،،القصيــــــــــــــدة،،

[أحلام المصري]

،،القصيــــــــــــــدة،،

..على عصا موال..اتكأت القصيدة
متى يشرق فينا نور...متى يولد في قلوبنا وجعٌ شريف...!
صارت كل أوجاعنا متهمةٌ في عذريتها
ممتلئٌ فم الكلمة..بـ الدرهم
متخمةٌ العبارات بـ الـ (زيت) و السمن..
هل سـ تنجو من ورمٍ يفتك بها...قصائدهم..؟!
لا يزال القمر الصغير شريف الخطى
ما بال الحزن ...ركلوه
ملّوا نواح النقطةِ فوق الحرف...و أرجحة الفواصل التي تشكل المعنى
ملحاً في عيونهم
كَلّ متن الحرية بنا...
و حمار جحا...فوق الأعناق محمول
آخر المهازل هي...و القصيدة لا تزال تبكي العمى
(أحدٌ..أحد)...اقرأ...
لا تترك البئر تتسع
إنها بـ لا ماء....كل ما فيها جثثٌ سبقتك هناك
لا تتبع رائحة العطش...لا تصدق إغواء السراب
(أحدٌ...أحد)...
اقرأ...تقول الصحراء:
دقات قلب..المرء قائلةٌ له...!
فـ حدثني عما قالت لك صحراء الأسرار...!
لا تخف...(أحدٌ...أحد)
صرخة جبل...تسبيحة حبةٍ صفراء...
ليس البئر...بـ راوٍ عطشك...بل شاربٍ منك ما استطاع
سرابٌ ممتدٌ حتى حدود حلمك...
خطةٌ من جهنم ...تغتال جوع الفكرة...و عطش الوجدان
(أحدٌ ...أحد)
تذكر...إن القصيدة قد بدأت...
فـ لا تبعها بـ تراب
كلمتان و تضع خاتمتها...
استمر...
إن النور يعرفك...فـ لا تخذله
(أحدٌ ...أحد)...و بحرٌ طيبٌ أسماكه تهدي الغارقين
كلمتان...و تفتح القصيدة...شوارع الجنة
نارهم...جنتك
نارُك...جنتهم...
(أحدٌ...أحد)...لا تنس...
ها هو الهدهد...على الأبواب
خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...القصيدة قاتلتُهم...!!!
،،،
؛ المصب الشرقي لـ النيل // أغسطس 2012

[قصي المحمود]

يسعدني انني اول من تبلل برذاذها الندي
في هذه القصيدة الفاضلة احلام..كنت تبعثين
رسائل..بل تقرأين ..كما هو مكتوب ..روحاً
حقيقة..استمتعت بها..لأنها بالأضافة للبلاغة التي
فيها الا الجمل الصورية..وما بين سطورها كانت اكثر
من رائعة

نارهم...جنتك
نارُك...جنتهم...
(أحدٌ...أحد)...لا تنس...
ها هو الهدهد...على الأبواب
خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...القصيدة قاتلتُهم...!
توقيع رائع..في ختام رسالة رائعة
دمت بخير

[محمد كامل العبيدي]

استمتعت بالتحليق وحرفك،
سأطيل البقاء في أحضان قصيدتك
أيتها الفرعونية فائقة الجمال والتألق

[بارقة ابوالشون]

خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...القصيدة قاتلتُهم...!!!

احلام

تتصاعد وتيرة
الحرف
وتتالقين احلام
مودة
وتقدير

[أحلام المصري]

يسعدني انني اول من تبلل برذاذها الندي
في هذه القصيدة الفاضلة احلام..كنت تبعثين
رسائل..بل تقرأين ..كما هو مكتوب ..روحاً
حقيقة..استمتعت بها..لأنها بالأضافة للبلاغة التي
فيها الا الجمل الصورية..وما بين سطورها كانت اكثر
من رائعة

نارهم...جنتك
نارُك...جنتهم...
(أحدٌ...أحد)...لا تنس...
ها هو الهدهد...على الأبواب
خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...القصيدة قاتلتُهم...!
توقيع رائع..في ختام رسالة رائعة
دمت بخير



القدير أ/ قصي
مرحبا بـ هذا الحضور المشرق
يسعدني جدا حضورك
و مطر روحك التي فاضت على حرفي من نداها
احترامي و امتناني

[عبد الكريم سمعون]

لا تنس...
ها هو الهدهد...على الأبواب
خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...
ما أروع هذا الكلام .. تقديري الكبير لك ولحرفك أستاذة أحلام
دمت بخير

[كمال أبوسلمى]

هذه القصيدة مركونة حين يأس ,,
مرفوضة حين اغتصاب ,,
ثمة رشفة أخرى من رشفات الحنين صوب الذاكرة ,,

صباحك مطر أحلام ,,

[عبدالناصرطاووس]

أحلام أحلامنا صارت لنا مثلا ***فهل ترى تصبح الأحـلام حاضرة
كنت الغريد بطيب البوح عازفة ***كنت الجمال بهذا الطيب ناثرة
مودتي أختاه

[جوتيار تمر]

ثمة شاعرة تعرف موقع ذاتها من لعبة الزمن كي تتجنب اليأس تشبثه بالأمل برغم كل ما حولها من أشياء لا تتطابق مع عمقها الحقيقي في الحياة لهذا نراها دائما تتصاعد عندها الرؤى المتثبة لواقعها العياني والتي تنتمي إليها جراء اندماجها الفكري والوجداني بما حولها،، نص تصاعدي يمطنق الكثير من رؤاكِ بدهشة،، وعلى الرغم من انجراف اللغة الى البوح الحكائي احياناً الا ان النص محافظ على كينونته الشعرية الموفقة.

