وطني أنت

[فاطمه شرف الدين]

سأسكبُ بمآقي الصمت دمعي
أُبحرُ بأشواقي
بهجس أوجاعي
أمخر ضلوع الأنا
أنسجُ للعمر شراعا
وأزرع في حنايا أمجادي
حلماً يخطّ السحر
يشقّ عباب القلب
ويخطف وهج المدى
راسماً على أغلفة وجودي
دوائر قلق العابرين
ينشر في جيوب العشق
أنفاسيَّ المتهالكة
قاذفاً بي الى عالم
تسطحت ضلوعه
امتدت مراعيه
لتصل أعشابه أحشائي
مبسملاً برحيق الحب
وانا المتعالية على الهوى
كسرت أناي المترنح على أحداق إبتهالات الكبرياء
مرتلةً إياك
على وتر قيثارتي .. قدرا
علّكَ .. في دروب النهاية ستكون لي
حياة .. أو تكون
في فضاءات الغد موتأً
حبيبي..
قعرت أمسي
في هديل محيّاك .. نفخت روحي
لأكون في انعكافات كفيك
شعاعاً من مسامات نبضك
ضياءًعلى جبينك
يذري الوقار قمحاً
حصده
من أكمام بهائك
وتكون لبقائي خبزاً
في أزمنة القحط
....حبيبي
　
تتكسرنفسي
في بحورنفسك المتمايسة
على أنغأم هواجس أنّاتي
محطمةً جليد أنوثتي
مشعلةً في فوهات الوجد..
سراج الحنين
حبيبي
أسكنتك مروج انعكافاتي
لتبحر ذاتك في نجيع اضطراباتي
أسكنّي في تعرجات
أوزان القصيدة
أستوطنُ أنفاسك
حرفا
يضيعُ في وهج رصانتك
وتعيدني إليّ من جديد اجعلني أنثى
من عبق رذاذ شفتيك
تستقر على جاذبية حنجرتك
أنثى
تنصهر في أوعية
عينيك
من لدن رجولتك نمت براعمها
حبيبي
اجعلني في ديدنك
حلماً
طيفاً يترنح
في شفق المجهول
فأدوّركَ شمساً
تغفو في شهيق انشطاري
تهجد في بحور رحمتي
مُغلفةً اياك بهسهسة الوريد
كالطّهر اجعلني..
صبحاً متأججاً بتعثرات خفري
اجعلني
وامضي بي حيث السراب
أيا حبيبي................
ادفنّي في سويعات التشتت
لأنجبك في مواقيت التجلي
منسلجاً
من أودية محبتي
أيا حببيي...أيها الساكن على جسور
أهدابي
نم في عوالق أحلامي
أخاف أن يسربلك المساء
يا برد انعتاقي
ولهيب اشتياقي حبك صلاة
مجودةً بأنوار الوجود
ملونةً بقرمزية أشجاني
وطني أنت
أحبك أنت ولا سواك ..

فاطمه شرف الدين

[الوليد دويكات]

الأستاذة / فاطمة شرف الدين

نص جميل ، لمحنا فيه طول النَفَسْ ، ورأينا كيف
الترابط الجميل بين فقرات النص ، ترابط حسي وترابط في البناء
فجاء النص غنيا جميلا .
النص هو حوار بين شخص بطلة النص ، ونكاد نسمع صوتها ، ومعشوق
موجه له الحوار دون أن نسمع صوتا له ، فجاء الحوار في ثوب مناجاة
من عاشقة ، شفوف في تنقلاته الوجدانية ، رقيق في بنائه اللغوي ..
ثم وجدنا المبدعة فاطمة في خاتمة النص تستخدم عبارة ( أيا حبيبي )
لماذا لجأت لحرف النداء ( أيا ) ، لأن هذا الحرف هو نداء القريب ، فلشعورها
بقرب المحبوب من وجدانها لجأت لحرف النداء ( أيا ) رغم أن النص يحمل
معان نجد فيها الحبيب بعيدا فكان هذا التضاد بين حرف النداء وبين المعنى
لتخرج في نص بهي ّ جميل ...

أعترض مع الكاتبة في قولها ( مبسملة برحيق الحب ) وتمنيت ُ لو غيرت كلمة ( مبسملة )
وإعتراضي من مفهوم ديني ...

الأستاذة / فاطمة شرف الدين

مر َّ وقت ٌ لم نقرأ لك
فعدت ِ والعَود ُ أحمد

أهلا بك من جديد
وتحية لرقة قلمك وجمال بوحك

الوليد

[الوليد دويكات]

راق َ لي أن أكون أول العابرين هذا الفضاء

[فاطمه شرف الدين]

الأستاذة / فاطمة شرف الدين





نص جميل ، لمحنا فيه طول النَفَسْ ، ورأينا كيف
الترابط الجميل بين فقرات النص ، ترابط حسي وترابط في البناء
فجاء النص غنيا جميلا .
النص هو حوار بين شخص بطلة النص ، ونكاد نسمع صوتها ، ومعشوق
موجه له الحوار دون أن نسمع صوتا له ، فجاء الحوار في ثوب مناجاة
من عاشقة ، شفوف في تنقلاته الوجدانية ، رقيق في بنائه اللغوي ..
ثم وجدنا المبدعة فاطمة في خاتمة النص تستخدم عبارة ( أيا حبيبي )
لماذا لجأت لحرف النداء ( أيا ) ، لأن هذا الحرف هو نداء القريب ، فلشعورها
بقرب المحبوب من وجدانها لجأت لحرف النداء ( أيا ) رغم أن النص يحمل
معان نجد فيها الحبيب بعيدا فكان هذا التضاد بين حرف النداء وبين المعنى
لتخرج في نص بهي ّ جميل ...

