راتب القرشي
03-09-2013, 09:06 PM
حُبْ أعمى
................
وأزرقٌ يموجُ في قصائدي
وموجْ
وقصةٌ
وعاشقين
ولحظةٌ
وحالمينْ
وضِحكةٌ
تضجُ في حشاشةِ الفؤادْ
وتعلنُ الحدادْ
ويا أنا الذي يهيمُ في إتقادْ
أشهوةٌ هيَ
أم لوعة الذي أتفقْ
على نسَقْ
وغاضَ في البياضِ والسوادْ
أم أنهُ اليمُ الذي أنتشى ومادْ
وأصبعُ السبابةِ الذي ارتعدْ
وفرَ هارباً وعادْ
مُضرجاً بحُمرةِ الخجلْ
أو أنها الشفاهْ
أفضَت الى شفاهْ
فأزهرَ الليمونُ..آه
وأينعَ الصبّارُ في الجنونْ
ألفَ ألفَ..آه
وزهرةً
وخائبينْ
جالسينِ في أُرجوحَةِ الحياةْ
ويذكُرانِ كَيف!؟
متى ..؟ وكَيف!؟
ويُمطرانِ ذاتَ صيفْ
ويَعصِرانِ في الخريفْ
ويحصُدانِ في الشتاءْ
ويبذُرانِ في الهواءْ
وتسئلين...؟
يا قصةَ الجنونْ
والصُحبةِ المرافقةْ
أيَا امرأة
تضجُ في ملامحي أرقْ
وتقطُرينَ في مهابطِ الندى عبقْ
وتَفرشينَ غُرفتي
بلوعَتي
وتَهمسينَ كُلَ ليلةٍ
بمسمعي
صَدقْ
نعم..صَدقْ
وحينَ أسأل السؤال
يا قصةً مجنونةً
وعاشقينْ
رائعينِ،رائعينْ
وخائبينْ
تضحكينْ!!!؟
...
................
وأزرقٌ يموجُ في قصائدي
وموجْ
وقصةٌ
وعاشقين
ولحظةٌ
وحالمينْ
وضِحكةٌ
تضجُ في حشاشةِ الفؤادْ
وتعلنُ الحدادْ
ويا أنا الذي يهيمُ في إتقادْ
أشهوةٌ هيَ
أم لوعة الذي أتفقْ
على نسَقْ
وغاضَ في البياضِ والسوادْ
أم أنهُ اليمُ الذي أنتشى ومادْ
وأصبعُ السبابةِ الذي ارتعدْ
وفرَ هارباً وعادْ
مُضرجاً بحُمرةِ الخجلْ
أو أنها الشفاهْ
أفضَت الى شفاهْ
فأزهرَ الليمونُ..آه
وأينعَ الصبّارُ في الجنونْ
ألفَ ألفَ..آه
وزهرةً
وخائبينْ
جالسينِ في أُرجوحَةِ الحياةْ
ويذكُرانِ كَيف!؟
متى ..؟ وكَيف!؟
ويُمطرانِ ذاتَ صيفْ
ويَعصِرانِ في الخريفْ
ويحصُدانِ في الشتاءْ
ويبذُرانِ في الهواءْ
وتسئلين...؟
يا قصةَ الجنونْ
والصُحبةِ المرافقةْ
أيَا امرأة
تضجُ في ملامحي أرقْ
وتقطُرينَ في مهابطِ الندى عبقْ
وتَفرشينَ غُرفتي
بلوعَتي
وتَهمسينَ كُلَ ليلةٍ
بمسمعي
صَدقْ
نعم..صَدقْ
وحينَ أسأل السؤال
يا قصةً مجنونةً
وعاشقينْ
رائعينِ،رائعينْ
وخائبينْ
تضحكينْ!!!؟
...