عبدالناصرطاووس
01-22-2013, 11:19 AM
حملتُكَ في مدى عمري
عبدالناصرطاووس
12/3/1334الموافق لـ24/1/2013
على شفتي
وجدتك عالما يرقى
وبين شغاف أكبادى
رسمتك صورة
أحلى
وفي لغتي كتبت البوح
والأشعار
والنجوى
على أوصافِكِ الآياتُ
يتلى اليوم
مايتلى
معاني الشعر ِمازالت
أمام ربيعك الآتي
هيَ الوقفاتُ
والتاريخُ
والمغزى
وَتِ الكلمات يعلو هامها
خجلٌ
أمامَ تبادر العشَّاق ِ
في أخلاقك
الغرَّا
و بين رحابكَ النُّساكُ
مافتئت تريدالغوصَ
في وقفاتكِ
النُبلى
و يبقى دائماً قلبي
هوالمسؤولُ عن عشقي
الَّذي
حلَّا
بأفكاري وفي هامي حملتكَ
ِ يا رسولَ الحبِّ
عشقاً
دائماً
فَرْداْ
تناثر في المَدى شوقي
فعاد الشوق يرجعني
إلى الأنْقى
فأنتَ النُّورُ في دنيا
كساها الظَّلمُ
والإرهاقُ
والذُّلَّا
و أنتَ االروحُ والريحانُ
والأزهارُ
والفلَّا
على طول ِالمدى
بَوحِي يُراودني وصول
المُستوى
الأعْلى
كتبتُكَ للألى مجداً
تباشيراً
وأمجاداً
تُزيل الهَمَّ
والبلوى
رسمتُكَ صوغُ جوهرةٍ
فحُبكَ في شآبيبي
وعندي غايةٌ
مثلى
وبَوحِي كنتُ أبعثهُ
فيرجِعُني لعلِّي لمْ أكنْ
أَهْلَاْ
إلى النُّورِ الَّذيْ سادَ
فأهدى العالمَ الأحكامَ
والتشريعَ
والإلّا
وهَديُكَ في أتونِ الدينِ
أضحى الفتحَ
والتبيانََ
والحلَّا
وكلّ ثوابتٍ كانتْ
غداةَ أتيتَ ماعادتْ
تُباري
النقلَ
والعقلاْ
وصارتْ محضٍ أسفارٍ
عليها الدَّهْرَ قدْ
ولَّى
وتوقُُّ رضاكَ ياالله صيرني
لأكتبَ فيه أشعاري
وتبقى غايتي
الأولى
وفي وجْدي رسولَ اللّهِ
يبقى غايتي المثلى
ويبقى مَطلبي
الأسْمى
:1 (5):اللهم صلي وسلم وبارك عليه:1 (5):
:1 (45):كل مولد وأنتم بخير:1 (45):
عبدالناصرطاووس
12/3/1334الموافق لـ24/1/2013
على شفتي
وجدتك عالما يرقى
وبين شغاف أكبادى
رسمتك صورة
أحلى
وفي لغتي كتبت البوح
والأشعار
والنجوى
على أوصافِكِ الآياتُ
يتلى اليوم
مايتلى
معاني الشعر ِمازالت
أمام ربيعك الآتي
هيَ الوقفاتُ
والتاريخُ
والمغزى
وَتِ الكلمات يعلو هامها
خجلٌ
أمامَ تبادر العشَّاق ِ
في أخلاقك
الغرَّا
و بين رحابكَ النُّساكُ
مافتئت تريدالغوصَ
في وقفاتكِ
النُبلى
و يبقى دائماً قلبي
هوالمسؤولُ عن عشقي
الَّذي
حلَّا
بأفكاري وفي هامي حملتكَ
ِ يا رسولَ الحبِّ
عشقاً
دائماً
فَرْداْ
تناثر في المَدى شوقي
فعاد الشوق يرجعني
إلى الأنْقى
فأنتَ النُّورُ في دنيا
كساها الظَّلمُ
والإرهاقُ
والذُّلَّا
و أنتَ االروحُ والريحانُ
والأزهارُ
والفلَّا
على طول ِالمدى
بَوحِي يُراودني وصول
المُستوى
الأعْلى
كتبتُكَ للألى مجداً
تباشيراً
وأمجاداً
تُزيل الهَمَّ
والبلوى
رسمتُكَ صوغُ جوهرةٍ
فحُبكَ في شآبيبي
وعندي غايةٌ
مثلى
وبَوحِي كنتُ أبعثهُ
فيرجِعُني لعلِّي لمْ أكنْ
أَهْلَاْ
إلى النُّورِ الَّذيْ سادَ
فأهدى العالمَ الأحكامَ
والتشريعَ
والإلّا
وهَديُكَ في أتونِ الدينِ
أضحى الفتحَ
والتبيانََ
والحلَّا
وكلّ ثوابتٍ كانتْ
غداةَ أتيتَ ماعادتْ
تُباري
النقلَ
والعقلاْ
وصارتْ محضٍ أسفارٍ
عليها الدَّهْرَ قدْ
ولَّى
وتوقُُّ رضاكَ ياالله صيرني
لأكتبَ فيه أشعاري
وتبقى غايتي
الأولى
وفي وجْدي رسولَ اللّهِ
يبقى غايتي المثلى
ويبقى مَطلبي
الأسْمى
:1 (5):اللهم صلي وسلم وبارك عليه:1 (5):
:1 (45):كل مولد وأنتم بخير:1 (45):