آخر حب / عبد الرسول معله

[عبد الرسول معله]

آخر حب

عبد الرسول معله


يا شعلةً في فؤادي لستُ أطفيها = وصورةً في خيالي كم أداريها
هذا هو العيد كم يحلو اللقاءُ به = وأنت في خاطري روحٌ أناجيها
هذا هو العيدُ ليت الريحَ تحملُني = وليتني هذه الأبعاد أطويها
ففي عيونك بحر الشهد يسكرني = ورقة القلب نهر الحب يرويها
نعم أحبّك لا زيفٌ ولا ملقٌ = وإنما همسةٌ في القلب أخفيها
في كل آهٍ ترين الحب ينزفها = كأنهُ بلهيب النار يسقيها
حلفـْتُ بالحبِّ والأشعارُ تشهدُ لي = أني ظللتُ وبي وجدٌ أغنـّيها
فأنت في خاطري روحٌ توشوش لي = قصيدةً لجميع الخلق أرويها
يا درة ما حواها تاجُ مملكةٍ = وفي فؤاديَ تاجُ العشق يحويها
متى أراك أيا قلباً ألوذُ به = إن أظهرت هذه الدنيا مآسيها
مدّي إليَّ يداً فالدهرُ عاندَني = فأنت للروح مغناها وشاديها
إني أحبّك روحي عندكم نزفت = قصيدةً وإليك اليومَ أهديها

[عبد اللطيف غسري]

زُرِ المَجَازَاتِ ثُمَّ ابْلُغْ مَعَاليهَا = فأنْتَ أشْعَرُ مَنْ يَعْلُو رَوَابِيهَا
مَنْ لِلقصيدةِ يا عبدَ الرَّسولِ إذا = شَحَّتْ غَمائِمُها أو جَفَّ واديهَا
مَنْ لِلقوافِي سِواكَ اليَومَ إنْ هُتِكَتْ = خِيَامُها صَلَفًا أو جاءَ ناعِيهَا
أنتَ الذي بَينَ كفَّيْكَ انْتِبَاهَتُها = وفِي يَدَيْكَ رُؤَاهَا أو مَعانيهَا
إنْ شِئْتَ تَحْبِسُها فِي حُضْنِ شَرْنَقةٍ = خَضْرَاءَ أو إنْ تَشَأْ أطْلَقْتَ عَانِيهَا
مَنازِلُ الشِّعرِ أنتَ الآنَ حَارِسُها = وَطَيِّبَاتُ القوافي أنتَ حَاميهَا
وَنَحْنُ في زَمَنٍ قلَّ القريضُ بهِ = وجَنَّةُ اللُّغَةِ اهْتَزَّتْ رَواسِيهَا
ودُكَّتِ اليَومَ مِن زِلزالِ عَوْلمَةٍ = وَمِنْ تَوابِعِهِ رُجَّتْ أرَاضيهَا
وأرْسَلَتْ سُحُبُ الإسفافِ عاصِفَةً = على القصِيدَةِ فارْتَجَّتْ مَبانِيهَا
مِنْ كُلِّ صَوْبٍ تَهَادَى الأدْعِياءُ وَمِنْ = أدْنى تُخُومِ الترَدِّي أو أقَاصِيهَا
فدَنَّسُوا سَاحَةَ الأشْعارِ وابْتدَعُوا = ما لمْ يَدَعْ أبَدًا فُرْسانُهَا فِيهَا
مَنْ لِلقصيدةِ يا صِنْوَ الجَلالِ إذَنْ = سِواكَ فَالنَّفْسُ قَدْ شَحَّتْ أمانِيهَا

أخي العزيز الشاعر الكبير عبد الرسول معله
قرأتُ قصيدتك الرائعة هذه فارتجلتُ هذه الأبيات تأثرا بشاعريتك الفذة، فتقبلها مني تحية صادقة من أخ لأخيه.
دام لك الشعر ودمتَ له.
مودتي وتقديري

