مشاكسات امرأة شرقية

[سلوى حماد]

مشاكسات امرأة شرقية




أنا امرأة شرقية


ملامحي ، ترانيم فرحي .. شرقية
دموعي ، تجاعيد حزني ..شرقية
شرقية ..مساحات شوقي إليك
وحدك أنت من سكنني
طبعني بالطابع الشرقي
أنت من جعل أنوثتي تتهادى زهواً
وأبجدياتي بحمم العشق تٌلقي
جعلتني أدمن أساطير الشرق
أسكن حكاياته العجيبة
أتنشق سحره من شرود عينيك
أسأل كثيراً
كنت تروي عطش فضولي
سيل من الكلمات على شفتيك
في غيابك يتسلل إليّ طيفك
أعانقه ..
أحيطه بذراع ولهي
وفي حضورك
استحضر كل أدوات العبث الأنثوية
استعرض مهاراتي بجدارة
أجعلك تقرأني من كل الزوايا
تغفر لي كل هفواتي
وبلمسة عشق تمحو الخطايا
تغدق عليّ الحنان بسخاء
أتمادى في احتوائك حتى حافة الغرق
تتمادى .. في جذبي إليك
حدّ اللامعقول
تحاصرني أبعادك





إعتدّتُ مشاكستك

أصبحت من عاداتي اليومية
أشاكسك عبر الكلمات
أداعب أفكارك
بالهمسات
أقرأ ما بين سطورك حكايات
وملاحم عشق أبدية
أدمنت قراءتك.. سيدي
أصبحتْ عمودي المفضل
لجريدة صباحي




أتآمرُ مع خيوط الشمس
أشرع لها الستائر
تزور جبهتك ، وتدغدغ جفونك بهمس
أنزوي بعيداً ارقب ثورة نعاسك
وانبلاج ابتسامة كسولة
تتكئ على حافة شفتيك
يهوي قلبي على أطراف شوقي
أندفع بكل الحب نحوك
أداعب جبهتك والثم جفنيك
أهمس
يا أميري ..أما آن الأوان لتصحو
تحتضن شوقي الكبير إليك؟
قمْ واغزل لي
من نسمات الصبح شالاً
راقصني بالكلمات
حتى أنساب من بين يديك
أصبح في صحيفتك مقالاً
إحملني عبر أثير أحرفك
إلى عالمٍ نملكه وحدنا
يحتضن جنوننا من الجنوب


يطلق العنان لأحلامنا شمالاً





سآتيك كموجة غجرية


شاردة من عمق الشوق
أغطيك .. أغرقك عشقاً ودلالاً
سآتيك كنسمة ربيعية
أتهادى على وجنتيك برقة
أداعب رموش عينيك
أطبع قبلة تصبح على الخد خالاً
أشعر أنني أصبحت نسخة منك
أشبهك بكل شيء .. لون عينيك
حضورك في دنياي غير الأشياء
أطلق عصفور صباحي مغرداً
لوّن أيامي بالزهور والبهاء
نَثَرَ عبير المسك في نسماتي
أضفى سحرا وثورة على كلماتي
أصبح قلمي وأوراقي





صرت أكتب حتى أقابلك أكثر


على صدر صفحة بيضاء
نختبئ أحياناً بين فراغات السطور
أو على ناصية حرف عطف
يحتوينا بالعطف .. حد الارتواء
في حضورك تٌجن نبضاتي
تمضي ساعاتي جذلى
يشتعل بالوجد المساء




مرورك على أيامي يشعل كل شيء
أقلامي ، أوراقي وأفكاري
أنت ملاذي وقلبك الكبير داري
بكلماتك تنبثق زهور عشقي
في عينيك أرى ليلي ونهاري
سأغير بوصلتي باتجاهك سيدي
لتصبح أنت ، انت وحدك
موطني ووجهة إسفاري





****


سلوى حماد

[فريد مسالمه]

تــرقُبُ الوجــدَ شُهباً


تناثرَ كالشواظ حين يُثــار


في عينيّ نجوى مُستهام


بـدت فتنة تنسل مِن وجنتيها


يشوقها الشعرُ كلما غنت


تجلى عروساً تهمي ألحاناً


كلما غفــــت أفاق نهـــار


...................


سلوى حماد:


تحمل روحها على أكف فؤادٍ لا ينفك نابِضاً عسلاً


تقود النص لا بل تقودنا والنص!!


