راتب القرشي
11-13-2012, 11:31 AM
متى...
............
متىَ..يستريحُ المحِبْ؟
والعاشِقَهْ
وتنطفئ الجذوَةُ الحارِقَةْ
فما من حبيبٍ يداري بِكفَّيهِ قَلبهْ
ولا أمرأةً تَنتظرْ
ظلَ الذي لا يَجئُ
ولا يرتَحلْ
...
متى..تستَريحُ الجريمَةْ
فلاَ قاتلٌ أو قتيلْ
ولا خيمَة عابِرهْ
ولا قصةً غابِرهْ
تَقصُ الحكايا
وتَروي وتَروي .. وتكذِبْ
...
متى .. يؤمنُ المؤمِنونْ...!؟
بأنَ الحياةَ
لها كُلُ معنَىْ
وأنَ القُلوبَ التي لاَ تَكِلُ الغِناءَ
لها كُلُ معنَىْ
وأنَ الصباحَ المدنَّسّ بالريبةِ الخادِعَهْ
ما لهُ أيُ مَعنَىْ
وأنَ الضَجرْ
على أهبَةِ الأنتِظارْ
لبيتٍ منَ الشِعرْ
لهُ كلُ معنَىْ
وأيقونَةِ الطِفلةِ الماكِرةْ
...
............
متىَ..يستريحُ المحِبْ؟
والعاشِقَهْ
وتنطفئ الجذوَةُ الحارِقَةْ
فما من حبيبٍ يداري بِكفَّيهِ قَلبهْ
ولا أمرأةً تَنتظرْ
ظلَ الذي لا يَجئُ
ولا يرتَحلْ
...
متى..تستَريحُ الجريمَةْ
فلاَ قاتلٌ أو قتيلْ
ولا خيمَة عابِرهْ
ولا قصةً غابِرهْ
تَقصُ الحكايا
وتَروي وتَروي .. وتكذِبْ
...
متى .. يؤمنُ المؤمِنونْ...!؟
بأنَ الحياةَ
لها كُلُ معنَىْ
وأنَ القُلوبَ التي لاَ تَكِلُ الغِناءَ
لها كُلُ معنَىْ
وأنَ الصباحَ المدنَّسّ بالريبةِ الخادِعَهْ
ما لهُ أيُ مَعنَىْ
وأنَ الضَجرْ
على أهبَةِ الأنتِظارْ
لبيتٍ منَ الشِعرْ
لهُ كلُ معنَىْ
وأيقونَةِ الطِفلةِ الماكِرةْ
...