" حافّة الحزن "

[سنا ياسر]

" حافّة الحزن "

من أسقف الحزن، تتدلى مصابيح ألمي

تطفئ نور قلبي ..
تؤجج العتمة !

يتيمة .. قطعة النور في هذا السديم

وحيدة ..زهرة الصحراء

في كل لحظة

أحرك مقبض الحنين

أفتح سراديب الوجع

ألج في سم الأمل

أعانق وسادتي ..أجالس حافة سريري

أعبث بعقارب ساعتي


يتجلى أمامي طيفك ..

يقتل وحدتي

وجع راقٍ يطفئ الشوق لوهلة

يسكب بعده الكثير من الفقد



اختبئ تحت غطاء قلبي

أتدثر بردي

ألتحف وجعي

أغطي نوافذ الذكرى بستائرك

ارتشف من الظلام نورا

أختزل الفرح من قلبك

مصابيح مكسورة

حكايا الفراق مبحوحة تستجدي اللقاء



أرقٌ .. كعمق غيابك

أجنحة حب مرتعشة تلامس سطح ضبابك

امنيات هاوية

سفر جسد قسري

اختراق حد الوجع

بعثرة حد اللقاء

اصطحاب للموت ..امتطاء لمجهول ليس بغريب

موت وحياة .. أنت

تجرد روحي مني حين مرورك بين ردهات الذكرى

ترسم خريفا , تلبس مدينتي السواد

تهب أطفالي شيخوخة

تسمو بالآه, تحفر الوجع



حملتك ، في نعش قلبي

على أكتاف الوفاء

أتبع جنازة حبي

أشيع جثمان اللقاء

يحاذيني أطفال الشوق

عصافير الأمل ، ظل الغياب

شحوب الفجر

و قبور أعرفها

أدفن كل ما تبقى من كل ما كان

في ظل طيفك الممتد مني إليك


اغتلتُ روحي السابحة فيك

رأيتك محلقا معها

ومع ابتهالات الرجوع

أعلنت الحداد على حبي ..وعلى القصيدة

جلست قبالتهم

أطرق نافذة مختبئة خلف السراب

لا زلت أتأرجح بين طيف وحرف

أجالس حافة الحزن
.
.
.
" السنا "

[فريد مسالمه]

تحليق ولي عودة

[عبد الكريم سمعون]

رغم ضيق الأمل ولكن بالتحدي والإصرار يمكننا حقا الولوج في سمّ الأمل ..
لننفتح على آفاق جديدة أكثر نورا
سنا ياسر كأنما ضاق الكون وتتمنين أكوانا أخرى ذات أبعاد وآفاق أكبر .. أوسع .. أجمل وأكثر سناً وضياءً
تقديري الكبير لهذا النص العميق والجميل المليء بالصور الرائعة والتراكيب الموّلدة والحداثوية
جاء بشكل فني متميز ورائع وجميل بالقالب الأمثل لقصيدة النثر
مستحوذا على جمالية وفنية النثر وشعرية الشعر وموسيقة الكلمة
مودتي وتقديري
أثبت النص مع تقديري الكبير ..

كريم

[الوليد دويكات]

سنا ياسر

يتجلى حرفك ويحلق في فضاء الدهشة
ترسمين نصا جميلا ، تسردين وتجبرين
ذائقتنا لتتبع سردك ، تنقلين مشهدا بصريا
وترسمين بالحروف لوحة زاهية الألوان ..

