المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : على عتبة الذّكريات.....


منوبية كامل الغضباني
04-22-2014, 10:35 PM
على عتبة الذّّكريات
نجثو...
ننبش....
قد يزيح التّذكّر حكايات بذخيرتها
فتختفي مثل غيمة
وقد يضيئ حكايات فتشّع بنورها
وتمطر كغيمة نديّة
وما تبقّى تتنازعه مناخات العمر
حتّى يفقد طعمه فينا.

الوليد دويكات
04-22-2014, 11:10 PM
أي ّ نص يحمل كل هذا الزخم
وهذه الصور وهذه الإستعارات
هنا استعراض مثير لقدرة الكاتبة
على تقديم هذا الجمال في سكب رائع
وبناء متين وتعبير عميق



لا فُضّ فوك


باحترام

الوليد

الوليد دويكات
04-22-2014, 11:11 PM
جميل أن أكون أول العابرين هذا الجمال الرائع...............

سولاف هلال
04-23-2014, 02:07 AM
حتى الذاكرة تشفق أحيانا وتزيح من تلقاء نفسها ما يجب أن يزاح
تقديري الكبير غاليتي دعد
ومضة رائعة

ليلى أمين
04-23-2014, 02:12 AM
الغالية دعد
لنبقى عند هذه العبارة:
وتمطر كغيمة نديّة
لانني أراك غيمة ممطرة
وحديقة مزهرة
ولا مجال لليأس أو التشاؤم
ستظلين حلوتنا السخية

ناظم الصرخي
04-23-2014, 03:56 AM
بعض الذكريات كشوكة تعيش متطفلة على النبض لاتتوقف عن وخزها إلا بتوقف القلب....
دمت ودام نبض يراعك أختي أ.دعد
أعطر تحياتي

منوبية كامل الغضباني
04-23-2014, 09:05 AM
أي ّ نص يحمل كل هذا الزخم
وهذه الصور وهذه الإستعارات
هنا استعراض مثير لقدرة الكاتبة
على تقديم هذا الجمال في سكب رائع
وبناء متين وتعبير عميق



لا فُضّ فوك


باحترام

الوليد
قديرنا الوليد
يسعدني رأيك أيها القدير في بعض من خربشاتي التي تفلت من روحي كما هي لتلقى عندك كلّ هذه الجماليّة في تقبّلها .
فشكرا بحجم بهاء روحك أيها الوليد الغالي .....
فقد أغدقت عليّ من سخاء روحك مابه أسعد .امتناني والتّقدير

منوبية كامل الغضباني
04-23-2014, 09:06 AM
جميل أن أكون أول العابرين هذا الجمال الرائع...............
وكلّ الجمال روعة مرورك أيها الوليد القدير

منوبية كامل الغضباني
04-23-2014, 09:08 AM
حتى الذاكرة تشفق أحيانا وتزيح من تلقاء نفسها ما يجب أن يزاح
تقديري الكبير غاليتي دعد
ومضة رائعة

أخيّتي الحبيبة سولاف
ما اروع ما قلت هنا ....
فعلا فحتّى ذاكرتنا تشفق فتزيح عنها وعنّا ما أتعب وما آلم وما قوّض راحتنا
ما اروعك يا سولاف ....
كم سعدت بعودتك

منوبية كامل الغضباني
04-23-2014, 09:10 AM
الغالية دعد
لنبقى عند هذه العبارة:
وتمطر كغيمة نديّة
لانني أراك غيمة ممطرة
وحديقة مزهرة
ولا مجال لليأس أو التشاؤم
ستظلين حلوتنا السخية
ما أحوجني لكلماتك أيتها الرّائعة النّقية ليلى
تطلين على الزّوايا المضيئة وتحملينها شموعا لتنير العتمات
شكرا يا بهاء أنت يا ليلى الغالية ...
وبرفقتك كم أسعد .فكوني دوما بالقرب .

منوبية كامل الغضباني
04-23-2014, 09:13 AM
بعض الذكريات كشوكة تعيش متطفلة على النبض لاتتوقف عن وخزها إلا بتوقف القلب....
دمت ودام نبض يراعك أختي أ.دعد
أعطر تحياتي
القدير أخي ناظم الصرخي
اختزلت الومضة باقتدار ....
فالموجع يا اخي ناظم في بعض الذّكريات المؤلمة أنّها لا تتزحزح قيد أنملة عن ذاكرتنا
وخزها موجع واستعادتها مرّة وليس لنا عليها من بدّ ...
راقني مرورك المتميّز فكلّ التّقدير ناظم الرّقيق .

ليلى أمين
04-23-2014, 10:32 AM
ما أحوجني لكلماتك أيتها الرّائعة النّقية ليلى
تطلين على الزّوايا المضيئة وتحملينها شموعا لتنير العتمات
شكرا يا بهاء أنت يا ليلى الغالية ...
وبرفقتك كم أسعد .فكوني دوما بالقرب .



أنا هنا غاليتي
كلما طرقت بابي ستجدينني بين أحضانك
لا تنسي أنّ ليلى وعدت نفسها بنشر المحبة بين الناس
فكيف و انت دعدوعتي الغالية

عبدالناصرطاووس
04-23-2014, 05:36 PM
على عتبة الذّّكريات
نجثو...
ننبش....
قد يزيح التّذكّر حكايات بذخيرتها
فتختفي مثل غيمة
وقد يضيئ حكايات فتشّع بنورها
وتمطر كغيمة نديّة
وما تبقّى تتنازعه مناخات العمر
حتّى يفقد طعمه فينا.

للذكريات في نفوسنا
محطات... غيوم ... مناخات...كما وصفتها
ولذلك قال أحدهم:
دقـــات قلب المـرء قائلة له ** إن الحـياة دقــائق وثـوان
فاخلد لنفسك قبل موتك ذكرها ** فالذكر للإنسان عمر ثان
أرجوان نحتفظ ببريقها كي لا نفقد طعمها فينا
ومودتي أختاه

منوبية كامل الغضباني
04-23-2014, 07:39 PM
للذكريات في نفوسنا
محطات... غيوم ... مناخات...كما وصفتها
ولذلك قال أحدهم:
دقـــات قلب المـرء قائلة له ** إن الحـياة دقــائق وثـوان
فاخلد لنفسك قبل موتك ذكرها ** فالذكر للإنسان عمر ثان
أرجوان نحتفظ ببريقها كي لا نفقد طعمها فينا
ومودتي أختاه

أكيد يا ناصر الذّكريات جزء منّا لا يمكن بترها عنّا أو حجبها مهما كان الوطء على القلب...
بوركت يا قدير فقد صدق الشّاعر في قوله أنّها عمر ثان ...
مودتي وعميق الإمتنان

محمد إبراهيم
04-26-2014, 10:32 PM
ونعيش الذكريات ...
ونرى فيها لذيذا ...
حين نمحو ضنك العيش ...
وتبقى الذكريات

منوبية كامل الغضباني
04-26-2014, 10:51 PM
ونعيش الذكريات ...
ونرى فيها لذيذا ...
حين نمحو ضنك العيش ...
وتبقى الذكريات

القدير محمد ابراهيم
أسعدني مرورك وحلولك بمتصفّحي
فكل الإمتنان والتّقدير أيها الكريم