أروع ماقيل بحق كريم..

[قيس النزال]

قال شاعر يمدح رجلا كريما...

فما الفرات اذا جاشت غواربه....ترمي أواذيه العبرين بالزبد
يمده كل واد مترع لجب.....فيه حطام من الينبوت والخضد
يضل من خوفه الملاح معتصما...بالخيزرانة بعد الأين والنجد

يوما بأكرم منك نافلة.....ولا يحول عطاء اليوم دون غد

الكرم والشجاعة توأمان لايفترقان وأكبر مثال على ذلك سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه..

[شاكر السلمان]

صدقت يغالي هما توأمان
وضدهما البخل والجبن

[قصي المحمود]

الكرم هو من الفروسية والشجاعة وكلاهما يتبادلن الأدوار
أما الجبن..ينتج البخل والخسة والغدر..
وما اكثر الجبن اليوم وشح الكرم!
تحياتي اخي قيس

[صلاح الدين سلطان]

يا قيس المعزة
ليش ابو صالح وقصي الطيب خلونه انكول شي !!!
تطرقا لكل شيء جيد ، وسدو كل الابواب كدامي !!! كلي بعد شكول يا ابن الحلال !!!!!!!
ليس امامي الا ان اقول امطابج مثل بعض نواب ايام زمان هههههههههههه
تحية مشبعة بالاخوة يا ابن العرب.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

[الدكتور اسعد النجار]

أحسنتم أخي الكريم

[قيس النزال]

أبا صالح الغالي...انها هبة من رب كريم فالأنسان لايصنع أخلاقه...

تحيتي

[قيس النزال]

أخي قصي المحمود
هي قوة الأراده وسيطرة العقل على النفس..

تحيتي

[قيس النزال]

ياغالي ياصلاح الدين سلطان...
النفس تدعو الى البخل والهرب من مواقع الرجوله..لكن الرجل كالخيال يلجم فرسه ويجبرها على فعل ماتكره...
اللهم اني أعوذ بك من الجبن والبخل ...

محبتي

[قيس النزال]

شكرا لك أخي الدكتور أسعد النجار..شكرا لمرور لايخلو من عطر

[بسمة عبدالله]

اللهم إنا نعوذ بك من الجبن والبخل ،،
هما صفتان مكروهتان في الرجل بشكل عام ، وفي العربي بشكل خاص
على التضاد من الشجاعة والكرم المحمودتان من كل الأقوام
ثم ثق تماماً اخي الطيب ابن الفلوجة أن النساء تحب من اجتمعت فيهم
هاتان الصفتان لأنهما مدخل لصفات أخرى في الرجال ، وتندب حظها من
كان زوجها بخيلاً وجباناً .

حياك الله أخي مع التقدير والاحترام

[قيس النزال]

ياأختي بسمه...
ان كان البخيل لايدخل الجنه فكيف له أن يدخل قلب النساء...؟؟
ان من الرجال من يملأ قلبه الفرح يوم يقيم وليمه...ويرقص قلبه ليوم القتال..
حياك الله ياأخت خير الرجال

[ناظم الصرخي]

الأخ الغالي أ.قيس النزال

يتفق جميع علماء التاريخ على أنه لم يكن في دولة بني أمية أكرم من بني المهلـّب بن أبي صفرة، كما لم يكن في دولة بني العباس أكرم من البرامكة. ‏ ‏ ويُروَى عن يزيد بن المهلب أمير البصرة أنه طلب أثناء حجه حلاقـًا. فجيء له بحلاق أمه مملوكة لأحد الأعيان .. وحين حلق رأسه أمر له يزيد بألف درهم. فتحيـّر الحلاق ودُهش، وقال: ‏ ‏ هذا الألف أمضي أشتري به أمي من مالكها. ‏ ‏ فقال يزيد: أعطوه ألفـًا آخر. ‏ ‏ فقال: امرأتي طالق إن حلقتُ رأس أحد بعدك! ‏ ‏ فقال يزيد: أعطوه ألفين آخرين.
‏ ‏ وذكر الحافظ ابن عساكر أن يزيد بن المهلب لما هرب من الحجاج، مرّ في طريقه بالشام على بيوت وخيام . فقال يزيد لغلامه: ‏ ‏ اطلب لنا من هؤلاء لبنا. ‏ ‏ فأتاه بلبنٍ فشربه، ثم قال: أعطهم ألف درهم. ‏ ‏ فقال الغلام: إن هؤلاء لا يعرفونك. ‏ ‏ قال: لكني أنا أعرف نفسي. أعطهم ألف درهم. ‏ ‏ فأعطاهم.
هكذا كان العربي ، خصاله الكرم والشجاعة والصدق وكل الخصال التي ترفع من شأن شخصيته.......سبحان مبدل الأحوال على ما نحن عليه الآن من حال..
أحسنت الإختيار أديبنا الراقي
تحياتي العطرة