هنا حلّقت ِ كما فعلت ِ بنا من قبل
وهنا ما زلنا نتابع قلمك ونرصد حرفك


لك تحية وتقدير

الوليد






الشكر للأستاذ / عبد الكريم لتثبيت هذا النص الجميل

[وقار الناصر]

عزيزتي ال .. سنا

أجدك جميلة في الاسترسال بكتابة القصيده وتلك التنقلات الجميله بين حالة الحزن

وصور نقلها للمتلقي . لكني وهذا امر اعتبره شخصي لصديقة اعتز بما تكتب ارى

كثرة استخدام الرموز ، قبور ، ومقابر ، وتشييع اظنها صورمباشرة وثقيلة الضرب

بالحزن على القاريء واستمرارك بتكرارها حتى في التوقيع ،وكم هي جميلة تواقيعك

لكنّ الصورة قاتمة قد تكون هي هكذا في الواقع لكن للشاعر مساحات رحبه لاستنباط

الصور والبدائل . احببت التنويه كي لا يكون اسمك مرافقا لكلمة قبور وكلما مرّ بها

قاريء [ عرف ماذا ستكتبي وما هي رموزك ] اتركي فسحة للمفاجأه .


اعذريني لست ناقدة محترفه ولكن هذا ما اخشاه على كتاباتك

بمحبه كبيره تقبلي مروري/ وقار

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

نص محمل بالكثير من الوجيعة الذاتية .. حيث نجد الذات تبحث في كينونتها على الصعيدين الجواني والبراني .. و تحمل في مداياتها الكثير من الرؤى التي تنصاع طوعاً للعنوان فقد وشى بالمضمون بصورة ما.. فجاءت الدفقات الشعورية متناغمة وضعتنا أمام حالة وجدانية ماتعة


http://www.nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/extra/35.gif



محبتي وودي وبيادر من الياسمين

مودتي المخلصة

سفــانة

[سنا ياسر]

تحليق ولي عودة

وانا في الانتظار

تحيتي

[عباس باني المالكي]

" حافّة الحزن "

من أسقف الحزن، تتدلى مصابيح ألمي

تطفئ نور قلبي ..
تؤجج العتمة !

يتيمة .. قطعة النور في هذا السديم

وحيدة ..زهرة الصحراء

في كل لحظة

أحرك مقبض الحنين

أفتح سراديب الوجع

ألج في سم الأمل

أعانق وسادتي ..أجالس حافة سريري

أعبث بعقارب ساعتي


يتجلى أمامي طيفك ..

يقتل وحدتي

وجع راقٍ يطفئ الشوق لوهلة

يسكب بعده الكثير من الفقد



اختبئ تحت غطاء قلبي

أتدثر بردي

ألتحف وجعي

أغطي نوافذ الذكرى بستائرك

ارتشف من الظلام نورا

أختزل الفرح من قلبك

مصابيح مكسورة

حكايا الفراق مبحوحة تستجدي اللقاء



أرقٌ .. كعمق غيابك

أجنحة حب مرتعشة تلامس سطح ضبابك

امنيات هاوية

سفر جسد قسري

اختراق حد الوجع

بعثرة حد اللقاء

اصطحاب للموت ..امتطاء لمجهول ليس بغريب

موت وحياة .. أنت

تجرد روحي مني حين مرورك بين ردهات الذكرى

ترسم خريفا , تلبس مدينتي السواد

تهب أطفالي شيخوخة

تسمو بالآه, تحفر الوجع



حملتك ، في نعش قلبي

على أكتاف الوفاء

أتبع جنازة حبي

أشيع جثمان اللقاء

يحاذيني أطفال الشوق

عصافير الأمل ، ظل الغياب

شحوب الفجر

و قبور أعرفها

أدفن كل ما تبقى من كل ما كان

في ظل طيفك الممتد مني إليك


اغتلتُ روحي السابحة فيك

رأيتك محلقا معها

ومع ابتهالات الرجوع

أعلنت الحداد على حبي ..وعلى القصيدة

جلست قبالتهم

أطرق نافذة مختبئة خلف السراب

لا زلت أتأرجح بين طيف وحرف

أجالس حافة الحزن
.
.
.
" السنا "



نص بقدر ما فيه من حزن يبقى الأمل مخفي في طيات الروح فهناك مناشدة في العودة وهناك أمل لكن يبقى الحزن في سؤال الروح ونبض القلب .. نص عميق في أختلاجات الروح في رسم الصورة الداخلية في مكامن الذات لأمل قد يأتي ... تقديري

