زهرة !!!! حنون

[صلاح الدين سلطان]

زهرةحنون (http://ahlaliraq.net/vb/showthread.php?t=35248) !!!!!!!


بنت في مقتبل عمرها ، نشيطة ، مؤدبة ، مكافحة ومؤمنة. اقتحمت الكتابه بكل شجاعة ونشاط وثبور. لا تيأس ولا تتعب ولا تتهاون.
عرفتها كما عرفها غيري : بأخلاقها ، و ايمانها ، وطيبها.
زهرة حنون (http://ahlaliraq.net/vb/showthread.php?t=35248)هي واحدة من بنات العراق اللواتي يتلقين الامرين من نظام لا يرحم ، وحتى لا يفهم حق المواطن ، الا عن طريق القوة ويا اسفي.
قبل اسبوع وجهت لي دعوة من منتدى معروف وقبلتها بترحاب لمعرفتي بهم. شكت زهرة حنون الشابة الناشئة ، من حصار ، ظالم ، لا يريد ان يعترف بحق المواطن ، لان الطائفية قد اعمت عيناه ، وقالت : نحن محاصرون ومصيرنا مجهول.
سمعت الخبر من بنت في عتبة شبابها لا تعرف اسوة بالغير ما سيكون مصيرها. بقي قولها يرن في اذني الما وانا في الغربة لا حول لي ولا قوة. كتمت المي وودعتهم كئيبا حائرا بماسي شعبي الذي يلاقي الامرين من الحكم الطائفي الجائر.!!!!!
تألمت جدا في داخلي وأنا اتصور حالتهم ، وحال الملايين من ابناء شعبي ، والذي يعيش تحت غطاء البؤس ، والقسوة ، والضنك ، والخوف ، والأسى !!!!!!!
تصنعت الابتسامة الما ، وسقطت من عيني دمعة ، تحمل ماسي شعبي ، الذي ابى الذل والهوان ، شعبي المنكوب وا اسفي.
سقطت دمعة ، تحوي على الف معنى ومعنى ، وأنا وسط نار الغربة من سنين.
دخلت البارحة ، المنتدى بدعوة ، ولفترة قصيرة ، ولا وجود لأخت ، كانت قبل ايام تضحك معنا ببراءة ، ونقاوة النفس العراقية الاصيلة.
واليوم بحثت عن زهورة العراق البريئة ، و اذا بصدى يأتيني من بعيد قائلا : (( بالأمس كانوا هنا واليوم قد رحلوا ))
رن في مسمعي صوت من خلال دخان القنابل ، وأزيز الرصاص. صوت بنت على عتبة شبابها تقول : انقذنا يا رب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اه ما اقسى ان تحس بالام الاخرين ، و انت بعيد لا تتمكن ان تقدم العون للمظلوم !!!!
الهبوا الحقد الديني ، والحقد الطائفي ، ليبيدوا ما تبقى من ابناء شعبي.
يريدونا ان نتمزق ، فأثاروا الحقد الديني اولا ، ثم الحقد الطائفي وا اسفاه.
العراق ليس ملك الشيعة ، ولا ملك السنه ، العراق ليس ملك المسلمين ولا ملك المسيحيين ولا ملك الصابئة ولا ملك اليزيدية. العراق ملك الجميع بمختلف عقائدهم وأديانهم وقومياتهم.
قسمتمونا اسهما ومضيتموا ... هذا يغربلنا وذلك ينخل
اختفت اخت ، كانت تبتسم فرحة بلقيا اخوتها ، وأخواتها !!!! واليوم اختفت الابتسامة ، وسط ازيز الرصاص ، ودخان الحرائق ، لينعم سيد على اشلاء شعبه ، وبدون خجل.
تحية لك يا زهورة تحية ، وقلوب الملايين من ابناء شعبنا معكم ، ومع كل مظلوم في ارجاء الوطن الجريح.
أخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[قيس النزال]

ليست هناك طائفية أخي الغالي..انها عند المعممين والسياسيين الذين استثمروها ليملأوا كروشهم النتنه..هذا معمم يراس حزبا اسلاميا استولى على عقارات الكراده والجادريه والنجف وذاك كان يبيع السبح على أرصفة السيده زينب صار موكبه عشرات السيارات ترافقه المدرعات وتحميه الطائرات من فوقه وأبنه سرق خزائن العراق..وغيره وغيره والشعب جائع فقير يسكن بيوت الطين والصفيح...
لزهرة العراق أمل بأنبلاج الصباح ويعيش الجميع بلا حقد ولا كراهيه..أخوة متحابين..لزهرة العراق مني ومن كل عراقي زهره ولك ياغالي وردة كاردينيا من حديقة بيتي أو عثك تمر برحي من نخلتي أو كلاهما..

