العصر الجنائزي الأخير ؟!

[محمد الصالح الجزائري]

ما بين فَقْدٍ وحزن ينقضــــــــــــــي العمُرُ .... فاهنأ طويلا بحـــــــــــــــــــــــــــــــــزني أيـها القَدرُ
في كلّ يوم أمنّي النفـــــــــــــــــــس أنّ لنا ..... في كـــــــــــــــــلّ أرضٍ غدا بالحبّ ينتصرُ
تأتي الهمـــــــــــــــــــــــــــــــوم بأوجاعٍ محمّلةً ..... ماتَ الأحبّةُ تحـتَ القصف أو نُحِرُوا
الكونُ جُنّ أمِ الإنـــــــسانُ من حجر؟...ماتَ الضــــــمير.. تساوى الوحشُ والبشرُ
بلابل الدّوح في ليل تغـــــــــــــــــــــــــادرنا .... لا الروضُ ودّعــــــها لا الزّهرُ لا النّـــــــــهَر
والروح واجمة شُلّتْ مشـــــــــــــــاعرها .....ما عاد يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطربها طير ولا وترُ
حتى المواويل ما عدنا نـــــــــــــــردّدها..... بحّتْ حناجرنا والنّـــــــــــــــــــــــــــــــــايُ يُحتَضرُ
والصّبحُ في بلدي ضاعت ملامحه ....لا الشمسُ تعرفه، لا النّـــــــــجمُ لا القمرُ
فالموتُ ينحِتُ من أجسادنا تُحَفاً......تُغري جبابرةً في أرضــــــــــــــــــــــــــنا انتشروا
كلّ المقابر ضــــــــــــــاقت من توافدنا.....عــــــــــــــــــــصرُ الـــــــــــجنائز هذا مُنتنٌ قذِرُ !
أكذوبةٌ وطنٌ قد كنتُ أســــــــــــــــــكنهُ.....أكذوبةٌ فَرَجٌ قد عــــــــــــــــــــــــــــــشتُ أنتظرُ
أدعوك ربي فما في الكون من سند.... أنــــــــــــــــــــتَ الرّجاء متى الأحقادُ تندثرُ؟

[الدكتور اسعد النجار]

رائية حملت الشهد طعما والزهور عطرا


لغة عالية وفصاحة رائعة

بوح حلا على مرارته

[محمد الصالح الجزائري]

رائية حملت الشهد طعما والزهور عطرا


لغة عالية وفصاحة رائعة

بوح حلا على مرارته
دكتورنا الفاضل أخي الأستاذ أسعد..من عذب معينكم نغترف ونعيد الصياغة والتشكيل..شكرا لك ..محيتي والياسمين..

[بلال الجميلي]

حتى المواويل ما عدنا نـــــــــــــــردّدها..... بحّتْ حناجرنا والنّـــــــــــــــــــــــــــــــــايُ يُحتَضرُ
والصّبحُ في بلدي ضاعت ملامحه ....لا الشمسُ تعرفه، لا النّـــــــــجمُ لا القمرُ
فالموتُ ينحِتُ من أجسادنا تُحَفاً......تُغري جبابرةً في أرضــــــــــــــــــــــــــنا انتشروا

لله در الحروف

أستاذ محمد

دمت ببهاء الشعر

[محمد الصالح الجزائري]

حتى المواويل ما عدنا نـــــــــــــــردّدها..... بحّتْ حناجرنا والنّـــــــــــــــــــــــــــــــــايُ يُحتَضرُ
والصّبحُ في بلدي ضاعت ملامحه ....لا الشمسُ تعرفه، لا النّـــــــــجمُ لا القمرُ
فالموتُ ينحِتُ من أجسادنا تُحَفاً......تُغري جبابرةً في أرضــــــــــــــــــــــــــنا انتشروا

لله در الحروف

أستاذ محمد

دمت ببهاء الشعر
أستاذنا الفاضل بلال..شكرا لك على المرور الحميمي الجميل..أخوة تأسرني وتسعدني..محبتي والرياحين..

[ألبير ذبيان]

يبدو انها لن تندثر أيها القدير حتى يوم يبعثون..
طبت وطاب حرفك راقيا بهيا
محبتي

[محمد الصالح الجزائري]

يبدو انها لن تندثر أيها القدير حتى يوم يبعثون..
طبت وطاب حرفك راقيا بهيا
محبتي



رفيق الحرف صديقي الكبير ألبير..اشتقتُ إلى مرورك العطر وحرفك المزهر بالإنسانية الدافئة..شكرا لك أيهذا الشآمي الأصيل..محبتي والياسمين..

[ناظم الصرخي]

اهتز شغاف قلبي طرباً وانتشت خلجاتي وأحاسيسي بهذا النغم الهامس والخيال الراسم للوحة القصيد وحلقت عالياً مع طائر الشعر المحلق بأجنحة من ضوء، المغرّد بأعذب الأنغام وأطرب المفردات
دمت ودام نبض اليراع
تثبّت
مع التقدير و
تحياتي الزكية

[رياض شلال المحمدي]

تندحر الأحقاد عهد تندثر النفوس الأمارة بالسوء من أحفاد
الهنود الحمر ومن الأعراب اللئيمة طباعهم ومن جيران العرب
الخبثاء ، شكرًا لرائية الشجن شاعرنا المبدع ، ولا أوحش الله منك
المعاني والمغاني ، دمت والوطن بخير وعافية .

[عواطف عبداللطيف]

تأتي الهمـــــــــــــــــــــــــــــــوم بأوجاعٍ محمّلةً ..... ماتَ الأحبّةُ تحـتَ القصف أو نُحِرُوا
حرفك لامس الجرح وتركه ينزف
والصّبحُ في بلدي ضاعت ملامحه ....لا الشمسُ تعرفه، لا النّـــــــــجمُ لا القمرُ
ام يعد للصبح مكان فالظلام عشعش في كل مكان
أكذوبةٌ وطنٌ قد كنتُ أســــــــــــــــــكنهُ.....أكذوبةٌ فَرَجٌ قد عــــــــــــــــــــــــــــــشتُ أنتظرُ
وبقينا ننتظر ولا من فرج
أدعوك ربي فما في الكون من سند.... أنــــــــــــــــــــتَ الرّجاء متى الأحقادُ تندثرُ؟
ليس لنا سواه عليه توكلنا

نص باذخ
أهلاَ بك من جديد على ضفاف النبع
دمت بخير
تحياتي

[محمد الصالح الجزائري]

اهتز شغاف قلبي طرباً وانتشت خلجاتي وأحاسيسي بهذا النغم الهامس والخيال الراسم للوحة القصيد وحلقت عالياً مع طائر الشعر المحلق بأجنحة من ضوء، المغرّد بأعذب الأنغام وأطرب المفردات
دمت ودام نبض اليراع
تثبّت
مع التقدير و
تحياتي الزكية


رفيق الحرف والجرح ..أخي في الله والوطن الكبير..صديق الغالي الأستاذ ناظم..أسعد دوما بمرورك وله..هذا من بعض معينكم وومض من إشعاع حرفكم..شكرا لك أخي الحبيب على التعليق الجميل والثناء الطيب والتثبيت ثبّتك الله على الإيمان..مودتي والياسمين..

[محمد الصالح الجزائري]

تندحر الأحقاد عهد تندثر النفوس الأمارة بالسوء من أحفاد
الهنود الحمر ومن الأعراب اللئيمة طباعهم ومن جيران العرب
الخبثاء ، شكرًا لرائية الشجن شاعرنا المبدع ، ولا أوحش الله منك
المعاني والمغاني ، دمت والوطن بخير وعافية .

الأديب الأريب أخي الغالي رياض.. شكرا لك على مرور صادق قارئ مؤنس مؤازر..أبعد الله عن أوطاننا الفتن والأعداء..محبتي واحترامي وتقديري..

[محمد الصالح الجزائري]

تأتي الهمـــــــــــــــــــــــــــــــوم بأوجاعٍ محمّلةً ..... ماتَ الأحبّةُ تحـتَ القصف أو نُحِرُوا
حرفك لامس الجرح وتركه ينزف
والصّبحُ في بلدي ضاعت ملامحه ....لا الشمسُ تعرفه، لا النّـــــــــجمُ لا القمرُ
ام يعد للصبح مكان فالظلام عشعش في كل مكان
أكذوبةٌ وطنٌ قد كنتُ أســــــــــــــــــكنهُ.....أكذوبةٌ فَرَجٌ قد عــــــــــــــــــــــــــــــشتُ أنتظرُ
وبقينا ننتظر ولا من فرج
أدعوك ربي فما في الكون من سند.... أنــــــــــــــــــــتَ الرّجاء متى الأحقادُ تندثرُ؟
ليس لنا سواه عليه توكلنا

نص باذخ
أهلاَ بك من جديد على ضفاف النبع
دمت بخير
تحياتي
أختي روح النبع النبيلة..الأستاذة الأديبة عواطف..مرورك يسعدني ويسعد حرفي المتواضع..شكرا لك ..ولي في النبع أحبة أشتاق إليهم فأعود..مودتي والفرات..

[رضا بورابعة]

للأسف و الله ، هذه الأوضاع المزرية تجبرنا على مثل هذه الكتابة الحزينة ، و لكن الجميل أن نختمها بالأمل كما فعلت في البيت الأخير
و البيت الذي أعجبني كثيرا هو قولك :
بلابل الدّوح في ليل تغـــــــــــــــــــــــــادرنا .... لا الروضُ ودّعــــــها لا الزّهرُ لا النّـــــــــهَر
أحييك على هذا الجمال

[محمد الصالح الجزائري]

للأسف و الله ، هذه الأوضاع المزرية تجبرنا على مثل هذه الكتابة الحزينة ، و لكن الجميل أن نختمها بالأمل كما فعلت في البيت الأخير
و البيت الذي أعجبني كثيرا هو قولك :
بلابل الدّوح في ليل تغـــــــــــــــــــــــــادرنا .... لا الروضُ ودّعــــــها لا الزّهرُ لا النّـــــــــهَر
أحييك على هذا الجمال

الفتى الذوّاقة المبدع أخي الغالي رضا..حميمية مرورك أسعدتني كثيرا .. جميل حضورك البهي..لك الود والاحترام والتقدير..شكرا لك..