عشت هنا بين محطات مختلفة


وعناوين كثيرة


وشواخص مُلئت شوقاً وشجناً


وحُروفاً هي الأقربُ للوجدان


والأعمق شفافية وشفاهة في النفس


حملت صولجان الشعر


لتقول لنا سلوى:


الكلمة هي من تُربينا وهي من تُحيينا وهي من تُعلِمُناَ


فإذا وقعت عينيك على نصٍ ل~سلوى حماد"
أبلغها مني السلام


مودتي سلوى وأكثر~~~~~

[علي خليل الشيخي]

الأستاذة سلوى حماد:

الجنوح بالكلمة العاشقة إلى ملاذ المشاكسة حل للمشكلة!

بالأفكار المستنيرة نصل للمعالجات الصحيحة.


عشنا أحلى اللحظات مع تلك النسمات...

ولك إريج التحيات.

[الدكتور اسعد النجار]

ماأ روع هذه المشاكسة وما أجملها

حين وقعت عيناي على تلك الكلمات الرقيقة شاكستني وشاكستها فغلبتني

وحملتني الى سحب مبتلة فألقت نداها على جسدي

شكرا لهذا النص الرائع

ود واعتزاز

[الوليد دويكات]

سلوى حماد

الحمد لله على سلامة عودتك
ويسعدني رجوع قلمك لينير
لنا الصفحات ...

نص جميل تتكلمين فيه بلسان المرأة الشرقية
هذه المرأة التي تتميز عن نساء الدنيا بأنوثتها
الشرقية ...

حلقت ِ بي في بوحك ، وكم أغبطك على هذه القدرة
في التعبير ، فقد تحدثت عن لواعج عشق تسكن
وجدان الأنثى واستطعت من خلال نصك الجميل
أن أقرأ ما يدور في عقلها وقلبها ، ورسمت لنا صورة
جميلة عن حجم العطاء الذي تقدمه وتعطيه ..

دمت مبدعة رائعة
مودتي

الوليد


همسة/ قلت : إلى عالماً نملكه وحدنا
واضح أنك من العجلة في الطباعة نصبت المجرورفأحببت أن أنوه .

[سلوى حماد]

تــرقُبُ الوجــدَ شُهباً





تناثرَ كالشواظ حين يُثــار


في عينيّ نجوى مُستهام


بـدت فتنة تنسل مِن وجنتيها


يشوقها الشعرُ كلما غنت


تجلى عروساً تهمي ألحاناً


كلما غفــــت أفاق نهـــار


...................


سلوى حماد:


تحمل روحها على أكف فؤادٍ لا ينفك نابِضاً عسلاً


تقود النص لا بل تقودنا والنص!!


عشت هنا بين محطات مختلفة


وعناوين كثيرة


وشواخص مُلئت شوقاً وشجناً


وحُروفاً هي الأقربُ للوجدان


والأعمق شفافية وشفاهة في النفس


حملت صولجان الشعر


لتقول لنا سلوى:


الكلمة هي من تُربينا وهي من تُحيينا وهي من تُعلِمُناَ


فإذا وقعت عينيك على نصٍ ل~سلوى حماد"
أبلغها مني السلام



مودتي سلوى وأكثر~~~~~


الشاعر الفنان فريد مسالمة،

شرفت المتصفح بحضورك البهي،

ماذا عساي أن أقول بعد تفاعلك الرائع مع نصي....

أحياناً تكون ردودنا مقصرة بحق من منحنا مساحة من النقاء، أشعر وكأن أي كلمة سأكتبها ستكون مجرد خربشة على صفحة النقاء البيضاء فأقف بعيداً أملأ عيني بالصفاء، وأتنشق عبير الذائقة الراقية....هكذا كان شعوري بالضبط عندما قرأت ردك الكريم.

عندما يكون الشاعر فناناً يجيد الرسم بالريشة والقلم تكون قراءته لها أبعاداً كثيرة...

لقد أسعدتني بحضورك الراقي ...لقد تركت بصمة مميزة لونت نصي بألوان الربيع وغرست في أعماقي مشاتل من الامتنان..

مودة لا تبور،:1 (45):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

الأستاذة سلوى حماد:

الجنوح بالكلمة العاشقة إلى ملاذ المشاكسة حل للمشكلة!