محبتي
جوتيار

[عطاء محمد]

وتبقى القصيدة ، ابحار في اللامنتهى ، تنشد النجاة
وإنساننا غريق تعتريه رعشة الاموات
ولكن بقلبه الف اعصار وبركان وحريق


أحلام ..
لقد قلت الكثير الكثير هنا
أحييك جدا غاليتي وأتمنى لك الموفقية دائما
محبتي

[ليلى أمين]

يسعدني ان أمرّ بهذا الحرف الراقي
قصيدة جديرة بالوقوف و التأمل
دام هطول حرفك
تقديري

[ناظم الصرخي]

فيض شعوري هطل علينا كغيث يقارع اليأس ويغازل أوجه الأمل ليحيي جذوة فينا متكأة على عصا طالها التيه والملل.
القديرة أ.أحلام المصري
نص يفيض جمالاً ومعنى، بهاء حرف ومِسكُ نزف
دمت بتألق وإبداع
همسة أخوية : نسيتِ الأشارة الى هذا المقطع بوضعه بين هلالين
دقات قلب المرء قائلة له
((دقات قلب المرء قائلة له ...إن الحياة دقائق وثواني )) أحمد شوقي
أعطر التحايا وأطيب المنى

[أحلام المصري]

استمتعت بالتحليق وحرفك،
سأطيل البقاء في أحضان قصيدتك
أيتها الفرعونية فائقة الجمال والتألق

شاعرنا القدير / العبيدي
ما أروع هذا المرور الذي يعيدني لأيام لا أنساها ،
شكرا لك ،
و أتمنى أن تكون دوما بخير ،

كل التقدير و الاحترام

[أحلام المصري]

خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...القصيدة قاتلتُهم...!!!

احلام

تتصاعد وتيرة
الحرف
وتتالقين احلام
مودة
وتقدير


البارقةُ الجميلة ،
ما تزال الكلمات تحفظ الحضور و إن غابت الصور لبعض الوقت . .
شكرا لك غاليتي على هذا المرور المتألق ،
كما اعتدت منك . .

محبتي و كل التقدير

[أحلام المصري]

لا تنس...
ها هو الهدهد...على الأبواب
خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...
ما أروع هذا الكلام .. تقديري الكبير لك ولحرفك أستاذة أحلام
دمت بخير


و التقدير الكثير لك ، شاعرنا الراقي أ/ عبد الكريم
مرحبا بقراءة واعية ،
و حضور وارف . .

احترامي و كل التقدير

[أحلام المصري]

هذه القصيدة مركونة حين يأس ,,
مرفوضة حين اغتصاب ,,
ثمة رشفة أخرى من رشفات الحنين صوب الذاكرة ,,

صباحك مطر أحلام ,,


أستاذنا القدير / كمال أبو سلمى ،
لله در أيام الشعر ،
و المجد و القناديل . .
شكرا لك على هذه البصمة المتميزة على ورقتي ،
شكرا لك و كل التقدير ،
عساكم بخير إن شاء الله

[أحلام المصري]

أحلام أحلامنا صارت لنا مثلا ***فهل ترى تصبح الأحـلام حاضرة
كنت الغريد بطيب البوح عازفة ***كنت الجمال بهذا الطيب ناثرة
مودتي أختاه

شكرا لك شاعرنا الكريم ،

تقبل امتناني و كل الاحترام

[أحلام المصري]

ثمة شاعرة تعرف موقع ذاتها من لعبة الزمن كي تتجنب اليأس تشبثه بالأمل برغم كل ما حولها من أشياء لا تتطابق مع عمقها الحقيقي في الحياة لهذا نراها دائما تتصاعد عندها الرؤى المتثبة لواقعها العياني والتي تنتمي إليها جراء اندماجها الفكري والوجداني بما حولها،، نص تصاعدي يمطنق الكثير من رؤاكِ بدهشة،، وعلى الرغم من انجراف اللغة الى البوح الحكائي احياناً الا ان النص محافظ على كينونته الشعرية الموفقة.

محبتي
جوتيار

القدير / جوتيار ،
مرورٌ يبث النور في عروق القصيدة . .
فشكرا لك ،
و كل الامتنان

[أحلام المصري]

وتبقى القصيدة ، ابحار في اللامنتهى ، تنشد النجاة
وإنساننا غريق تعتريه رعشة الاموات
ولكن بقلبه الف اعصار وبركان وحريق


أحلام ..
لقد قلت الكثير الكثير هنا
أحييك جدا غاليتي وأتمنى لك الموفقية دائما
محبتي



الحبيبة عطاء ،
عساك بخير غاليتي ،
شكرا لأنك _رغم السنوات الطويلة_ تركتِ لي من روحك هنا نبضا يذكرني بأيامنا الرائعة ،
محبتي لك أينما تكونين