السيف والياسمين

[أدونيس حسن]

السيف والياسمين


ذلك السيف الذي قطع خيط النمو في الياسمين ,,,
وأعاد الشجرة بدون أوراق وبلا فروع ,,,
ولا أزهار أو عبير ,,,
ولم يختصر كل شيئ من حادثات علوم الارتفاعات إلى جب يوسف ,,,
رغم أنه لم يقص لهم الرؤيا ,,,
ولم يخالف وصية والده النبي الكريم ,,,
كانت قديمة هي وغيرها من الرؤى ,,,
ولكن عدالة السماء أرادت إظهار البينة على من ادعى والحجة على من أنكر ,,,
فأحدثت في الأرض كل هذا الضجيج,,,,
وصار الأمير وأصبح الوزير ,,,
ليس بهدية من أحد ,,,
إنما بعلمٍ فك فيه لغز البقرات العجاف والبقرات السمان ,,,
أخذ من فائض الخصوبة ,,
ووضعها في الصوامع الفارغات ,,,
كذلك كان يوسف علما ومنطقا واضحا لا يسكن في الماوراء والخرافات ,,,
وكذا كانوا كل أنبياء الله وأوليائه ,,,
والسؤال الذي يمزق ساحات السؤال
لماذا الإصرار على تخريف وتحريف رسالات السماوات؟؟؟
قد تكون الإجابة هي :
أننا لم نع شيئا عن حقيقة الكتاب والرسائل والوصايا والحدود والمعرفة في أم الكتاب

[راضية الهاشمي]

الأديب الكبير ادونيس

لحرفك عذوبة ونصوصك بعمق البحر

دمت رائع العطاء

تقديري


الراضية

[فريد مسالمه]

فكر وفلسفة تدل وتدلل على أن خلف الكلمات سُحب ماطرة
لا فُض فوك
أهلا بك

[أمل الحداد]

هو حرفك أستاذي أدونيس حسن
دائما كالسيف والياسمين....
ألف تحية لك
وأهلا ومرحبا بك مجددا على ضفاف النبع

[أدونيس حسن]

الأديب الكبير ادونيس

لحرفك عذوبة ونصوصك بعمق البحر

دمت رائع العطاء

تقديري


الراضية

وفي عبق الحضور منك ,, مايدفعنا للأعمق ,,, والأعذب ,,
لك كل التقدير والاحترام
الراقية القديرة راضية الهاشمي
مع أعذب تحية

[أدونيس حسن]

فكر وفلسفة تدل وتدلل على أن خلف الكلمات سُحب ماطرة

لا فُض فوك

أهلا بك


وفي أرض فكركم النير ينبت الثمر والشجر ,,, يغني حكايا المطر
تحية وتقدير لك
الشاعر القدير فريد المسالمة
أسعدك ربي

[أدونيس حسن]

هو حرفك أستاذي أدونيس حسن

دائما كالسيف والياسمين....
ألف تحية لك
وأهلا ومرحبا بك مجددا على ضفاف النبع



وهو حضورك المميز القديرة أمل حداد
صاحبة الحرف المقدود من أصدق أصدق الجمال
كل تحية لك فيها سلام
وكل التقدير والاحترام

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

هل كنت تقصد بالــسيف والــياسمين حدود قلمك الباذخ ؟؟
هذا السؤال طرته على نفسي قبل أن انثر امتداه هنا .. وأنا اقرأ عنوان هذا النص الباذخ .. العميق والمنتشي بقدرتك على فلسفة المشاعر والظواهر والأفكار .. نعم وجدت في قلمك رقة الياسمين ونقاوته و قسوة السيف و حكمه الذي لا عودة بعدها إلا للندم .. وطبعا ادعو الله أن يبعد عنك وعن الجميع حالة الندم . ولحظاته الموجعة .. نص وارف الجمال سرني ان اكون من العابرين ..


http://www.nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/extra/35.gif



تقديري واحترامي وبيادر من ياسمين الشام


مودتي المخلصة


سفــانة

[أدونيس حسن]

هل كنت تقصد بالــسيف والــياسمين حدود قلمك الباذخ ؟؟

هذا السؤال طرته على نفسي قبل أن انثر امتداه هنا .. وأنا اقرأ عنوان هذا النص الباذخ .. العميق والمنتشي بقدرتك على فلسفة المشاعر والظواهر والأفكار .. نعم وجدت في قلمك رقة الياسمين ونقاوته و قسوة السيف و حكمه الذي لا عودة بعدها إلا للندم .. وطبعا ادعو الله أن يبعد عنك وعن الجميع حالة الندم . ولحظاته الموجعة .. نص وارف الجمال سرني ان اكون من العابرين ..


http://www.nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/extra/35.gif



تقديري واحترامي وبيادر من ياسمين الشام


مودتي المخلصة



سفــانة


كم هو جميل هذا الحديث ,, حديثك سيدتي ,,, عن الحدود المفتوحة على اللاحدود ,,,بين السيف والياسمين ,, وتلك المسافة التي تطول وتتسع عند البصير ,,, وتضيق وتقصر لمن لا يعي من النظر إلا البصر ..
وثمة رقة في لحظ البياض تقطع بنصلها شدة الحرير من المنديل ,, وتُعجِزَ السيف أن يشق في نعومتها الطريق ..
ولمعة لوجه السيف ,, تمزق رداء الظلام السميك في جوف ليل الصبر ,, وتنسج بنصله ستائر الحكمة ,, تحجب طرق السواد ومعابر الرماد وأراض الشوك عن من ثقلت عليه خيوط النور والضياء ,,,

الأديبة والشاعرة القديرة سفانة ابنة ابن الشاطئ
لمرورك طعم الحكمة ,, ورائحة العمق ,, وأغنية الاتساع
لك كل التقدير والاحترام
والكثير من الود والورد