بينَ القلبِ والقلب ~

[زمرد المحاميد]

حولكَ تدورُ مدني ..
تهتدي بكَ طرقاتي ..
تمتدُّ آفاقكَ ..
جسراً ليسَ لِينتهي ..
بينَ القلبِ والقلب ..
من بوحِ شروقكَ ..
ونفحاتِ الطّيب ..
في خطواتكَ ..
أتفيّأ ..
أتفيّأُ رذاذاً يتسلّلُ روحي ..
فـيـا أيُّها الرُّوح ..
أقبِل .. فأرضيَ الغنَّاءُ ها هُنا ..
أقبِل ..
فإنِّي :
ما يُمكِنُ للحبِّ أن يكــون .!

[عبد الكريم سمعون]

أقبل فإنني المستحيل ..
ومالا يمكن أن يكون
فجميع ما هو بعالم الإمكان زهيد أمام قدومك الذي يصنع المستحيل ..
تقديري الكبير لهذا الحرف الجميل العفوي الراقي أستاذة زمرد
وأهلا ومرحبا بك أثبت النص مع التقدير

[زمرد المحاميد]

أقبل فإنني المستحيل ..
ومالا يمكن أن يكون
فجميع ما هو بعالم الإمكان زهيد أمام قدومك الذي يصنع المستحيل ..
تقديري الكبير لهذا الحرف الجميل العفوي الراقي أستاذة زمرد
وأهلا ومرحبا بك أثبت النص مع التقدير

كم سيكونُ سور الصين العظيم صغيراً ..
أمام السور الذي أحطتُ به كلماتك ..
لعلِّي أريدُ أنْ أمنحَكَ شيئاً ما ..
أكبر من النجم ..
وأدفأ من الشّمس ..
أعظم من الكلمة ..
وأوسع من المشاعر ..
(حبّات من اللّؤلؤ) أنثرها بينَ أناملكَ العاجيّة ..

[عبد الكريم سمعون]

أستكثر على نفسي .. ما وهبت أستاذتنا فمن مثلك حريّ بها كل الألق والحفاوة ..
أنتظر جديدك على صفحات النبع .. لنتحاور أكثر .. ونهب عقولنا مساحات أخرى
تقديري الكبير .. لهذه الروح الكبيرة والقلب الناصع

[عمر مصلح]

أبهرتني صور الاستهلال، ثم انساب النص كماء نمير
بلا توعير لغوي، ولا مزيّنات لفظية
فاستحق النص التصفيق
سلمتِ أيتها الرائعة.

[سنا ياسر]

وكيف لروحه ألا تجوب مدنك نبضا نبضا

بعد هذا البوح الرقيق والمشرق

تحيتي وتقديري ودمت بهذا الألق وأكثر

[جميل داري]

دوران المدن
واهتداء الطرق
وكانما ثمة اسراب فراشات تحط على زهرات القلب
وكأن اللغة عندك ساقية في عراء الكلام
تغدقين كما الغيث في حلك الكلمه
تغرقين كما موجة في خضم الرؤى المعتمه

زمرد الابداع
حرفك ماس وياقوت
دمت بالق

[زمرد المحاميد]

أستكثر على نفسي .. ما وهبت أستاذتنا فمن مثلك حريّ بها كل الألق والحفاوة ..
أنتظر جديدك على صفحات النبع .. لنتحاور أكثر .. ونهب عقولنا مساحات أخرى
تقديري الكبير .. لهذه الروح الكبيرة والقلب الناصع
أمامَ هذا التّواضع أقِفُ إجلالاً ..
حقّاً ..
لا شيءَ يُقالُ في بعض الأحيان ..
أبلغ من صمت الإنسان ..
ففي الصّمت :: حكايا كثيرة ..
ألقكَ يُضفي عالمي ..

[زمرد المحاميد]

أبهرتني صور الاستهلال، ثم انساب النص كماء نمير
بلا توعير لغوي، ولا مزيّنات لفظية
فاستحق النص التصفيق
سلمتِ أيتها الرائعة.
أفتخرُ بكلماتكَ سيّدي ..
فحضوركَ الدَّافئ ..
قلّدني إكليلاً من الغار ..
محبَّتي .. وجُلّ احترامي

[زمرد المحاميد]

وكيف لروحه ألا تجوب مدنك نبضا نبضا

بعد هذا البوح الرقيق والمشرق

تحيتي وتقديري ودمت بهذا الألق وأكثر
تقبّلي مني أجمل باقات الزّهر ..
فكلماتكِ حفرت في نفسي مكاناً غالياً
دمتِ بألق ..

[أمل الحداد]

بين القلبِ والقلب أرض غنّاء وزمرد
يا إلهي...ما أشهى البوح ...حين يمرّ بنا كالرذاذ العذب
بكل بساطة
حرفكِ يدخل القلب دون استئذان
أهلا ومرحبا بكِ على ضفاف النبع
ودمتِ بألق
:1 (23):

[زمرد المحاميد]

دوران المدن
واهتداء الطرق
وكانما ثمة اسراب فراشات تحط على زهرات القلب
وكأن اللغة عندك ساقية في عراء الكلام
تغدقين كما الغيث في حلك الكلمه
تغرقين كما موجة في خضم الرؤى المعتمه

زمرد الابداع
حرفك ماس وياقوت
دمت بالق
أسمو ..
وتسمو كلماتي بمروركَ أُستاذي ..
تشرّفتُ بكلماتكَ السّاكنة في أحضان الشمس ..
نوراً ودفئاً ..
أسعدني حضوركَ ..

[كمال أبوسلمى]

هناك نبض بعمقه وجماله يستشف الضياء الإبداعي ,,
هناك تقوية للغة البوح فيه ,,
أحييك زمرد ,,

فـيـا أيُّها الرُّوح .ــــــــ ماأعرفه أن الروح مؤنثة ,وقد جاءت بصيغة المذكرهنا ,فهل هناك سر ؟ أم أنني أخطأت ,,


مودتي ,,

[زمرد المحاميد]

بين القلبِ والقلب أرض غنّاء وزمرد

يا إلهي...ما أشهى البوح ...حين يمرّ بنا كالرذاذ العذب
بكل بساطة
حرفكِ يدخل القلب دون استئذان
أهلا ومرحبا بكِ على ضفاف النبع
ودمتِ بألق
:1 (23):

كلماتُكِ أيتها الغالية ..
كأنوار العيد ..
ترسمُ على الشّفاه ..
ابتسامات لا تنتهي ..
سُررتُ بمروركِ ..
لنبقَ معاً

[زمرد المحاميد]

هناك نبض بعمقه وجماله يستشف الضياء الإبداعي ,,

هناك تقوية للغة البوح فيه ,,
أحييك زمرد ,,

فـيـا أيُّها الرُّوح .ــــــــ ماأعرفه أن الروح مؤنثة ,وقد جاءت بصيغة المذكرهنا ,فهل هناك سر ؟ أم أنني أخطأت ,,


مودتي ,,

إنّه لشرفٌ عظيمٌ لي .. مروركَ على كلماتي
وحاشاكَ من الخطأ ..
(هُنا قصدتُ بالنداء (أيّها) ذلك الحبيب الملائكيّ الّذي يُغذّي الروح ..
إذاً فأنا لا أُخاطب الرّوح ..
فقد قَدّرتُ خفاءً وجود الحبيب بعد أيُّها )
وتبقى الموسوعة سيدي..
ونبقى نتعلّم منك ..
أحتاجُ إليكَ ..
ابقَ معي ..

[عواطف عبداللطيف]

لحرفك نغمة ورونق وهو يتفياً ليتوهج الحب بين القلب والقلب

دمت بخير
محبتي