تحت الضوء (3) قصيدة النثر

[عواطف عبداللطيف]

http://www.mbc66.net/upload/upjpg2/Q5886729.jpg

[عواطف عبداللطيف]

الحلقة الثالثة من قصيدة النثر

القصيدة تحت الضوء أمامكم

ننتظركم

للقراءة والتحليل والتعرف على صاحب النص

مشاركتكم تسعدنا

معكم نحقق الهدف

شاكرين تفاعلكم

مع التقدير

[عواطف عبداللطيف]

ربما ،،،،


رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،،
أطحنُ الرملَ والقيه سرابْ
واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،
نعم ... ما زلت أُفتشُ ،،
ربما كان الوقت ضنيناً
أو طرياً للفراق
لِمَ غادرتِ ؟؟
كنت قد هيأتُ – سراً - طلسماً
يفشي الكلامَ للتي عمّدها الشوقُ عطراً
وغفى السوسنُ في راحتيها
يسرق من أجفانِها ضَوْءَ النهار
كلُّ اللواتي مررن سراً في ضفائرِ ليلكِ
وأنت تعومين في بَلل المساءِ
اغتسّلن باسمكِ ..
تَطيّبن بعطركِ وأخذن من سواد العين
سحرَ الحدقات ،،
أيَّ لونٍ سأنثر لو رسمتكِ
وانت الولادة والطفولة والخيال
يومَ غبتِ ،،
حطَّ فوق كتفي مثقلاً طيرُ العذاب
قبضتُ على جناحيهِ كي أبقيَكِ
عظمَ قَصٍ للضلوع
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان

[سمير عودة]

أمنا الغالية عواطف
أحبتي آلَ النبع الكرام

نقف اليوم أمام نص نثري جميل
سلس العبارات
من السهل الممتنع
فيها الكثير من الإيقاع والموسيقا الداخلية والخارجية
ننتظر مداخلاتكم
ومحاولة معرفة الكاتب\ة
تحياتي العطرة

[قصي المحمود]

نص جميل..صوره الشعريه واضحة الملامح
هي قراءة اولى..لي عودة
مع اجمل تحياتي

[سمير عودة]

نص جميل..صوره الشعريه واضحة الملامح
هي قراءة اولى..لي عودة
مع اجمل تحياتي


......................
الأستاذ المبدع قصي المحمود
شكراً
لهذه الإطلالة البهية
بانتظار مداخلتك
تحياتي العطرة

[منوبية كامل الغضباني]

نصّ أنيق ....
ولي عودة يا أخي محمد سمير

[عواد الشقاقي]

الأستاذة الشاعرة عواطف عبد اللطيف

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،

أمسك الموج بذات الكف :

هذا التركيب ( بذات الكف ) يقتضي أن يكون هذا الكف أنه قد ذُكِرَ
في الجمل الشعرية التي قبله وبما أن الجمل التي قبله لغاية عنوان
النص لم يذكر شيىء عنه فإذن مفردة ( بذات ) جاءت مقحمة
وهذا لايعني أن النص غير جيد بل أنه يتسم بالروعة وقد أعجبتني
فيه صور كثيرة في مضمونه الرائع

واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،

تحية لشعرية النص ولكاتبه المبدع

وإعجابي ومحبتي

[شاكر السلمان]

سأسأل عصفورتي حين أجدها غداً

فقد تركتها في بغداد وجئت الى مكان طفولتي مدينتي التي كانت تسمى سرّ من رأى

أظن أن كاتب النص الجميل هو قصي المحمود

تحية تليق

[سمير عودة]

نصّ أنيق ....
ولي عودة يا أخي محمد سمير

....................
أختي الغالية دعد
شكراً لحضورك الأنيق
ننتظر مداخلتك المتميزة
تحياتي العطرة

[سمير عودة]

الأستاذة الشاعرة عواطف عبد اللطيف

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،

أمسك الموج بذات الكف :

هذا التركيب ( بذات الكف ) يقتضي أن يكون هذا الكف أنه قد ذُكِرَ
في الجمل الشعرية التي قبله وبما أن الجمل التي قبله لغاية عنوان
النص لم يذكر شيىء عنه فإذن مفردة ( بذات ) جاءت مقحمة
وهذا لايعني أن النص غير جيد بل أنه يتسم بالروعة وقد أعجبتني
فيه صور كثيرة في مضمونه الرائع

واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،

تحية لشعرية النص ولكاتبه المبدع

وإعجابي ومحبتي



..........................
أخي الغالي الشاعر المبدع عواد الشقاقي
أشكرك على ملاحظتك القيمة بخصوص "ذات الكف"
كما أثمن لك مداخلتك
محبتي

[سمير عودة]

سأسأل عصفورتي حين أجدها غداً

فقد تركتها في بغداد وجئت الى مكان طفولتي مدينتي التي كانت تسمى سرّ من رأى

أظن أن كاتب النص الجميل هو قصي المحمود

تحية تليق

.............................
عمدتنا الغالي الأستاذ شاكر السلمان
كيف تترك عصفورة جميلة لوحدها في بغداد ؟
ألا تخشى عليها من المفخخات ؟؟؟؟
سنرى من كتب النص بعد حين
شكراً لحضورك العطر
محبة لا تنضب أبداً

[منوبية كامل الغضباني]

نصّ نثريّ مكتوب برهافة حسّ ونفحات وجدان زاخر برواسب ذكرى المفتّش عنها..

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،،
أطحنُ الرملَ والقيه سرابْ
واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،

وتبرز [ربّما] كوشيجة هامّة عمد صاحب النّص الى استعمالها بدء من العنوان ليقيم على أساسها مقتضيات ومفترضات وقدقدات واحتمالات...
فربّما عبر وجهها بين الشّظايا عالقا في السّحاب[واستعمال لفظي الشّظايا والسّحاب ماهو الا تضمين للحزن والضبابية بما قد يحدث تطهيرا لخيبات وانفعلات كاتب النّص]
وليمسك الموج وليطحن الرّمل ولتغفل النّوارس في البحر فقديجدابتسامة عالقة على جنح فراشة...
ويتعمّد الكاتب الإصرار في نعم ليفصل بين المقطع الأول في نصّه والمقطع الاّحق...
فمن ربّما الى نعم
نعم ... ما زلت أُفتشُ ،،


وفي رحلة التّفتيش يسخّر صاحب النّص طلسما يهتدي به اليها
كنت قد هيأتُ – سراً - طلسماً
يفشي الكلامَ للتي عمّدها الشوقُ عطراً
وغفى السوسنُ في راحتيها
يسرق من أجفانِها ضَوْءَ النهار
كلُّ اللواتي مررن سراً في ضفائرِ ليلكِ
وأنت تعومين في بَلل المساءِ
اغتسّلن باسمكِ ..
تَطيّبن بعطركِ وأخذن من سواد العين
سرّ الحدقات

ويقدّم في هذا المقطع وصفا للمفتّش عنها لتشير كلّ الأوصاف الى ملامح وصفات وميولات نفسية وعاطفية وكلّ الجميلات استنساخ منها أو ما يشبه المرايا العاكسة التي تعكس احداها صورة الأخرى
وهو أسلوب فنيّ لدعوة كل جميلة أن ترى صورها وفتنتها منعكسة على مرآة جميلته
ثمّ يستنفر احساسه المرهف ليقول كلاما جميلا أنيقا لها
أيَّ لونٍ سأنثر لو رسمتكِ
وانت الولادة والطفولة والخيال
يومَ غبتِ ،،
حطَّ فوق كتفي مثقلاً طيرُ العذاب
قبضتُ على جناحيهِ كي أبقيَكِ
عظمَ قَصٍ للضلوع
ي
وما يمكن ملاحظته نهاية النّص هو قفز بعض المفردات التي تحدث قطيعةوتنافر فيما سبقها وتبوح بالمتناقض من الكلام لتصل الى انحباس ذات الكاتب
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
فرحلة التّفتيش تبدأ ولا تنتهي ..لتنصهر في المطلق ....
وبين بحث وباحث يقع تبادل الأدوار ....فمن باحث يصبح الكاتب مبحوثا عنه بين السّطور والحروف...
وفي كلّ ما قيل وما سيقال....ليرمي الفشل بظلاله على لقاء يتمّ تحت كفّ الغمام
وكأنّ نصّا آخر يوشك أن يبتدأ بنهاية كتابة هذا النّص ...
وكأنّ الكاتب يرمي الى انشاء شعريّة أخرى لنصّ آخر ...
هذا النّص كما بدأت القول مكتوب بحسّ مرهف وشعريّة عميقة طغا عليه الإظطراب وهي مسألة قد تفسّر بمقارابات نفسيّة تتلبّس الكاتب عند الكتابة فيغوص في عالم من الإنفعالات التي تزيد في توهّج أحاسيسه حتّى يصل الى كتابة تبدو غافلة عن بعض دقائق اللّغة من رسم واملاء وتناسق وتواشج بين المفردة السّابقة واللاّحقة...
هي حالات تتلبّس البعض من المبدعين فيكتبون بضراوة المعاناة التي تنتابهم ليغفلوا دون قصد بعض أدوات وتراتيب اللّغة كتابة....
أمّا وأنا قد غصت في هذا النّص بالذّات فليس بدون قصد ....انا غصت لأنّه مكتوب بقلم أخ ...أخ....نعم أخ ربّماكما ابتدأ نصّه ربّما لم تلده أمّي ..لكنّه أخ أحترم فكره ووجدانه ودفق قلمه وانسيابه...
فهل وهل أجزم...أجزم أنّه أحمد العابرأو ربّما محمود قصي
وان لا فمن يكون اذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقديري ورجاء ألا تكون شهادتي في النّص مجروحة فالكتابة فعل ابداعيّ لا يمارسه الاّ المجانين الغارقين في هموم الدّنيا الى العنق وكيفما جاء يلقى موقعه في أجناس ما يكتب
ثمّ دعوني أقول وأذكّر أنّي غير أكادمية في القراءات الأدبيّة الممنهجة ..
.وأنّما عاشقة وهاوية ومحبّة حدّ الهوس لقراءة ما يكتبه غيري هنا لذلك تراني أغرق وأنصهر بكلّ طاقتي في نبش خوافي النّص ..
فالتمسوا لي دوما عذرا في هذه القراءات العصامية التي أرتكز فيها على ردّة فعلها وصداها في نفسي
المبدع محمد سمير شكرا لهذا المتصفّح الرّاقي والله وليّ التّوفيق

[حسن الشيخ ناصر]

ربما ،،،،


رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،،
أطحنُ الرملَ والقيه سرابْ
واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،
نعم ... ما زلت أُفتشُ ،،
ربما كان الوقت ضنيناً
أو طرياً للفراق
لِمَ غادرتِ ؟؟
كنت قد هيأتُ – سراً - طلسماً
يفشي الكلامَ للتي عمّدها الشوقُ عطراً
وغفى السوسنُ في راحتيها
يسرق من أجفانِها ضَوْءَ النهار
كلُّ اللواتي مررن سراً في ضفائرِ ليلكِ
وأنت تعومين في بَلل المساءِ
اغتسّلن باسمكِ ..
تَطيّبن بعطركِ وأخذن من سواد العين
سحرَ الحدقات ،،
أيَّ لونٍ سأنثر لو رسمتكِ
وانت الولادة والطفولة والخيال
يومَ غبتِ ،،
حطَّ فوق كتفي مثقلاً طيرُ العذاب
قبضتُ على جناحيهِ كي أبقيَكِ
عظمَ قَصٍ للضلوع
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان

تحية حب واحترام

قرأت هذه الحروف الرائعة والجميلة
ولقد دُوّنت بمهارة عالية

الملاحظة المهمة التي يجب أن أسجلها وبدقة أن هذا النص لاينتمي لقصيدة النثر مطلقا
فقصيدة النثر لها معاييرها وخصائصها الواضحة ولقد اختفت بكل جدارة من هذا النص

لقد رصدت جملا وصورا رائعة لايمكن أن تكون لقلم مبتدئ
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
=========
هذا النسج والاسترسال النقي الخالي من العيوب
أراه نتاج قلم له محطات ووقفات طويلة وعلاقة وثيقة مع الشعر العمودي وشعر التفعيلة
وما كان من كدر وخلل في مزاج الوزن أظنه مقصودا

من كل هذه الملاحظات أرى أن الكلمات هي بقلم الرائع شاكر السلمان

للجميع مني تحية وسلام

[رياض محمد سليم حلايقه]

نص باذخ في الكثير من الجمال وقد\
أبدعت الأخت دعد في نبش خفايا النص
وتحليله .
مودتي

[قصي المحمود]

الحقيقة ترددت في العودة للكتابة..لان بعض الاخوه
والاخوات..كان ضنهم اني كاتب هذا النص..
وما دفعني للكتابة اني في قراءة اولى وعدت بالعودة
الشق الاول..اسعدني..لان جمال النص اقترن عند البعض
من اخوتي وبالاخص الرائع السامرائي الشاكر والاخت دعد
اخيتي اكثر من اخيه..وهو شرف لي اهنيء به كاتب النص
ان صرت قرينه الاصغر..
الزهو..ان يقترن اسمي بكاتب كتب نصا رائعا قد لا اجاريه فيه
وعذري له ان وضعت له وصيفا..فهو اكثر علوا وكعبا..
اعود...للنص..
ما قاله الاخوة والاخوات قبلي .يجعلني مكبلا
النص..فيه من البوح الوجداني ..امتزج بالعفويه والشاعريه
وامتلك ادوات النص النثري المطعم بلغة شعرية جميلة
ربما..هي افتراضية..وعند الدخول للمتن تحولت لحقيقه
اجاد الكاتب بها لجرنا للحقيقة
تصافح فيها الكاتب تحت كف الغيم او دخان..مع احرفه
فأنجب هذه الرائعه ..يوم قبض على جناحيها كي يبقيها
ليغفي السوسن في راحتيها
للاخ محمد سمير...تحية الانتقاء..ولكاتب النص..الامتنان لهذا البهاء

[سمير عودة]

نصّ نثريّ مكتوب برهافة حسّ ونفحات وجدان زاخر برواسب ذكرى المفتّش عنها..

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،،
أطحنُ الرملَ والقيه سرابْ
واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،

وتبرز [ربّما] كوشيجة هامّة عمد صاحب النّص الى استعمالها بدء من العنوان ليقيم على أساسها مقتضيات ومفترضات وقدقدات واحتمالات...
فربّما عبر وجهها بين الشّظايا عالقا في السّحاب[واستعمال لفظي الشّظايا والسّحاب ماهو الا تضمين للحزن والضبابية بما قد يحدث تطهيرا لخيبات وانفعلات كاتب النّص]
وليمسك الموج وليطحن الرّمل ولتغفل النّوارس في البحر فقديجدابتسامة عالقة على جنح فراشة...
ويتعمّد الكاتب الإصرار في نعم ليفصل بين المقطع الأول في نصّه والمقطع الاّحق...
فمن ربّما الى نعم
نعم ... ما زلت أُفتشُ ،،


وفي رحلة التّفتيش يسخّر صاحب النّص طلسما يهتدي به اليها
كنت قد هيأتُ – سراً - طلسماً
يفشي الكلامَ للتي عمّدها الشوقُ عطراً
وغفى السوسنُ في راحتيها
يسرق من أجفانِها ضَوْءَ النهار
كلُّ اللواتي مررن سراً في ضفائرِ ليلكِ
وأنت تعومين في بَلل المساءِ
اغتسّلن باسمكِ ..
تَطيّبن بعطركِ وأخذن من سواد العين
سرّ الحدقات

ويقدّم في هذا المقطع وصفا للمفتّش عنها لتشير كلّ الأوصاف الى ملامح وصفات وميولات نفسية وعاطفية وكلّ الجميلات استنساخ منها أو ما يشبه المرايا العاكسة التي تعكس احداها صورة الأخرى
وهو أسلوب فنيّ لدعوة كل جميلة أن ترى صورها وفتنتها منعكسة على مرآة جميلته
ثمّ يستنفر احساسه المرهف ليقول كلاما جميلا أنيقا لها
أيَّ لونٍ سأنثر لو رسمتكِ
وانت الولادة والطفولة والخيال
يومَ غبتِ ،،
حطَّ فوق كتفي مثقلاً طيرُ العذاب
قبضتُ على جناحيهِ كي أبقيَكِ
عظمَ قَصٍ للضلوع
ي
وما يمكن ملاحظته نهاية النّص هو قفز بعض المفردات التي تحدث قطيعةوتنافر فيما سبقها وتبوح بالمتناقض من الكلام لتصل الى انحباس ذات الكاتب
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
فرحلة التّفتيش تبدأ ولا تنتهي ..لتنصهر في المطلق ....
وبين بحث وباحث يقع تبادل الأدوار ....فمن باحث يصبح الكاتب مبحوثا عنه بين السّطور والحروف...
وفي كلّ ما قيل وما سيقال....ليرمي الفشل بظلاله على لقاء يتمّ تحت كفّ الغمام
وكأنّ نصّا آخر يوشك أن يبتدأ بنهاية كتابة هذا النّص ...
وكأنّ الكاتب يرمي الى انشاء شعريّة أخرى لنصّ آخر ...
هذا النّص كما بدأت القول مكتوب بحسّ مرهف وشعريّة عميقة طغا عليه الإظطراب وهي مسألة قد تفسّر بمقارابات نفسيّة تتلبّس الكاتب عند الكتابة فيغوص في عالم من الإنفعالات التي تزيد في توهّج أحاسيسه حتّى يصل الى كتابة تبدو غافلة عن بعض دقائق اللّغة من رسم واملاء وتناسق وتواشج بين المفردة السّابقة واللاّحقة...
هي حالات تتلبّس البعض من المبدعين فيكتبون بضراوة المعاناة التي تنتابهم ليغفلوا دون قصد بعض أدوات وتراتيب اللّغة كتابة....
أمّا وأنا قد غصت في هذا النّص بالذّات فليس بدون قصد ....انا غصت لأنّه مكتوب بقلم أخ ...أخ....نعم أخ ربّماكما ابتدأ نصّه ربّما لم تلده أمّي ..لكنّه أخ أحترم فكره ووجدانه ودفق قلمه وانسيابه...
فهل وهل أجزم...أجزم أنّه أحمد العابرأو ربّما محمود قصي
وان لا فمن يكون اذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقديري ورجاء ألا تكون شهادتي في النّص مجروحة فالكتابة فعل ابداعيّ لا يمارسه الاّ المجانين الغارقين في هموم الدّنيا الى العنق وكيفما جاء يلقى موقعه في أجناس ما يكتب
ثمّ دعوني أقول وأذكّر أنّي غير أكادمية في القراءات الأدبيّة الممنهجة ..
.وأنّما عاشقة وهاوية ومحبّة حدّ الهوس لقراءة ما يكتبه غيري هنا لذلك تراني أغرق وأنصهر بكلّ طاقتي في نبش خوافي النّص ..
فالتمسوا لي دوما عذرا في هذه القراءات العصامية التي أرتكز فيها على ردّة فعلها وصداها في نفسي
المبدع محمد سمير شكرا لهذا المتصفّح الرّاقي والله وليّ التّوفيق

..............................
مبدعتنا الرائعة الأستاذة دعد كامل
لقد أمتعتنا بصولاتك وجولاتك داخل أعماق النص والكاتب
من خلال هذه القراءة المتفردة والمميزة
أشكرك حد السماء
على ما تفضلتِ بطرحه
فقد أثرى النص كثيراً
تحياتي العطرة

[سمير عودة]

تحية حب واحترام

قرأت هذه الحروف الرائعة والجميلة
ولقد دُوّنت بمهارة عالية

الملاحظة المهمة التي يجب أن أسجلها وبدقة أن هذا النص لاينتمي لقصيدة النثر مطلقا
فقصيدة النثر لها معاييرها وخصائصها الواضحة ولقد اختفت بكل جدارة من هذا النص

لقد رصدت جملا وصورا رائعة لايمكن أن تكون لقلم مبتدئ
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
=========
هذا النسج والاسترسال النقي الخالي من العيوب
أراه نتاج قلم له محطات ووقفات طويلة وعلاقة وثيقة مع الشعر العمودي وشعر التفعيلة
وما كان من كدر وخلل في مزاج الوزن أظنه مقصودا

من كل هذه الملاحظات أرى أن الكلمات هي بقلم الرائع شاكر السلمان

للجميع مني تحية وسلام
..........................
مبدعنا الرائع الأستاذ حسن الشيخ ناصر
إن معايير قصيدة النثر ما زال الإختلاف عليها بين النقاد قائماً
دعني أختلف معك قليلاً
فالنص قصيدة نثرية
لأنه يحتوي على عبارات وصور شعرية وإيحاءات تعتبر من الركائز التي تقوم عليها قصيدة النثر
كما أشكرك على قراءتك للنص وإعجابك به
تحياتي العطرة

[سمير عودة]

نص باذخ في الكثير من الجمال وقد\
أبدعت الأخت دعد في نبش خفايا النص
وتحليله .
مودتي

