في عينيك ذاكرتي

[سلمى الزياني]

في عينيك ذاكرتي

في عينيك
فراشات ربيع قادمة
وعلى التراب دمع العواصف
فلو نقلم أشواك الورد
نزرع خطانا
بين فواصل القصيدة و عنق القيظ
ستطرب الطرقات كلها
تعانق النبض
تراقصه
على رماح الشوق و الحنين
في عينيك
صمتي مختال
يبتسم لبحر و ناي
فأوشم جلدي
بماء الضفاف المغلول
و اشطر نبضي بحجم القمر
ينزف ليضيء عتمة الوقت
في عينيك
صمتي تائه
بوحك سوط عتاب
حضني قيثارة ... تخشى الغياب
و صوتي ... حصار الزوابع
فدعني أجاور الورد قليلا
أحن لهمسك من شوكه
في عينيك
أشرت بكفي
الى يم غيابك
شجرة في المطر
أنسج الماء على شوقي
أمزق العتاب في سلة المهملات
وارجع القمر لضوء غلتك
في عينيك
تحاصرني الدنيا
علامة حنين و اغتراب
يزورني طيفك
في مدائن دمعي و العذاب
كخصلات في ليل مائدة متعبة
أتزود بخبز عودتك
كخروف يعدونه لوليمة
في عينيك
أشفى ... من ألم القصيدة
أميل برأسي على همسك لي ... أنت جميلة
تبحر بي الكلمات
من سحرها أسهو
يتمايل الورد يراقص شذاه
يزغرد له السكون
كظلام يتلمس بديعا
في عينيك
بكى على خاصرتي ناي
مر على وجهات ألمي
نزف
نزيف زورق مثقوب
في يم عميق
في عينيك
كما أنا دوما ... يخطئني الفرح
لا يتراجع الحزن ليعلن فوزه السريع... و يقيم
خطى الرحيل مثقلة
الألم يتألم
فمتى نتحرر من البعد
لتلامس رمال الشاطىء الخطى
نحلق في السماء
كحمامة
تحترف السلام
تراقب الرحيل يتصاعد مع الرحيل
في عينيك امرأة
تمتلك ذاكرة
فيها مزق و هزيمة
ذاكرة عربية بامتياز .

[شاكر السلمان]

صباحٌ جميل وترنيمة أجمل

تحية لك اختنا سلمى وتقدير

[محمد كامل العبيدي]

دُمتِ سلمى ودام نبعُكِ
حُبا ووطنا

[وقار الناصر]

فدعني أجاور الورد قليلا
أحن لهمسك من شوكه






صورة رائعة حقاً تلك التي تحلم بعبق الورد من الشوك

لقلبك الفرح يا سلمى تقديري لجمال بوحك / وقار


أُثبت النص بكل محبة

[عبدالرحيم الحمصي]

هنا تعرش الحرف على المدى
ليجاور ضفاف منابع الإبداع الراقي
كمحتوى تأبط شعره و هام على لذية البحث
بمصبار تماثلات ذكرت بعيون البحث في الذات
عنها و الآخر .

تقديري
و محبتي

الحمصـــــــي

[سلمى الزياني]

صباحٌ جميل وترنيمة أجمل

تحية لك اختنا سلمى وتقدير


و حضور رائع يزدان به الحرف و يرتقي
تقديري أستاذنا الراقي شاكر سلمان

[سلمى الزياني]

دُمتِ سلمى ودام نبعُكِ
حُبا ووطنا


تواجد ينثر الجمال أينما حل و ارتحل
شكرا لك أيها القدير محمد كامل
تحيتي

[سلمى الزياني]

فدعني أجاور الورد قليلا
أحن لهمسك من شوكه






صورة رائعة حقاً تلك التي تحلم بعبق الورد من الشوك

لقلبك الفرح يا سلمى تقديري لجمال بوحك / وقار


أُثبت النص بكل محبة



و لحضورك السامق ورد الجوري و الياسمين

محبتي أيتها الراقية وقار
مرورك أجمل تثبيت
شكرا لك

[سلمى الزياني]

هنا تعرش الحرف على المدى
ليجاور ضفاف منابع الإبداع الراقي
كمحتوى تأبط شعره و هام على لذية البحث
بمصبار تماثلات ذكرت بعيون البحث في الذات
عنها و الآخر .

