شاكر السلمان
01-22-2014, 10:56 AM
وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ ق (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=50) (9)
" أي نافعا " فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ" أي حدائق من بساتين ونحوها " وحَبَّ الْحَصِيدِ" وهو الزرع الذي يراد لحبه وادخاره .
وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ق (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=50) (31)
وقوله تعالى" وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ" قال قتادة وأبو مالك والسدي " وَأُزْلِفَتِ " أدنيت وقربت من المتقين " غَيْرَ بَعِيدٍ " وذلك يوم القيامة وليس ببعيد لأنه واقع لا محالة وكل ما هو آت قريب.
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ الذاريات (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=51) (15)
يقول تعالى مخبرا عن المتقين لله عز وجل أنهم يوم معادهم يكونون في جنات وعيون بخلاف ما أولئك الأشقياء فيه من العذاب والنكال والحريق والأغلال .
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ الطور (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=52) (17)
أخبر الله تعالى عن حال السعداء فقال "إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ" وذلك بضد ما أولئك فيه من العذاب والنكال.
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ القمر (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=54) (54)
أي بعكس ما الأشقياء فيه من الضلال والسعر والسحب في النار على وجوههم مع التوبيخ والتقريع والتهديد .
" أي نافعا " فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ" أي حدائق من بساتين ونحوها " وحَبَّ الْحَصِيدِ" وهو الزرع الذي يراد لحبه وادخاره .
وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ق (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=50) (31)
وقوله تعالى" وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ" قال قتادة وأبو مالك والسدي " وَأُزْلِفَتِ " أدنيت وقربت من المتقين " غَيْرَ بَعِيدٍ " وذلك يوم القيامة وليس ببعيد لأنه واقع لا محالة وكل ما هو آت قريب.
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ الذاريات (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=51) (15)
يقول تعالى مخبرا عن المتقين لله عز وجل أنهم يوم معادهم يكونون في جنات وعيون بخلاف ما أولئك الأشقياء فيه من العذاب والنكال والحريق والأغلال .
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ الطور (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=52) (17)
أخبر الله تعالى عن حال السعداء فقال "إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ" وذلك بضد ما أولئك فيه من العذاب والنكال.
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ القمر (http://www.alawfa.com/Go.aspx?cn=54) (54)
أي بعكس ما الأشقياء فيه من الضلال والسعر والسحب في النار على وجوههم مع التوبيخ والتقريع والتهديد .