أندلوسيا...والرقصة الأخيرة

[أمل الحداد]

تسألك أكتافي الثرثارة :
مابال أناملك الخرساء
تملأ قلب المدينة ضجيج الألوان ؟
هذا البرد الساكن أقاصي " الفلامنكو "
يستفز اتجاهاتي...
لا طاقة لقدميَّ على الغرق
لا وقت للاكتفاء
لا وقت للامتلاء
هذا الفراغ يكبر على امتداد النقطة
يذرف صولجانه على رأس الفوضى
ذات الرفيف المقدّس
ويجري بيننا نهر حرون....
أحتضن جنيّة الرغبة بداخلي
أعبر كهولة الأفق فيك
عند الجانب الآخر من جريمة العطر
تتشظى خزعبلة تلو آخرى
المرايا يتيمة
مَنْ سيغيث أنينها الموحل بخطواتنا العشوائية؟؟
لا شيء يرجم شيطان هزيمتي
إلا توبة جمرك
من ذنوب الزحف تحت أطراف رمادي !!

،
،
http://up.arab-x.com/Apr12/KmC77006.jpg



أمــــل الحداد
هنااااك

[يوسف الحسن]

مساء الورد المزهر على جدران القلب
سأثبتها بين بنات نعش بغنجها ودلالها
حتى يغار القمر
أستاذة أمل الألفة

يوسف الحسن
ولي عودة برد يليق

[أمل الحداد]

شكرا ملء الكون أستاذي
لمصافحتك حروفي المتواضعة
يسعدني أنك أول المارّين من هنا....
وعودتك...ستسعدني بلا شك أكثر
أهلا بك في كل حين
،،
أمـــل

[يوسف الحسن]

الأستاذة أمل المبدعة


عدت لأكمل ردي على نص تأملته مليا


كما وعدتك


الأقمار تبكي وتهمي بدموعها على أوراق كادت تحترق من قيظ انتظار


وامتصاص النسيان لبقية حياة ..


والوجع بأنامله الخرساء ..


يروم رتق ثقوب الظلام في ليلة ممطرة..


والشمس تآمرت مع الصقيع البارد فوق قنن الجبال لتكون نهر العصيان..


يا لأحلام عصية !


متى يولد في رحم الذاكرة الأمل ؟


كي أراك أيها القريب بغياب ..


والبعيد بحضور ..


والغيث المنتظر لخوض سيول يصعب العبور منها إليك ..


مازلت أحاور القمر الحزين .. وأرجوه أن لا يطفئ ضوء نوره الخافت


كي يوصلك إليَّ ..


وأملأ عيونك بما تملؤني من أنفاس عطرك ..



كثير الورد والود والتقدير والاحترام


يوسف الحسن

[أمل الحداد]

وها أنا الآن أستاذي
أتأمل قراءتك الواعية وتساؤلاتك المدهشة
قرأتَ السطور وما خلفها ...وتركت عطرا
سيبقى شاهدا لما نثرته من رذاذ عذب ههنا...
شكرا وأكثر لتواصلك الدائم
كن بخير أستاذي...لنكون
تحياتي الطيبات
وتقديري واحترامي الكبيرين
//
أمـــل

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

دعيه يستفز اتجاهاتك
لعله ينهال علينا بحروفك الملونة
ويصفعنا بكلماتك على أنغام الفلامنكو ....
ويحضننا ذات شوق بين ذراعي المعاني الحيرة..
لنتسمر ذات إعجاب أمام مشاهد حالمة ..
تجمدت في غرفة الإنتظار ..
و اهتزازات ثوب تمرد على إيقاع قلب ..

-----------------------------------------------

أسعدني نثر بعض الثرثرات لتصافح حروفك الجميلة التي تفيض بهاء ..
محبتي وودي وقوافل من الزهر والياسمين

مودتي المخلصة

سفــانة

[عواطف عبداللطيف]

توقفت حروفي هنا عن الرد
وكأنني أتابع من بعيد جمال هذه الرقصة ودقة الحركات وعمق النغم
لحرفك حضور في عمق الروح
دمت بخير
محبتي

[سوزانة خليل]

رقصتِ على قلبي يا امرأة!!!

أيتها الرائعة كل حرفٍ كان يستغيث
أن تعتقيه في فضاء عطرك

جميل حد التخمة

حد الأمل

محبتي وأكثر

سوزانة

[دوريس سمعان]

بالأمس .. كان الغروب
ارتجفت الأغصـان
والشمس تولي ظهرها
تاركـة عبق الليل
يبتسم بسخرية في وجوهنا

قد حان موعد الرقص
والروح تجرجر بقاياها تحت القناديل العتيقة


أمل ..
أضناني الدوران هنا
فتركت بصمتي المتواضعة و .. مشيت

كل الحب غاليتي

[أمل الحداد]

دعيه يستفز اتجاهاتك
لعله ينهال علينا بحروفك الملونة
ويصفعنا بكلماتك على أنغام الفلامنكو ....
ويحضننا ذات شوق بين ذراعي المعاني الحيرة..
لنتسمر ذات إعجاب أمام مشاهد حالمة ..
تجمدت في غرفة الإنتظار ..
و اهتزازات ثوب تمرد على إيقاع قلب ..

-----------------------------------------------

أسعدني نثر بعض الثرثرات لتصافح حروفك الجميلة التي تفيض بهاء ..
محبتي وودي وقوافل من الزهر والياسمين

مودتي المخلصة

سفــانة




أهلا بكِ عزيزتي سفانة وبحروفك الوضاءة هنا
وشكرا لحروفي الملونة التي تمكنت من الوصول إلى ذائقتكِ
وشكرا لـ أندلوسيا التي تناديني طقوسها:
تلك ماكانت الرقصة الأخيرة !
كوني بخير عزيزتي
:1 (41):

[أمل الحداد]

توقفت حروفي هنا عن الرد
وكأنني أتابع من بعيد جمال هذه الرقصة ودقة الحركات وعمق النغم
لحرفك حضور في عمق الروح
دمت بخير
محبتي
سعيدة أنا وأكثر
لهذا الحضور العطر أمــي الحبيبة
روحكِ الجميلة تستحق كل ورود الكون
من الـ :1 (18): عميق الشكر والامتنان
:1 (41):

[هشام البرجاوي]

حينما يمزج الفعل الأدبي بين حركة الجسد ( الرقصة )

و الحتمية الخطية للزمن ( الأخيرة ) ...

فإننا نسافر عبر ارتسامات مزاجية

و عبر تقييم حاد لمعاني وجود الأشياء.

شخصيا تبدت لي امرأة اسبانية عاشقة...

كتبت أحلامها فوق ورق شاحب قبل أن تسلمها إلى راحل أليم...

صوب مملكة مراكش ( المغرب )

كان نصا خلابا...

فليتأبد الجمال لهذا اليراع الظليل

[أمل الحداد]

رقصتِ على قلبي يا امرأة!!!

أيتها الرائعة كل حرفٍ كان يستغيث
أن تعتقيه في فضاء عطرك

جميل حد التخمة

حد الأمل

محبتي وأكثر

سوزانة


لأنكِ جميلة سوزانة
وتقرأين بعين روحكِ...
شكرا من القلب لحضوركِ الأنيق دومـا
:1 (41):

[أمل الحداد]

بالأمس .. كان الغروب

ارتجفت الأغصـان
والشمس تولي ظهرها
تاركـة عبق الليل
يبتسم بسخرية في وجوهنا

قد حان موعد الرقص
والروح تجرجر بقاياها تحت القناديل العتيقة


أمل ..
أضناني الدوران هنا
فتركت بصمتي المتواضعة و .. مشيت


كل الحب غاليتي


ومابين الشروق والغروب
دقة قلب أبت إلا البقاء على قيد الأمـل
وبصمتكِ هذه...والتي ستبقى خالدة في قلب " أندلوسيا "
كثير الشكر والامتنان عزيزتي
ولقلبكِ إشراقة فجر
:1 (41):

[أمل الحداد]

حينما يمزج الفعل الأدبي بين حركة الجسد ( الرقصة )



و الحتمية الخطية للزمن ( الأخيرة ) ...

فإننا نسافر عبر ارتسامات مزاجية

و عبر تقييم حاد لمعاني وجود الأشياء.

شخصيا تبدت لي امرأة اسبانية عاشقة...

كتبت أحلامها فوق ورق شاحب قبل أن تسلمها إلى راحل أليم...

صوب مملكة مراكش ( المغرب )

كان نصا خلابا...


فليتأبد الجمال لهذا اليراع الظليل


قراءة مدهشة وأكثر أستاذي
إسمح لي أولا أن أنقل نسخة منها
إلى حديقة أجمل الردود
هنا (http://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?p=152422#post152422)
لي عودة

[أمل الحداد]

حينما يمزج الفعل الأدبي بين حركة الجسد ( الرقصة )


و الحتمية الخطية للزمن ( الأخيرة ) ...

فإننا نسافر عبر ارتسامات مزاجية

و عبر تقييم حاد لمعاني وجود الأشياء.

شخصيا تبدت لي امرأة اسبانية عاشقة...

كتبت أحلامها فوق ورق شاحب قبل أن تسلمها إلى راحل أليم...

صوب مملكة مراكش ( المغرب )

كان نصا خلابا...


فليتأبد الجمال لهذا اليراع الظليل




هذا العابث بدم البقاء
ليس شريرا...
بل مزاج الغروب عند الاكتمال
وذلك الضوء المسلّط على ذبول أصابعه !

هذا الذي...لايتقن الرحيل
لكنه يمضي...
يتعثر برعشة الأرض تحت كعبي
يقترف كل جرائم الخُرس والصدى
ويترك لـ بعضي
شرف الإنصات إلى بعضي
،،
أستاذي الكريم هشام البرجاوي
شكرا من القلب على حضورك الأنيق حدّ الدهشة
مع تقديري واحترامي الكبيرين
//
أمــــل

[شاكر السلمان]

اليوم قرأت يا أمل وربما غداً أيضاً

لكن ياترى هل استطيع أن أجد من الكلمات مايليق لأرد؟ أشك في ذلك

[كوكب البدري]

أندلوسيا قصيدة ، كلما قراتها تهاطلت سحبٌ ، وتمازجت ريحٌ
أو حطّت نجمة ٌ على عينين من عتب
وربما غارت ضحكة اللوز في شفتين من تعب
أندلوسيا أمل الحداد
كلما قرأتها قلتُ:
إنّها رشقةٌ من الشّعر حين دوّى في وضح الغرام : ( أوليــــــــه )

[أمل الحداد]

اليوم قرأت يا أمل وربما غداً أيضاً



لكن ياترى هل استطيع أن أجد من الكلمات مايليق لأرد؟ أشك في ذلك


أن تكرر قراءتك لنص متواضع لي
فهو شرف كبير لي ووسام على صدر النص
شكرا لك من القلب أستاذي
دائما تغمر حرفي بما هو أكبر منه بكثير....
دمتَ بالقرب

[أمل الحداد]

أندلوسيا قصيدة ، كلما قراتها تهاطلت سحبٌ ، وتمازجت ريحٌ

أو حطّت نجمة ٌ على عينين من عتب
وربما غارت ضحكة اللوز في شفتين من تعب
أندلوسيا أمل الحداد
كلما قرأتها قلتُ:

إنّها رشقةٌ من الشّعر حين دوّى في وضح الغرام : ( أوليــــــــه )


أندلوسيا حكاية لا تنتهي
وقصيدة لعينيّ هذا الحاضر الحاضر
أندلوسيا...دمعة قلب وأنين روح
وتأريخ...يكرر فينا رعشة الأحداث
//
كم أحبكِ يا كوكب
:1 (45):

[جميل داري]

أمل في تراتيل غربتها
تفتح الكون ..
ترحل منه إليه
وتقرب منها السماء
إلى أول النجم
أو آخر الغيم
ترقص بين جنون وآخر
تكتب قافية الحلم
والحلم يدنو وينأى كظل غريب
كبقاء الحبيب وحيدا
بغير حبيب
أمل تكتب الشعر لا الخاطره
فهي في شرفات القصيدة حاضرة
حاضره
تتوهج كالحروف التي لا تقال
وكحلم بعيد المنال

شاعرية متدفقة كنهر سماوي

دمت ودام ابداعك العالي

[أمل الحداد]

أمل في تراتيل غربتها
تفتح الكون ..
ترحل منه إليه
وتقرب منها السماء
إلى أول النجم
أو آخر الغيم
ترقص بين جنون وآخر
تكتب قافية الحلم
والحلم يدنو وينأى كظل غريب
كبقاء الحبيب وحيدا
بغير حبيب
أمل تكتب الشعر لا الخاطره
فهي في شرفات القصيدة حاضرة
حاضره
تتوهج كالحروف التي لا تقال
وكحلم بعيد المنال

شاعرية متدفقة كنهر سماوي

دمت ودام ابداعك العالي

فلتستقر هذه الحروف البديعة أولا في حديقة أجمل الردود
وحتى يستقر مزاج النبض ويعود ...
ربما بردٍ يليق بكل هذا الثناء الذي لازلت أراه أكبر مني ومن حرفي المتواضع
من القلب ...شكرا لك أستاذي الجميل

[عبد الله راتب نفاخ]

و لكم حرف ألق
يتقاطر مطر إبداع
أستاذتي القديرة
يشرفني أن أقرأ لكم دوماً
سلمتم و الإبداع

[أمل الحداد]

أمل في تراتيل غربتها
تفتح الكون ..
ترحل منه إليه
وتقرب منها السماء
إلى أول النجم
أو آخر الغيم
ترقص بين جنون وآخر
تكتب قافية الحلم
والحلم يدنو وينأى كظل غريب
كبقاء الحبيب وحيدا
بغير حبيب
أمل تكتب الشعر لا الخاطره
فهي في شرفات القصيدة حاضرة
حاضره
تتوهج كالحروف التي لا تقال
وكحلم بعيد المنال

شاعرية متدفقة كنهر سماوي

دمت ودام ابداعك العالي

أمــل في تراتيل غربتها
تباغت الوجع برقصة
والحلم بموجة اعتراف
تمتطي الريح...شيطان الريح
كما الوشاح المسافر بين عينيها وذاكرة المطر
كما العطر التائه في أرض الله
وظلّ يفقد كل يوم شيئا من النور خلف خطاه
أمــل تغني للأمــل
//
لك أستاذي انحناءة بحجم السماء

[أمل الحداد]

و لكم حرف ألق

يتقاطر مطر إبداع
أستاذتي القديرة
يشرفني أن أقرأ لكم دوماً
سلمتم و الإبداع


ويشرفني دائما مرورك الطيّب
شكرا لك من القلب
ودمتَ بألف خير