تقديري
و محبتي

الحمصـــــــي



و هنا جمال حضور
و روعة حرف .. رسمته فكان لوحة معبرة عن ذائقة عالية
تقديري ايها المتألق عبد الرحيم الحمصي

[رشيد الميموني]

في عينيك ذاكرتي

في عينيك
فراشات ربيع قادمة
وعلى التراب دمع العواصف
فلو نقلم أشواك الورد
نزرع خطانا
بين فواصل القصيدة و عنق القيظ
ستطرب الطرقات كلها
تعانق النبض
تراقصه
على رماح الشوق و الحنين
في عينيك
صمتي مختال
يبتسم لبحر و ناي
فأوشم جلدي
بماء الضفاف المغلول
و اشطر نبضي بحجم القمر
ينزف ليضيء عتمة الوقت
في عينيك
صمتي تائه
بوحك سوط عتاب
حضني قيثارة ... تخشى الغياب
و صوتي ... حصار الزوابع
فدعني أجاور الورد قليلا
أحن لهمسك من شوكه
في عينيك
أشرت بكفي
الى يم غيابك
شجرة في المطر
أنسج الماء على شوقي
أمزق العتاب في سلة المهملات
وارجع القمر لضوء غلتك
في عينيك
تحاصرني الدنيا
علامة حنين و اغتراب
يزورني طيفك
في مدائن دمعي و العذاب
كخصلات في ليل مائدة متعبة
أتزود بخبز عودتك
كخروف يعدونه لوليمة
في عينيك
أشفى ... من ألم القصيدة
أميل برأسي على همسك لي ... أنت جميلة
تبحر بي الكلمات
من سحرها أسهو
يتمايل الورد يراقص شذاه
يزغرد له السكون
كظلام يتلمس بديعا
في عينيك
بكى على خاصرتي ناي
مر على وجهات ألمي
نزف
نزيف زورق مثقوب
في يم عميق
في عينيك
كما أنا دوما ... يخطئني الفرح
لا يتراجع الحزن ليعلن فوزه السريع... و يقيم
خطى الرحيل مثقلة
الألم يتألم
فمتى نتحرر من البعد
لتلامس رمال الشاطىء الخطى
نحلق في السماء
كحمامة
تحترف السلام
تراقب الرحيل يتصاعد مع الرحيل
في عينيك امرأة
تمتلك ذاكرة
فيها مزق و هزيمة
ذاكرة عربية بامتياز .

ترنيمة شجية تنساب في عذوبة رغم ما شابها من ألم وكأنني أستشف نحيبا صامتا بين ثناياها ..
أبدعت أختي سلمى ونثرت هنا أجمل بوع واصدقه ..
تحية إعجاب وتقدير مع باقة ورد تليق بك .
مع خالص مودتي ..

[حسن العلي]

نص ماتع مبتل بالندى الجميل

رائع في كل شئ

أحييك

تسلمين

[بارقة ابوالشون]

كما أنا دوما ... يخطئني الفرح
لا يتراجع الحزن ليعلن فوزه السريع... و يقيم
خطى الرحيل مثقلة
الألم يتألم
فمتى نتحرر من البعد
لتلامس رمال الشاطىء الخطى
نحلق في السماء
كحمامة

ابدعت سلمى
كوني بخير وامسية طيبة
ود

[عواطف عبداللطيف]

ليت العذاب ينتهي ليعيش الانسان الفرح ويرى الشمس وهي تشرق في عيون من يحب بصفاء

دمت بخير
تحياتي

[ناظم الصرخي]

الشاعرة القديرة أ.سلمى الزياني
نص برقة الأنسام ,وبعبق الياسمين...
دفقات ومشاعر رقيقة شفيفة ..
رائع هذا البوح الذي سطره يراعك ...
دمت بود مع اعطر تحاياي

[عمر مصلح]

في عينيك ذاكرتي
ثريا أنارت دروب العاشقين قبل الولوج إلى النص
وعند التصعلك بين أزقة النص، لاقتناص وجبة سريعة، نجد هنالك ثمة ولائم جمالية، تغري المخيال بفتح المغاليق لتنتشي العواطف التي علاها تراب النسيان.
ولا يمر مقطع إلا ويترك بصمة دالة على أناقة باصمها.
لذا أرفع القبعة لك أيتها الأنيقة.

[ليلى عبد العزيز]

سلمى العزيزه
أبهرت بما قرأت و استمتعت ببوحك الشفاف.
دام مداد يراعك سيلا من الحرف الزلال.
مودتي.

[كوكب البدري]

سلمتِ ايها المسافرة بين الكلمات بزورق من ورد

[سلمى الزياني]

و تحية تقدير و امتنان لمرورك العابق بالجمال
المبدع رشيد الميموني دمت راقيا

[سلمى الزياني]

نص ماتع مبتل بالندى الجميل

رائع في كل شئ

أحييك

تسلمين


و حضور راق ازدان به نصي
كثير امتنان القدير حسن العلي

[سلمى الزياني]

كما أنا دوما ... يخطئني الفرح
لا يتراجع الحزن ليعلن فوزه السريع... و يقيم
خطى الرحيل مثقلة
الألم يتألم
فمتى نتحرر من البعد
لتلامس رمال الشاطىء الخطى
نحلق في السماء
كحمامة

ابدعت سلمى
كوني بخير وامسية طيبة
ود



شكرا لحضورك الجميل الراقية بارقة

محبتي و الورد

[سلمى الزياني]

ليت العذاب ينتهي ليعيش الانسان الفرح ويرى الشمس وهي تشرق في عيون من يحب بصفاء

دمت بخير
تحياتي

ليته أيتها القديرة عواطف عبد اللطيف
حفظك الله و سلمك من كل شر
محبتي