[صلاح الدين سلطان]

قيس المعزة
ليست هناك طائفية أخي الغالي..انها عند المعممين والسياسيين الذين استثمروها ليملأوا كروشهم النتنه..هذا معمم يراس حزبا اسلاميا استولى على عقارات الكراده والجادريه والنجف وذاك كان يبيع السبح على أرصفة السيده زينب صار موكبه عشرات السيارات ترافقه المدرعات وتحميه الطائرات من فوقه وأبنه سرق خزائن العراق..وغيره وغيره والشعب جائع فقير يسكن بيوت الطين والصفيح...
لزهرة العراق أمل بأنبلاج الصباح ويعيش الجميع بلا حقد ولا كراهيه..أخوة متحابين..لزهرة العراق مني ومن كل عراقي زهره ولك ياغالي وردة كاردينيا من حديقة بيتي أو عثك تمر برحي من نخلتي أو كلاهما..
...........................................
ونعم الهدية ، يا صاحب الجود والكرم. كثر الله خيرك يا قيس المعزة. الاصالة تبقى كجوهرة لألاءة فيك ويبقى ابن البط عوام.
نعم هناك من يحرك النعرات الطائفية والدينية ، لانها السلاح الناجح لتحطيم الشعب والقضاء على حضارته. ولكن الدنيا لا تخلو من شرفاء ، اوفياء لوطنهم والحمد لله ، والظلم لا يدوم لان عدالة الخالق العظيم ستكنسه مهما كانت القوة التي تسانده.
علمني التاريخ ان جبروت الانسان ليس بقادر ان يوقف تطوره ، مهما كانت القوة التي يستند عليها.
الشيء الذي يؤلمني بحق أن قوى كانت محلاة باخلاق وطيب ، انجرفت بهذا التيار طمعا بمصالها ، وهذا حقا يؤلمني.
كلي ثقة يا اخي الكريم ، أن القوى الخيرة ستكنس هذة القاذورات التي ابتلي العراق بها ، والله لا ينسى عباده.
تحياتي الاخوية الحارة يا ابن العراق الابي ، والى لقاء قريب يا اخي وصديقي قيس المعزة ، ابن العراق الشهم.
( اشو ابو صالح ماكو والله اشتقت اليه )
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[قيس النزال]

هذا أبو صالح مثل البطه...يغط بالمي ويطلع من مكان لاتتوقعه...
أتمنى أن يكون غيابه بسبب عروس جديده...قلبه أخضر...مثلي...هههههه

[صلاح الدين سلطان]

قيس المعزة
هذا أبو صالح مثل البطه...يغط بالمي ويطلع من مكان لاتتوقعه...
أتمنى أن يكون غيابه بسبب عروس جديده...قلبه أخضر...مثلي...هههههه
.................................................
ههههههههههههههههههههههههههه
صدفت يغطس واذا به يخرج بحيوية اكثر.ان شاء الله غيابه لا يطول والا اضطر واجعله يفاجأ برسالتي. كل من نشتاقه يهرب. تذكرت اغنية احبها لعبد الوهاب:
بفكر بللي ناسيني وبنسا الا فاكرني ، وبهرب من لي شاريني ودور علي بايعني ههههههههههههههههههههههه اغنية فيها عمق احبها جدا.
ان شاء الله يرجع بسلامة ان كان مسافرا وان كان مشغولا ندعو من الله ان يسهل اموره.
دير بالك من عواطفنا خشية ان تقول: صلاح وقيس حولوا المنتدى الى مقهى هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه راح اخليها كلها ابراسك وكول قيس المعزة هو السبب هههههههههههههههههههههههههههه
تحياتي الاخوية الحار يا اخي العزيز قيس المعزة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[قصي المحمود]

