هو ذا العيد.....

[منوبية كامل الغضباني]

هو ذا العيد ....
فكيف ألقاك وما تبقّى منك غيروشم قديم
ومكوث قائظ في الرّوح ....
وصباحات ما عادت تتنفّسنا..
مشتركة معنا في السّهو ...
ملفوفة في غلالة تقذف حممها ..
تصفّف خصلات المكابرة وتسألنا عمّا جاش
وتحملق في عشّنا المخروم ...
تبحث في غبشه...
وتثبّت ما تردّد من أصداء ...
وما نجا من ربقة النّسيان......
هذا العيد ارتعد في القلب وجيبك..
يوهن كلماتي..
يجمّد كلّ أمنياتي...
ويعصف في الرّوح ما ترسّب..
وما انتجع....
وما انتفض...
كنت هنا ...
وكان العيد هناك
وكانت حكايا العشق تألفنا
وتذيع أحلامنابيننا ...
واليوم صارت تفتح بوابة الغياب...
والصّمت منسدل ..
يجلو من قلبينا أجمل الحكايا.....
كي تنام في النّسيان...
/color]

[حسن العلي]

ملحمة وجدانية رصينة وحبلى بأحاسيس جميلة

أيامك سعيدة سيدتي دعد

تقديري

تسلمين

[قصي المحمود]

هو ذا العيد ....
فكيف ألقاك وما تبقّى منك غيروشم قديم
ومكوث قائظ في الرّوح ....
وصباحات ما عادت تتنفّسنا..
مشتركة معنا في السّهو ...
ملفوفة في غلالة تقذف حممها ..
تصفّف خصلات المكابرة وتسألنا عمّا جاش
وتحملق في عشّنا المخروم ...
تبحث في غبشه...
وتثبّت ما تردّد من أصداء ...
وما نجا من ربقة النّسيان......
هذا العيد ارتعد في القلب وجيبك..
يوهن كلماتي..
يجمّد كلّ أمنياتي...
ويعصف في الرّوح ما ترسّب..
وما انتجع....
وما انتفض...
كنت هنا ...
وكان العيد هناك
وكانت حكايا العشق تألفنا
وتذيع أحلامنابيننا ...
واليوم صارت تفتح بوابة الغياب...
والصّمت منسدل ..
يجلو من قلبينا أجمل الحكايا.....
كي تنام في النّسيان...
/color]





هو ذا العيد..زائر الفرح الوحيد
هو ذا يكفكف دموعي
ولكنه ايها الساكن في الذاكرة
ليس الا هو ابرة تخدير تغمس
في الوريد..هو ذا العيد
أتسألينني..أأنت سعيد؟؟
فلم يبق في فاتورتي رصيد
من وصل ووجد ورحيق
بعد ان استنفذه النزف
من يَلّم النزف وأليّ يعيد
وبوابات الغياب مشرعةً
تخطف البقايا من وهجك
والصمت يدون في مفكرة النسيان
كان هذّيان...كان ...هذّيان
عذرا دعد اخيتي ..وجدت نفسي
ارتجل خربشات ايقضتها حروفك
والعيد هذا الذي اسمه عيد
رائعة دائما انت دعد..وجمال قلمك
كجمال روحك النقية البهية
كل عام انت بالف خير

[شاكر السلمان]

حتى ولو لم يأت العيد بهيئته فلنأخذه بمعانيه ونرسم خصاله على مجتمعنا وأهلنا

بوركت ايتها الفكر المتألق

وكل عام وانت بألف خير

[ناظم الصرخي]

الأخت الأديبة القديرة أ.دعد
نص باذخ العذوبة والسبك
ذكرني بقول للمتنبي
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ .... بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
أعاد الله لك ولنا بهجة أعياد الماضي
عيدك مبارك وسعيد..وكل عام وأنت بخير
مودتي والتحايا

[جميل داري]

المبدعة الراقية دعد
نص حاد كشفرة الحزن لأن العيد يؤجج فينا الحنين الى زمن ياتي ولا ياتي
ما بين الواقع والحلم ترتعش الروح في سمائها وهي ترى" الارض اليباب والرجال الجوف"


أي عيد والعيد يوم بغيض
فيه يخبو السنا ويخبو القريض..؟

كل نذل فيه سليم معافى
وأنا وحدي عائل ومريض

لا أحب العيد الذي يتباهى
بدموع الأطفال وهي تفيض

لا أحب العيد الذي يتسلى
بجناح الصباح وهو مهيض

وطني عيده دموع الثكالى
وينابيع العين ليست تغيض

هي سود ملابس العيد دوما
ليتها يوما سندس بيض

في سبيل الحرية الشعب أزرى
بمناه دهر طويل عريض

ذات يوم كان الزمان حضيضا
نعم ذاك الزمان ..نعم الحضيض

أيها العيد لاتعد دون عيد
فمحياك جارح وعضوض..

[كوكب البدري]

هو ذا العيد
وذا هو الحب
وتلك هي أوطاننا .. قد طعنت من دبر ٍ
فسلام على العيد يوم أتى
ويوم مضى
ويوم يغفو آمنا بين جدائل دجلة

محبتي أيتها المكرمة

[منوبية كامل الغضباني]

ملحمة وجدانية رصينة وحبلى بأحاسيس جميلة

أيامك سعيدة سيدتي دعد

تقديري

تسلمين
العلي أعلى اللّه شأنك يا أخي الرّائع ....فسخاء مرورك كأنت

[منوبية كامل الغضباني]

هو ذا العيد..زائر الفرح الوحيد
هو ذا يكفكف دموعي
ولكنه ايها الساكن في الذاكرة
ليس الا هو ابرة تخدير تغمس
في الوريد..هو ذا العيد
أتسألينني..أأنت سعيد؟؟
فلم يبق في فاتورتي رصيد
من وصل ووجد ورحيق
بعد ان استنفذه النزف
من يَلّم النزف وأليّ يعيد
وبوابات الغياب مشرعةً
تخطف البقايا من وهجك
والصمت يدون في مفكرة النسيان
كان هذّيان...كان ...هذّيان
عذرا دعد اخيتي ..وجدت نفسي
ارتجل خربشات ايقضتها حروفك
والعيد هذا الذي اسمه عيد
رائعة دائما انت دعد..وجمال قلمك
كجمال روحك النقية البهية
كل عام انت بالف خير












قصي أخي الغالي
ردودك تتفوّق دوما على النّص وهذا يسعدني جدّا لأنّك تتفاعل مع النّص بحسّ راق وبليغ ...
دمت وسلمت يا أخي فلمرورك مذاق خاصّ تطرب له النّفس وتفيض منه سعادة .

[منوبية كامل الغضباني]

حتى ولو لم يأت العيد بهيئته فلنأخذه بمعانيه ونرسم خصاله على مجتمعنا وأهلنا

بوركت ايتها الفكر المتألق

وكل عام وانت بألف خير
السّلمان الرّاقي
نعم فلنأخذه كما جاء ولنصنع منه فرحة نغدقها على الأهل والأحباب ...
فكلّ عام وأنت بألف خير عمدتنا الغالي

[منوبية كامل الغضباني]

الأخت الأديبة القديرة أ.دعد
نص باذخ العذوبة والسبك
ذكرني بقول للمتنبي
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ .... بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
أعاد الله لك ولنا بهجة أعياد الماضي
عيدك مبارك وسعيد..وكل عام وأنت بخير
مودتي والتحايا
القدير ناظم
للعيد وقعه على نفوس الشّعراء ....فعيد سعيد يا ناظم ...وليكن مصدر الهام لقصيدة عيديّة منك أيّها القدير

[منوبية كامل الغضباني]

المبدعة الراقية دعد
نص حاد كشفرة الحزن لأن العيد يؤجج فينا الحنين الى زمن ياتي ولا ياتي
ما بين الواقع والحلم ترتعش الروح في سمائها وهي ترى" الارض اليباب والرجال الجوف"


أي عيد والعيد يوم بغيض
فيه يخبو السنا ويخبو القريض..؟

كل نذل فيه سليم معافى
وأنا وحدي عائل ومريض

لا أحب العيد الذي يتباهى
بدموع الأطفال وهي تفيض

لا أحب العيد الذي يتسلى
بجناح الصباح وهو مهيض

وطني عيده دموع الثكالى
وينابيع العين ليست تغيض

هي سود ملابس العيد دوما
ليتها يوما سندس بيض

في سبيل الحرية الشعب أزرى
بمناه دهر طويل عريض

ذات يوم كان الزمان حضيضا
نعم ذاك الزمان ..نعم الحضيض

أيها العيد لاتعد دون عيد
فمحياك جارح وعضوض..
الجميل داري
اللّه عليك يا أخي جميل ...
الشّعر دوما حاضر والقريحة معطاء مطواعة....
والوجدان هازج بالرّاهن والرّاهن وطن لا يموت فينا أبدا ..
سلمت يا الجميل وجعل اللّه أيّامك أعيادا وأفراحا وحدائق ورد وجوري

[منوبية كامل الغضباني]

هو ذا العيد
وذا هو الحب
وتلك هي أوطاننا .. قد طعنت من دبر ٍ
فسلام على العيد يوم أتى
ويوم مضى
ويوم يغفو آمنا بين جدائل دجلة

محبتي أيتها المكرمة
كوكب الغالية
ما أروع ماقلت
سلام على العيد يوم أتى
ويوم مضى
ويوم يغفو آمنا بين جدائل دجلة
ولن أزيد يا كوكب الحبيبة

[عبدالناصرطاووس]

ذاك هو عيدنا
حين يمر بقيظ الروح......
وصباحات متكسرة مغلولة.....
ملفوفة بحمم النسيان وحملقة الغشام.....
مرددة ارتعاد العيد في هدر الزمان...
توهن كلّ الأمنيات.. وتجمّد جميع الكلمات.....
وتنتفض الرّوح لتبعد ما ترسّب في تألفنا منذ دهور....
تزدحم حكايا العشاق .....
وينسدل الصّمت وتفتح أبواب الغياب.....
وتتلاشى الأحلام ويغيب القلب.....
ينام النّسيان...
مودتي وتقديري
أخيتي دعد

[منوبية كامل الغضباني]

ذاك هو عيدنا
حين يمر بقيظ الروح......
وصباحات متكسرة مغلولة.....
ملفوفة بحمم النسيان وحملقة الغشام.....
مرددة ارتعاد العيد في هدر الزمان...
توهن كلّ الأمنيات.. وتجمّد جميع الكلمات.....
وتنتفض الرّوح لتبعد ما ترسّب في تألفنا منذ دهور....
تزدحم حكايا العشاق .....
وينسدل الصّمت وتفتح أبواب الغياب.....
وتتلاشى الأحلام ويغيب القلب.....
ينام النّسيان...
القدير ناصر
هللت كهلال العيد ولكنّك أكثر اشراقا وبهجة منه...
والعيد بتوقيع أحبابنا أكثر جمالا وضياءا ...
سلمت يا ناصر ...سلمت وسلم هذا النّبض الدفّاق الخفّاق