ومضات قصصية

[اسماعيل الصياح]

ومضات قصصية

1 ـ استقلال

منذ زمن كانت تهمس له برسائل غير معلنة، فكان رفيف قلبه يتعدى المسافات ، وحينما حانت ساعة اللقاء، رآها عن كثب؛ أحبها فوق الوصف
أراد أن يتشربها!!! وخشي من أنّ يلتهمها حبه العارم ، فأنهى علاقته بها فورا قائلا: قبلي لي أطفالك وتوددي لأبيهم ، وأدار وجهه كي لا تعلن دموعه الاستقلال


2ـ مفارقة

لرجاحةِ عقلِها... كانَ يُشبِّهُها ببلقيس... وحينما صارحها بذلك كشّفتْ عن ساقيها!!!

3ـ عصمة

أرادت اختبارَ يوسفيتهُ... ففتحتْ نافذةً بينهما وقالتْ: هيت لك ، فجثا على ركبتيه دالعاً لسانه !!!

4ـ زواج

وصل حبهما الذروة فعرض عليها زواج (المتعة) فرفضت وبشكل قاطع!!
قال مالعمل إذاً؟؟ قالت لنتزوج زواج ( مسيار).

5ـ فحولة

كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟

6ـ ثقافة

اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!

7 ـ نضج

كانت ناضجة جدا... لدرجة أنها..
كانت ترفض التدلي!!!

[سولاف هلال]

الأستاذ إسماعيل الصياح
ومضات جميلة جدا
راقت لي قصة (زواج )
شكرا لك
( تثبت )

[رائدة زقوت]

أستاذنا المبدع جدا اسماعيل
ومضات رائعة جدا
احترت أي ومضة كانت أقوى لأقتنصها
وأزين فيها التعليق
فكلها رائعة وقوية المعنى
سلمت يداك على هذه الروائع
تحياتي ومودتي

[لانا راتب المجالي]

ومضات مميزة مكثفة ارتكزت على لغةٍ ثريّة وقفلات صادمة.

أبدعت هنا

دام بهاؤك

تقديري واحترامي

[حسن المهندس]

كنت هنا ووجدت بيئة واحدة تتكرر


شكرا لك


تسلم

[اسماعيل الصياح]

الأستاذ إسماعيل الصياح
ومضات جميلة جدا
راقت لي قصة (زواج )
شكرا لك
( تثبت )

القديرة سولاف هلال
وكأنك نفتثِ فيها الروح اذ لولا مرورك لما مر بها احد
لابد وان فيك سحر ما فلا تبخلي بالمرور

تقديري

[اسماعيل الصياح]

أستاذنا المبدع جدا اسماعيل
ومضات رائعة جدا
احترت أي ومضة كانت أقوى لأقتنصها
وأزين فيها التعليق
فكلها رائعة وقوية المعنى
سلمت يداك على هذه الروائع
تحياتي ومودتي

ايتها الفراشة كما هو لقبك امامي

مرحى وانت تزينين النص بهذا التحليق الرشيق

فلا يسعني بعدئذ سوى رجائي بقبول وافر شكري

تقديري

[عايده الاحمد]

وكنت رائعا جدا ( وربي ) ....

لن اقتنص أحدها .. فعند كلها وقفت مطولا ...

وعند كلها ( تبسمت ) ... لروعتك .. لفكرك ... لبهاؤكـ ... لفلسفتكـ ...

لإبداعك حد اللاحد ...

يا ابن الصياح ... مذهل أنت ورب إسماعيل ...

دمت ببهاء ...

[مشتاق عبد الهادي]

الاستاذ الرائع انا عضو جديد من العراق امارس كتابة هذا الجنس الجديد والخطير من اجناس القصة فوجدتك رياديا محبتي واحترامي

[سعدون جبار البيضاني]

الاستاذ اسماعيل الصياح
محبتي
رائع هذا الاختزال القصصي ، ان هذه الومضات فيها من الشعر والدلالة والانزياح
مالم توفره القصة الطويلة
شكرا لابداعك ..تسلم

[اسماعيل الصياح]

ومضات مميزة مكثفة ارتكزت على لغةٍ ثريّة وقفلات صادمة.

أبدعت هنا

دام بهاؤك

تقديري واحترامي


لانا راتب

ايتها القادمة من مدن النسيان
تحملين روحك بين أكف الكلم
شكرا لمرورك

تقديري

[اسماعيل الصياح]

كنت هنا ووجدت بيئة واحدة تتكرر


شكرا لك


تسلم

حسن المهندس

نعم هي بيئة واحدة تتكرر


وكل يراعا ويعبر عنها بطريقته الخاصة ولذا نرى اسقاطات من روح الكاتب تنسج الاختلاف في السرد

تقديري

[اسماعيل الصياح]

وكنت رائعا جدا ( وربي ) ....

لن اقتنص أحدها .. فعند كلها وقفت مطولا ...

وعند كلها ( تبسمت ) ... لروعتك .. لفكرك ... لبهاؤكـ ... لفلسفتكـ ...

لإبداعك حد اللاحد ...

يا ابن الصياح ... مذهل أنت ورب إسماعيل ...

دمت ببهاء ...


عايدة الاحمد

لروحك المختلفة آلية في التعبير
في كل مرة تزرعين الدهشة وتقطفين من النص انغامه اليانعة
كي تعزفي باوتار حضورك
ترنيمة واحدة ،،
مختلفة

تقديري

[اسماعيل الصياح]

الاستاذ الرائع انا عضو جديد من العراق امارس كتابة هذا الجنس الجديد والخطير من اجناس القصة فوجدتك رياديا محبتي واحترامي

الاخ العزيز

مشتاق عبد الهادي

اهلا سهلا بك

في المنتدى اولا وبنبض نصوصي أخرى

واما عني فلست برياديا في هذا المجال

استطيع ان اقول اني شاعر...
واما القصة!!!
فهي ومضات تندلق عليّ أحيانا فأرتبها بهذا الشكل
فلست برياديا البتة

شكرا كبيرة أخي العزيز

تقديري

[عواطف عبداللطيف]

ـ زواج

وصل حبهما الذروة فعرض عليها زواج (المتعة) فرفضت وبشكل قاطع!!
قال مالعمل إذاً؟؟ قالت لنتزوج زواج ( مسيار).


هم يضحك وهم يبكي
تمخض الجبل فولد فأراً

ومضات جميلة
صورت بدقه لتعطي المعنى بعمق

دمت بخير

تحياتي

[اسماعيل الصياح]

الاستاذ اسماعيل الصياح
محبتي
رائع هذا الاختزال القصصي ، ان هذه الومضات فيها من الشعر والدلالة والانزياح
مالم توفره القصة الطويلة
شكرا لابداعك ..تسلم

الاستاذ القدير

سعدون البيضاني

مرور مثلك يسعدني وأعتز به كثيرا
فقراءتك مختلفة

فلا تحرمنا من وميض نقد علّنا نستدل الى مكامن الابداع

تقديري

[خالد يوسف أبو طماعه]

الأستاذ المبدع
اسماعيل الصياح
مررت من هنا فوجدت نصوصا أجبرتني على الوقوف
عليها وكلما هممت بالخروج جرتني إليها لأتذوق جميل
الكلمات ولذاذة اللغة فالتهمت منها ما طاب لي من نقش
حروفها وحلاوة معانيها ودقة السرد والسبك الجميل
لقد وقفت على هذا النص الذي كشف وعرى الكثير ممن
يدّعون الرجولة المتمكنة من نفسها وإذا به طفل لم يصل
سن البلوغ وينتهي التعنت والغطرسة التي يتبجح بها وإذا
به أيضا مثل (نعجة ) عجفاء لا تسمن والا تغني من جوع

فحولة

كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟
أين الرجولة إذا ؟ هل نسيها في جيب البنطال وذابت مع الغسيل ؟؟؟

كما حاولت الخروج من النصوص ولكن هذه المرة شعرت وكأنني مكبل بحبال الثقافة التركية !!! الجسد والمتاع والعطر والأناقة والتنمق له وهيام الروح أخي اسماعيل هل سافرت إلى .. مهند ... ؟؟؟
ثقافة

اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!

أجدت وأبدعت وأوجزت بصدق وإخلاص
تحيتي لهذا الإبداع ولكاتبه الرائع
تقبل مني المرور المتواضع في متصفحك الجميل أيها الجميل
تحيتي وتقديري الكبيرين

[اسماعيل الصياح]

الأستاذ المبدع
اسماعيل الصياح
مررت من هنا فوجدت نصوصا أجبرتني على الوقوف
عليها وكلما هممت بالخروج جرتني إليها لأتذوق جميل
الكلمات ولذاذة اللغة فالتهمت منها ما طاب لي من نقش
حروفها وحلاوة معانيها ودقة السرد والسبك الجميل
لقد وقفت على هذا النص الذي كشف وعرى الكثير ممن
يدّعون الرجولة المتمكنة من نفسها وإذا به طفل لم يصل
سن البلوغ وينتهي التعنت والغطرسة التي يتبجح بها وإذا
به أيضا مثل (نعجة ) عجفاء لا تسمن والا تغني من جوع

فحولة

كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟
أين الرجولة إذا ؟ هل نسيها في جيب البنطال وذابت مع الغسيل ؟؟؟

كما حاولت الخروج من النصوص ولكن هذه المرة شعرت وكأنني مكبل بحبال الثقافة التركية !!! الجسد والمتاع والعطر والأناقة والتنمق له وهيام الروح أخي اسماعيل هل سافرت إلى .. مهند ... ؟؟؟
ثقافة

اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!

أجدت وأبدعت وأوجزت بصدق وإخلاص
تحيتي لهذا الإبداع ولكاتبه الرائع
تقبل مني المرور المتواضع في متصفحك الجميل أيها الجميل
تحيتي وتقديري الكبيرين

الأخ الاديب القدير
خالد

سرني جدا مرورك الكريم واقتناصك هاتين الومضتين

ولايسعني سوى قبول وافر شكري والامتنان لشخصكم الكريم

تقديري

[أحلام المصري]

ومضات قصصية

1 ـ استقلال

منذ زمن كانت تهمس له برسائل غير معلنة، فكان رفيف قلبه يتعدى المسافات ، وحينما حانت ساعة اللقاء، رآها عن كثب؛ أحبها فوق الوصف
أراد أن يتشربها!!! وخشي من أنّ يلتهمها حبه العارم ، فأنهى علاقته بها فورا قائلا: قبلي لي أطفالك وتوددي لأبيهم ، وأدار وجهه كي لا تعلن دموعه الاستقلال


2ـ مفارقة

لرجاحةِ عقلِها... كانَ يُشبِّهُها ببلقيس... وحينما صارحها بذلك كشّفتْ عن ساقيها!!!

3ـ عصمة

أرادت اختبارَ يوسفيتهُ... ففتحتْ نافذةً بينهما وقالتْ: هيت لك ، فجثا على ركبتيه دالعاً لسانه !!!

4ـ زواج

وصل حبهما الذروة فعرض عليها زواج (المتعة) فرفضت وبشكل قاطع!!
قال مالعمل إذاً؟؟ قالت لنتزوج زواج ( مسيار).

5ـ فحولة

كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟

6ـ ثقافة

اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!

7 ـ نضج

كانت ناضجة جدا... لدرجة أنها..
كانت ترفض التدلي!!!




القدير إسماعيل الصياح
رائعة جميعها
و كل منها تستحق أن يفرد لها متصفح
لا بد من العودة هنا من جديد
شكرا لك و كل التقدير

[اسماعيل الصياح]

ـ زواج

وصل حبهما الذروة فعرض عليها زواج (المتعة) فرفضت وبشكل قاطع!!
قال مالعمل إذاً؟؟ قالت لنتزوج زواج ( مسيار).


هم يضحك وهم يبكي
تمخض الجبل فولد فأراً

ومضات جميلة
صورت بدقه لتعطي المعنى بعمق

دمت بخير

تحياتي

المشكلة الحقيقية اننا كل منا مقتنع بأخطائه
فلا مناص من الحزن الساخر
شكرا لك سيدتي الغالية

[اسماعيل الصياح]

الأستاذ المبدع
اسماعيل الصياح
مررت من هنا فوجدت نصوصا أجبرتني على الوقوف
عليها وكلما هممت بالخروج جرتني إليها لأتذوق جميل
الكلمات ولذاذة اللغة فالتهمت منها ما طاب لي من نقش
حروفها وحلاوة معانيها ودقة السرد والسبك الجميل
لقد وقفت على هذا النص الذي كشف وعرى الكثير ممن
يدّعون الرجولة المتمكنة من نفسها وإذا به طفل لم يصل
سن البلوغ وينتهي التعنت والغطرسة التي يتبجح بها وإذا
به أيضا مثل (نعجة ) عجفاء لا تسمن والا تغني من جوع

فحولة

كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟
أين الرجولة إذا ؟ هل نسيها في جيب البنطال وذابت مع الغسيل ؟؟؟

كما حاولت الخروج من النصوص ولكن هذه المرة شعرت وكأنني مكبل بحبال الثقافة التركية !!! الجسد والمتاع والعطر والأناقة والتنمق له وهيام الروح أخي اسماعيل هل سافرت إلى .. مهند ... ؟؟؟
ثقافة

اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!

أجدت وأبدعت وأوجزت بصدق وإخلاص
تحيتي لهذا الإبداع ولكاتبه الرائع
تقبل مني المرور المتواضع في متصفحك الجميل أيها الجميل
تحيتي وتقديري الكبيرين

حبيبي خالد شكرا لك مع الحب

[اسماعيل الصياح]

القدير إسماعيل الصياح
رائعة جميعها
و كل منها تستحق أن يفرد لها متصفح
لا بد من العودة هنا من جديد
شكرا لك و كل التقدير

شكرا لانك اعدتها للواجهة مرة اخرى
اتمنى ان تفتحي لي التعديل للردود لو يالامكان ذلك

[حسن العلي]

رائعة الومضات القصصية وجميلة وجريئة وهذا ماتصبو إليه الومضات القصصية

محبتي

تسلم

[اسماعيل الصياح]

رائعة الومضات القصصية وجميلة وجريئة وهذا ماتصبو إليه الومضات القصصية

محبتي

تسلم

شكرا لك صديقي العزيز