..................
أخي الغالي الأستاذ رياض حلايقة
أشكرك على هذا الحضور العطر
محبتي

[سمير عودة]

الحقيقة ترددت في العودة للكتابة..لان بعض الاخوه
والاخوات..كان ضنهم اني كاتب هذا النص..
وما دفعني للكتابة اني في قراءة اولى وعدت بالعودة
الشق الاول..اسعدني..لان جمال النص اقترن عند البعض
من اخوتي وبالاخص الرائع السامرائي الشاكر والاخت دعد
اخيتي اكثر من اخيه..وهو شرف لي اهنيء به كاتب النص
ان صرت قرينه الاصغر..
الزهو..ان يقترن اسمي بكاتب كتب نصا رائعا قد لا اجاريه فيه
وعذري له ان وضعت له وصيفا..فهو اكثر علوا وكعبا..
اعود...للنص..
ما قاله الاخوة والاخوات قبلي .يجعلني مكبلا
النص..فيه من البوح الوجداني ..امتزج بالعفويه والشاعريه
وامتلك ادوات النص النثري المطعم بلغة شعرية جميلة
ربما..هي افتراضية..وعند الدخول للمتن تحولت لحقيقه
اجاد الكاتب بها لجرنا للحقيقة
تصافح فيها الكاتب تحت كف الغيم او دخان..مع احرفه
فأنجب هذه الرائعه ..يوم قبض على جناحيها كي يبقيها
ليغفي السوسن في راحتيها
للاخ محمد سمير...تحية الانتقاء..ولكاتب النص..الامتنان لهذا البهاء

...................
الأستاذ المبدع قصي المحمود
أثمن ما تفضلت بطرحه بخصوص النص وجمالياته الإبداعية
مما أثرى النقاش حول الموضوع الذي نحن بصدده
كما أثمن تصريحك بأنك لست كاتب النص
تحياتي العطرة

[ليلى أمين]

ربما ،،،،


رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،،
أطحنُ الرملَ والقيه سرابْ
واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،
نعم ... ما زلت أُفتشُ ،،
ربما كان الوقت ضنيناً
أو طرياً للفراق
لِمَ غادرتِ ؟؟
كنت قد هيأتُ – سراً - طلسماً
يفشي الكلامَ للتي عمّدها الشوقُ عطراً
وغفى السوسنُ في راحتيها
يسرق من أجفانِها ضَوْءَ النهار
كلُّ اللواتي مررن سراً في ضفائرِ ليلكِ
وأنت تعومين في بَلل المساءِ
اغتسّلن باسمكِ ..
تَطيّبن بعطركِ وأخذن من سواد العين
سحرَ الحدقات ،،
أيَّ لونٍ سأنثر لو رسمتكِ
وانت الولادة والطفولة والخيال
يومَ غبتِ ،،
حطَّ فوق كتفي مثقلاً طيرُ العذاب
قبضتُ على جناحيهِ كي أبقيَكِ
عظمَ قَصٍ للضلوع
أنا ما أنكرتُ أيامي التي فيكِ نَمَتْ
فتنكري للذي أنكرَ وجهَكِ
واقتلي فيه الفراغ ،،
ربما تحرث الأيامُ في وجهي تفاصيلَ السنين
بين سطري وحروفي تبحثين
عن كل ما قيل وما سوف يُقال
ومتى ما حَطَّ الحَمام في ظل العيون
سيكون الصمتُ مفتاحَ الكلام
أنا ما صاحبتُ الدهرَ ظلماً
فاصفحي
ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
نص نثري عرف صاحبه كيف يعانق الجمال ليشد بنا الرحال إلى عالم يسكنه الرمز فتأرجحت فيه الصور كثيفة أبعدتنا عن حقيقة الشاعرفزاد من تشويقنا لمعرفة سر موضوعه وكنه فكرته
وما تكراره لبعض الكلمات إلاّ تأكيدا لفكرته أو تفسيرا لموقفه أو حالته النفسية كلفظة -ربما-التي توحي بالشك أو كلمة -أفتش- والتي توحي- بالتيه والفقدان أو ربما الضياع
صياغة لغوية جيدة تنم عن شاعر يعرف كيف يروض الحرف ويلعب بالصور كيفما يشاء ومتى يشاء
تقديري

[عماد تريسي]

ما أنا إلّا حديث عهدٍ بدوحة النبع و واحاته ,
أدوِّن جزيل إعجابي بهذا النص مجملاً و مفصلاً ؛
ففيه من الصور الشِعرية ما يرفد ذائقة المتلقي بكثير جمال ...



مودتي

[سمير عودة]

نص نثري عرف صاحبه كيف يعانق الجمال ليشد بنا الرحال إلى عالم يسكنه الرمز فتأرجحت فيه الصور كثيفة أبعدتنا عن حقيقة الشاعرفزاد من تشويقنا لمعرفة سر موضوعه وكنه فكرته
وما تكراره لبعض الكلمات إلاّ تأكيدا لفكرته أو تفسيرا لموقفه أو حالته النفسية كلفظة -ربما-التي توحي بالشك أو كلمة -أفتش- والتي توحي- بالتيه والفقدان أو ربما الضياع
صياغة لغوية جيدة تنم عن شاعر يعرف كيف يروض الحرف ويلعب بالصور كيفما يشاء ومتى يشاء
تقديري


....................
الأستاذة المبدعة ليلى بن صافي

تحية عطرة لهذا التماهي مع النص ودلالاته اللغوية والفنية
دام حضورك العطر سيدتي الفاضلة
تحية واحترام

[سمير عودة]

ما أنا إلّا حديث عهدٍ بدوحة النبع و واحاته ,
أدوِّن جزيل إعجابي بهذا النص مجملاً و مفصلاً ؛
ففيه من الصور الشِعرية ما يرفد ذائقة المتلقي بكثير جمال ...



مودتي

..................
الأستاذ المبدع عماد تريسي
نورت الصفحة والنبع
تحية لهذا التنقل الجميل بين ربوع حروف النص
تحية واحترام

[الدكتور اسعد النجار]

نص جميل ورائع اذ حرص الشاعر على ان تكون الفاظ جمله الشعرية سهلة وواضحة لاتجهد القاريء ولاتكلفه عناء للحصول على معانيها لذلك لم نجد في النص كلمات غريبة فقد رسم لغته الشعرية بامكانات عالية فلغته روحية تستوعب وتعبر

عن زوايا البحث للوقوع على اجابة مقنعة لما يجري فنراه حريصا على انتقاء الالفاظ التي تتواءم وحالته النفسية فاختار الافعال بصيغى المضارع دلالة على استمرار الحدث ودوام البحث مثل سأعبر ، أفتش ، أمسك ، أجد ، ثم ينتقل الى صيغة الماضي من الزمان كنت ، هيأت ، مررت ، اغتسلن

أما بخصوص الضمائر فانها تدور في خط واحد تكون بؤرته في اغلب الاحيان ذات الشاعر تعبر وبأنماط مختلفة عن حالة الشاعر الوجدانية وتنوعها لذلك سادت ضمائر المتكلم أنا البعيد ، مازلت ، أنا ما أنكرت وجهي ، أنا ماصاحبت ، وقد حصل تناغم بين ضمير المتكلم وضمير المخاطب ليشكل حالة واحدة بانتظار القادم هنا اراد الشاعر ان يرتفع بالتعبير عن الانفعال الذاتي الى مستوى عام من خلال محاورته بحدة وحماسة وحرارة وهذا التناغم ابرز النزعة الخطابية في النص

اما السبك فقد جاء محكما دلالة على تمكنه من اللغة وعلو كعبه فيها واما الصور فقد كانت متحركة جذابة

ارجو ان اكون موفقا في قراءتي للنص ولكم جزيل الشكر لهذه الزاوية الرائعة مع التحية

[شاكر السلمان]

الحقيقة ترددت في العودة للكتابة..لان بعض الاخوه
والاخوات..كان ضنهم اني كاتب هذا النص..
وما دفعني للكتابة اني في قراءة اولى وعدت بالعودة
الشق الاول..اسعدني..لان جمال النص اقترن عند البعض
من اخوتي وبالاخص الرائع السامرائي الشاكر والاخت دعد
اخيتي اكثر من اخيه..وهو شرف لي اهنيء به كاتب النص
ان صرت قرينه الاصغر..
الزهو..ان يقترن اسمي بكاتب كتب نصا رائعا قد لا اجاريه فيه
وعذري له ان وضعت له وصيفا..فهو اكثر علوا وكعبا..
اعود...للنص..
ما قاله الاخوة والاخوات قبلي .يجعلني مكبلا
النص..فيه من البوح الوجداني ..امتزج بالعفويه والشاعريه
وامتلك ادوات النص النثري المطعم بلغة شعرية جميلة
ربما..هي افتراضية..وعند الدخول للمتن تحولت لحقيقه
اجاد الكاتب بها لجرنا للحقيقة
تصافح فيها الكاتب تحت كف الغيم او دخان..مع احرفه
فأنجب هذه الرائعه ..يوم قبض على جناحيها كي يبقيها
ليغفي السوسن في راحتيها
للاخ محمد سمير...تحية الانتقاء..ولكاتب النص..الامتنان لهذا البهاء


انا قلت أظن ان النص يخصك استاذي
وهذا قبل أن أسأل عصفورتي الهاربة

لكني سأقول لاحقاً بعد أن اناقش فيه الأميرة دعد

محبتي

[فريد مسالمه]

يعرف كيف يستخدم ادواته
يمسك بالنص
لا أجد فضاضة إذا عُلقت ضمن مجموعة خاصة للقصائد النثرية المتميزة~
تحباتي للشاعر وللمقدم والذين مروا من هنا~
خالص الإحترام

[سمير عودة]

نص جميل ورائع اذ حرص الشاعر على ان تكون الفاظ جمله الشعرية سهلة وواضحة لاتجهد القاريء ولاتكلفه عناء للحصول على معانيها لذلك لم نجد في النص كلمات غريبة فقد رسم لغته الشعرية بامكانات عالية فلغته روحية تستوعب وتعبر

عن زوايا البحث للوقوع على اجابة مقنعة لما يجري فنراه حريصا على انتقاء الالفاظ التي تتواءم وحالته النفسية فاختار الافعال بصيغى المضارع دلالة على استمرار الحدث ودوام البحث مثل سأعبر ، أفتش ، أمسك ، أجد ، ثم ينتقل الى صيغة الماضي من الزمان كنت ، هيأت ، مررت ، اغتسلن

أما بخصوص الضمائر فانها تدور في خط واحد تكون بؤرته في اغلب الاحيان ذات الشاعر تعبر وبأنماط مختلفة عن حالة الشاعر الوجدانية وتنوعها لذلك سادت ضمائر المتكلم أنا البعيد ، مازلت ، أنا ما أنكرت وجهي ، أنا ماصاحبت ، وقد حصل تناغم بين ضمير المتكلم وضمير المخاطب ليشكل حالة واحدة بانتظار القادم هنا اراد الشاعر ان يرتفع بالتعبير عن الانفعال الذاتي الى مستوى عام من خلال محاورته بحدة وحماسة وحرارة وهذا التناغم ابرز النزعة الخطابية في النص

اما السبك فقد جاء محكما دلالة على تمكنه من اللغة وعلو كعبه فيها واما الصور فقد كانت متحركة جذابة

ارجو ان اكون موفقا في قراءتي للنص ولكم جزيل الشكر لهذه الزاوية الرائعة مع التحية

.....................
مبدعنا الرائع الدكتور أسعد النجار
قراءة واعية ومحترفة للنص
وأنا أيضاً أميل إلى ما ورد في مداخلتك القيمة
وأثمنها عالياً
فقد أثريت النص أستاذنا الفاضل
تحية واحترام

[سمير عودة]

انا قلت أظن ان النص يخصك استاذي
وهذا قبل أن أسأل عصفورتي الهاربة

لكني سأقول لاحقاً بعد أن اناقش فيه الأميرة دعد

محبتي

......................
ليتك تجدها تلك الهاربة يا عمدة
محبتي

[سمير عودة]

يعرف كيف يستخدم ادواته
يمسك بالنص
لا أجد فضاضة إذا عُلقت ضمن مجموعة خاصة للقصائد النثرية المتميزة~
تحباتي للشاعر وللمقدم والذين مروا من هنا~
خالص الإحترام
........................
أخي الغالي المبدع فريد مسالمة

تحية لحضورك الجميل والعطر
محبتي

[ناظم الصرخي]

نص نثري مفعم بالمفردات المبهرة والصور المتألقة النضرة..
لحبكة هذا النص بهذا البناء المتفرد كاتب أتقن فنون الأدب وأجناسه بشكل عميق...
أرى بعض من الصور الشعرية وقد غـُيبت منها التفعيلة بشكل قد يكاد أن يكون مقصودا ً...
لذا فعلي أن أبحث عن حمامة أخي المبجل الأستاذ شاكر السلمان ..
فقد يكون هو من أطلق سراحها لتوشوش للاخرين بأسم كاتب مغاير لما هي تعرف ههههههه....
عموما ً لننتظر قليلا ً عل َّ بارقة تطل بالخبر اليقين....
نص رائع بمعنى الكلمة ولي عودة إن شاء الله
بوركت جهود القائمين على هذه الفعالية الممتعة وأخص بالذكر الأخت أ.عواطف والأخ أ.محمد سمير ..
وكل الشكر لكل من مر أو سيمر من الأصدقاء...
دمتم بود مع أزكى الأماني والتحايا

[شاكر السلمان]

نص نثري مفعم بالمفردات المبهرة والصور المتألقة النضرة..

لحبكة هذا النص بهذا البناء المتفرد كاتب أتقن فنون الأدب وأجناسه بشكل عميق...
أرى بعض من الصور الشعرية وقد غـُيبت منها التفعيلة بشكل قد يكاد أن يكون مقصودا ً...
لذا فعلي أن أبحث عن حمامة أخي المبجل الأستاذ شاكر السلمان ..
فقد يكون هو من أطلق سراحها لتوشوش للاخرين بأسم كاتب مغاير لما هي تعرف ههههههه....
عموما ً لننتظر قليلا ً عل َّ بارقة تطل بالخبر اليقين....
نص رائع بمعنى الكلمة ولي عودة إن شاء الله
بوركت جهود القائمين على هذه الفعالية الممتعة وأخص بالذكر الأخت أ.عواطف والأخ أ.محمد سمير ..
وكل الشكر لكل من مر أو سيمر من الأصدقاء...

دمتم بود مع أزكى الأماني والتحايا


هي عصفورة وليست حمامة أخي الأغلى

حتى انها خائفة مني ولاتقترب لأنها كذبت علي في المرة السابقة

ومن بعيد تناديني بصوت خافت تقول قل لمحمد سمير ان كاتب النص هو حسن الشيخ ناصر

لازلت لم أصدق ولم أقل لأبي تيسير

تحيتي

[عبدالرحيم الحمصي]

نص نثري يتأرجح بين القصيدة و السرد النثريين . يشفع له غوصه في جمالية الملفوظ كأساس ، من خلال حبكةٍ تسلسليةٍ ، شكلت المعمار المكثف ، للغة الحكائية للمضمون المعالج من طرف الكاتب ؟؟؟؟؟ ،،، فرهافة المضمون في حسيته المتقدمة ، و المعبرة دون عناء الـتأويل . أكسبته بلاغةً في الإيجاز ، مع تجنب التفاصيل . و بالتالي سرعة إيصال المبتغى التواصلي . بين الناص و المنصوص . خاصة قوة الإقناع الكامنة في جل الصور المقترنة باللحظات للا شعورية . بحيث أن صاحب النص هنا . لم يأل جهد معيار ٍيستوجب التركيز على التركيب المعماري ، كقوالب لغوية تلوي دراع رؤيته . أما عن المعطى الإيحائي لشعرنة النص . كانت حاضرة بقوة . كونها و في نظري ، نتاج فورة متسرعة ، خلاقة و مبدعة . لو كتب لها التأني لكانت قصيدة نثرية مدهشة و بامتياز .

محبتي أخي أديبنا الراقي : محمد سمير . و سيدة النبع الشاعرة : عواطف . وكل المتدخلين الفضليات و الأفاضل . هذا التتبع و الجهد الراقيين خدمة للفكر العربي .

الحمصـــــــــي

[سمير عودة]

نص نثري مفعم بالمفردات المبهرة والصور المتألقة النضرة..
لحبكة هذا النص بهذا البناء المتفرد كاتب أتقن فنون الأدب وأجناسه بشكل عميق...
أرى بعض من الصور الشعرية وقد غـُيبت منها التفعيلة بشكل قد يكاد أن يكون مقصودا ً...
لذا فعلي أن أبحث عن حمامة أخي المبجل الأستاذ شاكر السلمان ..
فقد يكون هو من أطلق سراحها لتوشوش للاخرين بأسم كاتب مغاير لما هي تعرف ههههههه....
عموما ً لننتظر قليلا ً عل َّ بارقة تطل بالخبر اليقين....
نص رائع بمعنى الكلمة ولي عودة إن شاء الله
بوركت جهود القائمين على هذه الفعالية الممتعة وأخص بالذكر الأخت أ.عواطف والأخ أ.محمد سمير ..
وكل الشكر لكل من مر أو سيمر من الأصدقاء...
دمتم بود مع أزكى الأماني والتحايا

........................
شاعرنا الجميل الأستاذ ناظم الصرخي
عرجت على النص بروح شاعر متعمق
شكراً لهذا الحضور الطيب
وبانتظار مداخلتك
تحياتي العطرة

[سمير عودة]

هي عصفورة وليست حمامة أخي الأغلى

حتى انها خائفة مني ولاتقترب لأنها كذبت علي في المرة السابقة

ومن بعيد تناديني بصوت خافت تقول قل لمحمد سمير ان كاتب النص هو حسن الشيخ ناصر

لازلت لم أصدق ولم أقل لأبي تيسير

تحيتي

.....................
عمدتنا الغالي
" يا خبر بفلوس بكرا بصير ببلاش "
هههههههههههههههههه
محبتي

[سمير عودة]

نص نثري يتأرجح بين القصيدة و السرد النثريين . يشفع له غوصه في جمالية الملفوظ كأساس ، من خلال حبكةٍ تسلسليةٍ ، شكلت المعمار المكثف ، للغة الحكائية للمضمون المعالج من طرف الكاتب ؟؟؟؟؟ ،،، فرهافة المضمون في حسيته المتقدمة ، و المعبرة دون عناء الـتأويل . أكسبته بلاغةً في الإيجاز ، مع تجنب التفاصيل . و بالتالي سرعة إيصال المبتغى التواصلي . بين الناص و المنصوص . خاصة قوة الإقناع الكامنة في جل الصور المقترنة باللحظات للا شعورية . بحيث أن صاحب النص هنا . لم يأل جهد معيار ٍيستوجب التركيز على التركيب المعماري ، كقوالب لغوية تلوي دراع رؤيته . أما عن المعطى الإيحائي لشعرنة النص . كانت حاضرة بقوة . كونها و في نظري ، نتاج فورة متسرعة ، خلاقة و مبدعة . لو كتب لها التأني لكانت قصيدة نثرية مدهشة و بامتياز .

محبتي أخي أديبنا الراقي : محمد سمير . و سيدة النبع الشاعرة : عواطف . وكل المتدخلين الفضليات و الأفاضل . هذا التتبع و الجهد الراقيين خدمة للفكر العربي .

الحمصـــــــــي


.........................
غواصنا الماهر الأستاذ المبدع الحمصي
كنت موفقاً حقاً في غوصك في أعماق النص وكاتبه
قراءة مكثفة ورائعة
دام حضورك العطر
تحياتي العطرة

[علي الحصَّار]

نصُ طاهر يحيلني إلى متألقين
الأستاذ محمد سمير والأستاذ عمر مصلح

سأختار واحدا وأرسله على الخاص للأستاذ محمد سمير

[ناظم الصرخي]

=شاكر السلمان;هي عصفورة وليست حمامة أخي الأغلى

حتى انها خائفة مني ولاتقترب لأنها كذبت علي في المرة السابقة

ومن بعيد تناديني بصوت خافت تقول قل لمحمد سمير ان كاتب النص هو حسن الشيخ ناصر

لازلت لم أصدق ولم أقل لأبي تيسير

تحيتي


صباح الخير أخي الفاضل أ.شاكر
أنا لاأحب العصافير التي تكذب على أصحابها أو تغش الآخرين...لذا راودتني حمامة بيضاء ولأنني أنسان مسالم فضلّت حمامة السلام عليها...فأبدلها بحمامة ٍ أو بهدهد كهدهد سليمان....وأني أرى أن هذا النص هو لك يا صديقي العزيز....اذن فليثبّت أخي أ.محمد سمير جوابي...كاتب النص هو أ.شاكر ....عسى أن تعود عصفورته برفقة حمامة السلام للأعتذار منه..............دمتم بأسعد الأوقات أحبائي الأعزاء...

