راتب القرشي
03-16-2013, 10:56 PM
قراءات ناقصة
................
عدتُ
فعادتْ
ْثُمَ تمادَت
ْتسقطُ من بينِ الأغصان
ْثمَرة
...
..
شجرُ الغابةِ
أسقطَ كُلَ الأوراقْ
حينَ وذبنا
مدَ الظلُ خُطانا
غِبنا
غيُ الغابةِ في قلبينا
مُنفلتٌ مُشتَاقْ
...
وتُغني...!؟
كَم أعشقُ لكنتها
تَسخرُ مني
فألوذُ بعِهنِ القلبِ
أنفُشهُ غيماً
وإُسامِحُها
ثُمَ أُساوي بين المزنِ
أُمطرُ للتو تباريحَ الوجدِ
تحمِلُها الريحُ لِبسمَتِها
لا تَشقي
يا شقوَة أيامي
...
والموتُ
مُنشَغلٌ بالوشمْ
يتفحصُ أجزاء الجسدِ الفاني
يعبُرُ كُلَ مساء
كُلَ مساء
يا هذا الليلُ الطافحُ من كوةِ سقفي
كيفَ الغابةُ
حينَ الشجرَ العاري مزروعٌ في قلبِ الريحِ
في قلبِ الأنواءْ
...
تمنحُني ماذا غيرَ الموتِ على أعتابِ الشهوةِ
أغرقُ في النهرْ
أتصببُ عرقاً
ثم يجافيني قلبي
ثم ألوذُ بذاتي
كالسمكِ الراعفِ قربي
ألهثُ
كيما يَسبقني الموتُ
للتوبة!!!
...
أأكونُ أنا القرصان!!!
فأين الجوديُ!؟
وأينَ اليّم!؟
يا هذا الأحمقُ
والمرساة...
يا هذا الأعمقُ
والنهر...
وحكاياتُ الأولى فالأولى
وتهاويمُ الجدات
فالصبر
الصبر
أصرخُ:-
من يسدي النُصحَ؟
أجبني يا أنت
...
................
عدتُ
فعادتْ
ْثُمَ تمادَت
ْتسقطُ من بينِ الأغصان
ْثمَرة
...
..
شجرُ الغابةِ
أسقطَ كُلَ الأوراقْ
حينَ وذبنا
مدَ الظلُ خُطانا
غِبنا
غيُ الغابةِ في قلبينا
مُنفلتٌ مُشتَاقْ
...
وتُغني...!؟
كَم أعشقُ لكنتها
تَسخرُ مني
فألوذُ بعِهنِ القلبِ
أنفُشهُ غيماً
وإُسامِحُها
ثُمَ أُساوي بين المزنِ
أُمطرُ للتو تباريحَ الوجدِ
تحمِلُها الريحُ لِبسمَتِها
لا تَشقي
يا شقوَة أيامي
...
والموتُ
مُنشَغلٌ بالوشمْ
يتفحصُ أجزاء الجسدِ الفاني
يعبُرُ كُلَ مساء
كُلَ مساء
يا هذا الليلُ الطافحُ من كوةِ سقفي
كيفَ الغابةُ
حينَ الشجرَ العاري مزروعٌ في قلبِ الريحِ
في قلبِ الأنواءْ
...
تمنحُني ماذا غيرَ الموتِ على أعتابِ الشهوةِ
أغرقُ في النهرْ
أتصببُ عرقاً
ثم يجافيني قلبي
ثم ألوذُ بذاتي
كالسمكِ الراعفِ قربي
ألهثُ
كيما يَسبقني الموتُ
للتوبة!!!
...
أأكونُ أنا القرصان!!!
فأين الجوديُ!؟
وأينَ اليّم!؟
يا هذا الأحمقُ
والمرساة...
يا هذا الأعمقُ
والنهر...
وحكاياتُ الأولى فالأولى
وتهاويمُ الجدات
فالصبر
الصبر
أصرخُ:-
من يسدي النُصحَ؟
أجبني يا أنت
...