راتب القرشي
05-31-2013, 09:39 PM
رسالة الى زرياب-1
.......................
فالنُغني،ونُحسِن فنَ الأداء
عازفٌ واحدٌ
وألته واحدة
ورجعُ الصدى مُنشدٌ لا يُرَى
وأنثى لخلق الندوب،على صفحةِ الإستواء
وماذا وبعد؟
نعم!!!
وراقصةٌ مُجهدَة،وتُعنَى بما تجتَهدْ
إذن...
مسرحٌ..والحضور
على ضفتي الزمن
نائحٌ عن يمين،ضاحكٌ عن شمال
فهل تمَ شرطُ الغناء!؟
إذن فاستَعِدْ...
رسالة الى زرياب-2
.........................
وقصدُ الذي يبتدى أن يَجِدْ
فلا تمتَحِنا،ولا تَستعِد
لبُعد المسافةِ والعاجز المُستبدْ
ومَن ذا!؟فيُعطي ضرام القلوبِ الأماني ولا يرتَعِدْ
مُحسنٌ،يستَمدْ
من الواثق المُتَقدْ
بضَعف القوي إذا أرّقتهُ السنون العِجاف ولم يستَردْ
أمانتَهُ،أو يُعِدْ
على نَبضهِ رنّةَ النابضِ المُعتَمِدْ
رسالة الى زرياب-3
.........................
كأنَ الحياةَ إِتباعَ الذي يَقتَصِدْ
ويُدركُ أسرارها،إن رأها أستَقَدْ
وعدَ التمني بدَدْ
وعادَ الى مُبتَداها يَعُدْ
مرةً ثم إُخرَى فأُخرَى،وأخرَى اشتَهاها
فغاضَتْ الى مُنتهاها
ولمْ يبتَعِد!!!
رسالة الى زرياب-4
.........................
إذن...
فالحياةُ إبتداءً رؤىً
أَنتَضي من جرابِ الفوأدِ الأغاني،صمَد
وأعرف أنَ المُغنّي،أَحد
وأنّي وحيدٌ،على ضفةٍ فانية
فماذا وبعد!؟
أأُغنيةٌ ثانية؟
إذن فاستَمع،وإياكَ أن ترتَدِع:
...
.......................
فالنُغني،ونُحسِن فنَ الأداء
عازفٌ واحدٌ
وألته واحدة
ورجعُ الصدى مُنشدٌ لا يُرَى
وأنثى لخلق الندوب،على صفحةِ الإستواء
وماذا وبعد؟
نعم!!!
وراقصةٌ مُجهدَة،وتُعنَى بما تجتَهدْ
إذن...
مسرحٌ..والحضور
على ضفتي الزمن
نائحٌ عن يمين،ضاحكٌ عن شمال
فهل تمَ شرطُ الغناء!؟
إذن فاستَعِدْ...
رسالة الى زرياب-2
.........................
وقصدُ الذي يبتدى أن يَجِدْ
فلا تمتَحِنا،ولا تَستعِد
لبُعد المسافةِ والعاجز المُستبدْ
ومَن ذا!؟فيُعطي ضرام القلوبِ الأماني ولا يرتَعِدْ
مُحسنٌ،يستَمدْ
من الواثق المُتَقدْ
بضَعف القوي إذا أرّقتهُ السنون العِجاف ولم يستَردْ
أمانتَهُ،أو يُعِدْ
على نَبضهِ رنّةَ النابضِ المُعتَمِدْ
رسالة الى زرياب-3
.........................
كأنَ الحياةَ إِتباعَ الذي يَقتَصِدْ
ويُدركُ أسرارها،إن رأها أستَقَدْ
وعدَ التمني بدَدْ
وعادَ الى مُبتَداها يَعُدْ
مرةً ثم إُخرَى فأُخرَى،وأخرَى اشتَهاها
فغاضَتْ الى مُنتهاها
ولمْ يبتَعِد!!!
رسالة الى زرياب-4
.........................
إذن...
فالحياةُ إبتداءً رؤىً
أَنتَضي من جرابِ الفوأدِ الأغاني،صمَد
وأعرف أنَ المُغنّي،أَحد
وأنّي وحيدٌ،على ضفةٍ فانية
فماذا وبعد!؟
أأُغنيةٌ ثانية؟
إذن فاستَمع،وإياكَ أن ترتَدِع:
...