العزيز صلاح..تحياتي وتقديري ومودتي ايها الطيب الأصيل
كثيرا ما أناى بنفسي عن مثل هذه المواضيع وخاصة الطائفية
منها..لسبب بسيط كلنا نكتب بأفلاطونية وبأحلام وردية
والحقيقة المرّة..أن جنود الطائفية عراقيون..والأدهى والأمر
هم من يتسيدوا الشارع الآن..
قد يكون كلامي فيه نوع من السوداوية..ولكنها الحقيقة المرّة
جيل التسعينيات هم الآن عماد المجتمع..منهم الشرطي ومنهم
الجندي ومنهم رجل المرور ومنهم الموظف والطبيب وطالب جامعي
ومن الأمي وهم الغالبة...هذا الجيل ولد في حصار ظالم لم يكن على
نظام بل على شعب...وفتح عينيه على (اللنكات)وحسرة على بيضة
ومن ثم فتح عينيه على أحتلال وحرب..وطائفية تكفر كل منهما الأخر..
هذا الجيل هو الذي يمسك الأرض..
عام 94..عندما سقطت صواريخ كلنتون على العراق..كنت مع مجموعة من
الأصدقاء وطبعا كان حديثنا ما يدور حولنا..كان الجميع يقولون ان غزو العراق
بدأ..وكنت أخالفهم الرأي..وحجتي ما يلي..
قلت لهم..غزو العراق سيكون عام 2005...والسبب..
معدل عمر العراقي 60 الى 70 سنة...منذ عام الحصار عام 90 وحتى عام 2005
سيكون 15 سنة..كافية لأنقراض او ترهل الجيل الوطني المتربي على العلم وحب
الوطن..ويكفي لجيل ان ينشأ على البالات والأمية..وكل الأمم تعتمد في مسك الأرض
والتعبوية الوطنية لأعمارمن 20..الى 30..ولذا...حتى يكون هذا الجيل قد وصل للعمر الناضج
سناً سيأتي الغزو...
حينها..هزء البعض..ولكن الذي حدث هو هذا..
زهرة وغيرها ضحية عقلية طائفية مريضة بعقدة الدونية الشخصية وتلك اخطر
أنواع الطائفية...
المشكلة أخ صلاح..أن الطائفيين..بفعلهم ..لم يدعوا للوطنين خيار...
فالمداهنة والباطنية والمصلحة الشخصية والأنتماء الفرعي الممتد لأنتماء
خارجي..والأحتماء بغير خيمة الوطن..والنسب ..والعائلة..هو اليوم السائد
وأفلاطونياً من قال غير هذا...
ليس كل ما يحدث وليس كل ما يشعر به العراقي..يتناوله الأعلام..فالأعلام له
أجنداته..وكثير من العراقيين..لا يقولون حقيقة شعورهم..لأسباب عديدة منها ..
ذّكرها..سيعمق الجرح...
كل مدن الجوار في تنمية وأزدهار..وينعمون بلأمن والأمان..ونحن أناشيدنا
يحى الجوار..نموت من أجل الجوار..!!!!بأس شعبا بهذه ال(القشمرة)
لزهرة..ولطيبة..ولأحمد..ولكل شهداء العراق ..ولكل المغيبين في ظلامية
هذه العقلية المتحجرة..التحية والسلام..وهذا اقله من الكلام

[بسمة عبدالله]

تحية للشابة زهرة ، وسط الحصار الخانق ، و أزيز الرصاص

المدوي فوق رؤوس الشعب المسكين ، و من بين أنياب المصير

المجهول الذي يفتك بهم على أيدي فئة الخونة ، و ناعقي

الطائفية الماسخة التي ما كنا نسمع عنها قبل سنوات .

ندعو الله تعالى أن يزيل هذه الغمة عن أهلنا في العراق .