[سمير عودة]

نصُ طاهر يحيلني إلى متألقين
الأستاذ محمد سمير والأستاذ عمر مصلح

سأختار واحدا وأرسله على الخاص للأستاذ محمد سمير

..................
الأستاذ المبدع علي الحصار
تحية عطرة لحضورك العذب
سنرى بعد برهة من الكاتب\ة
تحية واحترام

[سمير عودة]

=شاكر السلمان;هي عصفورة وليست حمامة أخي الأغلى

حتى انها خائفة مني ولاتقترب لأنها كذبت علي في المرة السابقة

ومن بعيد تناديني بصوت خافت تقول قل لمحمد سمير ان كاتب النص هو حسن الشيخ ناصر

لازلت لم أصدق ولم أقل لأبي تيسير

تحيتي


صباح الخير أخي الفاضل أ.شاكر
أنا لاأحب العصافير التي تكذب على أصحابها أو تغش الآخرين...لذا راودتني حمامة بيضاء ولأنني أنسان مسالم فضلّت حمامة السلام عليها...فأبدلها بحمامة ٍ أو بهدهد كهدهد سليمان....وأني أرى أن هذا النص هو لك يا صديقي العزيز....اذن فليثبّت أخي أ.محمد سمير جوابي...كاتب النص هو أ.شاكر ....عسى أن تعود عصفورته برفقة حمامة السلام للأعتذار منه..............دمتم بأسعد الأوقات أحبائي الأعزاء...

..........................
الأستاذ المبدع ناظم الصرخي
شكراً لمتابعتك الحثيثة
سنرى بعد برهة من هو الكاتب\ة
تحية واحترام

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

بداية أشكركم على دعوتي لولوج لهذه الزاوية الثرية .. و يسعدني أن أشارك برأي المتواضع في هذا النص الذي اختير ليكون محورا لآراء العابرين من أعضاء منتدانا الراقي .. ..

و طبعا أول ما يلفت انتباه القارئ و يشده العنوان الذي اختصرته كلمة " ربما " حروف ثلاثة عكست الكثير من المضمون .. و دلت على حالة عدم استقرار داخلي .. و تأرجح بين أمرين .. هذه الحيرة جعلت من الكلمات تنقاد بسلاسة إلى حيث أراد صاحب النص أن يأخذنا .. فجاءت الدفقة الشعورية معبرة عن الحالة الداخلية .. و ساهمت في البناء المتنامي للنص .. والاصطدام الجواني مع البراني ساهم في بناء الصورة والجملة الموسيقية التي طغى عليها الحزن .. ولكن نستطيع أن نشعر أن النص مال لكفة الأمل و التفاؤل في آخره :

ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان

فــ " الأزهار " تجسد الألوان الزاهية .. و ترمز للفرح .. و وجودها مقابل "الرماد " يوحي بهذا التحول و " الغيم" هو مخزون المطر و المطر يأتي في مواسم القحط ليقلب كل المعادلات و التوقعات .. وهو رمز العطاء .. يُطفئ النار و يذيب الرماد و يغسل الأرض و الأرواح لتعلن بدأ حياة جديدة ..

و حالة الإستنشاق المتقطع للأمل .. اختلف فيه الإحساس .. إذا الحالة الداخلية المتنامية جعلت من التراكم الداخلي يصطدم بواقع تنثر حروفه على خاصرته ... تخضع أحيانا إلى معنى مختلف كليا عن بقية االموظفات المعجمية وحتى في بعضها يتصاعد هذا المعنى إلى حد يعلو بحجم المعاناة المراد الحديث عنها .. حسب المشهد وفق ذائقة روح الكاتب ورؤاه الملتحمة مع الوجود

النص من السهل الممتنع .. هجين الإنتماء .. يتأرجح فعلا بين قصيدة النثر و السرد .. فهو يميل في مراحله المتنامية إلى الحكائية .. و أما الصور جاءت ناطقة اكثر مما تنطق الكلمة نفسها و الفعل المحرك اعطى للنص حراكاً دلالياً صورياً موفقاً .. جعلنا نعيش الحالة التي طرحها صاحب النص وفق تداعيات المنطق المخصوص

كل التقدير لأمي الغالية سيدة النبع عواطف عبد اللطيف و لشاعرنا المميز محمد سمير و لكل من مر من هذا الفضاء الثر


سفــانة

[سمير عودة]

بداية أشكركم على دعوتي لولوج لهذه الزاوية الثرية .. و يسعدني أن أشارك برأي المتواضع في هذا النص الذي اختير ليكون محورا لآراء العابرين من أعضاء منتدانا الراقي .. ..

و طبعا أول ما يلفت انتباه القارئ و يشده العنوان الذي اختصرته كلمة " ربما " حروف ثلاثة عكست الكثير من المضمون .. و دلت على حالة عدم استقرار داخلي .. و تأرجح بين أمرين .. هذه الحيرة جعلت من الكلمات تنقاد بسلاسة إلى حيث أراد صاحب النص أن يأخذنا .. فجاءت الدفقة الشعورية معبرة عن الحالة الداخلية .. و ساهمت في البناء المتنامي للنص .. والاصطدام الجواني مع البراني ساهم في بناء الصورة والجملة الموسيقية التي طغى عليها الحزن .. ولكن نستطيع أن نشعر أن النص مال لكفة الأمل و التفاؤل في آخره :

ربما ،،
تشفعُ الأزهار لكفينا ما تبقى من رماد
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان

فــ " الأزهار " تجسد الألوان الزاهية .. و ترمز للفرح .. و وجودها مقابل "الرماد " يوحي بهذا التحول و " الغيم" هو مخزون المطر و المطر يأتي في مواسم القحط ليقلب كل المعادلات و التوقعات .. وهو رمز العطاء .. يُطفئ النار و يذيب الرماد و يغسل الأرض و الأرواح لتعلن بدأ حياة جديدة ..

و حالة الإستنشاق المتقطع للأمل .. اختلف فيه الإحساس .. إذا الحالة الداخلية المتنامية جعلت من التراكم الداخلي يصطدم بواقع تنثر حروفه على خاصرته ... تخضع أحيانا إلى معنى مختلف كليا عن بقية االموظفات المعجمية وحتى في بعضها يتصاعد هذا المعنى إلى حد يعلو بحجم المعاناة المراد الحديث عنها .. حسب المشهد وفق ذائقة روح الكاتب ورؤاه الملتحمة مع الوجود

النص من السهل الممتنع .. هجين الإنتماء .. يتأرجح فعلا بين قصيدة النثر و السرد .. فهو يميل في مراحله المتنامية إلى الحكائية .. و أما الصور جاءت ناطقة اكثر مما تنطق الكلمة نفسها و الفعل المحرك اعطى للنص حراكاً دلالياً صورياً موفقاً .. جعلنا نعيش الحالة التي طرحها صاحب النص وفق تداعيات المنطق المخصوص

كل التقدير لأمي الغالية سيدة النبع عواطف عبد اللطيف و لشاعرنا المميز محمد سمير و لكل من مر من هذا الفضاء الثر


سفــانة

.........................
لؤلؤتنا الغالية سفانة

كعادتك تتنقلين بين حروف النص ببصيرة نافذة إلى أعماقه
وتتلمسين دلالاته بشكل معمق
دام لنا هذا الحضور البهي
محبتي

[سمير عودة]

أمنا الغالية عواطف
أحبتي آلَ النبع الكرام
حان موعد الإعلان عن إسم كاتب\ة النص
إنها المبدعة الرائعة الأستاذة

وقار الناصر

أدعو الأستاذة وقار للرد على مداخلات الزملاء
مع الشكر سلفاً
محبتي للجميع

[عواطف عبداللطيف]

الأستاذ محمد سمير
تحية طيبة
مع شكري وتقديري
للجهود المبذولة في إدارة الحلقة
أحب أن أضيف
أجمل ما في النص إن الكل كان يعتقد بأنه لكاتب
لأن النص كتب بهذه الطريقة
فأوجه معك الدعوة للغالية وقار الناصر
للرد على المداخلات
مع الشكر والتقدير لتجاوبها وسرعة تلبية الطلب

دمتم بخير
محبتي

[شاكر السلمان]

اذن قولوا لعصفورتي بأن تقرأ الفاتحة على روحها

[سمير عودة]

الأستاذ محمد سمير
تحية طيبة
مع شكري وتقديري
للجهود المبذولة في إدارة الحلقة
أحب أن أضيف
أجمل ما في النص إن الكل كان يعتقد بأنه لكاتب
لأن النص كتب بهذه الطريقة
فأوجه معك الدعوة للغالية وقار الناصر
للرد على المداخلات
مع الشكر والتقدير لتجاوبها وسرعة تلبية الطلب

دمتم بخير
محبتي
..............
صحيح ما تفضلت به أمنا الغالية
نعم فقد خاطبت الأستاذة وقار المؤنث فحدث بعض اللبس عند الزملاء في معرفة الإسم
رغم أنني كنت ألفت الإنتباه في كل مداخلة عندما كنت أذكر كلمة كاتب النص كنت أكتبها هكذا " كاتب\ة " .
محبتي

[سمير عودة]

اذن قولوا لعصفورتي بأن تقرأ الفاتحة على روحها

....................
ههههههههههههههه
أقترح إحالتها على التقاعد
وليس إعدامها
محبتي يا عمدة

[عواطف عبداللطيف]

اذن قولوا لعصفورتي بأن تقرأ الفاتحة على روحها

عمدتنا لم يعد بها فائدة
صباح الخير

[سوزانة خليل]

القصيدة بهية المطلع، جميلة ، مدهشة جداً
تحية للمبدعة وقار الناصر


سوزانة

[وقار الناصر]

أمنا الغالية عواطف
أحبتي آلَ النبع الكرام
حان موعد الإعلان عن إسم كاتب\ة النص
إنها المبدعة الرائعة الأستاذة

وقار الناصر

أدعو الأستاذة وقار للرد على مداخلات الزملاء
مع الشكر سلفاً
محبتي للجميع



أسعد الله أوقاتكم بالخير أحبتي آلَ النبع الكرام ، وفي هذه الأيام المباركة أدعوا الله بالخير للجميع وليجعلها أيام أمن وسلام لأوطاننا .



في البدء أوجه شكري وتقديري الكبيرين لأستاذي القدير محمد سمير على تقديمه لي بهذا الوصف الكبير

والذي أتمنى أن أكون قدر مسؤولية تحمله .

والشكر موصول لسيدة النبع الغالية لدعوتها لي لأكون تحت ضوء أقلام المبدعين الكبار مقاماً
وشعراً ممن كتب وعلق ووضعني تحت منظار جميل محايد بتجرد وهذا هو الهدف الأسمى من
نشر مواضيع بهذا المستوى الكبير .

لكل من شارك ولكل من مَر من هنا محبتي وتقديري واحترامي لوجهة نظره لأنها في النتيجة تصبُ

في مصب واحد هو الوصول الى الكلمة الأجمل والأفضل


وسأقوم بالرد على مداخلات الجميع بكل فرح وإكبار لما كتبوه عن النص .



فقط سأحتاج أن اوضح الغاية التي دعتني للكتابة بلسان المذكر ألا وهي غاية مهمة وقد يكون فيها شيء

من الأبتكار لكن الهدف الأساسي كان هو أن نتعرف على كاتب النص من خلال إسلوبه بعيداً عن فكرة الكاتب

[ لمن يُخاطب ] ؟؟

شكراً وسعيدة بهذه التجربة الجميلة وبالتوفيق للجميع / وقار

[حسن الشيخ ناصر]

سلام من الله عليكم

تحية كبيرة لأستاذنا الرائع الشاعر محمد سمير لإدارته الموفقة ولروحه الكبيرة فهو بحق إنسان يستحق الثناء
تحية مثلها للغالية الأستاذة عواطف عبد اللطيف لهذه المساحة الجميلة ,, وتحية لكل من دوّن حرفه وقراءته للنص ,,
وتحية مخلصة للغالية الأستاذة وقار الناصر لجمال حرفها فلقد كتبت النص بعناية فائقة
وأرجو أن لاتنزعج من قولي بأن النص لاينتمي لقصيدة النثر وللتأكيد أنا لم أقل ان النص ليس نثرا
قلت وأعيدها لاينتمي لقصيدة النثر التي نعرف والتي بيّن الشاعر أنسي الحاج
وهو أحد أهم شعراء قصيدة النثر العربية أهم شروطها بوضوح بقوله :
(( لتكون قصيدة النثر قصيدة حقاً لا قطعة نثر فنية، أو محملة بالشعر، شروط ثلاثة : الايجاز والتوهج والمجانية ))

للجميع مني أرق وأعذب التحايا

[وقار الناصر]

الأستاذ محمد سمير
تحية طيبة
مع شكري وتقديري
للجهود المبذولة في إدارة الحلقة
أحب أن أضيف
أجمل ما في النص إن الكل كان يعتقد بأنه لكاتب
لأن النص كتب بهذه الطريقة
فأوجه معك الدعوة للغالية وقار الناصر
للرد على المداخلات
مع الشكر والتقدير لتجاوبها وسرعة تلبية الطلب

دمتم بخير
محبتي

ومعك سيدتي اقدم اعجابي بالطريقة الجميلة التي قدمها القدير الأستاذ محمد سمير
والجهود التي بذلها في متابعة الحلقة وروحه الجميلة في احتمال كل هذا الكم من العصافير والطيور التي
غردت هنا .

سيدتي الغالية ،،

أنا من يتقدم بباقة الشكر تلك لدعوتك لي بالمشاركة وهذا من جميل ظنك بي .[ وأنت تأمرين أمر ]

أما سرعة تلبية الطلب فكان من تقديري بأن استمرار هكذا موضوع جدير بأن يكون في موعده وأن يستمر

رغم الظرف الذي تعرفين فتحيتي ومحبتي لكم فأنتم جديرون بكل شيء .



تحية أجملها مبادرتكم / وقار

[وقار الناصر]

سلام من الله عليكم

تحية كبيرة لأستاذنا الرائع الشاعر محمد سمير لإدارته الموفقة ولروحه الكبيرة فهو بحق إنسان يستحق الثناء
تحية مثلها للغالية الأستاذة عواطف عبد اللطيف لهذه المساحة الجميلة ,, وتحية لكل من دوّن حرفه وقراءته للنص ,,
وتحية مخلصة للغالية الأستاذة وقار الناصر لجمال حرفها فلقد كتبت النص بعناية فائقة
وأرجو أن لاتنزعج من قولي بأن النص لاينتمي لقصيدة النثر وللتأكيد أنا لم أقل ان النص ليس نثرا
قلت وأعيدها لاينتمي لقصيدة النثر التي نعرف والتي بيّن الشاعر أنسي الحاج
وهو أحد أهم شعراء قصيدة النثر العربية أهم شروطها بوضوح بقوله :
(( لتكون قصيدة النثر قصيدة حقاً لا قطعة نثر فنية، أو محملة بالشعر، شروط ثلاثة : الايجاز والتوهج والمجانية ))

للجميع مني أرق وأعذب التحايا



الشاعر والفنان القدير حسن الشيخ ناصر ،،

أولا عليك وعلى بغداد والعراق السلام من قلب لا ينمو ابداً خارج كفيه ،،، وطني


عزيزي حسن حين دخلنا التجربة الراقية هذه نعلم أن لكل منا وجة نظر مختلفة في النصوص مع بقاء الثوابت
التي ذكرت . وربما كانت مداخلتك من ضمن المداخلات التي أعجبتني كثيراً لكوني تلمست هذا الخلل وقد لا يشفع لي
أني قمت بتغيير النص بخطاب المؤنث قبل نشره بقليل للفكرة التي اشرت اليها . احترم وجهة نظرك ورؤيتك للنص
وشكلانية كتابة قصيدة النثر ورأيك هذا لن يزعجني بل يقودني لتفحص ما أكتب بدقة أكبر . شكرا لك عزيزي حسن لمرورك القدير

وأنا على حد علمي أنك ترسم بالقلم والفرشاة ونسيت أنك تستخدم بعض الأحيان السكين والمشرط ههههههه

تقديري لجمال حضورك / وقار

[وقار الناصر]

نص جميل..صوره الشعريه واضحة الملامح
هي قراءة اولى..لي عودة
مع اجمل تحياتي



مرحباً بك شاعرنا قصي المحمود وشكراً لهذه القراءة الأولى التي تختزل الكثير مما قد يُقال في النص

ومرحباً بك وبعودتك المحمودة وانا في انتظار أن تشرف صفحتي / وقار

[وقار الناصر]

الأستاذة الشاعرة عواطف عبد اللطيف

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،

أمسك الموج بذات الكف :

هذا التركيب ( بذات الكف ) يقتضي أن يكون هذا الكف أنه قد ذُكِرَ
في الجمل الشعرية التي قبله وبما أن الجمل التي قبله لغاية عنوان
النص لم يذكر شيىء عنه فإذن مفردة ( بذات ) جاءت مقحمة
وهذا لايعني أن النص غير جيد بل أنه يتسم بالروعة وقد أعجبتني
فيه صور كثيرة في مضمونه الرائع

واذا ما غَفلتْ عني النوارسُ، تستحمْ
قد أجد بعضَ ابتسامةٍ علِقت على جُنحِ فراشةٍ
تُركتْ بين الظلالِ ،،

تحية لشعرية النص ولكاتبه المبدع

وإعجابي ومحبتي



شاعرنا القدير عواد الشقاقي تحيتي لهذا المرور الجميل ،،،

أحياناً نكتب باسترسال ونفترض الحالة التي نعيشها وكأن المعنى قد دخل ضمناً في النص وفق مبدأ أن من نحاوره

داخل في تفاصيل كل ما يحدث وان الصورة كانت موجودة أصلاً لمن نحاوره وهنا جاءت عبارة [ بذات الكف ]

ومع هذا فهي إشارة من شاعر متمكن تضعني في حالة تقدير كبير فنحن هنا وتحت الضوء علينا أن نتعلم ونستفيد

من كل إشارة أو ملحوظة تأخذ بنا للأحسن . شكراً لك أخي عواد على هذه القراءة وسعيدة أن فيها الكثير مما أعجبك

وما يسعدني أكثر في هذه التجربة الراقية أن الآراء جاءت بتجرد تام وهذا ما يُحسب لأدارة النبع والقائمين عليه في
ابتكار مواضيع تضعنا تحت رعاية مبدأ [ لنكن أفضل مما نحن فيه ]

ومن كاتبته كل التقدير / تحيتي أخي عواد وشكرا لهذه القراءة / وقار

[وقار الناصر]

سأسأل عصفورتي حين أجدها غداً

فقد تركتها في بغداد وجئت الى مكان طفولتي مدينتي التي كانت تسمى سرّ من رأى

أظن أن كاتب النص الجميل هو قصي المحمود

تحية تليق


هل ما زلت استاذ الغالي شاكر تعتمد على عصفورتك ؟؟؟؟ هههه لا أظن

وهنا وبكل تقدير ومحبة فكرت باستاذنا الرائع القدير عمر مصلح [ ذكره الله بألف خير ] حين كان يقول :

لقد فعلتها إبنة الناصر وله تحية من القلب وقد اشتاقت الصفحات لحرفه الأنيق

وسأعود لعصفورتك أيها الطيب الكريم وانت تتركها في بغداد وسط المفخخات كما قال استاذنا الرائع محمد سمير
وتطلب منها أن تَصدقك القول كيف ؟؟؟ لو كنت مكانها لقلت لك الشاعر هو ديك الجن لأغيضك هههه


محبة وتقدير ولنترك مساحة من الفرح هنا ما دمت بلا عصفورة الآن توشوش لك
لأني أظنها نالت عقابها الجميل حين فتحت لها باب القفص .


شكراً لك ولحضورك الجميل / وقار

[منوبية كامل الغضباني]

القديرة وقار الناصر
لم تمرّي فتركتني أخيّتي والحيرة تتقاذفني ...
فعدت أستعيد ما كتبته في هذه القراءات الأليفة في نصوص أدباء راسخين من شاكلة وقار الناصر...وهي كما أسلفت القول قراءة تنآى عن المنهج الأكاديمي
أعتمد فيها صدى النّص في نفسي ...وما يتلبّسها من تجاوب واشتراك في الوعي مع مقاصد مضامين النّص المقروء
فوجدت أنّي [ربّما ]
ربّما ...
ليس لذنبي فيما قلت قصدا..
ربّما من ضجّة الضوء...
ما عدت أذكر...
كيف تضيئ النّصوص...
عتمتي...
فقلت كلاما متلعثما...
في حصّة القراءة...
ووصلت متعبة
فمزج جدبي ...
مرايا شعاع....
وصار الكلام ....
مشابها لجدبي...
فيا وقار لا تعتبي....
ومرّي ..
وامزجي جدبي بمطرك ...
فتطلّ من مرورك ...
ألفة...
ونعبر مدن الفرح
أم
نترك
ل[ربّما]
مصائرنا...
فربّما
رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،

[شاكر السلمان]

هل ما زلت استاذ الغالي شاكر تعتمد على عصفورتك ؟؟؟؟ هههه لا أظن

وهنا وبكل تقدير ومحبة فكرت باستاذنا الرائع القدير عمر مصلح [ ذكره الله بألف خير ] حين كان يقول :

لقد فعلتها إبنة الناصر وله تحية من القلب وقد اشتاقت الصفحات لحرفه الأنيق

وسأعود لعصفورتك أيها الطيب الكريم وانت تتركها في بغداد وسط المفخخات كما قال استاذنا الرائع محمد سمير
وتطلب منها أن تَصدقك القول كيف ؟؟؟ لو كنت مكانها لقلت لك الشاعر هو ديك الجن لأغيضك هههه


محبة وتقدير ولنترك مساحة من الفرح هنا ما دمت بلا عصفورة الآن توشوش لك
لأني أظنها نالت عقابها الجميل حين فتحت لها باب القفص .


شكراً لك ولحضورك الجميل / وقار

حُسدت عصفورتي يا وقار

سأرسلها الى الدرويش عمر مصلح ليرقيها

وإلا سنستعمل آخر العلاج وهو الكَي

[وقار الناصر]

القديرة وقار الناصر
لم تمرّي فتركتني أخيّتي والحيرة تتقاذفني ...
فعدت أستعيد ما كتبته في هذه القراءات الأليفة في نصوص أدباء راسخين من شاكلة وقار الناصر...وهي كما أسلفت القول قراءة تنآى عن المنهج الأكاديمي
أعتمد فيها صدى النّص في نفسي ...وما يتلبّسها من تجاوب واشتراك في الوعي مع مقاصد مضامين النّص المقروء
فوجدت أنّي [ربّما ]
ربّما ...
ليس لذنبي فيما قلت قصدا..
ربّما من ضجّة الضوء...
ما عدت أذكر...
كيف تضيئ النّصوص...
عتمتي...
فقلت كلاما متلعثما...
في حصّة القراءة...
ووصلت متعبة
فمزج جدبي ...
مرايا شعاع....
وصار الكلام ....
مشابها لجدبي...
فيا وقار لا تعتبي....
ومرّي ..
وامزجي جدبي بمطرك ...
فتطلّ من مرورك ...
ألفة...
ونعبر مدن الفرح
أم
نترك
ل[ربّما]
مصائرنا...
فربّما
رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ بين الشظايا
عالقاً بين السحابْ
وانا البعيد ،،
أُفتش عن طيفٍ أتنفسهُ مثل الهواء
اُمسكُ الموجَ بذات الكفِّ ،



ايتها الغالية دعد ،،

حضورك وتحت الضوء أضاء الكثير من عتمة النص وما كان من خفايا تكتنفه مع ان الجميع أجمع على أن النص واضح ولا تعقيد

فيه . وفعلا هو كان كذلك رغم تعدد الصور الشعرية وبعض المحاولات المتعمدة لأخفاء شخصية الكاتب .


يا عزيزتي كانت تلك القراءة رائعه ولكل من مَر على النص وأشار لبعض الملاحظات وبعض الخلل فيه

سأقول : اذا كنا لا نقبل بالرأي الآخر حين يكون صادقاً ونابعاً من حرصنا الشديد على بعضنا لنصبح أفضل

فليجد له مكاناً آخر تحت العتمة لا تحت الضوء .

بقي ان اقول لآ تصبحي مثل وقار [ مُتسرعة ] في بعض الأحيان وليس دائماً هااااااااااااا

شكراً لأنك كنت هنا ومحبة لا تتوقف عند نقد أو ملاحظة مع انك كنت موفقة في التحليل واتفق مع الجميع أن

النص كان يمكن أن يكون أجمل لولالالالالالالالا تهمتي الأزلية التسرع هههههه أو ربما لأني حاولت أن اكون رجلاً

فلم أُفلح حين غيرت صيغة المُخاطب .



راقية انت والله صديقتي شكرا لك / وقار

[وقار الناصر]

نص باذخ في الكثير من الجمال وقد\
أبدعت الأخت دعد في نبش خفايا النص
وتحليله .
مودتي


شكراً لأخي واستاذي الشاعر رياض حلايقة ومعك أقدم شكري الكبير للغالية دعد

شرفتني بهذا التواجد لك مني كل التقدير أخي العزيز / وقار

[وقار الناصر]

نص نثري مفعم بالمفردات المبهرة والصور المتألقة النضرة..
لحبكة هذا النص بهذا البناء المتفرد كاتب أتقن فنون الأدب وأجناسه بشكل عميق...
أرى بعض من الصور الشعرية وقد غـُيبت منها التفعيلة بشكل قد يكاد أن يكون مقصودا ً...
لذا فعلي أن أبحث عن حمامة أخي المبجل الأستاذ شاكر السلمان ..
فقد يكون هو من أطلق سراحها لتوشوش للاخرين بأسم كاتب مغاير لما هي تعرف ههههههه....
عموما ً لننتظر قليلا ً عل َّ بارقة تطل بالخبر اليقين....
نص رائع بمعنى الكلمة ولي عودة إن شاء الله
بوركت جهود القائمين على هذه الفعالية الممتعة وأخص بالذكر الأخت أ.عواطف والأخ أ.محمد سمير ..
وكل الشكر لكل من مر أو سيمر من الأصدقاء...
دمتم بود مع أزكى الأماني والتحايا








الشاعر القدير ناظم الصرخي تحية بحجم ما كتبت ولك مني كل الأعتزاز بحضورك ومداخلتك القييمة

أُقدر لك تواجدك تحت هذا المنبر الجميل وفعلا كما قلت هي فعالية وابتكار لا يخلو من فطنة لأهمية النقد والقراءة بتجرد بعيدا عن أي مراعاة لشخصية الكاتب .

شكراً لحضورك وانصحك أن لا تعتمد على عصفورة ولا حمامة الأستاذ شاكر فقد أخرسها بالعقاب ههههههه

ها قد افصحت شهرزاد عن هويتها وهي فخورة بهذه التجربة البهية وكل هذا الكم من الشعراء والنقاد

الذين تفتخر بتشريفهم صفحتها ومنهم أخ شاعر قدير كأنت .

تقديري / وقار

[وقار الناصر]

نصُ طاهر يحيلني إلى متألقين
الأستاذ محمد سمير والأستاذ عمر مصلح

سأختار واحدا وأرسله على الخاص للأستاذ محمد سمير


من أجمل ما وصُفت به قصيدتي هو ما كتبت يا علي الغالي [ نصٌ طاهر ]

هذا الوصف ومن وقت أن قرأته قبل إعلان اسم الكاتب قلت : الله عليك يا حصار وقلبك الطاهر المحب للجميع

وحين لا يُفلح الجميع في معرفة اسم الكاتب لا يكون هناك خاسر .



شكراً لأنك كنت هنا ولأنك حاضر دائماً في القلب أيها الشاب النبيل / وفقك الله ولدي الغالي علي / وقار

[وقار الناصر]

الغالية سفانة ايتها الشاعرة الأنيقة ،،

المداخلة التي شرفت بها قصيدة [ رُبما ] بتلك القراءة الغنية وتلك الأشارات للمواضع الجمالية في النص ولوصف النص يعطيني

انطباعاً تاماً أن التجربة نجحت رغم وجود بعض الملاحظات المهمة والتي أعيها تماماً . كان لك حضور مميز وهذا ليس غريب على
شاعرة قديرة ومتمكنة في قراءة النصوص من وجهة نظر متجردة وهذا ما كنت أتمناه .

محبتي سفانة وبالتوفيق وباقة من ياسمين الشآم الذي تعشقين / وقار

[ناظم الصرخي]

الشاعر القدير ناظم الصرخي تحية بحجم ما كتبت ولك مني كل الأعتزاز بحضورك ومداخلتك القييمة

أُقدر لك تواجدك تحت هذا المنبر الجميل وفعلا كما قلت هي فعالية وابتكار لا يخلو من فطنة لأهمية النقد والقراءة بتجرد بعيدا عن أي مراعاة لشخصية الكاتب .

شكراً لحضورك وانصحك أن لا تعتمد على عصفورة ولا حمامة الأستاذ شاكر فقد أخرسها بالعقاب ههههههه

ها قد افصحت شهرزاد عن هويتها وهي فخورة بهذه التجربة البهية وكل هذا الكم من الشعراء والنقاد

الذين تفتخر بتشريفهم صفحتها ومنهم أخ شاعر قدير كأنت .

تقديري / وقار


ولي كبير الأعتزاز والتقدير لقامة أدبية سامقة كشخصك الكريم ..لقد أحسنت ِ التمويه وكان نصا ً مبهرا ً ...
صراحة أقولها لقد استمتعت كثيرا ً بالغور بين ثناياها، وموسيقاه أشبعت الروح حين تغلغلت دون إستئذان ...أما عن عصفورة أخي الكبير أ.شاكر..فقد أخذت تهرب منه وتوشوش للآخرين ههههههههه بمعلومات غير دقيقة..فقالت لي حمامة بيضاء دعها دعها ولننعم بالسلام وبسلامة التحليل نستطيع الوصول الى المبتغى
لك من الشكر أجزله...
والشكر والتقدير للأخت أ.عواطف والأخ أ.سمير على هذه الفعالية الممتعة المثمرة ..
دمتم بأبداع وتألق
http://www.nabee-awatf.com/vb/mwaextraedit4/extra/94.gif


مودتي وأزكى تحاياي

[منوبية كامل الغضباني]

النص كان يمكن أن يكون أجمل لولالالالالالالالا تهمتي الأزلية التسرع هههههه أو ربما لأني حاولت أن اكون رجلاً

فلم أُفلح حين غيرت صيغة المُخاطب .
الصّديقة وقار النّاصر
الأدب أبداع وقد يتحوّل الإبداع الى انكار والغاء للذّات المؤنّثة ...
فكم من مبدع تقمّص الذات الانثى فكتب عن حرقة أمّ ثكلى وعن ألم حبيبة مخذولة مطعونة بالغدر ...
وكم من مبدعة كتبت غزلا في ذاتها وبمفاتنها وكأنّها ذكر .....
وهذا التّقمّص مسموح به بحثا عن المنزلة الإنسانيّة لهذا في هذا
والإبداع في معانيه يتجاوز البعد الجنسي بين مرأة ورجل فالتّوق للتّوغل في عالم الرّجل باعتباره مجهول يمنح العمليّة في قلب الأدوار مشروعيتها...
لا تتصّوري أنّ نصّك هذا يكون أكثر تألّق لو كتبته بصيغة مخاطبة لا مخاطب
فليست المبدعة محكومة بالإنغلاق في ذاتها وجنسها...
أمّا عن التّسرّع الذي قد يعتري الكتابة في المطلق فهو من زوايانا المطمورة المهشّمة المرتبكة فينا وأنا لمّا أتسرّع في ردّ أو كتابة فهذا أنساني ّ يا وقار لا يجب أبدا أن يلقى مؤاخذة منّا لنا أو لبعضنا
دمت راقية صديقتي وقار ...
فكم أحببت أنّك رددت بهذا الدّفء والحميميّة

[وقار الناصر]

نص نثري عرف صاحبه كيف يعانق الجمال ليشد بنا الرحال إلى عالم يسكنه الرمز فتأرجحت فيه الصور كثيفة أبعدتنا عن حقيقة الشاعرفزاد من تشويقنا لمعرفة سر موضوعه وكنه فكرته
وما تكراره لبعض الكلمات إلاّ تأكيدا لفكرته أو تفسيرا لموقفه أو حالته النفسية كلفظة -ربما-التي توحي بالشك أو كلمة -أفتش- والتي توحي- بالتيه والفقدان أو ربما الضياع
صياغة لغوية جيدة تنم عن شاعر يعرف كيف يروض الحرف ويلعب بالصور كيفما يشاء ومتى يشاء
تقديري



الغالية ليلى ،، اسعد الله اوقاتك بالخير والمحبة

عزيزتي ربما أجمل ما قيل في مداخلتك الرائعة ، أن النص أخذك الى مسافة أبعد من البحث عن شخصة الكاتب من يكون ؟؟

وهذا وحده شهادة تقدير . وذلك التيه والفقدان والضياع الذي إتضح لك من خلال ما قرأت ما هو إلا قراءة عميقة متفحصة لكاتبة

لها قدرة البحث في دواخل ما تقرأ وانت القديرة في الأمساك بالحرف والتعبير بأسلوبك الجميل المهذب الطيب ، فحتى حروفك

تنبع منها طيبتك ورهافة الخلق النبيل .

شكراً لك ليلى وهذا الحضور البهي محبتي / وقار

[وقار الناصر]

ما أنا إلّا حديث عهدٍ بدوحة النبع و واحاته ,
أدوِّن جزيل إعجابي بهذا النص مجملاً و مفصلاً ؛
ففيه من الصور الشِعرية ما يرفد ذائقة المتلقي بكثير جمال ...




مودتي




الأستاذ القدير عماد تريسي مرحبا بك وانت تُدون جمال حروفك ورؤيتك وتقييمك للنص في واحة
تفخر بوجود شاعر قدير كأنت وما الجمال إلا بعض مما سطرته حروفك .

شكراً من القلب وتحية لحضورك المقتضب البهي / وقار

[وقار الناصر]

نص جميل ورائع اذ حرص الشاعر على ان تكون الفاظ جمله الشعرية سهلة وواضحة لاتجهد القاريء ولاتكلفه عناء للحصول على معانيها لذلك لم نجد في النص كلمات غريبة فقد رسم لغته الشعرية بامكانات عالية فلغته روحية تستوعب وتعبر

عن زوايا البحث للوقوع على اجابة مقنعة لما يجري فنراه حريصا على انتقاء الالفاظ التي تتواءم وحالته النفسية فاختار الافعال بصيغى المضارع دلالة على استمرار الحدث ودوام البحث مثل سأعبر ، أفتش ، أمسك ، أجد ، ثم ينتقل الى صيغة الماضي من الزمان كنت ، هيأت ، مررت ، اغتسلن

أما بخصوص الضمائر فانها تدور في خط واحد تكون بؤرته في اغلب الاحيان ذات الشاعر تعبر وبأنماط مختلفة عن حالة الشاعر الوجدانية وتنوعها لذلك سادت ضمائر المتكلم أنا البعيد ، مازلت ، أنا ما أنكرت وجهي ، أنا ماصاحبت ، وقد حصل تناغم بين ضمير المتكلم وضمير المخاطب ليشكل حالة واحدة بانتظار القادم هنا اراد الشاعر ان يرتفع بالتعبير عن الانفعال الذاتي الى مستوى عام من خلال محاورته بحدة وحماسة وحرارة وهذا التناغم ابرز النزعة الخطابية في النص

اما السبك فقد جاء محكما دلالة على تمكنه من اللغة وعلو كعبه فيها واما الصور فقد كانت متحركة جذابة

ارجو ان اكون موفقا في قراءتي للنص ولكم جزيل الشكر لهذه الزاوية الرائعة مع التحية


استاذ ي الرائع الدكتور أسعد النجار محبة وتقدير واعتراف بجميل وأشياء كثيرة لا علاقة لها بهذا

النص وتحليله .

القراءة كانت دقيقة متفحصة لحالة الكاتب لحظة كتابة النص ، تشخيص الوضع النفسي واسلوب كتابته كان موفقاً

تماماً لكوني أعرف وأعي تلك اللحظة تماماً وكل ما كان يحيطها وما يربكها من انفعالات وظروف هي أصلا مرتبكة.


شكراً لكل عبارة وملاحظة وتشخيص للنص ولأني مؤمنة بأن التجارب لا تَمر عبثاً بل هي دروس وحكم والمحظوظ

من يتعلم ويستفيد من استاذ كبير مقام ولغة وعلو شأن في اللغة والشعر .

حياك الله أيها الأستاذ العزيز وفخر لي أنك كنت هنا / وقار

[وقار الناصر]

الحقيقة ترددت في العودة للكتابة..لان بعض الاخوه
والاخوات..كان ضنهم اني كاتب هذا النص..
وما دفعني للكتابة اني في قراءة اولى وعدت بالعودة
الشق الاول..اسعدني..لان جمال النص اقترن عند البعض
من اخوتي وبالاخص الرائع السامرائي الشاكر والاخت دعد
اخيتي اكثر من اخيه..وهو شرف لي اهنيء به كاتب النص
ان صرت قرينه الاصغر..
الزهو..ان يقترن اسمي بكاتب كتب نصا رائعا قد لا اجاريه فيه
وعذري له ان وضعت له وصيفا..فهو اكثر علوا وكعبا..
اعود...للنص..
ما قاله الاخوة والاخوات قبلي .يجعلني مكبلا
النص..فيه من البوح الوجداني ..امتزج بالعفويه والشاعريه
وامتلك ادوات النص النثري المطعم بلغة شعرية جميلة
ربما..هي افتراضية..وعند الدخول للمتن تحولت لحقيقه
اجاد الكاتب بها لجرنا للحقيقة
تصافح فيها الكاتب تحت كف الغيم او دخان..مع احرفه
فأنجب هذه الرائعه ..يوم قبض على جناحيها كي يبقيها
ليغفي السوسن في راحتيها
للاخ محمد سمير...تحية الانتقاء..ولكاتب النص..الامتنان لهذا البهاء


مرحباً بعودتك أيها الصوت الشعري الجميل

عزيزي قصي ،

لا غرابة حين نسكن بيتاً مشتركاً ألا وهو بيت البوح الجميل أن يتسم كل منا بأسلوبه الخاص وقدرته على التعبير وهذا لا يعني
بنظري مطلقاً أن نضع أنفسنا في مرتبة أعلى أو أقل من الآخرين . فلكل منا إسمه واسلوبه وقدرته المميزة في التعبير وانت أحد
تلك الأصوات وانا من يفخر أن يُقال أن هذا النص لقصي أو للأستاذ القدير شاكر أو لشعراء رائعين كحسن الشيخ ناصر أو ناظم الصرخي

فهنا وجدتُ نفسي ربما نجحت .


ما أجملنا حين نعترف أننا ما زلنا في منتصف السلم وعلينا أن نواصل الصعود لعل في نهايته نبصر الفضاء الأرحب


إنها لغة الحروف منها صنع الكثيرون عالمهم الجميل ولن تنتهي مساحة التعبير لأن فضاء

الشعر عالم يتسع للجميع والمهم أن نصنع منه بعض حلم مفقود .


شكراً لكل ما قلته في هذا النص وانت القدير / تحيتي أخي / وقار

[وقار الناصر]

يعرف كيف يستخدم ادواته
يمسك بالنص
لا أجد فضاضة إذا عُلقت ضمن مجموعة خاصة للقصائد النثرية المتميزة~
تحباتي للشاعر وللمقدم والذين مروا من هنا~
خالص الإحترام


يعرف كيف يستخدم ادواته
يمسك بالنص
لا أجد فضاضة إذا عُلقت ضمن مجموعة خاصة للقصائد النثرية المتميزة~
تحباتي للشاعر وللمقدم والذين مروا من هنا~
خالص الإحترام



اخي الشاعر المتفرد باسلوبه الرائع
الفرريد مسالمة ،،

وأنا لا أجد غير أن أفخر في ما قلت وتشريفي بهذا التقييم ،،

تحية وتقدير لشخصك الكريم ولكل من قام على إدارة هذا المنبر الجميل ولكل من مَر من هنا

تقديري أخي الفريد وشكراً لحضورك الأنيق / وقار

[وقار الناصر]

القصيدة بهية المطلع، جميلة ، مدهشة جداً
تحية للمبدعة وقار الناصر


سوزانة



وتحية لبهاء طلتك ، وعذب ما قلت عزيزتي سوازنة

شكرا لحضورك صفحتي ودام عذب هذا التقدير الجميل / وقار

[عبدالناصرطاووس]

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
قصيدة باذخة من أولها الى آخرها
كنت هنا بينكم أشد على أياديكم
ولعلها ل....

[وقار الناصر]

رُبما سأعبرُ يوماً وَجهكِ
كي نتصافحَ تحت كفِّ الغيمِ
أو كفِّ دخان
قصيدة باذخة من أولها الى آخرها
كنت هنا بينكم أشد على أياديكم
ولعلها ل....



اهلاً بالشاعر القدير عبد الناصر طاووس

لعلها ل ................ لمن إملأ الفراااااغ أخي عبد الناصر

شكراً أنك كنت هنا ولأعجابك بالنص تقديري / وقاااار

[عبدالناصرطاووس]

اهلاً بالشاعر القدير عبد الناصر طاووس

لعلها ل ................ لمن إملأ الفراااااغ أخي عبد الناصر

شكراً أنك كنت هنا ولأعجابك بالنص تقديري / وقاااار

فلنقل :إنها لوقار الناصر دمت وشكرا لتهليلك وتحياتي لك

[عواطف عبداللطيف]

http://up.arab-x.com/May12/8NK38971.jpg

[عواطف عبداللطيف]

http://up.arab-x.com/May12/Hxa89311.jpg

[عواطف عبداللطيف]

http://up.arab-x.com/May12/6G689311.jpg

[عواطف عبداللطيف]

إلى اللقاء

مع الشكر لكل من مرَّ من هنا
وشارك وتفاعل مع الموضوع

دمتم بخير وعافية ورقي

إلى اللقاء