بالأفكار المستنيرة نصل للمعالجات الصحيحة.


عشنا أحلى اللحظات مع تلك النسمات...

ولك إريج التحيات.

الأديب الراقي علي الشيخي،

أؤيدك في إن المشاكسات أحياناً تكون محببة وتفتح دروباً مغلقة كثيرة بين العاشقين..هذه طبيعة المرأة الشرقية لا تحب المباشرة في طروحاتها لذلك تلجأ الى المشاكسات في إيصال رسائلها له وعلى الرجل أن يكون ذكياً جداً حتى يترجم هذه الرسائل.

حضورك الجميل أسعدني، وقراءتك العميقة أصابت عمق الفكرة.

مودتي وتقديري،:1 (41):

سلوى حماد

[شاكر السلمان]

ما أجمل ما قرأت

هل يسمح لي المراقبون بتثبيتها؟

[وقار الناصر]

الصديقه العزيزه سلوى .. صباح الورد والحب الشرقي

عزيزتي كل من رد قبلي كان [ رجل شرقي ] واسمحي لي ان ارد كامرأة شرقيه

حين يكون الحب اليفاً .. عنيفاً او قاتل ،لا يعرف البوح شرقية ولا غربيه فقط يكون التميز خارج لحظات الحب

فللمرأة الشرقيه ومن حسن حظها التزامات ومباديء تربت ونشأت عليها وتعلمتها بخلق التربيه الدينيه او المجتمعيه

او ربما الخوف جعلها ترتكن للجانب الاخلاقي اكثر من الاندفاع باتجاه عواطفها وغرائزها الطبيعه بالذات .

لا اعرف [ لِمَ ] لم اراك شرقية البوح هنا كنت غربية في اعلان مشاكستك . هذا احساسي واعذريني لا استطيع

ان اكون غير صادقة فيما ارى وقد اكون غير متفهمه للحاله كما يرى زملائي من قبلي واعذريني فلسنا هنا في موضع

المدح او الثناء ولكن ان نكون معبرين وصادقين او نصمت ولا ادري لم استطع الصمت ، انها الشرقية .




احبك واحب مشاركاتك معي واعذريني ان لم افهم


وقار

[كمال أبوسلمى]

الآن الآن عرفت كنه الجمال الشرقي ,,
يسعدني أن هاته الأقانيم ,قد وزعت شقائق النعمان ,وأرفدت من ذائقة الفيوضات الإبداعية الرافدة ,,

تقديري لهكذا جهد بيّن ,,
لك الثناء القديرة سلوى ,,

[حامد شنون]

الراحلة ابدا بين الفاء والنون سلوى حماد..استمري فلا اجمل من شرقية تجيد البوح كما فعلت ..مودتي

[سلوى حماد]

ماأ روع هذه المشاكسة وما أجملها

حين وقعت عيناي على تلك الكلمات الرقيقة شاكستني وشاكستها فغلبتني

وحملتني الى سحب مبتلة فألقت نداها على جسدي

شكرا لهذا النص الرائع

ود واعتزاز

الأخ العزيز د. أسعد النجار،

لا أتخيل حياة تخلو من مشاكسات، حتى الطبيعة بكل مكوناتها تشاكسنا.

من خلال المشاكسة الموضوعية غير المبتذلة نوصل رسائل مهمة، المرأة الشرقية تعودت ان تٌعلب مشاعرها الصريحة وتختبئ خلف السطور لتوصل رسائلها.

أسعدني حضورك البهي ومداخلتك الرقيقة..

مودتي وتقديري،:1 (41):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

سلوى حماد



الحمد لله على سلامة عودتك
ويسعدني رجوع قلمك لينير
لنا الصفحات ...

نص جميل تتكلمين فيه بلسان المرأة الشرقية
هذه المرأة التي تتميز عن نساء الدنيا بأنوثتها
الشرقية ...

حلقت ِ بي في بوحك ، وكم أغبطك على هذه القدرة
في التعبير ، فقد تحدثت عن لواعج عشق تسكن
وجدان الأنثى واستطعت من خلال نصك الجميل
أن أقرأ ما يدور في عقلها وقلبها ، ورسمت لنا صورة
جميلة عن حجم العطاء الذي تقدمه وتعطيه ..

