عند احتضار الصّمـت ..

[زمرد المحاميد]

سأمرُّ عبرَ صُداح الصّباح ..
أصعدُ سلالم النّور الآتي ..
أزرعُ الأقحوان والزّنبق ..
وأعبثُ بالورد القاني ..
ثمّ أفرشُ لكَ صدري ,
بيدرَ صمت ..
بستانَ عَبَق ..
في عصوري اللّامنتظرة ..
أنتَ ..
أيُّها الهواء .. الذي جاءَ بعد حين
أطلق العنانَ ..,
لصباحٍ فارٍّ من ظُلمات اللّيل ..
لشمسِ حالمةٍ .... مُترفة
أنتَ ..
أيُّها المُنجز الهام ..
أنتَ فقط ::
.
.
ما يستحقهُ قلبي ....!

[عبد الكريم سمعون]

سأختلس سكون السَّحر
وأعبث بالندى
أشاغب الأقاحي
وأتنفس ..
لكني لن أزفر أبدا
خشية أن تخرج تائهة ..
وتعود برائحة أخرى
إنّي أدمنتُ زفيركِ ..
وعبير الصدق

مرحبا ..مرحبا .. مرحبا
حرف ينوف على الجمال بالسحر
أثبته مع تقديري الكبير

كريم

[زمرد المحاميد]

سأختلس سكون السَّحر
وأعبث بالندى
أشاغب الأقاحي
وأتنفس ..
لكني لن أزفر أبدا
خشية أن تخرج تائهة ..
وتعود برائحة أخرى
إنّي أدمنتُ زفيركِ ..
وعبير الصدق

مرحبا ..مرحبا .. مرحبا
حرف ينوف على الجمال بالسحر
أثبته مع تقديري الكبير

كريم



حينَ أنصتُ لصوتك ..
تُفتح كل الأبواب الموصدة ..
وتُحلّ الشيفرات .. ذات الأرقام المُبعثرة ..
لتكون أنت الأقرب ..
والأول ..
لتكونَ ..
لحناً يعزفُ على أوردتي ..
ويحفر في العمق معالمهُ ..
لكأنّني سيّدي ..
عشتُ فيك كل العصور ..
وتعاقبت عليّ كلّ الحضارات ..
سلالٌ من الياسمين الدّمشقيّ .. أنثرها حيث خطواتك

[عواطف عبداللطيف]

عندما يعترف الصمت
يفرد الحرف فرشاته ليرسم معالم الصور من العمق

دمت بخير
محبتي

[عبد الكريم سمعون]

حينَ أنصتُ لصوتك ..
تُفتح كل الأبواب الموصدة ..
وتُحلّ الشيفرات .. ذات الأرقام المُبعثرة ..
لتكون أنت الأقرب ..
والأول ..
لتكونَ ..
لحناً يعزفُ على أوردتي ..
ويحفر في العمق معالمهُ ..
لكأنّني سيّدي ..
عشتُ فيك كل العصور ..
وتعاقبت عليّ كلّ الحضارات ..
سلالٌ من الياسمين الدّمشقيّ .. أنثرها حيث خطواتك



عند احتضار الصمت
سيولد صوتك
وحده كسَحَرٍ يخالس الحلكة
لينبثق راشقا سهام نوره في غياهب الظلام
يولد قلبي بمخزونه المعتّق كنبيذ الأديرة
وتملأين الكون
وجهك صباحي .. عبقك أنفاسي
إهابكِ ملمسي
سُمرتكِ لوني
وصوتك الأخّاذ يبعثني من رقادي
يفكّ طلاسم السحرة
تكونين أولى
وأكون ..
فأنا يا سيدتي في كل حينٍ أول
أشبهني دوما وأبدا لا أكررني ..
كائن مرتجلٌ من حبٍّ وإحساسٍ وشعر
أولد كلّ آن
لأعشقكِ من جديد
ومن كل نفسٍ تزفرين
سأٌبعَثُ لحياة أخرى
لتنسج أناملك أزمنتي رداءً يهبها الخلود


غابات قرنفل وأقاحي وقوافل إعجاب وتقدير .. لروحك الكريمة وشخصك النبيل .

[زمرد المحاميد]

عندما يعترف الصمت
يفرد الحرف فرشاته ليرسم معالم الصور من العمق

دمت بخير
محبتي

إليكِ أرسلُ حروفي الخضراء ..
لتعانقَ سهولك الذهبية ..
وتقبّل شروق الشمس في أفقكِ ..
وغروبها ..
محبتي اللّاحدودَ لها
زمرد

[زمرد المحاميد]

عند احتضار الصمت
سيولد صوتك
وحده كسَحَرٍ يخالس الحلكة
لينبثق راشقا سهام نوره في غياهب الظلام
يولد قلبي بمخزونه المعتّق كنبيذ الأديرة
وتملأين الكون
وجهك صباحي .. عبقك أنفاسي
إهابكِ ملمسي
سُمرتكِ لوني
وصوتك الأخّاذ يبعثني من رقادي
يفكّ طلاسم السحرة
تكونين أولى
وأكون ..
فأنا يا سيدتي في كل حينٍ أول
أشبهني دوما وأبدا لا أكررني ..
كائن مرتجلٌ من حبٍّ وإحساسٍ وشعر
أولد كلّ آن
لأعشقكِ من جديد
ومن كل نفسٍ تزفرين
سأٌبعَثُ لحياة أخرى
لتنسج أناملك أزمنتي رداءً يهبها الخلود


غابات قرنفل وأقاحي وقوافل إعجاب وتقدير .. لروحك الكريمة وشخصك النبيل .
حينَ اقتربتُ من حدودكَ ..
وقتها ........
عرفتُ كم أنتَ مختلف ..
وكم أنت عذب ..
فيا أيّها البلّور ..
من ذهب وعقيق ..
مرايا الذاكرة ..
فاكهة المطر والشّتاء ..
كيف أصلُ إلى نسغِ جذوركَ ؟
أتعبني البرد
فهل ستلفّني بليلتكَ الدّافئة ؟..
زمرد