[عواطف عبداللطيف]

أستاذنا العزيز

أعلقها وأعود بما يليق

[أحمد العميري]

لا أعلم لمن أصفق !
لأستاذي " عبد الرسول " ... على ما نثر من درر شعره
أم لشاعرنا " عبد اللطيف " على رده الرائع

وجديتان جديرتان بالقراءة .. و المتعة

تحيتي للجميع

[سولاف هلال]

شاعرنا المبجل عبد الرسول معله
بارك الله في قلمك
وبقلبك العامر بالحب
قصيدة رائعة
دمت لنا
محبتي

[فريد مسالمه]

وكم قد ودِدتُ أن أعانق شِعراً صافيا كالسلسبيل
عذباً فُراتاً لا يَنفع معهُ سِجالٌ ولا رَملٌ ولا طويل !
هنا أتفيأ لأتعلم !!وفقط لأتعلم
مودتي يا القرم

[كمال أبوسلمى]

هنا يحلو المقام ,وقد عانق ذؤابة الشعر يراعان لهامتان من قوام الشعر والبيان ,,
لله دركما ,,
إن من الشعر لجنون للشعر ,,

ودي ومقامي هاهنا ,,

[عواطف عبداللطيف]

الأستاذ عبدالرسول معلة


هذي حروفيَ من قلبـي أسطرهـا=ومن شواطـئ روح النبـع أهديهـا
قد كنت تسهر للحرف الجميل أباً =وللقـلـوب الـتـي تـهــواه راعـيـهـا
جعـلـت قلـبـك للأشـعـار مسكنـهـا=ومن إساءة أهـل الحقـد تحميهـا

[سمير عودة]

أستاذ المبدعين عبد الرسول معله
ما أجملها من قصيدة استفزت قريحة شاعرنا الجميل عبد اللطيف غسري فارتجل أبياتاً جميلة أيضاً
لقد سعدت بالتنقل بين أفياء هذه الخميلة وارفة الظلال
لا حُرمنا من هذا الإبداع سيدي
محبتي يا غالي

[عبد اللطيف استيتي]

عصماء ترقى رقي النجم في كبد السماء ,,
رائعة كروعة الجمال في سحر البيان ومتانة التعبير ,,
سعدت جدا وأنا أرددها على البسيط الغنائي العذب ,,,
من السهل الممتنع ,,,
ذات معاني إنسانية سامية ,,,
أفتخر بمعرفتي بك أخي عبد الرسول ,,
//

يا ناطف الشهد في أمٍّ تناجيها = أبرقت شعرا يهادي الروح شاديها
إن الامومة مهد الروح منزلة = منها وفيها دواء جلَّ ساقيها
يا ابن العراق تناجي الحِضْنَ تنشده = حضن العراق لكل الناس يؤويها
أدعوك ربي بكل الصالحين ترى = أمرا رشيدا لأرض الطهر تحميها
//
تحياتي لك وتقديري ,,,,

[وطن النمراوي]

نـعــم أحـبّــك لا زيـــفٌ ولا مـلــقٌ
وإنـمـا همـسـةٌ فــي القـلـب أخفيـهـا
،،،
يــا درة مــا حـواهـا تـــاجُ ممـلـكـةٍ
وفـي فـؤاديَ تـاجُ العـشـق يحويـهـا

مـتــى أراك أيـــا قـلـبـاً ألـــوذُ بـــه
إن أظـهـرت هــذه الدنـيـا مآسـيـهـا

مــدّي إلــيَّ يــداً فالـدهـرُ عـانـدَنـي
فـأنـت لـلــروح مغـنـاهـا وشـاديـهـا

إنـي أحبّـك روحـي عنـدكـم نـزفـت
قـصـيـدةً وإلـيــك الــيــومَ أهـديـهــا لقد حلقت عاليا برائعتك هذي في سماء الشعر أستاذي عبد الرسول معله
سلمك الله و سلم صوتك و قلمك و ذوقك الرفيع حينما تسعدنا بأعذب قصائدك
جميلة من جميلاتك اللواتي تبث بها حبك و جمال روحك لها و كرمك معها، فنغنم نحن قصيدة رائعة
تجبرنا و نحن نقرؤ لك رائعاتك أن نسلم بأن الشعراء هم من تصل كلماتهم إلى وجدان المتلقي فيسعد بها و يحبها جدا
تحياتي لك آلاف أستاذي الفاضل و شديد إعجابي بحرفك الـ من نور و ألق.

[وطن النمراوي]

زُرِ المَجَازَاتِ ثُمَّ ابْلُغْ مَعَاليهَا = فأنْتَ أشْعَرُ مَنْ يَعْلُو رَوَابِيهَا
مَنْ لِلقصيدةِ يا عبدَ الرَّسولِ إذا = شَحَّتْ غَمائِمُها أو جَفَّ واديهَا
مَنْ لِلقوافِي سِواكَ اليَومَ إنْ هُتِكَتْ = خِيَامُها صَلَفًا أو جاءَ ناعِيهَا
أنتَ الذي بَينَ كفَّيْكَ انْتِبَاهَتُها = وفِي يَدَيْكَ رُؤَاهَا أو مَعانيهَا
إنْ شِئْتَ تَحْبِسُها فِي حُضْنِ شَرْنَقةٍ = خَضْرَاءَ أو إنْ تَشَأْ أطْلَقْتَ عَانِيهَا
مَنازِلُ الشِّعرِ أنتَ الآنَ حَارِسُها = وَطَيِّبَاتُ القوافي أنتَ حَاميهَا
وَنَحْنُ في زَمَنٍ قلَّ القريضُ بهِ = وجَنَّةُ اللُّغَةِ اهْتَزَّتْ رَواسِيهَا
ودُكَّتِ اليَومَ مِن زِلزالِ عَوْلمَةٍ = وَمِنْ تَوابِعِهِ رُجَّتْ أرَاضيهَا
وأرْسَلَتْ سُحُبُ الإسفافِ عاصِفَةً = على القصِيدَةِ فارْتَجَّتْ مَبانِيهَا
مِنْ كُلِّ صَوْبٍ تَهَادَى الأدْعِياءُ وَمِنْ = أدْنى تُخُومِ الترَدِّي أو أقَاصِيهَا
فدَنَّسُوا سَاحَةَ الأشْعارِ وابْتدَعُوا = ما لمْ يَدَعْ أبَدًا فُرْسانُهَا فِيهَا
مَنْ لِلقصيدةِ يا صِنْوَ الجَلالِ إذَنْ = سِواكَ فَالنَّفْسُ قَدْ شَحَّتْ أمانِيهَا

أخي العزيز الشاعر الكبير عبد الرسول معله
قرأتُ قصيدتك الرائعة هذه فارتجلتُ هذه الأبيات تأثرا بشاعريتك الفذة، فتقبلها مني تحية صادقة من أخ لأخيه.
دام لك الشعر ودمتَ له.
مودتي وتقديري

أستاذي عبد اللطيف، مساء الخير
أذنت لنفسي بأخذ ردك الجميل هذا إلى عقد من لآلىء(أجمل الردود)
http://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?p=24491#post24491

[علاء طه فرج]

لا أعلم لمن أصفق !

لأستاذي " عبد الرسول " ... على ما نثر من درر شعره
أم لشاعرنا " عبد اللطيف " على رده الرائع

وجديتان جديرتان بالقراءة .. و المتعة


تحيتي للجميع


نصفق لهما جميعاً فهما علمان شامخان.

بوركتما و دمتما بكل خير.

[عادل الفتلاوي]

الأستاذ الكبير والشاعر المبدع عبد الرسول معله

كم تمنّيت أن أرد عليك شعراً
ولكنك دائماً ما تحذرني
أن لا أرد عليك شعراً

قصيدة من روائعك عالية الأسلوب جميلة الصور
تجولّت فيها بإعجاب كبير غير خافٍ عليّ هذا الإبداع
التي تعودته منك

مودتي

[عبد الرسول معله]

زُرِ المَجَازَاتِ ثُمَّ ابْلُغْ مَعَاليهَا = فأنْتَ أشْعَرُ مَنْ يَعْلُو رَوَابِيهَا
مَنْ لِلقصيدةِ يا عبدَ الرَّسولِ إذا = شَحَّتْ غَمائِمُها أو جَفَّ واديهَا
مَنْ لِلقوافِي سِواكَ اليَومَ إنْ هُتِكَتْ = خِيَامُها صَلَفًا أو جاءَ ناعِيهَا
أنتَ الذي بَينَ كفَّيْكَ انْتِبَاهَتُها = وفِي يَدَيْكَ رُؤَاهَا أو مَعانيهَا
إنْ شِئْتَ تَحْبِسُها فِي حُضْنِ شَرْنَقةٍ = خَضْرَاءَ أو إنْ تَشَأْ أطْلَقْتَ عَانِيهَا
مَنازِلُ الشِّعرِ أنتَ الآنَ حَارِسُها = وَطَيِّبَاتُ القوافي أنتَ حَاميهَا
وَنَحْنُ في زَمَنٍ قلَّ القريضُ بهِ = وجَنَّةُ اللُّغَةِ اهْتَزَّتْ رَواسِيهَا
ودُكَّتِ اليَومَ مِن زِلزالِ عَوْلمَةٍ = وَمِنْ تَوابِعِهِ رُجَّتْ أرَاضيهَا
وأرْسَلَتْ سُحُبُ الإسفافِ عاصِفَةً = على القصِيدَةِ فارْتَجَّتْ مَبانِيهَا
مِنْ كُلِّ صَوْبٍ تَهَادَى الأدْعِياءُ وَمِنْ = أدْنى تُخُومِ الترَدِّي أو أقَاصِيهَا
فدَنَّسُوا سَاحَةَ الأشْعارِ وابْتدَعُوا = ما لمْ يَدَعْ أبَدًا فُرْسانُهَا فِيهَا
مَنْ لِلقصيدةِ يا صِنْوَ الجَلالِ إذَنْ = سِواكَ فَالنَّفْسُ قَدْ شَحَّتْ أمانِيهَا

أخي العزيز الشاعر الكبير عبد الرسول معله
قرأتُ قصيدتك الرائعة هذه فارتجلتُ هذه الأبيات تأثرا بشاعريتك الفذة، فتقبلها مني تحية صادقة من أخ لأخيه.
دام لك الشعر ودمتَ له.
مودتي وتقديري


الشاعر الرائع الكبير عبد اللطيف غسري

ألجمني حرفك فانعقد لساني فمن أين لي كي أجاريك في حلبة الشعر وأنت فارسها المجرب وشيخها المحنك ولكني جئتك بما استطعت أن أقطف لك بما تبقى في أشجاري التي تعاورها خريف دائم وذبول مقيم لا أرقى لقمتك وسأقف أسفل الوادي لعلك تسمعني حين أنشدها وعساك تقبلها مني فأنت الكريم الذي طالما أغدق علي وعلى النبع من كرمه الشعري سيبقى عنوان فخر لهذا الوليد الجديد وبجودك سيشتد ساعده ويقوى عظمه ليخوض تجربة الإبداع بحروفك وحروف أخواتك وإخوانك


دمت أخا عزيزا طالما كنت أتمنى لقاءك وها هو الزمن ينصفني لأول مرة

تحياتي ومودتي


عبدَ اللطيفِ أيا رُوحاً أعانِقـُها = وحَرْفـُكَ الـمُزدهي في النبعِ شاديها
قدّمْتَ لي من جميلِ الحرفِ صافية = تزهو المحبّةُ والأشعارُ تُبديها
يا شاعرَ الـمَغربِ الأقصى ومشرقِهِ = إذا تغنـّيْتَ بالأشعارِ تـُحْييها
تصوغـُها من جميلِ القـَوْلِ زاهِيةً = تبدو البَلاغَةُ في أَسْمى مَعانيها
فما يُعيقـُك أوزانٌ وقافِيَةٌ = ولا تَصُدُّكَ عن معنىً رَواسيها
أبْدعْتَ في الشـِّعْرِ حتى راحَ شانِئـُهُ = رُغماً يُدندِنُ ألحاناً ويَرْويها
أشرقْتَ في النَبْعِ فاخـْضرّتْ شواطِئـُهُ = ولُحْتَ في الروحِ فازدانـَتْ رَوابيها
نقلـْتُ للروحِ ما قد صُغْتَ لي فغدَتْ = سَكْرى وأَعذَبُ ماءٍ في سَواقيها
يا ناسِكاً صَيَّرَ الأشعارَ قِبْلتـَهُ = جَعَلـْتَ فيها الرؤى أحلى أمانيها
هذي البضاعةُ مُزجاةٌ أقدّمُها = وليس لي غيرُها في القلبِ أُهْديها
فأنتَ صُغْتَ من الأشعارِ أرْوَعَها = فكيفَ أسْبقُ أوْ حتى أُباريها
فاعْذرْ أخاكَ إذا كانت هديّتهُ = إلى معانيك لا تـَرْقى مَراميها

[عبد الرسول معله]

أستاذنا العزيز

أعلقها وأعود بما يليق

شكرا لكرمك وحضورك الرائع

مرورك يكفي لأنك الروح التي ترفرف فوق الجميع لحراستنا

[عبد الرسول معله]

لا أعلم لمن أصفق !
لأستاذي " عبد الرسول " ... على ما نثر من درر شعره
أم لشاعرنا " عبد اللطيف " على رده الرائع

وجديتان جديرتان بالقراءة .. و المتعة

تحيتي للجميع


شكرا لمرور يرش فوق متواضعتي كل السحر والجمــال

نحن نصفق لك لأن مرورك يسعدنا ويفرحنا

لك كل الـــــــــود وباقة من الورد لروحك النقية

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

شاعرنا المبجل عبد الرسول معله
بارك الله في قلمك
وبقلبك العامر بالحب
قصيدة رائعة
دمت لنا
محبتي

حضورٌ أنار الصفحة وشرفها أيتها الكريمة

كم أفتخر حين أرى امرأة تفرض شخصيتها بقلمها النبيل وخلقها الرفيع

لقد أفرحت القلب وأسعدت الروح بمرورك الرائع على متواضعتي

اكتمل جمال موضوعي بوجودك

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

وكم قد ودِدتُ أن أعانق شِعراً صافيا كالسلسبيل
عذباً فُراتاً لا يَنفع معهُ سِجالٌ ولا رَملٌ ولا طويل !
هنا أتفيأ لأتعلم !!وفقط لأتعلم
مودتي يا القرم

لأن قلبك نقي وصافٍ تمنيت هذا فأهلا بك

ذائقتك شعرية نقية فاقتطفت من الورود أجملها

فما أحلى مرورك وأروع حضورك

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

هنا يحلو المقام ,وقد عانق ذؤابة الشعر يراعان لهامتان من قوام الشعر والبيان ,,
لله دركما ,,
إن من الشعر لجنون للشعر ,,

ودي ومقامي هاهنا ,,

ومعك يحلو كل لقاء فمثلك من ينير الدرب ويسعد القلب

سأظل متفيئا بحروفك مستظلا بسماء روحك وناهلا من ينابيعك

لقد زدت هذه المتواضعة قدرا ورفعتها منزلة بحضورك

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

الأستاذ عبدالرسول معلة


هذي حروفيَ من قلبـي أسطرهـا=ومن شواطـئ روح النبـع أهديهـا
قد كنت تسهر للحرف الجميل أباً =وللقـلـوب الـتـي تـهــواه راعـيـهـا
جعـلـت قلـبـك للأشـعـار مسكنـهـا=ومن إساءة أهـل الحقـد تحميهـا

الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف

كل الشكر لهذا المرور الكريم والحضور العاطر الذي يحمل بين حروفه المودة ومعه باقة شعر جميلة فتقبلي مني هذه الحروف وإن كانت قليلة في حقك


جاءت ومن قلبها الأطياب ترسلها = للزارعين حروفاً في مغانيها
كم كنت آمل في الأعياد أسبقها = ومن عصارة هذا القلب أهديها
لكنه النت آلى أن يعاندني = وأن يسيء لروحي في مراميها
عفوا إذا قصّرت عندي الحروف أنا = لكل أم بشهد الروح أسقيها

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

أستاذ المبدعين عبد الرسول معله
ما أجملها من قصيدة استفزت قريحة شاعرنا الجميل عبد اللطيف غسري فارتجل أبياتاً جميلة أيضاً
لقد سعدت بالتنقل بين أفياء هذه الخميلة وارفة الظلال
لا حُرمنا من هذا الإبداع سيدي
محبتي يا غالي

أهلا لقد نورت هذه المتواضعة بمرورك

وزدتها قدرا ورفعتها منزلة بحضورك

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

عصماء ترقى رقي النجم في كبد السماء ,,
رائعة كروعة الجمال في سحر البيان ومتانة التعبير ,,
سعدت جدا وأنا أرددها على البسيط الغنائي العذب ,,,
من السهل الممتنع ,,,
ذات معاني إنسانية سامية ,,,
أفتخر بمعرفتي بك أخي عبد الرسول ,,
//

يا ناطف الشهد في أمٍّ تناجيها = أبرقت شعرا يهادي الروح شاديها
إن الامومة مهد الروح منزلة = منها وفيها دواء جلَّ ساقيها
يا ابن العراق تناجي الحِضْنَ تنشده = حضن العراق لكل الناس يؤويها
أدعوك ربي بكل الصالحين ترى = أمرا رشيدا لأرض الطهر تحميها
//
تحياتي لك وتقديري ,,,,



الشاعر الكبير عبد اللطيف استيتي

أهلا بشيخ العمود في النبع ورسول الشعر الجميل أنشدت فأطربت وأثنيت فأخجلت فتقبل هذه الحروف علها تفيك جزء من حقوقك علي وإن كانت لا ترقى إليك


أتيت تحمل قلبا ما له شبه = فيه من الطيب ما قد عز تشبيها
تهدي الأمومة أشعارا معطرة = في صفحة النبع فاحلوت معانيها
تألقت عندك الأشعار ترسلها = إلى العراق وأرض الطهر تهديها
إنا رفعنا يدا بالحب عامرة = لله يحرسها دوما ويحميها

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

نـعــم أحـبّــك لا زيـــفٌ ولا مـلــقٌ
وإنـمـا همـسـةٌ فــي القـلـب أخفيـهـا
،،،
يــا درة مــا حـواهـا تـــاجُ ممـلـكـةٍ
وفـي فـؤاديَ تـاجُ العـشـق يحويـهـا

مـتــى أراك أيـــا قـلـبـاً ألـــوذُ بـــه
إن أظـهـرت هــذه الدنـيـا مآسـيـهـا

مــدّي إلــيَّ يــداً فالـدهـرُ عـانـدَنـي
فـأنـت لـلــروح مغـنـاهـا وشـاديـهـا

إنـي أحبّـك روحـي عنـدكـم نـزفـت
قـصـيـدةً وإلـيــك الــيــومَ أهـديـهــا لقد حلقت عاليا برائعتك هذي في سماء الشعر أستاذي عبد الرسول معله
سلمك الله و سلم صوتك و قلمك و ذوقك الرفيع حينما تسعدنا بأعذب قصائدك
جميلة من جميلاتك اللواتي تبث بها حبك و جمال روحك لها و كرمك معها، فنغنم نحن قصيدة رائعة
تجبرنا و نحن نقرؤ لك رائعاتك أن نسلم بأن الشعراء هم من تصل كلماتهم إلى وجدان المتلقي فيسعد بها و يحبها جدا
تحياتي لك آلاف أستاذي الفاضل و شديد إعجابي بحرفك الـ من نور و ألق.



الشاعرة الغالية وطن النمراوي

كم أسعدني مرورك في ثنايا أبيات هذه القصيدة المتواضعة

وما غمرتني به من جميل إطرائك ورائع ثنائك

شكرا ألف مرة لك من القلب ودمت بكل خير

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

نصفق لهما جميعاً فهما علمان شامخان.

بوركتما و دمتما بكل خير.



شكرا لروعة حضورك ورقة كلماتك

دمت بكل خير ومسرة

تحياتي ومودتي

[عبد الرسول معله]

الأستاذ الكبير والشاعر المبدع عبد الرسول معله

كم تمنّيت أن أرد عليك شعراً
ولكنك دائماً ما تحذرني
أن لا أرد عليك شعراً

قصيدة من روائعك عالية الأسلوب جميلة الصور
تجولّت فيها بإعجاب كبير غير خافٍ عليّ هذا الإبداع
التي تعودته منك

مودتي

يكفي مرورك عليها لتزداد بك تألقا وجمالا

والشكر لك لأنك شرفتني بمرورك وبجميل حضورك

وبقلبك النابض وعيونك الثاقبة تغلغت

فيها وأغدقت عليها من جميل ثنائك وبلاغة إطرائك

تحياتي ومودتي

[ماماس أمرير]

الشاعر المتألق عبد الرسول

مشاعر جميلة وملتهبة اختصرتها
هذه القصيدة في صورها الجميلة

تحياتي

[عبد الرسول معله]

أهلا بالأديبة الكبيرة ماماس/ امرير محجوبة

لقد كانت زاوية من زوايا النبع مظلمة لغيابك

اشتقنا لحرفك الجميل الذي يضيء النبع بتألقه

شكرا لهذا المرور الجميل والحضور الرائع

تحياتي ومودتي

[شاكر السلمان]

إنــــي أحــبّــك روحــــي عـنـدكــم نــزفـــت
قـــصــــيــــدةً وإلـــــيــــــك الـــــيــــــومَ أهـــديــــهــــا

رحمك الله حكيمنا وأسكنك فسيح جناتك

[محمد السنوسي الغزالي]

رحمك الله ياسيدي

[الوليد دويكات]

:1 (23)::1 (23): رحمك الله :1 (23)::1 (23):

[عواد الشقاقي]

رحم الله شاعرنا وأستاذنا ومعلمنا

الأستاذ عبد الرسول معلة

الفاتحة

[سولاف هلال]

رحمه الله

[لطفي الياسـيني]

تحية النصر المبين

تحية الشموخ والعزة

تحية الكرامة

تحية المرابطين

في ارض الرباط

الى يوم الدين

جزاكم الله خيرا

وبارك الله

لكم وعليكم

حروفكم واطلالتكم

وعبق كلماتكم

بحر من العطاء

لن ينضب

كلماتكم سفينتي

التي ابحر بها

في عباب البحر

الى شاطيء

البر والامان

حروفكم ابجدية عشق

من سالف الازمان

موسيقى كلماتكم الحانية

انشودة تتحدى

السجان والقضبان

قوافيكم حصار

يحاصر قوى الشر

والاثم والعدوان

شهادتي بكم مجروحة

ارسلها اليكم

على جناحي

طائر الفينيق

من عتمة الدرب

الى مصباح

الامل والبريق

دمتم بحفظ المولى