بوركت أخي الفاضل صلاح الدين ، و شكراً لطرحك الهادف

احترامي و تحياتي

[صلاح الدين سلطان]

قصي المحمود
العزيز صلاح..تحياتي وتقديري ومودتي ايها الطيب الأصيل
كثيرا ما أناى بنفسي عن مثل هذه المواضيع وخاصة الطائفية
منها..لسبب بسيط كلنا نكتب بأفلاطونية وبأحلام وردية
والحقيقة المرّة..أن جنود الطائفية عراقيون..والأدهى والأمر
هم من يتسيدوا الشارع الآن..
قد يكون كلامي فيه نوع من السوداوية..ولكنها الحقيقة المرّة
جيل التسعينيات هم الآن عماد المجتمع..منهم الشرطي ومنهم
الجندي ومنهم رجل المرور ومنهم الموظف والطبيب وطالب جامعي
ومن الأمي وهم الغالبة...هذا الجيل ولد في حصار ظالم لم يكن على
نظام بل على شعب...وفتح عينيه على (اللنكات)وحسرة على بيضة
ومن ثم فتح عينيه على أحتلال وحرب..وطائفية تكفر كل منهما الأخر..
هذا الجيل هو الذي يمسك الأرض..
عام 94..عندما سقطت صواريخ كلنتون على العراق..كنت مع مجموعة من
الأصدقاء وطبعا كان حديثنا ما يدور حولنا..كان الجميع يقولون ان غزو العراق
بدأ..وكنت أخالفهم الرأي..وحجتي ما يلي..
قلت لهم..غزو العراق سيكون عام 2005...والسبب..
معدل عمر العراقي 60 الى 70 سنة...منذ عام الحصار عام 90 وحتى عام 2005
سيكون 15 سنة..كافية لأنقراض او ترهل الجيل الوطني المتربي على العلم وحب
الوطن..ويكفي لجيل ان ينشأ على البالات والأمية..وكل الأمم تعتمد في مسك الأرض
والتعبوية الوطنية لأعمارمن 20..الى 30..ولذا...حتى يكون هذا الجيل قد وصل للعمر الناضج
سناً سيأتي الغزو...
حينها..هزء البعض..ولكن الذي حدث هو هذا..
زهرة وغيرها ضحية عقلية طائفية مريضة بعقدة الدونية الشخصية وتلك اخطر
أنواع الطائفية...
المشكلة أخ صلاح..أن الطائفيين..بفعلهم ..لم يدعوا للوطنين خيار...
فالمداهنة والباطنية والمصلحة الشخصية والأنتماء الفرعي الممتد لأنتماء
خارجي..والأحتماء بغير خيمة الوطن..والنسب ..والعائلة..هو اليوم السائد
وأفلاطونياً من قال غير هذا...
ليس كل ما يحدث وليس كل ما يشعر به العراقي..يتناوله الأعلام..فالأعلام له
أجنداته..وكثير من العراقيين..لا يقولون حقيقة شعورهم..لأسباب عديدة منها ..
ذّكرها..سيعمق الجرح...
كل مدن الجوار في تنمية وأزدهار..وينعمون بلأمن والأمان..ونحن أناشيدنا
يحى الجوار..نموت من أجل الجوار..!!!!بأس شعبا بهذه ال(القشمرة)
لزهرة..ولطيبة..ولأحمد..ولكل شهداء العراق ..ولكل المغيبين في ظلامية
هذه العقلية المتحجرة..التحية والسلام..وهذا اقله من الكلام
...........................................
لو كانت بيدي صلاحيات ، لحذفت موضوع (( زهرة حنون )) ووضعت بدله تعليق اخي وصديقي ، واستاذي في المعرفة ، قصي المحمود ، لكونه دسم بواقعيته ، وغني بعامل التجربة.واهم من جميع نواحيه ، من موضوعي (( زهرة حنون )).
كم اتمنى أن يطلع عليه اكبر عدد من قراء المنتدى.
ما تفضل به استاذي بالمعرفة ، واخي قصي المحمود ، من واقع عاشه ، وعكسه بشكل صادق ، ونزيه ، يستحق الدراسة ، ويستحق التتبع.
لولا كسلي ، لحللت ما تفضل به اخي الفاضل قصي المحمود ، لما فيه من حقائق ، تحتاج الى شرح ، ليدرك القارئ الكريم ، الحقائق المخفية وراء الاسطر ، والتي تهدي بالاخص ، الباحث الاجتماعي الى امور ، يعجز قلمي ان يخترق دهاليزها ، بدون التعليق الذي تفضل به استاذي قصي الطيب.
شكرا يا قصي العلم ، والمعرفة ، ولو ان الشكر قليل بحقك ، يا ابن العروبة الابي.
تقبل سلامي الذي بنيت هيكله ، من واقع ما تفضلت به ، ودمت عقلا بناء ، وقلما لا يرحم ظالما.
يا ابن امة ، كانت خير امة اخرجت للناس.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[رياض محمد سليم حلايقه]