أعترض مع الكاتبة في قولها ( مبسملة برحيق الحب ) وتمنيت ُ لو غيرت كلمة ( مبسملة )
وإعتراضي من مفهوم ديني ...

الأستاذة / فاطمة شرف الدين

مر َّ وقت ٌ لم نقرأ لك
فعدت ِ والعَود ُ أحمد

أهلا بك من جديد
وتحية لرقة قلمك وجمال بوحك


الوليد



الشاعر القدير .. الوليد دويكات لحسن حظ حرفي المتواضع أن تمرّ به قامة شعرية يقدرها المشهد الشعري العربي ..
وأبتدئ بتحية كبيرة والإعراب عن امتناني الشديد لمرورك الحافل بالفرح والفائدة لي و لجميع من سيمر من هنا ..
وأقول : إعتادت شاعرات الشرق أن يكتبنّ بلسان الذكر
وأنا أيها الكريم أنثى وشاعرة وأكتب بلساني وحسب
لنقل أن غياب الحبيب المنادى والمناجى هنا هو غياب فعلي وأفتراضي لسبب بسيط كوني المتكلمة
　
ولم أعتد أن آخذ دورا غير دوري
ولا أنطق بكلمات غير كلماتي
　
وأمّا استخدام أداة النداء أيا
إنما هي لتكثيف النداء فالهمزة وحدها أداة نداء
والـ يا أداة نداء
فلا تناقض مطلقا بين هذه الأداة وبعد الحبيب أو ذاك الحبيب الموجود فقط بالمخيلة والمرتقب رغم إستحالة وجوده على الأقل حتى الآن
ومع بالغ تقديري وشكري لملاحظاتك البناءة والقيّمة
أفيدكم سيدي أن البسملة تجاوزت الحالة لتتخذ لنفسها قالب المفهوم
فهي باتت تعني كمفهوم إفتتاحية لأي أمر
كأن نقول باسم الزملاء في نبع العواطف
وباسم الحب .. باسم الوطن
بسم الرفاق .... إلخ
مطلقا أيها الكريم لم أقترب للمساس من الرمز الديني والعياذ بالله
فأنا والحمد لله من الملتزمات بقناعة وقوة
　
كما أنني لست عاجزة عن التعبير عمّا أريد دون المباشرة أو دون المساس بأي مقدس حتى لو اعتنقه كائن واحد في هذا الكون فأنا لن أجرح مشاعره
بالمساس بما يعتقد
فما بالك ديني الحنيف وما أعتنق وهو الإسلام بلا شك


أستاذنا الوليد أنا أعلم مقدرتكم على التفهم وإنما أسهبت بردي لربما جاء من بعدكم من يدلي بذات الإعتراض فيكون جوابي كافيا وشافيا
تقدير لا مقدار يستوعبه وشكر لا كم لكثرته
وتحايا عابقة بعبير الشعر والنور
**********************

أختكم فاطمة الجنوب:1 (45):

[عبد الكريم سمعون]

الشاعرة العذبة الروح .. النقية الفؤاد والمخيلة
الغالية أبدا صديقتي الوفية فاطمة شرف الدين
سيدة الإحساس الشعري والحرف الوجداني
تحية كبيرة وإنحناءة لروعة هذا النص وإنسجامه بقوة بقالب فني مذهل لقصيدة النثر
ومضمون لا يخلو من مشاعر لا تحمل سوى الصدق
حقا أذهلتني وقرأت مليا وأعدت القراءة
وكل مرة يعجبني أكثر
وهنا يا صديقتي سأضم صوتي لصوت المهندس الوليد
بأن الشاعر بإمكانه أن يقول ما شاء من دون الإقتراب من المفاهيم والرموز الدينية
ومن دون المباشرة بذكر كلمات هو قادر أصلا أن يستعيض عنها بكلمات لن تقلّ عنها جمالية وعمقا وفلسفة
ولكن لا أدخل من باب المحرم .. إنما من باب التمكن والمقدرة لما لا يغضب أو يثير ذائقة أحد
لأننا لو أخذنا كلمة بسلمة لافادت مفهوم الإبتداء ليس إلا ..
تحياتي وتقديري وعبير الياسمين
\
كريم

[عبد الكريم سمعون]

بقناعة وأحترام أعود لأثبت هذه القصيدة المميزة حقا
وأتمنى وجودك الدائم في نبعنا الحبيب يا فاطمة
والنبع لم يكن يوما إلا بيتك
فلا تغيبي لطفا ..