[سنا ياسر]

رغم ضيق الأمل ولكن بالتحدي والإصرار يمكننا حقا الولوج في سمّ الأمل ..
لننفتح على آفاق جديدة أكثر نورا
سنا ياسر كأنما ضاق الكون وتتمنين أكوانا أخرى ذات أبعاد وآفاق أكبر .. أوسع .. أجمل وأكثر سناً وضياءً
تقديري الكبير لهذا النص العميق والجميل المليء بالصور الرائعة والتراكيب الموّلدة والحداثوية
جاء بشكل فني متميز ورائع وجميل بالقالب الأمثل لقصيدة النثر
مستحوذا على جمالية وفنية النثر وشعرية الشعر وموسيقة الكلمة
مودتي وتقديري
أثبت النص مع تقديري الكبير ..

كريم


ليتها تكون تلك الأكوان الأكثر سعة وسنا أستاذي ...

ربما الكتابة ستطرد شيئا من الضيق ...

لكنه يعود سريعا

أستاذي أشكرك للتثبيت

ولا زلت أعشق مرورك وقرائتك وأرى فيك قدوتي

تحيتي وأكثر

دمت ألقا وكريما

:1 (5):

[فريد مسالمه]

للصور مساحات واسعة من التقريب والإيضاح
كانت تسوق النص حيث أرادت لها الكاتبة وحيث غرستها
تراكمت الفكرة في عتمة الوجع وأثقلت النص بالحزن الشديد!!!
لكنها منحت مساحة أُخرى للعديد ممن تلقوا هذا النص للوقوف عند كل كلمة بصمت
حيث أن المتلقي ليس غريباً عن هذا الألم وكأنما توحدا في بوتقة واحدة
لا أسجل هنا غير ان قلمك يُشبهك وهو عفوي موضوعي تغيب عنه أنانية الكتابة ومهنية السلب والخطف لمفردات
ليست له~كنت هنا سنااااااااااااا كما أنت ببساطتك وحزنك وكما احببناك~
مودتي ~

[علي خليل الشيخي]

الأستاذة سناء ياسر الجميلة...

إعلان حالة الحداد ،كانت مدويّة مابين السطور، وهي ترجمة واقعية لبحور الأزمة الداخلية، وعلى حرقتها الظاهرة من أدوات المعاناة، الا إنها فاضت بعذوبتها، كما تفيض الصَّبواتُ التي تَهِلُّ من مطر الأغاني..

مع أرق وأطيب التحايا.

[كمال أبوسلمى]

الوارفة سنا :/
تتولد لدينا في خضم هاته الحياة ,كثير من الأحلام المتفسخة التي تأتي كوابيسا بفعل جائحة الما يحيط ,ولكن ولأن إيماننا قوي بأن الحياة فيها ما هو أجمل ,أنقى ,أنور,وأرحب فلا ضير أننا سنرفض كل دسر وتعاسات وتقويضات ضيقة ,,

نص فيه كثيرا من الصور الأدبية الرافدة ,موسيقاه تبهج المتذوقين ,ورؤاه تعصر الأمل عصرا ,ولكنه جاء أحيانا ملا ومتشحا بالقلق حيال مباشرة فاضحة ,وحكائية ماثلة ,,
أقدر قيمة الكلمة الراشفة من ينابيع المؤمّل منك ,وأنتظر منك جمالا أرقى كما تعودنا ,,

امتناني وتقديري ,,

[سنا ياسر]

سنا ياسر

يتجلى حرفك ويحلق في فضاء الدهشة
ترسمين نصا جميلا ، تسردين وتجبرين
ذائقتنا لتتبع سردك ، تنقلين مشهدا بصريا
وترسمين بالحروف لوحة زاهية الألوان ..

