إطلالةٌ على محرابِ عاشقٍ

[عادل الفتلاوي]

نقيٌّ كالدجى عشقي وجئـتُ=أنا وكما فؤاديَ شاءَ شئـتُ
بصومعتي تلوتُ صلاة َ روحي=لمحرابـي كمشكـاةٍ أضـأتُ
لعشقي مذبحٌ كم كانَ رأسـي=على حجراتهِ يهوى وكنتُ...؟
وعاطفةٌ إذا بزغـتْ كبـدرٍ=تشلّ ُ هواجسي ويسودُ صمتُ
وعاطفة ٌأسيرُ علـى هداهـا=وإن رشدي نهاني ما امتنعـتُ
وعاطفة ٌبصدري لـو أرتنـي=هلاكي دون عشقي ما وهنتُ
أيا وجها ًنذرتُ له مصيـري=وألهمني مكانَ الكبتِ صـوتُ
وروضني بإحسـاس ٍ جميـلٍ =وعن كلّ ِ الذي حولي ذهلتُ
فصيرني رهينا ً رغـمَ علمـي=أكرها ً كانَ أم طوعا ً قبلـتُ
تراتيلي لحسنـك ِ أوزعتنـي=يقينا ً أنني بكِ مـا شككـتُ
عرفتك ِ شعلة ً من عنفـوانٍ=فهل من حبك ِ الأسمى مللـتُ
لوجهكِ ينتمي عطشي فكوني=غديراً لا سراباً أيـنَ رحـتُ
تحديتُ الجوى إن شبَّ مثلـي=بألسنةِ الهوى يـومَ احترقـتُ
تراثي مثقـلٌ بهـواكِ هـمّ=جنتهُ يدايَ يومَ أنـا كتبـتُ
أسيدتـي تؤنبنـي حـروفـي=قليلٌ حجمَ عشقي ما وصفتُ
هطول الليل فوقي رشَّ حزنا=يشاركني دموعي لو بكيـتُ
مجوسيّ ٌ سجدتُ وأنتِ ناري=يوحدني الهوى لو فيكِ همـتُ

[عبد الرسول معله]

الناقد الشاعر الكبير عادل الفتلاوي

همسات عاشق لوعته الأشواق وأحرقته نيران المحبة

روي التاء هذا يثير فيّ ذكريات قراءتي لقصائد ديك الجن

يتدفق الحرف شلالا جارفا تدفعه قوى الحب الساكن في حناياك

بيني وبينك بت أغبطك لأنك تغلغلت في قلبي بخفة ورشاقة

تحياتي ومودتي

[وطن النمراوي]

الله الله وهذه الإطلالة أستاذي عادل
لقد كانت هطول حروف جميلة و تراتيل عشق عاشق في محراب حبه
لولا ذاك المجوسي الذي انقضّ على بسمتي و أنا طربة لموسيقى هذه الجميلة و ناره التي سجد لها ! أفزعتني بصدق هههه
تحياتي لك و لحرفك الجميل و شدوك الرقيق.

[سمير عودة]

(تـراتـيـلـي لـحـسـنـك ِ أوزعـتــنــي
يقيـنـا ً أنـنـي بــكِ مـــا شـكـكـتُ)
..................................
شاعرنا الجميل عادل الفتلاوي
يكفي البيت المقتبس أعلاه لأرفع قبعتي إكباراً لروعة حروف رائعتك هذه
دمت متألقاً
محبتي

[عواطف عبداللطيف]

وعــاطــفـــةٌ إذا بـــزغــــتْ كـــبــــدرٍ
تشلّ ُ هواجسي ويسودُ صمـتُ
وعاطـفـة ٌأسـيــرُ عـلــى هـداهــا
وإن رشـدي نهـانـي مــا امتنـعـتُ
وعاطـفـة ٌبـصــدري لـــو أرتـنــي
هلاكـي دون عشقـي مــا وهـنـتُ
أيــا وجـهـا ًنــذرتُ لــه مصـيـري
وألهمـنـي مـكـانَ الـكـبـتِ صـــوتُ


ما الذي تخبئه بين الضلوع
رفقاً بروحك أيها الشاعر الألق

ان بعد العسر يسر

تحياتي

[اسامة الكيلاني]

الشاعر الكبير / الأستاذ عادل الفتلاوي : أيُّ عاشق ٍ أنت ؟
بل أي ُّ ملهم ٍ للعشاق أنت ؟
بل أيُّ فارس ٍ متوشح ٍ برداء ، العنفوان والجمال
سيدي .... هنا أقف في محراب عشقك ...
حاملا ً راياتي الشعرية ... لأرميها على ترابك
فما زلت صغيرا ً ... علىالإتيان بحرف ٍ مثل حرفك
حماك الله .. أيها العبقري .

[باسم الحاج]

أستاذي الكبير - عادل الفتلاوي
دوحة عشق متنوعة الأشجار وارفة الظلال
يطيب المقام بين حروفها
والمسير في دروبها الأنيقه
ما أروع كلماتك
دمت بود

[شاكر القزويني]

مجوسي الهوى ولأنت ناري ... يوحدني السجود ففيك همت

تنفث من العشق كهيئة الشعرليحلق في سماوات الإبداع والشجن الصوفي .. طول الإنتظار يولد السأم ويقتل المبادرة .. توكل على الله أيها الحبيب واصنع من الخيال واحتك التي تنبض في قلبك .. دعائي لك قانتا بالموفقية والتألق

[عطاف سالم]

وكما فؤادي شاء شئت !