دمت مبدعة رائعة
مودتي

الوليد


همسة/ قلت : إلى عالماً نملكه وحدنا
واضح أنك من العجلة في الطباعة نصبت المجرورفأحببت أن أنوه .



شاعرنا الوليد،
عوداً محموداً بعد طول غياب...يبدوا أن عدد كبير منا قد غاب في نفس الفترة.

نعم المرأة الشرقية امرأة تتميز بالأنوثة التى لم تغتالها بعد الثقافات الحديثة التى خلعت عن المرأة انوثتها بحجة الحرية المبالغ فيها والمساوة مع الرجل.

للمرأة خصوصيتها وعليها ان تحافظ على هذه الخصوصية حتى لا تصبح مسخاً لا يقع تحت اي مسمى.
عندما قررت الكتابة عن بنات جنسي وجدت انه علي أن أكتب بشفافية وصدق ففي الكتابة اما ان ننقل الصور واضحة وبألوانها الحقيقية أو نلتزم الصمت.
أشكرك على حضورك البهي ومداخلتك الرائعة.

اشكرك على لفت نظري للخطأ الإملائي وقد قام الأستاذ شاكر مشكوراً بتعديله في النص الأصلي...

مودة لا تبور،:1 (41):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

ما أجمل ما قرأت



هل يسمح لي المراقبون بتثبيتها؟


عمدة النبع الرائع نورت المتصفح،

الجمال في مرورك البهي..أشكرك على التثبيت وعلى تصويب الأخطاء الإملائية.

مودة لا تبور، :1 (41):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

الصديقه العزيزه سلوى .. صباح الورد والحب الشرقي

عزيزتي كل من رد قبلي كان [ رجل شرقي ] واسمحي لي ان ارد كامرأة شرقيه

حين يكون الحب اليفاً .. عنيفاً او قاتل ،لا يعرف البوح شرقية ولا غربيه فقط يكون التميز خارج لحظات الحب

فللمرأة الشرقيه ومن حسن حظها التزامات ومباديء تربت ونشأت عليها وتعلمتها بخلق التربيه الدينيه او المجتمعيه

او ربما الخوف جعلها ترتكن للجانب الاخلاقي اكثر من الاندفاع باتجاه عواطفها وغرائزها الطبيعه بالذات .

لا اعرف [ لِمَ ] لم اراك شرقية البوح هنا كنت غربية في اعلان مشاكستك . هذا احساسي واعذريني لا استطيع

ان اكون غير صادقة فيما ارى وقد اكون غير متفهمه للحاله كما يرى زملائي من قبلي واعذريني فلسنا هنا في موضع

المدح او الثناء ولكن ان نكون معبرين وصادقين او نصمت ولا ادري لم استطع الصمت ، انها الشرقية .