هنا حلّقت ِ كما فعلت ِ بنا من قبل
وهنا ما زلنا نتابع قلمك ونرصد حرفك


لك تحية وتقدير

الوليد






الشكر للأستاذ / عبد الكريم لتثبيت هذا النص الجميل

أستاذ وليد

أنه لشرف كبير للسنا أن تحظى نصوصها بمتابعتك وإعجابك

شكرا كبيرة لكرمك وما نحن إلا قطرة من بحر مدادكم

دمت ألقا

وشكرا مرة أخرى للكريم كريم :1 (45):

[سنا ياسر]

عزيزتي ال .. سنا

أجدك جميلة في الاسترسال بكتابة القصيده وتلك التنقلات الجميله بين حالة الحزن

وصور نقلها للمتلقي . لكني وهذا امر اعتبره شخصي لصديقة اعتز بما تكتب ارى

كثرة استخدام الرموز ، قبور ، ومقابر ، وتشييع اظنها صورمباشرة وثقيلة الضرب

بالحزن على القاريء واستمرارك بتكرارها حتى في التوقيع ،وكم هي جميلة تواقيعك

لكنّ الصورة قاتمة قد تكون هي هكذا في الواقع لكن للشاعر مساحات رحبه لاستنباط

الصور والبدائل . احببت التنويه كي لا يكون اسمك مرافقا لكلمة قبور وكلما مرّ بها

قاريء [ عرف ماذا ستكتبي وما هي رموزك ] اتركي فسحة للمفاجأه .


اعذريني لست ناقدة محترفه ولكن هذا ما اخشاه على كتاباتك

بمحبه كبيره تقبلي مروري/ وقار


أستاذتي الحبيبة وقار

ملاحظاتك ستكون محل اهتمام بالتأكيد

وهذا ما اريده فعلا كي أرتقي بأسلوبي وقلمي

لك التحايا تشع بنور السنا

دمت ألقا

:1 (41):

[سنا ياسر]

نص محمل بالكثير من الوجيعة الذاتية .. حيث نجد الذات تبحث في كينونتها على الصعيدين الجواني والبراني .. و تحمل في مداياتها الكثير من الرؤى التي تنصاع طوعاً للعنوان فقد وشى بالمضمون بصورة ما.. فجاءت الدفقات الشعورية متناغمة وضعتنا أمام حالة وجدانية ماتعة


http://www.nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/extra/35.gif



محبتي وودي وبيادر من الياسمين

مودتي المخلصة

سفــانة





أستاذتي سفانة

شكرا من القلب لمرورك

لك التحايا كنور السنا

طبت ودمت ألقا

:1 (41):

[سنا ياسر]

نص بقدر ما فيه من حزن يبقى الأمل مخفي في طيات الروح فهناك مناشدة في العودة وهناك أمل لكن يبقى الحزن في سؤال الروح ونبض القلب .. نص عميق في أختلاجات الروح في رسم الصورة الداخلية في مكامن الذات لأمل قد يأتي ... تقديري

استاذي عباس

أشكر قراءتك المتأنية والعميقة

دمت بخير وألق

تحيتي

:1 (41):

[سنا ياسر]

للصور مساحات واسعة من التقريب والإيضاح
كانت تسوق النص حيث أرادت لها الكاتبة وحيث غرستها
تراكمت الفكرة في عتمة الوجع وأثقلت النص بالحزن الشديد!!!
لكنها منحت مساحة أُخرى للعديد ممن تلقوا هذا النص للوقوف عند كل كلمة بصمت
حيث أن المتلقي ليس غريباً عن هذا الألم وكأنما توحدا في بوتقة واحدة
لا أسجل هنا غير ان قلمك يُشبهك وهو عفوي موضوعي تغيب عنه أنانية الكتابة ومهنية السلب والخطف لمفردات
ليست له~كنت هنا سنااااااااااااا كما أنت ببساطتك وحزنك وكما احببناك~
مودتي ~


أستاذ فريد ...