هذه العبارة تكفي لئن أحلق في سماء النص كله دون كلل أو ملل

أحييك أخي العزيز عادل على هذا النص الرائق الرائع
مقدمة لافتة وعرض شيق وختام ولا أروع
أسعد الله قلبك كما أسعدتني بهذا النص
تقبل تحياتي وكل تقديري

[وهاب شريف]

شاعر مبدع وقصيدة عصماء
قافية حلوة أضاف لها الشاعر ماءً رقراقا من عواطفه الشجية

[عادل الفتلاوي]

الناقد الشاعر الكبير عادل الفتلاوي

همسات عاشق لوعته الأشواق وأحرقته نيران المحبة

روي التاء هذا يثير فيّ ذكريات قراءتي لقصائد ديك الجن

يتدفق الحرف شلالا جارفا تدفعه قوى الحب الساكن في حناياك

بيني وبينك بت أغبطك لأنك تغلغلت في قلبي بخفة ورشاقة

تحياتي ومودتي

أستاذ الأدباء الشاعر الكبير عبد الرسول معلة
أنا من يغبط نفسه بمرورك الجميلة وتعليقاتك المفيدة
وإشاراتك المحترفة التربوية لنا فضلاً
عن إعجابك بالقصيدة الذي يعطينا دعماً
معنوياً كبيراً ودافعاً أن نكتب بثقة عالية

دمت اباً

[سعدون جبار البيضاني]

الشاعر المبدع عادل الفتلاوي
محبتي
شكرا على هذه القصيدة الرائعة ..حقيقة انها اغنية
عاشت ايدك ... يامبدع

[عادل الفتلاوي]

الله الله وهذه الإطلالة أستاذي عادل
لقد كانت هطول حروف جميلة و تراتيل عشق عاشق في محراب حبه
لولا ذاك المجوسي الذي انقضّ على بسمتي و أنا طربة لموسيقى هذه الجميلة و ناره التي سجد لها ! أفزعتني بصدق هههه
تحياتي لك و لحرفك الجميل و شدوك الرقيق.

الأستاذة وطن المراوي

أشكر لك إطلالتك على القصيدة وأنت
تنثالين عليها كقطر المطر ولا يزعجك سيدتي
هذا المجوسيّ الذي نطّ بين الحروف
فما هو إلا صورة من خيال
دمت بخير

[عادل الفتلاوي]

(تـراتـيـلـي لـحـسـنـك ِ أوزعـتــنــي
يقيـنـا ً أنـنـي بــكِ مـــا شـكـكـتُ)
..................................
شاعرنا الجميل عادل الفتلاوي
يكفي البيت المقتبس أعلاه لأرفع قبعتي إكباراً لروعة حروف رائعتك هذه
دمت متألقاً
محبتي

المبدع الأستاذ محمد سمير
تشرف قصيدتي بتوقيعك عليها
فكن قريباً من القلب
لك الود حتى ترضى

[يونس محمود يوسف]

الشاعر الكبير عادل الفتلاوي
قصيدة فلسفية بمتياز
دمجت فيها فلسفة الروح العميقة بأبات موسيقية رائعة
قرأتها وكانما أقرأ المعري بين طياتها
مودتي
أبو هاشم

[عادل الفتلاوي]

وعــاطــفـــةٌ إذا بـــزغــــتْ كـــبــــدرٍ
تشلّ ُ هواجسي ويسودُ صمـتُ
وعاطـفـة ٌأسـيــرُ عـلــى هـداهــا
وإن رشـدي نهـانـي مــا امتنـعـتُ
وعاطـفـة ٌبـصــدري لـــو أرتـنــي
هلاكـي دون عشقـي مــا وهـنـتُ
أيــا وجـهـا ًنــذرتُ لــه مصـيـري
وألهمـنـي مـكـانَ الـكـبـتِ صـــوتُ


ما الذي تخبئه بين الضلوع
رفقاً بروحك أيها الشاعر الألق

ان بعد العسر يسر

تحياتي


للقلوب التي نبضت هنا ذات شعر

ماما الغالية لك الود والورد

[عادل الفتلاوي]

الشاعر الكبير / الأستاذ عادل الفتلاوي : أيُّ عاشق ٍ أنت ؟
بل أي ُّ ملهم ٍ للعشاق أنت ؟
بل أيُّ فارس ٍ متوشح ٍ برداء ، العنفوان والجمال
سيدي .... هنا أقف في محراب عشقك ...
حاملا ً راياتي الشعرية ... لأرميها على ترابك
فما زلت صغيرا ً ... علىالإتيان بحرف ٍ مثل حرفك
حماك الله .. أيها العبقري .


الأستاذ أسامة الكيلاني

لك كل التقدير والاحترام

[عادل الفتلاوي]

أستاذي الكبير - عادل الفتلاوي
دوحة عشق متنوعة الأشجار وارفة الظلال
يطيب المقام بين حروفها
والمسير في دروبها الأنيقه
ما أروع كلماتك
دمت بود


العزيز باسم الحاج ..

كانت لنا جولات في الشعر ليتها تعود بعودتكم والغوالي الغائبين

[عادل الفتلاوي]

مجوسي الهوى ولأنت ناري ... يوحدني السجود ففيك همت

تنفث من العشق كهيئة الشعرليحلق في سماوات الإبداع والشجن الصوفي .. طول الإنتظار يولد السأم ويقتل المبادرة .. توكل على الله أيها الحبيب واصنع من الخيال واحتك التي تنبض في قلبك .. دعائي لك قانتا بالموفقية والتألق


الأستاذ الشاعر شاكر القزويني

أعلم أنك مثلي جرفك الإعلام بآلته الثقيلة
لكن عسى أن تطل بجمال حرفك ساعة

لك المودة