لما طال اشتياقي

[يوسف الحسن]

لما طال اشتياقي

* * لما جاشَ في خاطري طول اشتياقي*إليكِ وهو مازال موثقَ الحلقاتِ.
. * بعدَ أن رحلتْ الأيامُ إلى طريق معفرٍ وكادت*تموتُ أفكاري الشارداتِ.. *
والجدارُ الذي كان حاجزا بيننا زالَ في الأمسِ وأشرقتْ تلوحُ أمنياتي.. *
يزحفُ السكونُ بطيفكِ والأفكارُ من معقلِ صمتي تبثُ الأملَ لكلماتي..
* ومن ذوبِ حباتِ فؤادي أصوغُ للآليء نثري بمدادِ دم ٍمعطر النسماتِ.
. * وفي رُبَى الوجدِ أنسقُ شتلات غرسي وأرويها بعذب الوفاء بعبراتي
.. * يا هيام حُبي يا رحابَ إيماني يا محطَ رجائي كنْ ملاذي في صلاتي..
* كم رمتْ الأيامُ في دربي هموماً وألماً أدمتْ فؤادي ومزقَ الأنينُ ثباتي.. *

[رياض محمد سليم حلايقه]

الأخ يوسف الحسن
ابعد الله عنا وعنك والجميع الهموم
والأحزان ومتعنا بالهناء والصحة والسرور
بوح متألق
دمت بخير

[عواطف عبداللطيف]

أبعد الله عنك الغم والوجع
ويسرَّ أيامك
دمت بخير
تحياتي

[منوبية كامل الغضباني]

نصّ رفيع زاخر المعاني .....
يبين عن قدرتك الفائقة في تشكيل الصّور الشّعرية التي هي من أصعب مستلزمات النّص النّثري....
به من الوجع ما يوجع القلوب....والوجع يا أخي الحسن هو ملهمنا في الكتابة...
فلولا ما بالقلوب ما نطقت الالسنة....
فرّج الله كربنا وأزال عنها كلّ همّ..

[يوسف الحسن]

اخي الأستاذ رياض
تذوب تكلسات الحزن لما اقرأ حروفك المتواضعة.
لك يالصديق الوفي تراتيل وداد.وورد

[يوسف الحسن]

اطمذن عنك أختاه لما اجد حروفك
تلملم شذرات فرح في صباح مشرق
ملامح الأمل تسكن حرفك اختاه
كثير شكر ودعاء

[يوسف الحسن]

نصّ رفيع زاخر المعاني .....
يبين عن قدرتك الفائقة في تشكيل الصّور الشّعرية التي هي من أصعب مستلزمات النّص النّثري....
به من الوجع ما يوجع القلوب....والوجع يا أخي الحسن هو ملهمنا في الكتابة...
فلولا ما بالقلوب ما نطقت الالسنة....
فرّج الله كربنا وأزال عنها كلّ همّ..





هنا اتنفس بعمق لما اجد من يشاطر حروفي امواج الوجع
و
وعلى طرف لساني تتعثر كلمات الشكر والأمتنان
إلي واهب الصفاء والصدق للاوفياء. ومخلص الأفذدة من كل
بلية ودخن وداءمودة ودعاء
وعمق حياة هانئة لك استاذة دعد

[الوليد دويكات]

يوسف الحسن

جدلية حزن طويلة الفصول ..
لا يستغرب عن يوسف من عرفه بالقرب
فهو انسان مغموس في الوفاء ..فكيف إن كان وفاؤه
لفلذة كبد ...
يعجبني في يوسف الحسن ، أنه يحمل بين ضلوعه ايمانا عميقا
فكلما تسلل الحزن من جهة تجده يلجأ لربه وخالقه وخالقنا سبحانه
وهنا ...
نلمح نصا فيه سحابة الحزن بادية على الأديب الإنسان
هنا نلمح مرارة الفقد ووجع البعد في الوقت الذي نجد فيه
الجلد والصبر ...
أي رجل أنت !!

دام قلمك ونبضك وإبداعك

مودتي

[يوسف الحسن]

يوسف الحسن

جدلية حزن طويلة الفصول ..
لا يستغرب عن يوسف من عرفه بالقرب
فهو انسان مغموس في الوفاء ..فكيف إن كان وفاؤه
لفلذة كبد ...
يعجبني في يوسف الحسن ، أنه يحمل بين ضلوعه ايمانا عميقا
فكلما تسلل الحزن من جهة تجده يلجأ لربه وخالقه وخالقنا سبحانه
وهنا ...
نلمح نصا فيه سحابة الحزن بادية على الأديب الإنسان
هنا نلمح مرارة الفقد ووجع البعد في الوقت الذي نجد فيه
الجلد والصبر ...
أي رجل أنت !!

دام قلمك ونبضك وإبداعك

مودتي



يامساءات الود والورد
الشوق إليك القى ظلاله اخي الغالي الأستاذ الفاضل
اجد نفسي لما اقرؤك كضوء يتجول في منحنيات ذاكرتي
كفصل مطر يهمني بسحائب مزن حبلى تبهج وتفرح كل
من عرفك..
انوار حرفك يالأخ الوليد فيه همس المساء حين
يتوشح بقوافل النجوم..
وربيع قلبك افرح ازاهير قلبي اوراد حاضري وامسي

لقلبك يالغالي باقات ورد جوري حداذق ود ومحبة

اخوك المحب يوسف يدعوك للعمرة

[الوليد دويكات]

الحبيب يوسف

كنت أمني النفس في عمرة قريبة
لكن ثمة ظروف حالت ..
وعندما هممت الحضور
قيل لي أن الجو حار جدا
وأخشى من ألم الرمل والحصوة التي
تلازمني منذ زمن ...

ربما يكون لي نصيب بحول الله في رمضان
لكنني بحول الله سأكون في موسم الحج هذا العام بحول الله

لك قلبي

[يوسف الحسن]

اخي الوفي الحبيب الوليد
ارجو من الله العلي القدير ان يصرف عنك الداء
والأقذاء.لا اعلم من قبل من اليوم سأدعو الله ان يشفيك
ويعافيك لاشفاء إلا شفاؤه.
علي قدر العزائم والنية يكون الأجر
سانتظرك .يامن وجدت فيك النبل والكرم
والصدق في المودة والمحبة..
ايام حفرت في الذاكرة وتسرب نورها للقلب
هيهات ان تضيع وتنسى

كثير ود وورد وقبلة لعينيك

اخوك يوسف

[قصي المحمود]

الاخ العزيز
في نثريتك صور شعرية للوجع ..فيه من الجمالية
وعطر الحروف الزكية ما يعطر اعيننا بعيدا عن
وجع الحروف..
دمت متألقا..مع اجمل تحياتي

[يوسف الحسن]

الاخ العزيز
في نثريتك صور شعرية للوجع ..فيه من الجمالية
وعطر الحروف الزكية ما يعطر اعيننا بعيدا عن
وجع الحروف..
دمت متألقا..مع اجمل تحياتي

الأخ الفاضل قصي

لحضورك مساحات سرور حين يضيق نهاري
عميق شكري لقلبك وذائقتك اللذان نثرا
عطرا فوق متصفحي

مودة ومحبة