صباحك جنة وأهلا بك مرة أخرى في متواضعتي

قراءة جميلة تعكس شيئا مما أردت

لك التحايا كنور السنا

طبت ودمت ألقا

:1 (41):

[سنا ياسر]

الأستاذة سناء ياسر الجميلة...

إعلان حالة الحداد ،كانت مدويّة مابين السطور، وهي ترجمة واقعية لبحور الأزمة الداخلية، وعلى حرقتها الظاهرة من أدوات المعاناة، الا إنها فاضت بعذوبتها، كما تفيض الصَّبواتُ التي تَهِلُّ من مطر الأغاني..

مع أرق وأطيب التحايا.

أستاذ علي

وردك فاض عذوبة وجمالا

تحيتي

ودمت ألقا

:1 (45):

[عبد الكريم سمعون]

ليتها تكون تلك الأكوان الأكثر سعة وسنا أستاذي ...

ربما الكتابة ستطرد شيئا من الضيق ...

لكنه يعود سريعا

أستاذي أشكرك للتثبيت

ولا زلت أعشق مرورك وقرائتك وأرى فيك قدوتي

تحيتي وأكثر

دمت ألقا وكريما

:1 (5):


الغالية الـ سنا يوما بعد يوم يتبلور حرفك ويتخذ لنفسه مسارا تصاعديا وبصمة خاصة للـ سنا
وأقسم أن هذا يفرحني كثيرا ويثلج صدري
شرفا كبيرا لي يا صديقتي أن ترين بي القدوة وأشكرك كثيرا على منحي هذا الشرف
وهذا يزيدني التزاما وإصرارا على المتابعة
امتناني لروحك الطيبة وقلبك الكبير
:1 (5)::1 (5):

[سنا ياسر]

الوارفة سنا :/
تتولد لدينا في خضم هاته الحياة ,كثير من الأحلام المتفسخة التي تأتي كوابيسا بفعل جائحة الما يحيط ,ولكن ولأن إيماننا قوي بأن الحياة فيها ما هو أجمل ,أنقى ,أنور,وأرحب فلا ضير أننا سنرفض كل دسر وتعاسات وتقويضات ضيقة ,,

نص فيه كثيرا من الصور الأدبية الرافدة ,موسيقاه تبهج المتذوقين ,ورؤاه تعصر الأمل عصرا ,ولكنه جاء أحيانا ملا ومتشحا بالقلق حيال مباشرة فاضحة ,وحكائية ماثلة ,,
أقدر قيمة الكلمة الراشفة من ينابيع المؤمّل منك ,وأنتظر منك جمالا أرقى كما تعودنا ,,

امتناني وتقديري ,,


أستاذ كمال أبو سلمى

أقدر مرورك وقراءتك ...

شكرا كبيرة لعطر حرفك الذي سكب هنا

تحيتي وأكثر

دمت ألقا

:1 (5)::1 (5):

[سنا ياسر]

الغالية الـ سنا يوما بعد يوم يتبلور حرفك ويتخذ لنفسه مسارا تصاعديا وبصمة خاصة للـ سنا
وأقسم أن هذا يفرحني كثيرا ويثلج صدري
شرفا كبيرا لي يا صديقتي أن ترين بي القدوة وأشكرك كثيرا على منحي هذا الشرف
وهذا يزيدني التزاما وإصرارا على المتابعة
امتناني لروحك الطيبة وقلبك الكبير
:1 (5)::1 (5):

أستاذي الكريم كريم

سعيدة جدا لقولك أن حرفي غدا أجمل وأتخذ مسارا تصاعديا

وهذه شهادة أعتز بها

ممتنة لك

ولم أخطئ عندما جعلت منك مثالا يحتذى به

لك تحيتي وامتناني وتقديري

:1 (5):

[سنا ياسر]

ودي ووردي

لكل من مر من هنا

وعطر المكان بشذى حرفه

شكرا جزيلا

وتحيتي
:1 (45)::1 (18)::1 (45):