علي خليل الشيخي
09-26-2012, 09:50 PM
ونحنُ العابرونَ بموكبِ المجدِ
إلى العلياءِ مِنْ جدٍّ إلى جدِّ
نُباهي بالذي عَمِلتْ أيادينا
ومَاصاغتْ رُؤى الأفكارِ في المَهْدِ
وَنحنُ..وَرايةُ التَّاريخ في وطني :1 (18):
بأعلى قِِمَّةِ الدُّنيا على وَعدِ
هِيَ الأجيالُ تمضي عَبْرَ خطوتها
إلى العلياءِ مِنْ عِزٍّ إلى خُلْدِ
ألاَ يا أيها البانونَ أوطاناً
أمَا عِشتمْ بناءَ الصَّرحِ في سُهُدِ
مَآثرُ فَوْقَ هذي الأرضِ خالدةٌ
وَراياتٌ زَهَتْ في ساحةِ المَجْدِ
أُباةٌ فَوْقَ هذا الرَّمْلِ ، أحرارٌ
وَأيْدٍ حَطَّمَتْ ما كانَ مِنْ قَيْدِ
أَحَلْنا الرَّمْلَ دَوْحَاً وارفِ الظِلِّ
وَبُسْتاناً مِنْ الرَّيْحانِ وَالْوَرْدِ
أبي أمي، أخي أختي هُنا عاشوا
وَعَمّي، عمّتي، وَسُلالَةُ الجدِّ
وَنَهْرٌ اَلخيرِ يجري في مواسمهِ
هُنا وَهُناكَ ياصاحِ بِلا حَدِّ
هُنا صَرْحٌ يُشادُ بِكُلِّ زاويةٍ
وَكَمْ سَدٍّ تَطاولَ في خُطى سَدِّ
وَحَيْثُ القُرْبُ مَكْننةٌ وَتَقْنِيَةٌ
وَ أيضاً مِثْلُها في آخرِ الُبُعْدِ
نَمُدُّ يَدَ البناءِ بِكُلِّ ناحِيَةٍ
فَهَلْ ياصاحِ تَلْمَحُ رَوْعَةِ المَدِّ
فعيشي يابلادِ العُرْبِ هانئةً
عَروساً حُلْوةَ الأمجادِ وَالقَدِ :1 (5):
إلى العلياءِ مِنْ جدٍّ إلى جدِّ
نُباهي بالذي عَمِلتْ أيادينا
ومَاصاغتْ رُؤى الأفكارِ في المَهْدِ
وَنحنُ..وَرايةُ التَّاريخ في وطني :1 (18):
بأعلى قِِمَّةِ الدُّنيا على وَعدِ
هِيَ الأجيالُ تمضي عَبْرَ خطوتها
إلى العلياءِ مِنْ عِزٍّ إلى خُلْدِ
ألاَ يا أيها البانونَ أوطاناً
أمَا عِشتمْ بناءَ الصَّرحِ في سُهُدِ
مَآثرُ فَوْقَ هذي الأرضِ خالدةٌ
وَراياتٌ زَهَتْ في ساحةِ المَجْدِ
أُباةٌ فَوْقَ هذا الرَّمْلِ ، أحرارٌ
وَأيْدٍ حَطَّمَتْ ما كانَ مِنْ قَيْدِ
أَحَلْنا الرَّمْلَ دَوْحَاً وارفِ الظِلِّ
وَبُسْتاناً مِنْ الرَّيْحانِ وَالْوَرْدِ
أبي أمي، أخي أختي هُنا عاشوا
وَعَمّي، عمّتي، وَسُلالَةُ الجدِّ
وَنَهْرٌ اَلخيرِ يجري في مواسمهِ
هُنا وَهُناكَ ياصاحِ بِلا حَدِّ
هُنا صَرْحٌ يُشادُ بِكُلِّ زاويةٍ
وَكَمْ سَدٍّ تَطاولَ في خُطى سَدِّ
وَحَيْثُ القُرْبُ مَكْننةٌ وَتَقْنِيَةٌ
وَ أيضاً مِثْلُها في آخرِ الُبُعْدِ
نَمُدُّ يَدَ البناءِ بِكُلِّ ناحِيَةٍ
فَهَلْ ياصاحِ تَلْمَحُ رَوْعَةِ المَدِّ
فعيشي يابلادِ العُرْبِ هانئةً
عَروساً حُلْوةَ الأمجادِ وَالقَدِ :1 (5):