

و ازرعي سنابل الحياة في روحي

و أورقي و أزهري و أثمري كاللوز في بساتيني

و اكتبيني حكاية الرمان والزيتون

و قصيدة لبردى و أغنية لقاسيون


الشاعر الراقي يوسف الحسن

شكرا لعبير فاح بين كلماتك

محبتي

[يوسف الحسن]

استنشقت كلّ العطور

لكن لم أستنشق يوما عطرا مثل هذا العطر الشّجي الذي يفتن الأنفاس
رائع أنت أستاذ يوسف الحسن

تحياتي




أيا زجاجة العطر تجمع فيك عبير الياسمين ..
فانفحيه في كل مكان .. ووشي بالبشاشةأحلامي..
في شفاه الورد وأكمامه دواء لعلتي..
يروي أعماق نفسي وآلامي..
يناغي شذاه بالهوى ذكرياتي..
ويسري في شرايني بأحلى ما تردده أنغامي..
يازجاجة العطر!
عبيرك يمد ظلال الوجد ..
ويبرد وهج أضلعي برقة أنسام..
من شذا الياسمين يافاتنتي ..
أقرض شعري وأرسم صوري .. وأنثر بياني..
لحلم يناغي بالمنى فيض ألهامي..

تحيتي منال ووردة جورية

سرحت إلى حديقة منزلي بذكرياتي

يوسف الحسن

[يوسف الحسن]

تقطري يا دموع الياسمين

و سيلي في حنايا مهجتي كقطرات الندى

و اصنعي عطراً دمشقياً

و اغمريني ..........

و تسربي نحو وجداني

و اسري كالنسيم في شراييني

و تكاثفي و تساقطي كحبات الجمان

على ضفاف حنيني

و اروي ظمأ نهري المشتاق و اسقيني

و ازرعي سنابل الحياة في روحي

و أورقي و أزهري و أثمري كاللوز في بساتيني

و اكتبيني حكاية الرمان والزيتون

و قصيدة لبردى و أغنية لقاسيون


الشاعر الراقي يوسف الحسن

شكرا لعبير فاح بين كلماتك

محبتي



ما أعطر مساء يفوح من ذوائبه عطر الياسمين .
يسكب في كؤوس المودة بلسما يجري في شرايين الحياة..
أنداء حروفك أستاذي ..
تسّاقط رذاذ مطر على أفواه الوجد..
لتعزف على أوتار القلوب فرح الأرتواء..

يسعدني أن أراك في حديقة أحرفي

محبة ومودة

يوسف الحسن