[فاطمه شرف الدين]

الشاعرة العذبة الروح .. النقية الفؤاد والمخيلة
الغالية أبدا صديقتي الوفية فاطمة شرف الدين
سيدة الإحساس الشعري والحرف الوجداني
تحية كبيرة وإنحناءة لروعة هذا النص وإنسجامه بقوة بقالب فني مذهل لقصيدة النثر
ومضمون لا يخلو من مشاعر لا تحمل سوى الصدق
حقا أذهلتني وقرأت مليا وأعدت القراءة
وكل مرة يعجبني أكثر
وهنا يا صديقتي سأضم صوتي لصوت المهندس الوليد
بأن الشاعر بإمكانه أن يقول ما شاء من دون الإقتراب من المفاهيم والرموز الدينية
ومن دون المباشرة بذكر كلمات هو قادر أصلا أن يستعيض عنها بكلمات لن تقلّ عنها جمالية وعمقا وفلسفة
ولكن لا أدخل من باب المحرم .. إنما من باب التمكن والمقدرة لما لا يغضب أو يثير ذائقة أحد
لأننا لو أخذنا كلمة بسلمة لافادت مفهوم الإبتداء ليس إلا ..
تحياتي وتقديري وعبير الياسمين
\
كريم


يا شاعري الأنقى يا أقحوانة الشام الجريحه أيا أخي وصديقي لقلبك نورا من شعاع خافقي وابتهالات إصباحي
اشكرك على نبلك وانا الطفلة التي تحبو على أطراف الحروف
تسبح بآيات الجمال
متعثرة في امتشاق المحال
لوقع كلماتكم في صدري وقع عظيم كإنسكاب الماء في كفي الحياة
عطاء لا مثله عطاء

أشكر دعمكم اللامتناهي الدافع بي نحوالثريا
أستاذي أما فيما خص موضوع البسمله فقد شرحت وأطلت الشرح في ردي على الأستاذ المهندس وليد
والشاعرالمتألق,فأرجوالعودة اليه
أما فلحضرتكم أضيف أنا ,

لا أنكر أنني معجبة بفلسفتك الشعرية والإنسانية

وتعيدني زمن إزرادشت وكونفيشوس .. وطاغور
والخيام والبصري ..
وجبران والريحاني
　
ولكن لي فلسفتي أيضا يا صديقي
ولن أزد لرصيدها مقدارا يسيرا من أحد
　
كما ولن أنقص من تقديري لقناعات أحد
أيا كان أنا أؤمن بالآخر






وأطالبه بالإعتراف بي بوجودي بقناعتي
كما أشكركم من صميم القلب على موضوعيتكم وتثبيتكم لنص

أختكم فاطمة الجنوب:1 (45):

[هيام صبحي نجار]

الأستاذة فاطمة شرف الدين
ابنتي الغالية
حمداً لله على عودتك ..
كنت انتظرك .. لنرسم باحرفنا لقاء التعارف والمحبة في ربوع لبناننا الحبيب
أحجز مقعداً هنا.. لآعود لهذه الباذخة برد يليق .
لك مني أطيب المنى
هيام

[عبد الكريم سمعون]

يا شاعري الأنقى يا أقحوانة الشام الجريحه أيا أخي وصديقي لقلبك نورا من شعاع خافقي وابتهالات إصباحي
اشكرك على نبلك وانا الطفلة التي تحبو على أطراف الحروف
تسبح بآيات الجمال
متعثرة في امتشاق المحال
لوقع كلماتكم في صدري وقع عظيم كإنسكاب الماء في كفي الحياة
عطاء لا مثله عطاء

أشكر دعمكم اللامتناهي الدافع بي نحوالثريا
أستاذي أما فيما خص موضوع البسمله فقد شرحت وأطلت الشرح في ردي على الأستاذ المهندس وليد
والشاعرالمتألق,فأرجوالعودة اليه
أما فلحضرتكم أضيف أنا ,


لا أنكر أنني معجبة بفلسفتك الشعرية والإنسانية


وتعيدني زمن إزرادشت وكونفيشوس .. وطاغور
والخيام والبصري ..
وجبران والريحاني
　
ولكن لي فلسفتي أيضا يا صديقي
ولن أزد لرصيدها مقدارا يسيرا من أحد
　
كما ولن أنقص من تقديري لقناعات أحد
أيا كان أنا أؤمن بالآخر






وأطالبه بالإعتراف بي بوجودي بقناعتي
كما أشكركم من صميم القلب على موضوعيتكم وتثبيتكم لنص


أختكم فاطمة الجنوب:1 (45):
















عيونكِ تُهدي لرشدي السبيلْ
ولحنك أرّخ عشقي
ضللتُ كثيرا
ونصبَ غرامي فأنتِ الدليلْ
وكيف أداري ملامح زهدي
بكونٍ خلاكِِ وبات عليلْ
نَفتَني المراحلُ حيثُ إنتقالي
لأكبر طفلا
بقلبٍ تمرّس عدّ الليالي
وينسى الشباب وينسى المشيبْ
أفاطمُ غنّي
فإنّ الغناء سيشحذ لوني
وتغدو الليالي بلون الصباح
وتغفلُ عنّا عيون الرقيبْ
فمنذُ اعتنقتُكِ سُمّرة خدي
كساني النهار بلون الضياء
وفيروز تشدو
وتطلقُ للريح ساعات عمري
بغير مغيبْ
أفاطمُ غنّي
لتحلو الدهور
وأتركُ أمسي وأخلع عني عباءة جدي
وأمضي سريعا كما الآن يمضي
أحطُّ جبيني بكف البياض
وأغدو مياسم كل الأقاحي
بتلك الرياضْ
سأحرقُ جهراً شراع الرحيلْ
وأدفنُ ذكرى المرار المقيمْ
لأحيا بغمرة حضن النسيم
وصوتٍ كوحي السماء رخيم
يميت الظلام .. يزيل الجحيم
مقامكِ صدري
بسري وجهري
ولمسك طُهري
وإني جعلتكِ للروح مسعى
فتاة الأماني
ودار النعيم



كريم

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

الغالية فاطمة شرف الدين .. صباح معطر بالمحبة وأهلا بك وبعودتك لبيتك النبعي

هنا جاءت التوظيفات الحسية تميل نحو المادية الملموسة والتي تشكل أحيانا معالم القصيدة الحديثة ويتضح لنا ذلك من خلال اندماجها مع الاستعارات الخارجية التي تحرك النص نحو رؤى وجودية تعري طبقات الوجدان ..وتبني من تراكمات الداخلية حركة خارجية منسجمة مع الذات الشاعرة ..

ودي وتقديري

سفــانة

[فاطمه شرف الدين]

الأستاذة فاطمة شرف الدين



ابنتي الغالية
حمداً لله على عودتك ..
كنت انتظرك .. لنرسم باحرفنا لقاء التعارف والمحبة في ربوع لبناننا الحبيب
أحجز مقعداً هنا.. لآعود لهذه الباذخة برد يليق .
لك مني أطيب المنى

هيام

الرائعه الغالية,والأم الرائعه هيام
أعتذر لتأخري في الرد, و يعود ذلك لأسباب تقنيه بحته
وأنا على الموعد دائماً سيدتي الراقيه
يسعدني مرورك من واحتي المتواضعه
وأنافي الإنتظار دائما وأبدا فمرورك شرف لنا
لك مني محبة لا تنتهي

[عباس باني المالكي]

سأسكبُ بمآقي الصمت دمعي
أُبحرُ بأشواقي
بهجس أوجاعي
أمخر ضلوع الأنا
أنسجُ للعمر شراعا
وأزرع في حنايا أمجادي
حلماً يخطّ السحر
يشقّ عباب القلب
ويخطف وهج المدى
راسماً على أغلفة وجودي
دوائر قلق العابرين
ينشر في جيوب العشق
أنفاسيَّ المتهالكة
قاذفاً بي الى عالم
تسطحت ضلوعه
امتدت مراعيه
لتصل أعشابه أحشائي
مبسملاً برحيق الحب
وانا المتعالية على الهوى
كسرت أناي المترنح على أحداق إبتهالات الكبرياء
مرتلةً إياك
على وتر قيثارتي .. قدرا
علّكَ .. في دروب النهاية ستكون لي
حياة .. أو تكون
في فضاءات الغد موتأً
حبيبي..
قعرت أمسي
في هديل محيّاك .. نفخت روحي
لأكون في انعكافات كفيك
شعاعاً من مسامات نبضك
ضياءًعلى جبينك
يذري الوقار قمحاً
حصده
من أكمام بهائك
وتكون لبقائي خبزاً
في أزمنة القحط
....حبيبي
　
تتكسرنفسي
في بحورنفسك المتمايسة
على أنغأم هواجس أنّاتي
محطمةً جليد أنوثتي
مشعلةً في فوهات الوجد..
سراج الحنين
حبيبي
أسكنتك مروج انعكافاتي
لتبحر ذاتك في نجيع اضطراباتي
أسكنّي في تعرجات
أوزان القصيدة
أستوطنُ أنفاسك
حرفا
يضيعُ في وهج رصانتك
وتعيدني إليّ من جديد اجعلني أنثى
من عبق رذاذ شفتيك
تستقر على جاذبية حنجرتك
أنثى
تنصهر في أوعية
عينيك
من لدن رجولتك نمت براعمها
حبيبي
اجعلني في ديدنك
حلماً
طيفاً يترنح
في شفق المجهول
فأدوّركَ شمساً
تغفو في شهيق انشطاري
تهجد في بحور رحمتي
مُغلفةً اياك بهسهسة الوريد
كالطّهر اجعلني..
صبحاً متأججاً بتعثرات خفري
اجعلني
وامضي بي حيث السراب
أيا حبيبي................
ادفنّي في سويعات التشتت
لأنجبك في مواقيت التجلي
منسلجاً
من أودية محبتي
أيا حببيي...أيها الساكن على جسور
أهدابي
نم في عوالق أحلامي
أخاف أن يسربلك المساء
يا برد انعتاقي
ولهيب اشتياقي حبك صلاة
مجودةً بأنوار الوجود
ملونةً بقرمزية أشجاني
وطني أنت
أحبك أنت ولا سواك ..

فاطمه شرف الدين



نص وجداني ثري بلغة التعبير عن مكامن الروح وفي حوار روحي تتشظى فيه البؤرة النصية الى عدت بؤر متنقلة على قدر أتساع اللغة المستخدمة ويشعر المتلقي بأتساع الحزن الضامر في خفايا النص كال تعبير عن الهاجس النفسي المرافق لحوار الروح مع من نحب وقد جاء النص كتصور وجداني على حركة الحياة داخل الذات بقدر اقتراب من نحب لر وحنا كما أن استخدام البسملة لم تضر بالمعنى القريب للفهم الديني لأن الشاعرة أرادت هنا أن تشير الى البداية في رحيق الحب أي أن من تحب هو البداية لمشاعرها اتجاه عواطفها الوجدانية أي أن من تحب يمثل لها البداية في الانتماء للحب .. والاعتراض هنا تكرار الصور الشعرية مع تغير التعبير عنها أي أن النص غير منفتح على الرؤيا التي تكثف النص لتعطي حجم كبير من الأنزياح المرتكز على البؤرة النصية .. مع هذا النص نجح بإيصال ما أرادت الشاعرة أن توصله بالتصاق من تحب بكل هواجس الروح .. كما كان من الممكن أن تختصر الشاعرة الكثير من فكرة النص لكي يكون النص قريب الى ذائقة الكل أي أن طول النص أضر به بالمعنى العميق له ... كما أن اللغة هنا اتسعت بأتساع الرؤيا وهذا من الممكن احتسابه للنص أي أن الشاعرة تمتلك القدرة على التعبير الواسع .. النص ناجح وجميل وعميق لكن طويل .. تقديري

[عايده بدر]

عوالم من البهاء يفتحها هذا النص
نداء و انتظار و رغبة ووميض من عمق الروح
جاء الإسهاب في تدفق المشاعر يمنح القارىء هنا مفاتيح تلك العوالم
ما أجمل الإبحار حيث لا نهاية للروح و لا حدود لأفق لا متناه من الرقي
الرائعة فاطمة لك الحضور سيدتي و كل البهاء
محبتي
عايده

[علي خليل الشيخي]

الأستاذة فاطة شرف الدين..قرات نصاً يترواح بين الحزن العميق، والأمل القادم من بعيد...

فلك الشكر على هذه الإطلالة الأنيقة، بنص رائع وجميل.:1 (45):

[فاطمه شرف الدين]

الغالية فاطمة شرف الدين .. صباح معطر بالمحبة وأهلا بك وبعودتك لبيتك النبعي

هنا جاءت التوظيفات الحسية تميل نحو المادية الملموسة والتي تشكل أحيانا معالم القصيدة الحديثة ويتضح لنا ذلك من خلال اندماجها مع الاستعارات الخارجية التي تحرك النص نحو رؤى وجودية تعري طبقات الوجدان ..وتبني من تراكمات الداخلية حركة خارجية منسجمة مع الذات الشاعرة ..

ودي وتقديري

سفــانة

الرئعه الاستاذه والشاعرة القديرة سفانة بنت الشاطىء
شكرا لمرورك المتألق سيدتي
وقراءتك الواعية والناضجه
ونقدك العميق للنص منحه وهجا ورونقاً مختلفاً
دمت مبدعة يا سيدة الأناقة الروحيه
ودام تواجدكم في متصفحي, ويمامة يضج بإبداعتها المنتدى
لكم مني اسمى التحايا والتقدير
أختكم فاطمة الجنوب

[رياض محمد سليم حلايقه]

الأخت والشاعرة فاطمة
لا ازايد على ما طرحه الأخوة والأخوات
قصيدة مترعة بالجمال الحسي والذوق الرفيع
واشاطرك الرأي ان يكون لكل منا شخصيته
واسلوبه الخاص
تحياتي

[فاطمه شرف الدين]

نص وجداني ثري بلغة التعبير عن مكامن الروح وفي حوار روحي تتشظى فيه البؤرة النصية الى عدت بؤر متنقلة على قدر أتساع اللغة المستخدمة ويشعر المتلقي بأتساع الحزن الضامر في خفايا النص كال تعبير عن الهاجس النفسي المرافق لحوار الروح مع من نحب وقد جاء النص كتصور وجداني على حركة الحياة داخل الذات بقدر اقتراب من نحب لر وحنا كما أن استخدام البسملة لم تضر بالمعنى القريب للفهم الديني لأن الشاعرة أرادت هنا أن تشير الى البداية في رحيق الحب أي أن من تحب هو البداية لمشاعرها اتجاه عواطفها الوجدانية أي أن من تحب يمثل لها البداية في الانتماء للحب .. والاعتراض هنا تكرار الصور الشعرية مع تغير التعبير عنها أي أن النص غير منفتح على الرؤيا التي تكثف النص لتعطي حجم كبير من الأنزياح المرتكز على البؤرة النصية .. مع هذا النص نجح بإيصال ما أرادت الشاعرة أن توصله بالتصاق من تحب بكل هواجس الروح .. كما كان من الممكن أن تختصر الشاعرة الكثير من فكرة النص لكي يكون النص قريب الى ذائقة الكل أي أن طول النص أضر به بالمعنى العميق له ... كما أن اللغة هنا اتسعت بأتساع الرؤيا وهذا من الممكن احتسابه للنص أي أن الشاعرة تمتلك القدرة على التعبير الواسع .. النص ناجح وجميل وعميق لكن طويل .. تقديري

القدير الأخ عباس المالكي تحيه من الأعماق لنقدكم الرائع ولتصويبكم ولتشريحكم للقصيده,أقدر وأحترم كل كلمة ,وسأسعى جاهدة في القصائد المقبله على أخذ ملاحظاتكم بعين الإعتبار وبجديه,أشكر روحك وحرفك أستاذي وأرجو أن لا تكون الزيارة الأخيره لمتصفحي,أهتم لنقدكم وتصويبكم وما نحن الا طلابا نسعى للتعلم والاستفادة من شعراء وأساتذه لهم باع طويل في هذا الميدان.......سيدي شكرا لحضوركم البهي
دمت بخير وألق
أختكم فاطمة الجنوب

[فاطمه شرف الدين]

نص وجداني ثري بلغة التعبير عن مكامن الروح وفي حوار روحي تتشظى فيه البؤرة النصية الى عدت بؤر متنقلة على قدر أتساع اللغة المستخدمة ويشعر المتلقي بأتساع الحزن الضامر في خفايا النص كال تعبير عن الهاجس النفسي المرافق لحوار الروح مع من نحب وقد جاء النص كتصور وجداني على حركة الحياة داخل الذات بقدر اقتراب من نحب لر وحنا كما أن استخدام البسملة لم تضر بالمعنى القريب للفهم الديني لأن الشاعرة أرادت هنا أن تشير الى البداية في رحيق الحب أي أن من تحب هو البداية لمشاعرها اتجاه عواطفها الوجدانية أي أن من تحب يمثل لها البداية في الانتماء للحب .. والاعتراض هنا تكرار الصور الشعرية مع تغير التعبير عنها أي أن النص غير منفتح على الرؤيا التي تكثف النص لتعطي حجم كبير من الأنزياح المرتكز على البؤرة النصية .. مع هذا النص نجح بإيصال ما أرادت الشاعرة أن توصله بالتصاق من تحب بكل هواجس الروح .. كما كان من الممكن أن تختصر الشاعرة الكثير من فكرة النص لكي يكون النص قريب الى ذائقة الكل أي أن طول النص أضر به بالمعنى العميق له ... كما أن اللغة هنا اتسعت بأتساع الرؤيا وهذا من الممكن احتسابه للنص أي أن الشاعرة تمتلك القدرة على التعبير الواسع .. النص ناجح وجميل وعميق لكن طويل .. تقديري

القدير الأخ عباس المالكي تحيه من الأعماق لنقدكم الرائع ولتصويبكم ولتشريحكم للقصيده,أقدر وأحترم كل كلمة ,وسأسعى جاهدة في القصائد المقبله على أخذ ملاحظاتكم بعين الإعتبار وبجديه,أشكر روحك وحرفك أستاذي وأرجو أن لا تكون الزيارة الأخيره لمتصفحي,أهتم لنقدكم وتصويبكم وما نحن الا طلابا نسعى للتعلم والاستفادة من شعراء وأساتذه لهم باع طويل في هذا الميدان.......سيدي شكرا لحضوركم البهي
دمتم بخير وألق
أختكم فاطمة الجنوب

[فاطمه شرف الدين]

عوالم من البهاء يفتحها هذا النص
نداء و انتظار و رغبة ووميض من عمق الروح
جاء الإسهاب في تدفق المشاعر يمنح القارىء هنا مفاتيح تلك العوالم
ما أجمل الإبحار حيث لا نهاية للروح و لا حدود لأفق لا متناه من الرقي
الرائعة فاطمة لك الحضور سيدتي و كل البهاء
محبتي
عايده

سيدتي أنت الرائعه ,سررت جدا بقرائتك الفريده للنص وبحضورك البهي
أشكر لك هذه القراءة الواعيه الوافيه
أشكر هطولك كالنور المندلق على أكف الجمال
لك الف تحية وتحية وباقات من التقدير والشكر
أختكم فاطمة الجنوب

[قصي المحمود]

يا لهامات الحروف..وبحور الجمل..والشاهقات في الصور
يا لروعة الحروف الهاطلة من غيمة مكتنزة بجمال الكلمة
وروعة الاحساس..والاجمل ..ان أستضل بهامات الشعر
والادب ..من كتابه الاجلاء وردودهم..وأعجبني تمسك الاخت
الفاضلة بوجهة نظرها بفلسفة تتبناها من وحي شخصيتها
وهذا لا يمنع..من رأي أبوة الكلمة والحرف وأساتذتنا الاجلاء
من صدق وجهة نظرهم..
قرأتها ..كتلميذ ..يتعجب من الابجد هوز..ومن...الدار والدور
نص في غاية الروعة والجمال...
لك تحياتي وتقديري...ودمت بحفظ الرحمن

[فاطمه شرف الدين]

الأستاذة فاطة شرف الدين..قرات نصاً يترواح بين الحزن العميق، والأمل القادم من بعيد...

فلك الشكر على هذه الإطلالة الأنيقة، بنص رائع وجميل.:1 (45):


أستاذي لحضورك الندي المتألق ألف تحية وتحيه
أشكر إطلالتك البهية وملامسة روحك لطفي
لكم مني جزيل الشكر وعظيم العرفان والإمتنان

فاطمة الجنوب:1 (23):

[فاطمه شرف الدين]

الأخت والشاعرة فاطمة
لا ازايد على ما طرحه الأخوة والأخوات
قصيدة مترعة بالجمال الحسي والذوق الرفيع
واشاطرك الرأي ان يكون لكل منا شخصيته
واسلوبه الخاص
تحياتي

الأستاذ الرائع رياض حلايقه أعتذر عن تأخري في الرد لأسبابي الخاصه
أشكر همساتك الصادق وتواضعك ونبلك فيما أضفت سيدي
نعم كيف يكون الشاعر شاعرأ اوالأديب او القاص يتمتع بخاصة التفرد المطلوبه في اغناء الواحة الأدبيه فيما لو كان مستنسخا عن شاعر أو أديب
فالشعر يا سيدي كبصمة العين لا تتكرر في شخصين وان اقترب التشابه في البصمتين
لروحك عبق الياسمين وباقات من ضياء

[فاطمه شرف الدين]

يا لهامات الحروف..وبحور الجمل..والشاهقات في الصور
يا لروعة الحروف الهاطلة من غيمة مكتنزة بجمال الكلمة
وروعة الاحساس..والاجمل ..ان أستضل بهامات الشعر
والادب ..من كتابه الاجلاء وردودهم..وأعجبني تمسك الاخت
الفاضلة بوجهة نظرها بفلسفة تتبناها من وحي شخصيتها
وهذا لا يمنع..من رأي أبوة الكلمة والحرف وأساتذتنا الاجلاء
من صدق وجهة نظرهم..
قرأتها ..كتلميذ ..يتعجب من الابجد هوز..ومن...الدار والدور
نص في غاية الروعة والجمال...
لك تحياتي وتقديري...ودمت بحفظ الرحمن


الرائع الأخ أحمد العابر
أشكر لكم مصافحتكم لنصي,يا سيدي أنا في قمة الخجل مما نزف حرفك من بهاء ونبل ومحبه..............
وإنائك لا ينصح الا بالرقي والرفعه والسمو,ولا يحتوي الاعلى الجمال والروعه والبهاء
استاذي كلنا سنبقى طلاب علم وان كنت طالبة مشاكسه تطمح في أن تشق طريقا من ذاتها الى الأخر بصوره فيها اختلاف مألف او غير مألوف مع احترام الضوابط والحدود, و مع احترام وجهات نظر الأساتذة وأرباب الحرف
وهذا ليس انتقاصا من مقاماتهم لاسمح الله بل لربما يكون تثبيتا للذات ولنهج يمتد من فواصل الأنا المتعانق مع صدق احساسي الخالص
أشكرك فكلماتك اضافت على نصي رقيا وجمالا وألق.......
لقلبك السلام والخير لك مني جزيل التحايا

[عمر مصلح]

من عادتي التي يعرفها كل من يتابع قراءاتي، أن أقرأ النص، وأكتب رأيي وأغادر
أما هنا فقد وجدتني أقرأ كل ما قيل بحق النص، وهذا لسببين
أولهما أن النص محفِّز لمجسات الاستكشاف
وثانيهما نوع القراءات، والأسماء التي تداخلت بالموضوع.. كونها أسماء مهمة
ومازادتني المداخلات إلا ثقة بالنص.
حيث ينطوي على اشتغالات غير مرئية، وهذا واضح منذ ثرياه وحتى منتهاه
فالعنوان كان بمثابة نقطة نظام، عليَّ أن أناقشها وجدانياً، والمتن المتنقل بين فلسفة الأنا والنجوى وجموح المخيال، والخاتمة المتسربلة بزي نهاية، مع أنها بداية لإشكالية شعورية، قد تتمخض عن تجربة أكثر بسالة باستقطاب مجساتي الاستكشافية لمواطن العقدة.
هنا وجدت أن البسملة واجبة، كونها نوع من النحت اللغوي لا اشتقاق، ولكن سأرجئ هذا إلى حين، أي عندما أتناول النص بقراءة تحليلية، تبتعد قليلاً عن التعليق.
لكني هنا وددت أن أضع بصمة إعجاب، ولي عودة إن شاء الباري.

[فاطمه شرف الدين]

من عادتي التي يعرفها كل من يتابع قراءاتي، أن أقرأ النص، وأكتب رأيي وأغادر
أما هنا فقد وجدتني أقرأ كل ما قيل بحق النص، وهذا لسببين
أولهما أن النص محفِّز لمجسات الاستكشاف
وثانيهما نوع القراءات، والأسماء التي تداخلت بالموضوع.. كونها أسماء مهمة
ومازادتني المداخلات إلا ثقة بالنص.
حيث ينطوي على اشتغالات غير مرئية، وهذا واضح منذ ثرياه وحتى منتهاه
فالعنوان كان بمثابة نقطة نظام، عليَّ أن أناقشها وجدانياً، والمتن المتنقل بين فلسفة الأنا والنجوى وجموح المخيال، والخاتمة المتسربلة بزي نهاية، مع أنها بداية لإشكالية شعورية، قد تتمخض عن تجربة أكثر بسالة باستقطاب مجساتي الاستكشافية لمواطن العقدة.
هنا وجدت أن البسملة واجبة، كونها نوع من النحت اللغوي لا اشتقاق، ولكن سأرجئ هذا إلى حين، أي عندما أتناول النص بقراءة تحليلية، تبتعد قليلاً عن التعليق.
لكني هنا وددت أن أضع بصمة إعجاب، ولي عودة إن شاء الباري.


القدير الأستاذ عمر مصلح,أشكر لكم مروركم العابق بالمعرفة وأنتم ممن يسبرون أغوار الحروف
كشمس أنارت أنفاس كلماتي الرتيبة ومنحتها جرعات الإستمرارية والبقاء هطل ضياء سطورك على روحي هذة
سيدي يكفيني هذا المرور فخرا وشرفا وجمال وإعجابكم بنصي المتواضع ,نيشان أضعه على صدري أشكر لكم هذه القراءه المتأنيه لقصيدتي ولرد وتعليق الأخوه والأخوات
وفي الحقيقة أن متلهفة لقرائتك التحليليه ومتشوقه للإستماع الى نقدكم البناء الذي يدفع بي نحو التقدم والتطور
لقامتك سنابل خير ومحبة وشكر ووفاء
أختكم فاطمة الجنوب

[عبدالناصرطاووس]

وزعي بحار شوقك المتلظي في مآقي الصمت
ليشقّ عباب القلب ويزرع وهج المدى
خطّي سحر الوجود في حنايا ألمجد
ونامي على جسر الأحلام
فوق راحات الوطن وتدثرني بالسماء
لتنعتقي من عوالق الأحلام.
لتصلي إلى الحبيب على
أشجان الصلاة.
رائعة أنت بكلماتك
المعناة
مودتي وتقديري
لقلملك الباذخ
دمت
يافاطمة

[قصي المحمود]

الاخت الفاضلة مضافا لها الرائعة استحقاقا
أستمعت وارتويت ..بواحة وبحيرة غناء
شكرا اليك..ودمت

[فاطمه شرف الدين]

وزعي بحار شوقك المتلظي في مآقي الصمت

ليشقّ عباب القلب ويزرع وهج المدى
خطّي سحر الوجود في حنايا ألمجد
ونامي على جسر الأحلام
فوق راحات الوطن وتدثرني بالسماء
لتنعتقي من عوالق الأحلام.
لتصلي إلى الحبيب على
أشجان الصلاة.
رائعة أنت بكلماتك
المعناة
مودتي وتقديري
لقلملك الباذخ
دمت

يافاطمة

الرائع الأستاذ جودت الأنصاري
شكرا لطيفك المنفخ بالجمال
وشكرا لحروفك التي ترفل بالأناقه
أشكر تواجدكم ومتابعتكم لحرفي
بحضوركم يتوهج متصفحي ويستنير بكم حرفيّ الداكن

[فاطمه شرف الدين]

الاخت الفاضلة مضافا لها الرائعة استحقاقا
أستمعت وارتويت ..بواحة وبحيرة غناء
شكرا اليك..ودمت


الأستاذ أحمد العابر ,نشكركم على مرورك المغداق
كل شكر والتحايا لروحكم الرائعه
دمت بألق سيدي

[كمال أبوسلمى]

أحيانا تكون المباشرة بلسما لتعرية حالة ما ,ومن ثم كان المراس في الفعل الحركي واجهة أخرى للدفع بعربة الإرتقاء بالذائقة ,ولو من باب موجوع الأنا ,إذ أن ثمة مايغرف من ينابيع اللغة ومن ثنايا الإبداع ,,

تقديري فاطم لنص مشبع ,,

[فاطمه شرف الدين]

أحيانا تكون المباشرة بلسما لتعرية حالة ما ,ومن ثم كان المراس في الفعل الحركي واجهة أخرى للدفع بعربة الإرتقاء بالذائقة ,ولو من باب موجوع الأنا ,إذ أن ثمة مايغرف من ينابيع اللغة ومن ثنايا الإبداع ,,


تقديري فاطم لنص مشبع ,,



الأستاذ الشاعر كمال أبو سلمى
أقدر وأشكر لكم حضوركم الألق
وأمتعتني قرائتكم للنص سيدي
وخاصة أن القراءة أتت من شاعر يحترف نحت الحرف وزخرفة الصور
لقلبكم أسراب من الإمتنان والرفعة