الأخ صلاح ولكل من مر من هنا
هذا واقع اليم ومؤلم حدث واستشرى بين أبناء الوطن
نأمل ونتأمل وندعو لله سبحانه أن يغير الحال ويعود العراق أمنا مطمئنا بسلام وعز وقد دحر الغازي الأجنبي
وخنس كل ظالم حاقد من الداخل ليعلو الحق وأهل الحق.
دمتم بخير

[صلاح الدين سلطان]

بسمة العز
تحية للشابة زهرة ، وسط الحصار الخانق ، و أزيز الرصاص

المدوي فوق رؤوس الشعب المسكين ، و من بين أنياب المصير

المجهول الذي يفتك بهم على أيدي فئة الخونة ، و ناعقي

الطائفية الماسخة التي ما كنا نسمع عنها قبل سنوات .

ندعو الله تعالى أن يزيل هذه الغمة عن أهلنا في العراق .

بوركت أخي الفاضل صلاح الدين ، و شكراً لطرحك الهادف

احترامي و تحياتي
ندعو الله تعالى أن يزيل هذه الغمة عن أهلنا في العراق .
بوركت أخي الفاضل صلاح الدين ، و شكراً لطرحك الهادف
احترامي و تحياتي
.........................................
(( تحية للشابة زهرة ، وسط الحصار الخانق ، و أزيز الرصاص
المدوي فوق رؤوس الشعب المسكين ، و من بين أنياب المصير
المجهول الذي يفتك بهم على أيدي فئة الخونة ، و ناعقي
الطائفية الماسخة التي ما كنا نسمع عنها قبل سنوات . ندعو الله تعالى أن يزيل هذه الغمة عن أهلنا في العراق .
بوركت أخي الفاضل صلاح الدين ، و شكراً لطرحك الهادف
احترامي و تحياتي ))
يا بسمة العز اغرقتيني اسوة باخوتي ، واخواتي في المنتدى ، بتعليقاتك المنبثقة من واقع نعيشه بمشاعرنا ، ونلمسه باحاسيسنا. انه واقع مخزي ومخجل ، لكننا لا نستطيع أن نتجاهله. طبعا هذا شيء مؤسف جدا ، ولكن سينتهي اسوة بغيره من المساوئ بعون الله.
قتلوا ، وذبحوا بشرا ، ويتموا اطفالا ، ومزقوا صدور امهات ، والطفل يرضع من ثديها !!!
هتكوا اعراضا ، عذبوا ابطالا ، وقتلوهم في السجون. اساليب بربرية لا يمكن ان يتصورها انسان ، تحتاج لمجلدات.
ما سمعناه ونسمعه الان هو نقطة في بحر !!!!! يوم يا ظالمولكن لك .
اهلا بك يا بسمة العز ولك 428 كيلو سلامات ، بامكانك ان توزعيها لمن ترغبي ههههه
دمت بصحة ، ومعزة ، يا بسمتنا العزيزة ، وسلاماتي للجميع.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[الدكتور اسعد النجار]

دخول العراق خططت له الصهيونية من علم 1973 بعد البطولات التي قدمها الجيش والشعب في حرب تشرين

فكان مشروع كسنجر السيء الصيت وبعد ثلاثين عاما دخلوا مع حثالات البشر الذين ارتموا بأحضان الأسياد وأكلوا فضلات موائدهم

فدقوا أسفين التفرقة وعزفوا على أوتار عرقية أو طائفية لاشغال الشعب بالفتن والمعارك ليبقوا هم الجهلة على دست السلطة

يسرقون ويخربون فنحن لم نعرف هذه التسميات التي تفرقنا وتمزق وحدتنا بل نعرفه حقيقة واقعة لاتؤثر في اخوتنا

تحياتي اخي الكريم

[صلاح الدين سلطان]

رياض محمد سليم حلايقه
الأخ صلاح ولكل من مر من هنا
هذا واقع اليم ومؤلم حدث واستشرى بين أبناء الوطن
نأمل ونتأمل وندعو لله سبحانه أن يغير الحال ويعود العراق أمنا مطمئنا بسلام وعز وقد دحر الغازي الأجنبي
وخنس كل ظالم حاقد من الداخل ليعلو الحق وأهل الحق.
دمتم بخير
................................
رياض يا اخي الكريم يا رياض الاخوة.
كم كنت اتمنى ان تكون زيارتي لك اولا ، ولكنك دوما من اصحاب الفضل يا رياضنا العزيز.
ثق بالله اشتقت ان ازورك ولكن انت فاجأتني يا ابن الحلال.
اهلا اهلا اهلا بك يا رياض العز. لقد غرست نبتة الفرح في حقلي البسيط يا رياضنا النبيل.
(( هذا واقع اليم ومؤلم حدث واستشرى بين أبناء الوطن ))
صدقت يا اخي واصبحنا امام شرين ، داخلي وخارجي ويا للاسف ولكنهم سيندحرون ومستقبلهم لا يبشر بخير بعون الله.
تقبل تحياتي الاخوية يا رياض العز ورمضان مبارك لك وللعائلة الكريمة ودمتم جميعا بعز وصحة وخير.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[صلاح الدين سلطان]

الدكتور اسعد النجار
دخول العراق خططت له الصهيونية من علم 1973 بعد البطولات التي قدمها الجيش والشعب في حرب تشرين

فكان مشروع كسنجر السيء الصيت وبعد ثلاثين عاما دخلوا مع حثالات البشر الذين ارتموا بأحضان الأسياد وأكلوا فضلات موائدهم

فدقوا أسفين التفرقة وعزفوا على أوتار عرقية أو طائفية لاشغال الشعب بالفتن والمعارك ليبقوا هم الجهلة على دست السلطة

يسرقون ويخربون فنحن لم نعرف هذه التسميات التي تفرقنا وتمزق وحدتنا بل نعرفه حقيقة واقعة لاتؤثر في اخوتنا

تحياتي اخي الكريم

....................................
دخول العراق خططت له الصهيونية من علم 1973 بعد البطولات التي قدمها الجيش والشعب في حرب تشرين
بارك الله فيك يا استاذي بحق ، يا دكتور العلم والمعرفة والنبل بكل جدارة ، والله بكل جدارة ، يا عراقي يا اصيل ، يا اخي ونعم الاخ اسعد النجار المحترم.
................................
فكان مشروع كسنجر السيء الصيت وبعد ثلاثين عاما دخلوا مع حثالات البشر الذين ارتموا بأحضان الأسياد وأكلوا فضلات موائدهم.
نعم اايدك في كل كلمة قلتها لانها تسلط الضوء على الاسباب الحقيقية للنكبة كما تفضلت ، والاحداث تؤيد صدق قولك بنصه الكامل.
فدقوا أسفين التفرقة وعزفوا على أوتار عرقية أو طائفية لاشغال الشعب بالفتن والمعارك ليبقوا هم الجهلة على دست السلطة.
وهذا ما حدث وبامكاني ان ادعم ما تفضلت به بادلة واقعية لا تعرف المغالطة يا استاذي الكريم.
يسرقون ويخربون فنحن لم نعرف هذه التسميات التي تفرقنا وتمزق وحدتنا بل نعرفه حقيقة واقعة لاتؤثر في اخوتنا.
ذكرتني يا استاذي بجدارة بحدث شبيه جدا لما تفضلت به. كنت طالبا جامعيا مستجدا في السنة الاولى ، تعرفت على وزير البحث العلمي الدكتور احمد مصطفى في مصر العروبة بعهد جمال عبدالناصر رحمة الله عليه. وتبعتها لقاءات وحدثني بامور كثيرة عاشها بنفسه وان شاء الله ساذكرها في سلسلة مذكراتي. ما تفضلت به واقع يشهد له التاريخ.
دمت مصباحا ساطعا لامتنا مع تحيات ملؤها التقدير والاحترام.
تلميذكم واخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان