رياض محمد سليم حلايقه
09-04-2016, 11:56 AM
سعادة النائب
وقفتْ سيارتُه الفارهةُ أمامَ منزلِهِ المتواضعِ, ترجَّلَ شابٌّ يرتدي ملابسَه الرسميَّةَ وفتحَ له بابَ السَّيارةِ, استقبلَهُ بحفاوَةٍ بالغةٍ, قدَّمَ لهُ فنجانَ قهوةٍ لم يمس شفتَيهِ , ابتسامتُهُ لم تُفارقْ محياه وهوَ يُقدِّمُ الوعودَ والعهودَ, منذُ ذلكَ اليومِ قبلَ عامٍ وهوَ ينتظرُ أمامَ مَكتبِهِ.
وقفتْ سيارتُه الفارهةُ أمامَ منزلِهِ المتواضعِ, ترجَّلَ شابٌّ يرتدي ملابسَه الرسميَّةَ وفتحَ له بابَ السَّيارةِ, استقبلَهُ بحفاوَةٍ بالغةٍ, قدَّمَ لهُ فنجانَ قهوةٍ لم يمس شفتَيهِ , ابتسامتُهُ لم تُفارقْ محياه وهوَ يُقدِّمُ الوعودَ والعهودَ, منذُ ذلكَ اليومِ قبلَ عامٍ وهوَ ينتظرُ أمامَ مَكتبِهِ.