احبك واحب مشاركاتك معي واعذريني ان لم افهم


وقار


الغالية وقار ،
أهلاً بك في ربوع بوح امرأة شرقية
فعلاً المرأة الشرقية كما تفضلت تحكم تصرفاتها عدة عوامل، كالعادات والتقاليد التى تحكم مجتمعاتنا وترسم خارطة تحركاتنا وتفاعلنا مع الأخرين..ربما تستغربين عدم ذكر الدين في البداية وهذا مقصود لإن ليست كل شرقية مسلمة فهناك شرقيات بديانات أخرى لكنهن لا يجرؤن على البوح، إذن ما يحكمنا بالدرجة الأولى هي العادات والتقاليد والتى تنطبق على الشرقيات لو اختلفت دياناتهم.
أنا شرقية حتى النخاع لكنني عشت بالغرب فترة طويلة وعقدت مقارانات عديدة بين المرأة الشرقية والمرأة الغربية , وجدت عندنا امتيازات وعيوب ووجدت عندهن امتيازات وعيوب، أهم ما يميز الغربية انها امرأة تسير على مبدأ " أقصر مسافة بين خطين هو الخط المستقيم" هي صريحة جداً في الإفصاح عن مشاعرها وبطريقة مباشرة ولا تعتبر هذا فيه أي انتقاص لأنوثتها.
المرأة الشرقية امرأة تربت على العيب والممنوع فلجأت الى الإفصاح عن مشاعرها من خلف الستار، وهذا يمكنك ملاحظته في الأدب النسوي العربي الذي تتجه فيه الكاتبات دائماً الى الحديث المستتر أو الكتابة بطريقة الفلاش باك أي ان تكتب عن حاضرها وكأنه ماض.
حقيقة هذه الرؤية كونتها من حوارات مع بعض السيدات ممن التقيت بهن خلال تواجدي في الغرب ومنهن كاتبات،
نعود الى النص موضوع الحوار
سيدة النص هنا أراها من وجهة النص شرقية جداً مع احترامي الشديد لوجهة نظرك، المرأة الشرقية تتميز بإنها عندما تسلم قلبها لمن يستحق يكون هو فقط محور اهتمامها ويكون ارضاء ساكن القلب هدفها الرئيسي، وهنا نختلف عن المرأة الغربية التى تحسب الأمور بحسابات الربح والخسارة لإنها أكثر واقعية...
البوح لم يخرج عن حدود اللياقة ولم أشعر إن فيه جرأة مبتذلة، بطلة النص توجت بطلها مليكاً على خارطة أيامها ولذلك استحق ان تدون له مشاهد في عدة حالات، .
لو كٌتب هذا النص بقلم غربي ربما ستتضح لك الفكرة أكثر، لإن الغربية لن تضيع الوقت في وصف حالة وجدانية بتفاصيل كثيرة، الغربية لا تحتاج للاختباء خلف الكلمات لتوصل رسالة، بل ستكتب رسالتها كعنوان صريح للنص.
أتمنى أن يأتي اليوم وتخرج الشرقية من شرنقتها وتقف بكل أنفة وعزة نفس وتفصح عن أحاسيسها الحقيقية لمن يستحق دون مواربة أو خوف، لإن المرأة القوية تقوي الرجل وتشد من أزره ولإن المشاعر النبيلة نادرة و قيمة جداً وتستحق ان نزيل عنها الغبار ليرى الجميع بريقها.

نكتب هنا لنتواصل ونتبادل الأفكار وليس من أجل أي مدح أو ثناء غير مثمر، ولذلك أحترم وجهة نظرك وأقدرها وليس مطلوباً منك الصمت أبداً، وجهة نظرك يجب أن ترى النور ويجب ان تقاتلي من أجلها.

أشكرك على حضورك الجميل ...الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية،

مودة لا تبور،:1 (23):

سلوى حماد

[عبد الكريم سمعون]

منذ اعتناقي سُمرتي كتب الشرق على جبيني القصيده
غنّت لي فيروز اسمك خالدا ..
منذ اقتراف النبض عشقك في دمي
فنثرتُ لونك قاصدا قمم الجبال
يهبُ الغيوم ومزنها بعض الوفاء
وحفرتُ رسمكِ في كرامتي صارخا
إنّي أختزلتُ الأرض فيكِ والسماء




تحية كبيرة شاعرتنا الصديقة سلوى حماد ..
أحببت المشاكسة هههههههههه

[سلوى حماد]

الآن الآن عرفت كنه الجمال الشرقي ,,

يسعدني أن هاته الأقانيم ,قد وزعت شقائق النعمان ,وأرفدت من ذائقة الفيوضات الإبداعية الرافدة ,,

تقديري لهكذا جهد بيّن ,,
لك الثناء القديرة سلوى ,,


الشاعر الفاضل كمال أبو سلمى،

أسعدني تواصلك وحضورك الراقي بين أسطري،

لذائقتك انحناءة تقدير ولتواصلك زنابق ود ودعوات لك بالخير كله.

مودة تليق،:1 (41):

سلوى حماد

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

الصديقة والاخت الغالية سلوى صباحي جميل بهذه الحروف الجميلة من خلال هذه المشاكسة التي تعكس المشاعر بانسيابية وتلقائية لافتة .. أعطت النص مسار منوع بلغة جميلة .. وبصياغة تتماشى مع معايير توحي بالشعرية .. بوح آسر .. يتماهى مع الدفقة الشعورية التي عكست الجواني بكل بهاء لتستكمل الصورة الحسية والوجدانية .. إلا أن النص لغويا يميل أكثر نحوالحكائية في تراكيبه .. وفي مراحل مختلفة منه .. وعذرا غاليتي أعتقد أن مكانه في قسم آخر ..


http://www.nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/extra/35.gif




سرني ارتشاف قهوتي على ايقاع حروفك الجميلة .. محبتي التي تعرفين وأكثر

مودتي المخلصة

سفــانة

[سلوى حماد]

الراحلة ابدا بين الفاء والنون سلوى حماد..استمري فلا اجمل من شرقية تجيد البوح كما فعلت ..مودتي

القدير حامد شنون،

يستمر الكاتب عندما يقرأه أصحاب الذائقة الراقية وعندما تصل فكرته بسلاسة الى الأخرين،

بدعمكم وحضوركم البهي يستمر العطاء.

