مشاهدة النسخة كاملة : سميرتي ..
حامد شنون
05-02-2013, 11:37 PM
لم يبقى في جعبتي
غير لفافة تبغ ودمعتين ..
فأيهما تختارين ؟
عواطف عبداللطيف
05-03-2013, 01:23 PM
لعل الدموع تغسل ما تبقى من الوجع النائم على ضفاف الروح بعد طول انتظار
دمت بخير
تحياتي
منوبية كامل الغضباني
05-03-2013, 01:56 PM
لفافة تبغ تظلّ تحترق كلّما احترق القلب من وجعه
حامد شنون
05-04-2013, 01:07 PM
الراعية الراقية عواطف عبداللطيف ..
لعل الدموع تفعل .. لكن للتبغ وظيفة .. ولنا اوجاعنا
دمت بسلام وسكينة
الوليد دويكات
05-04-2013, 01:13 PM
أختار أن تجعل فعلك المضارع يخضع للجزم
( لم يبق َ )
ولكن تمرد الفعل على الجزم
لم يقلل من صورتك الجميلة
وهذا العمق في حروف قليلة
وأجزم أن في جعبتك الكثير أيها الراقي
الكثير غير لفافة التبغ والدمعتين
طال غياب قلمك الجميل وحضورك الرائع
تحية تليق بك
حامد شنون
05-04-2013, 01:13 PM
المبدعة دعد ..
احتراق القلب قد يفضي الى تطهيره من ادران اللذة .. وللدخان منافع
تحايا واماني ...
وقار الناصر
05-12-2013, 08:17 PM
لم يبقى في جعبتي
غير لفافة تبغ ودمعتين ..
فأيهما تختارين ؟
لفافة تبغ ودمعة غاليه ، كلاهما ناتج احتراق ولهما وقت لينتهيا
وأظنها ستختار قلب حامد الذي لا ينتهي بياضه
لا خيار أمام القلوب النقيه
مهذبٌ حتى وانت تعاتب / كل التقدير / وقار
سولاف هلال
05-13-2013, 07:21 PM
الأستاذ القدير حامد شنون
اشتقنا لحرفك فألف أهلا وسهلا بعودتك
أجدك قد حسمت الأمر فلا خيار غير ما افترضته أنت
ومضة رائعة كأنت
تقديري الكبير ومحبتي
حامد شنون
06-02-2013, 11:21 PM
أختار أن تجعل فعلك المضارع يخضع للجزم
( لم يبق َ )
ولكن تمرد الفعل على الجزم
لم يقلل من صورتك الجميلة
وهذا العمق في حروف قليلة
وأجزم أن في جعبتك الكثير أيها الراقي
الكثير غير لفافة التبغ والدمعتين
طال غياب قلمك الجميل وحضورك الرائع
تحية تليق بك
سيدي الوليد ..
عذب انت حين تضع لمساتك على متصفحي ..لتزيدها زهوا وجمال
اما جعبتي . فلعل فيها بقايا حشرجات تليق بذائقتكم
شكرا لأفتقادك قلمي ..
محبات واماني
حامد شنون
06-02-2013, 11:32 PM
لفافة تبغ ودمعة غاليه ، كلاهما ناتج احتراق ولهما وقت لينتهيا
وأظنها ستختار قلب حامد الذي لا ينتهي بياضه
لا خيار أمام القلوب النقيه
مهذبٌ حتى وانت تعاتب / كل التقدير / وقار
ايتها الوقار الوقار ..
بل هما كل ماتبقى من حصاد السنين ..
لكن لابأس مادام من هم برقيكم يطوفون في الجوار
الله كم انت رائعة .. محبتي وثنائي .. حامد
حامد شنون
06-02-2013, 11:49 PM
الأستاذ القدير حامد شنون
اشتقنا لحرفك فألف أهلا وسهلا بعودتك
أجدك قد حسمت الأمر فلا خيار غير ما افترضته أنت
ومضة رائعة كأنت
تقديري الكبير ومحبتي
الاستاذة الراقية سولاف هلال
انها الايام تحدد مسارتنا احيانا فنمشيها مكرهين ..
وعزائي اني استغفلها لأكون بينكم فاسترجع ذاتي
تحيات واماني .. حامد
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir