مشاهدة النسخة كاملة : دمعةٌ في حضرة الحب
نجلاء وسوف
11-11-2014, 10:43 AM
دمعة في حضرة الحب
--------
أدمنت فيك اللؤم....
لتكون حضارة الحب القسوة... ولأجيد معك لغة الحزن يلزمني كونٌ ميت
أفقُ نظرٍ كفيف..سماءٌ بلا حدود أول ممرٍ لها قلبي المفطوم من ثديّ الشوق وآخر نفق لها بحر الوفاء المغلق والمعلّق عليه لافتة تقول ((لقد تضرر الحب جرّاء حادث ارتطام قلبين في تأشيرة مرور خاطئة))
يلزمني فرق زمن وعصرٌ من ذيول شقاء .. نسيت القول بأن الحواس في إجازة في النصف الأخر من قارة العقل أما أستاذي الوجدان فهو في صندوق خيبته يلملم أصداءه العالقة من سقوف الوهم..
على كل الأحوال بقي ملك الصمت ..يتأمل الحسرة ويأتي بصديقه الحبر ويكتب من أجل الحب لفتة ..
((كم عشقتك ..أتذكر عندما اتكأ عمي العُمر على ساعد الورد الفتي وشرب نخب اللهفة من عين القمر ..كم بقيت يا حب تُفتي الممنوع لتحلَّ لك حكايا الفصول ..ولتكون طرزان الساعة أرجعت عقرب الوقت وأطفأت قنديل القمر ...
أتذكر ..عندما التحفتُ الدهشة وخبأتُ في نجوى القلب مأساة طفلة توازي التفاح جمالاً وقتها رأيتُ نفسي في عينيك سهول وجدٍ أنتشر وفي عقيقك الأسود أمتطي قامة الثقة وأنا بين عينيك ألصقُ خيالي وأرغمُ المسافات أن تقطرَ من جبينها التعب ...
كم سحرٍ توضأ من زهر فستان حين كان الشروق حكاية إيمان وقسم حقيقة .. وما زال حتى اللحظة ثملاً يُحصي براعم الشوق ويقيس كف مريم ببصمة ضوء..
أهواك يا عشق..
حين أعود لدفئك وأذكر موقدك الفوضوي ..
جمرة شتاءٍ تَجلدني ..تكويني ...تُجلّدني على شواطئ الرغبة
هذا هو الحب الذي أعشقُ..
على ضفافه تركت أحداق الربيع تتلون بزيزفون الذاكرة ..وفي أصقاعه بحر شوق ثمة صُدف تشكو رحيل الهيام...
يا حب هذه أنا ..نرجسة حضورك المزهوة بأناك..
من ثغرك لم أقطف القُبل بل كنتُ أرقبُ زفيرك لأتصيد حياتي
وتقسو عليَّ وأعودُ لحراسة قبائل وجدك..
هو حوارٌ بيني وبينك إما عشقك أنت أو إطفاء نور القلب..
هل تعلم بأننا متوازيان أنا أتسع وأنت تكبر
وفي النهاية هي حكاية بحر ..والشوق إليك مركب لا يعرف الرسو على شاطئ... مهمته الالتصاق بحضن الرأفة وما زلتَ للآن تقسو وتكتم عن القلب ألوان الورد فقط لترفع راية البراءة أمام قلبي المذبوح أسىً..
هل سأرث بعد الحب سفينة مملوءة بجمان المخاطرة أم أنها مخروقة كعهد الملح في خرق أغشية الحياة ...وماذا بعد الوقوف على هاوية الشرفة وانتظار الوفاء على أرجلٍ من وهمٍ يقفُز وماذا بعد طويُ الشتاء تحت إبط الرحيل ورشّ عطر الاقحوان على وجيب الأفق ..؟!!
هل أنت من رمى فلَّ المساء على حجاب التمرد ..وضرب وتر الحياة بضوء هامته لم لا تفعل أسرارك وتبوحها كلاماً منثوراً وتريح انكسار النبض كلما التقيتك يا أنت...
أأنت الحب ..أأنت متأكد بأنك على خصر إصبع ترقص وتحيك من غزل الشمس رواية ..
أأنت الشهامة المحفورة على جبين الوفاء ومن عرق الوعد تغسل حلم ..تتوفاه إن شاءت ظروفك أو تعدمه في ساحة اللغو والنكران..
وعلى من تترك أثقال وعودك المزيفة ..الملغومة بأشواك الغيظ..
هل تتركها لعينٍ تجدل من الليل غابة تساؤلات أم تتركها لقلبٍ يطحن فيه عراكات فصول .
قل يا فتى العشرين .. يا كهل الخمسين ..يا جنين المائة صبرٍ..
حتى رأيتك طفلاً ومن بين أحضاني تفرُّ ,,
أهكذا أنت يا حب ..
ماذا أقول ليديّ حين طهت لك وليمة الشوق وفرشت على سطحها العفراء لتزرعك عليها
أعذرني أيها الحب سأرجع بخطواتي للخلف دون أن أدير لك ظهري
عندما دخلت محرابك كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة ...
هديل الدليمي
11-11-2014, 01:22 PM
الحب يقف في طابور الحياة ولا بد أن يسير العمر ليأتي
وما عداه أوهام حاكها النبض ليواري بها سوءة الإحتياج
توقعت أن أجد شيئا جميلا.. أما أن أجد شيئا بهذا الجمال
فلا والله ما توقعت
ومن حسن طالعي أنني مررت من هنا
كان انهماركِ بطعم التوت وأشهى
لقلبكِ ما يشتهي
منوبية كامل الغضباني
11-11-2014, 04:07 PM
دمعة في حضرة الحبّ.
سباحة في تأمّلات حين ارتداد الى قرار النّفس
حين حيرة ومساءلات ...
حين ارتطام بآثار تجربة ذاتية بما فيها من خيبة وطموح نلامس من خلاله ظلالا للعواطف الخاصّة .وهي تتحرّك مابين مدّ وجزر.
كلّ الكلمات هنا محمّلة وحبلى بالدّلالات العميقة ...
هل أنت من رمى فلَّ المساء على حجاب التمرد ..وضرب وتر الحياة بضوء هامته لم لا تفعل أسرارك وتبوحها كلاماً منثوراً وتريح انكسار النبض كلما التقيتك يا أنت...
أأنت الحب ..أأنت متأكد بأنك على خصر إصبع ترقص وتحيك من غزل الشمس رواية ..
أأنت الشهامة المحفورة على جبين الوفاء ومن عرق الوعد تغسل حلم ..تتوفاه إن شاءت ظروفك أو تعدمه في ساحة اللغو والنكران..
وعلى من تترك أثقال وعودك المزيفة ..الملغومة بأشواك الغيظ..
هل تتركها لعينٍ تجدل من الليل غابة تساؤلات أم تتركها لقلبٍ يطحن فيه عراكات فصول .
قل يا فتى العشرين .. يا كهل الخمسين ..يا جنين المائة صبرٍ..
فالبناء في النّص كما نرى متماسك يبدأ بنسق متباطئ ليصل ذروته وذروة الأزمة وقد استعملت الأديبة نجلاء وسوف اسلوب السّرد والحديث الباطني وقد أبان النّص في كلّ فقراته عن معاناة ترنو الى آفاق رمزيّة وتفضي الى تخوم المنحى الرّمزي.
كما حفل بتأملات في تجربة الحب من جانبها الأليم وما الكلمات التي أستعملتها القديرة نجلاء مثل
مخروقة كعهد الملح...وعودك المزيّفة ...الملغومة بأشواك الغيظ...تجلدني ...تكويني...قلبي المذبوح أسى
فالنّص حافل بهذه التراكيب النازفة وجعا وألما وقد ارتقت به الى شاعريّة سامية رغم شجنها
قديرتنا نجلاء وسوف
رغم المناخ الدّاكن الذي ساد نفسك المرهفة خلال زمن كتابة هذا النّص فقد سموت بالحبّ حيث الإمتداد وهو ما حقّق هذا اللإنسياب الرّائع في نصّك
نصّ يستحقّ التّثبيت .
ليلى عبد العزيز
11-11-2014, 06:35 PM
(لقد تضرر الحب جرّاء حادث ارتطام قلبين في تأشيرة مرور خاطئة)
آه يا نجلاء كم أنت رائعة.
غصت في تفاصيل الوجع
و عصرت من الخيبات رحيقا بطعم العلقم.
سطرت كل الألم بسحر عجيب
فوجدت نفسي أتأرجح بين مخمل الحب و عوسج الجفاء.
وضعت أصبعك على جرح ينزف حيرة و ترددا
أملا و ألما. و راح يراعك ينبش في خفايا حب أتعبه الشوق و أضناه البعد.
أثرت الجدل بين الممكن و اللاممكن بين الوهم و اليقين.
نص فات الروعة حد الوجع غاليتي.
تحية اعجاب و وود مضمخة بعبق الياسمين لحرفك الشهي .
علي التميمي
11-11-2014, 07:15 PM
::
تتسلّقين سلالم الأبجدية بـ ثقة
وفي يديك قاموس مفردات رائع
رائعة فوق الوصف يا نجلاء
تحيتي لك
::
نجلاء وسوف
11-11-2014, 10:16 PM
حنان الدليمي
------
ابتسم الوقت وفصول القلب اخضر نبضها ياضوء
كل الشكر والاحترام لمرورك الجميل
تحياتي
قصي المحمود
11-11-2014, 10:42 PM
الحب هذا الكائن الذي يستوطن النفوس
يحتار المرء فيه،،تارة نراه شذى الورد وعبقه وتارة نغتسل وتارة نقترب منه
بالوضوء بدمعة ،،وتارة نجهله ونخافه كما نخاف اعماق البحار
الفاضلة نجلاء..نص رائع بروح فلسفية ولغة شاعرية رسمتِ لنا ذلك الكائن الذي
يرافقنا ويجول داخل نفوسنا
اعطر التحايا
ثامر الحلي
11-11-2014, 11:08 PM
أفنانها ولعٌ وهيام على مرافئ الانتظار وَتذوى الروح كأيام تشرين الساكنة يلفحها الحنين
ذلكَ الاعصار .. وَذلكَ الانتظار .. تقابلهما وَمضة ضوء تلوح في الأفق القريب .. لنرقب
البوح الشفيف مما تفيض بهِ مهجتكِ من جمال الحرف ورقيّه .
القديره // نجلاء وسوف
مكثت في جنائن حرفك وكان الوقت أجمله
محبتي والتقدير
الوليد دويكات
11-12-2014, 12:45 AM
تحليق ولي عودة بحول الله
محمد ابراهيم
11-12-2014, 02:56 AM
الأديبة المبدعة نجلاء وسوف
أنتِ أكثر من رائعة
حماكِ الله
دوريس سمعان
11-12-2014, 12:20 PM
رغم مسحة الحزن المتغلغلة بين الحروف
إلا أن النص جاء متبرجا بأبجديـة فاخرة
غنية بالصور الرائعة
بوركت الأنامل عزيزتي
ليلى آل حسين
11-12-2014, 04:09 PM
وللألم هنا حق الخشوع يا نجلاء
جعلتيني أهرول بين السطور في متاهات الحب وخذلانه يا حبيبة
وهل يجدي الرجوع الى الوراء يا نجلاء ...!!!
وهل يجوز للعين أن تعود لتلعق ملحها ...!!
كم أنتِ رائعة بالربت على كتف وجعك بكل هدوء
طبتِ وعذوبة النبض والاحساس
محبتي وجنائن بنفسج :1 (5):
نجلاء وسوف
11-13-2014, 04:40 PM
حنان الدليمي
=====
يا ألق النبع وجوري الربيع
ألف شكر لرقة حضورك وكلامك
مودتي واحترامي
نجلاء وسوف
11-13-2014, 04:44 PM
الجميلة المعطاءة منوبية
صرت أشعر بأن نصوصي لا قيمة لها إن لم يبصم عليها فكرك
زادك الله علماً ونوّر بصيرتك أكثر وأكثر وأبقاك لنا ذخراً
دمت يا أغلى الغوالي
كل الشكر والاحترام لك
نجلاء وسوف
11-13-2014, 04:47 PM
ليلى عبد العزيز ..ياقوتة القلب أنت
لا عدمت من كرم حضورك يا ألق
كل الشكر لك يا رائعة
تحياتي وتقديري لهذه القراءة الجميلة
نجلاء وسوف
11-13-2014, 04:49 PM
علي التميمي
بمرورك يتوهج المتصفح
كل الشكر والاحترام والتقدير لكرم الحضور والقراءة
تحياتي
ناظم العربي
11-13-2014, 06:24 PM
نص مكثف
يتوالد فيه النص من داخل النص
والصورة داخل الصورة
ليغرقنا شكلها بجماليات لاتنتهي الا لتبدأ
أطياف ضوء
رسوم تتغير الوانها كل حين
دهشة وجمال
سر لغوي مميز
يجعل لنجلاء سيطرة كاملة على المفردة والفكرة
تحية لك ياقديرة
نص ماتع بشفافيته وجزالة اللفظ فيه
نجلاء وسوف
11-15-2014, 11:53 PM
قصي المحمود
====
أشكرك أيها القدير على حضورك الجميل
تحياتي واحترامي أستاذ
نجلاء وسوف
11-19-2014, 11:32 PM
ثامر الحلي
=====
ولذوقك وكرم القراءة أضخ لك أسمى آيات الشكر
مودتي وكل التقدير لك
سلوى حماد
11-20-2014, 12:09 PM
أدمنت فيك اللؤم....