أشكرك على حضورك الراقي،:1 (23):

مودتي وتقديري

[سلوى حماد]

وجدتني هنا مجددا


أهلاً بك دائماً...حضورك ينير النص شاعرنا الوليد.

مودة لا تبور،:1 (23):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

منذ اعتناقي سُمرتي كتب الشرق على جبيني القصيده


غنّت لي فيروز اسمك خالدا ..

منذ اقتراف النبض عشقك في دمي

فنثرتُ لونك قاصدا قمم الجبال
يهبُ الغيوم ومزنها بعض الوفاء
وحفرتُ رسمكِ في كرامتي صارخا
إنّي أختزلتُ الأرض فيكِ والسماء




تحية كبيرة شاعرتنا الصديقة سلوى حماد ..
أحببت المشاكسة هههههههههه



الشاعر الراقي عبد الكريم سمعون،

مداخلة أنيقة من شاعر فنان أسعدتني بحق.

أشكرك أستاذ عبد الكريم على لقب شاعرة والذي أجده فضفاضاً علي فأنا لست شاعرة ، أنا مجرد إنسانة منحني الله القدرة والشجاعة على ترجمة أحاسيسي كتابة.

لحضورك البهي كل الامتنان،

مودة لا تبور،:1 (23):

سلوى حماد

[سلوى حماد]

الصديقة والاخت الغالية سلوى صباحي جميل بهذه الحروف الجميلة من خلال هذه المشاكسة التي تعكس المشاعر بانسيابية وتلقائية لافتة .. أعطت النص مسار منوع بلغة جميلة .. وبصياغة تتماشى مع معايير توحي بالشعرية .. بوح آسر .. يتماهى مع الدفقة الشعورية التي عكست الجواني بكل بهاء لتستكمل الصورة الحسية والوجدانية .. إلا أن النص لغويا يميل أكثر نحوالحكائية في تراكيبه .. وفي مراحل مختلفة منه .. وعذرا غاليتي أعتقد أن مكانه في قسم آخر ..




سرني ارتشاف قهوتي على ايقاع حروفك الجميلة .. محبتي التي تعرفين وأكثر

مودتي المخلصة


سفــانة


الغالية سفانة،

أهلاً بك دائماً أختاً وصديقة وأديبة،
يسعدني حضورك بين أسطري ويهمني أن أعرف رأيك فيما أكتب، كلنا يحتاج أن يقرأ حروفه في ذائقةالأخرين.
الكتابة بالنسبة لي هي دفقة شعورية أقوم بترجمتها فوراً وبدون ترتيبات الى حروف ولا أفكر إطلاقاً بتصنيف ما أكتب تحت أي مسمى، كل مايهمني أن تصل فكرتي بكل سلاسة وتلقائية وصدق الى متلقيها...لا أحب أن أفرمل فكرتي بالبحث عن تصنيف لها وإلا فقدت تلقائيتها التى تعطي نصوصي مصداقية.

حقيقة لست متبحرة في التصنيف الأدبي لذلك ليس لدي اعتراض على نقل النص الى أي مكان يقترحه المختصون في هذا المجال بحيث لا يسيئ الى قيمة النص.



سعيدة أن نصي أطربك وأنت ترتشفين فنجان قهوتك،وانني كنت حاضرة معك..

مودة لا تبور وزنابق امتنان لمرورك البهي،:1 (23):

سلوى حماد

[عايده بدر]

يالتلك المرأة الشرقية
نقية مفعمة بالنور
مشاكسة بعبير الزهر
تنثر من روحها على سماء العشق فتنتفض يقظة
و تشير بأنامل الحنان للأرض فتخضر ضحكتها
رحلت مع حرفك في مركب الضوء هذا حيث تسكن روحك النقية
لحرف ينقش العطر على أرواحنا كل السلام و محبتي الغالية سلوى
عايده