لتكون حضارة الحب القسوة... ولأجيد معك لغة الحزن يلزمني كونٌ ميت
أفقُ نظرٍ كفيف..سماءٌ بلا حدود أول ممرٍ لها قلبي المفطوم من ثديّ الشوق وآخر نفق لها بحر الوفاء المغلق والمعلّق عليه لافتة تقول ((لقد تضرر الحب جرّاء حادث ارتطام قلبين في تأشيرة مرور خاطئة))
لايمكن أن تكون حضارة الحب القسوة..وحتى يكون كذلك يلزمه ما ذكرت يا نجلاء...كون ميت وأفق نظر كفيف..الحب ضربة قدرية نعم..الحب حالة ارتطام قلبين في تأشيرة مرور لكنها ليست خاطئة دائماً...
يلزمني فرق زمن وعصرٌ من ذيول شقاء .. نسيت القول بأن الحواس في إجازة في النصف الأخر من قارة العقل أما أستاذي الوجدان فهو في صندوق خيبته يلملم أصداءه العالقة من سقوف الوهم..
على كل الأحوال بقي ملك الصمت ..يتأمل الحسرة ويأتي بصديقه الحبر ويكتب من أجل الحب لفتة ..
كم هو موجع الوهم..يقتل فينا اليقين بكل الأشياء الجميلة...ويٌنبت صبار الخيبة في أرجاء الروح فلا نعود نحلم أو نرسم على الغيمات أمنياتنا الوردية...هو الحبر القاتم وحده القادر على حمل الخيبات وانهيار التوقعات..
كم عشقتك ..أتذكر عندما اتكأ عمي العُمر على ساعد الورد الفتي وشرب نخب اللهفة من عين القمر ..كم بقيت يا حب تُفتي الممنوع لتحلَّ لك حكايا الفصول ..ولتكون طرزان الساعة أرجعت عقرب الوقت وأطفأت قنديل القمر ...
تَبطل كل الفتاوى عندما يحط الحب رحاله في القلب..وتوقف عقارب الوقت العمر عند فصل الربيع ليظل قنديل القمر مضاءً..
هل تعلم بأننا متوازيان أنا أتسع وأنت تكبر
وفي النهاية هي حكاية بحر ..والشوق إليك مركب لا يعرف الرسو على شاطئ... مهمته الالتصاق بحضن الرأفة وما زلتَ للآن تقسو وتكتم عن القلب ألوان الورد فقط لترفع راية البراءة أمام قلبي المذبوح أسىً..
ثمة علاقة طردية هنا..يكبر الحب ويتسع القلب..لكن يبقى الحب متحفظاً لا يهطل بحجم حاجة القلب لمطر ينبت زنابق الدهشة..
هل سأرث بعد الحب سفينة مملوءة بجمان المخاطرة أم أنها مخروقة كعهد الملح في خرق أغشية الحياة ...وماذا بعد الوقوف على هاوية الشرفة وانتظار الوفاء على أرجلٍ من وهمٍ يقفُز وماذا بعد طويُ الشتاء تحت إبط الرحيل ورشّ عطر الاقحوان على وجيب الأفق ..؟!!
هل أنت من رمى فلَّ المساء على حجاب التمرد ..وضرب وتر الحياة بضوء هامته لم لا تفعل أسرارك وتبوحها كلاماً منثوراً وتريح انكسار النبض كلما التقيتك يا أنت...
محاكاة مذهلة للحب..كم هو قاتل الغموض عندما يبحث القلب عن متنفس..وكم هو متعب الانتظار
أأنت الحب ..أأنت متأكد بأنك على خصر إصبع ترقص وتحيك من غزل الشمس رواية ..
أأنت الشهامة المحفورة على جبين الوفاء ومن عرق الوعد تغسل حلم ..تتوفاه إن شاءت ظروفك أو تعدمه في ساحة اللغو والنكران..
وعلى من تترك أثقال وعودك المزيفة ..الملغومة بأشواك الغيظ..
هل تتركها لعينٍ تجدل من الليل غابة تساؤلات أم تتركها لقلبٍ يطحن فيه عراكات فصول .
قل يا فتى العشرين .. يا كهل الخمسين ..يا جنين المائة صبرٍ..
حتى رأيتك طفلاً ومن بين أحضاني تفرُّ ,,
أهكذا أنت يا حب ..
ماذا أقول ليديّ حين طهت لك وليمة الشوق وفرشت على سطحها العفراء لتزرعك عليها
أعذرني أيها الحب سأرجع بخطواتي للخلف دون أن أدير لك ظهري
عندما دخلت محرابك كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة ...
مواجهة حارقة مع الحب..وعد بالفرح مازال معلقاً على أستار قلب يتطلع بشوق لبدء الرحلة..وأيام تمضي ..وعمر يٌسرق..
بطلة النص ستعود للخلف دون أن تدير ظهرها لإن الأمل مازال قائماً في أن يتقدم الحب خطوة ويعمر القلب بنبض مجنون قادر على أن يجفف الدمع ويجعلها تتوضأ بياسمين المشاعر..
النجلاء الجميلة..
نص باذخ واجهت فيه الحب بشجاعة..عاتبته..لمته..
فكرة جميلة أن نحاور الحب...لغتك ثرية وأسلوبك جميل..
دام لك البهاء نجلاء وغمر قلبك بالحب الجميل الذي يثمر زنابق من فرح وبهجة..
راق لي النص كثيراً..
مودة لا تبور ،
سلوى
الوليد دويكات
11-21-2014, 11:11 PM
نجلاء ..
قدرة واضحة في التعبير والرسم بالكلمات
أسلوبك جميل ورائع يشد القاريء ..
ليتك ِ تفكرين في كتابة الرواية ..فأنت تملكين أدواتها
عنوان النص رائع ..وكنت بارعة في الإستهلال والخاتمة
وجاء المتن ُ متناسقا دون أن نلمح فجوة ..فالنص متين ٌ مترابط
رائعة أنت حد الدهشة
الوليد
سميرة مراد
11-29-2014, 01:23 AM
أمام حروفك .. تهجر الحروف السطور ..
تتوارى خجلاً من نور الحق في كلماتك ..
اسمحي لي أن أمر على صفحتك بصمت ..
حتى لا تثير حروفي الضوضاء هنا .
سأبقى على ناصية منبع مدادك ..
أترقب تدفق الحرف
طيبتِ بود ولك جل التقدير ..
نجلاء وسوف
11-30-2014, 10:01 AM
محمد ابراهيم
-----
أثريت المكان نوراً ووهجاً
شكراً لك مع مودتي واحترامي
نجلاء وسوف
11-30-2014, 10:03 AM
ديزيريه القديرة
====
أضأت النص بقدومك فيا أهلاً بك
مودتي وتحيتي والشكر لك
نجلاء وسوف
11-30-2014, 10:09 AM
ليلى آل حسين
=====
ابتسم الربيع حين أنت فله
فشكراً كبيرة لحضورك هنا
مودتي وتحيتي
يحيى مراد
11-30-2014, 11:13 AM
ها أنا بين سكرت الموت
لاحتضار الحب
غرغرة الروح تلك اللحظة
فهلا مددت يدك لي ,,
أم ستتركني أحيا
صراعي المعتداد
لن أياس ,, لأني
ما تعلمت اليأس أبداً
ولأن قلبي ينطق بحنين لك
زفرات حارة
تخرج من سجين القلب
أتمنى لقلبك السعادة
مودتي لك
وتقديري
نجلاء وسوف
12-06-2014, 02:14 PM
القدير العربي ناظم ...
ممتنة من جميل حضورك وكل الشكر والاحترام لك
تحياتي
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir