باقة ورد

[الوليد دويكات]

باقة ورد



بيْني وبينكِ موْعدٌ
فنسيتهِ ..
أو ربّما قد كانَ موعدنا نسي
أنّي هنالكَ أنتظر
ردّتْ وقالتْ : ألفُ حائلَ بيننا
ويحولُ دونَ لقائنا
هلْ أعتذرْ
وكأنّها نسيتْ بأنّي يومها
أفنيتُ يومي أنتظرْ
بدأ الصباحُ بطيفها
وسألتُ نفسي أيّ ثوبٍ ترتدي
مكياجها ...
تسريحة الشعر الجميل
لونُ الأظافر يا ترى
ماذا يكون !
أعددتُ لحناً للقاء وأغنية
ونَثرتُ عطراً في المكان
هيّأتُ نفسي جيّدا
لكنّها ..
نسيتْ سريعاً موعدي
أو ربّما
نسيَ الزّمان
الوقتُ مَرْ
الوقتُ مُرْ
لا الهاتفُ المجنونُ يسمعُ لهفتي
وأنا أفكّرُ حائرا
وأنا أقولُ مُواسيا
نفسي التي كانتْ معي
ستجيءُ لي
حتى تضيءَ ليَ المكان
وتُعيدَ ترتيب الحضارةِ من جديد
وهناكَ كنتْ
وحدي ولا
غيري هناك
الحزنُ يرفضُ أن يغادرَ مقعدي
وأنينُ نايْ
يسري يسافرُ في الظنون
وأنا أفتّشُ عن جواب
جاء الجواب
رجلٌ أتاني حاملاً
باقات وردْ
ولمحتُ حرفاً نائما
بين الزهور
لك أعتذر


الوليد









البحر الكامل

[ثناء درويش]

يا لوردك يا الوليد
سقياه من مزن العيون
و لونه من شقشقة الصبح

قصيدة لا تطاوع إلا من كان قلبه لبّا

على فكرة لم أوفق في الرد على كرمك
بتصحيح سهوي اللغوي في قصيدتي براق
ولا في وصول ردي اليك
لعل السبب جهلي بالمنتديات
شاكرة لطفك

[شاكر السلمان]

المهم الورد هههههه تستاهل وحيل بيك
نقلك صير عاقل لكن متسمع كلام

[علي التميمي]

تفعيلة بديعة
وكأنني اقرأ حكاية
مبدع في تصوير الاحداث
لك تحية اعجاب و ود

[ألبير ذبيان]

سلمت حواسكم أيها القدير
موقف في ترنيمة... وحكاية اختنقت بحروفها... فتغنت بألحان شجاها عاكفة على بوحها العذب.. رغم أن وأن!
محبتي والاحترام

[منية الحسين]

و ربّما قد كانَ موعدنا نسي
؛
ماأروع الحرف حين يرسم الصور ببلاغته
فنراها رأي العين .. نُعايشها ونَشتم عبير ورودها
أبدعت شاعرنا الوليد
سلم نبضك

[نجلاء وسوف]

باقة ورد
كفيلة لإيقاظ الشعور وكفيلة لتمشيط القلب بشعر البنات
نص رائع كأنت
مودتي واحترامي لك

[هديل الدليمي]

يالها من باقة نديّة.. فاحت بها كل العطور
حكاية حزينة شرّحت قلب شاعرها
إلا أنها شرحت أفئدة المارّة بصورها الخلاّبة
دام لك الألق

[عواطف عبداللطيف]

المهم استلمت باقة الورد

عندنا بالعراقي نقول( الله لا يحير عبده)

دمت بخير
تحياتي

[قيس النزال]

وما فائدة الورد والأعتذار ان لم تأت ..
لعلها لاتكرر اعتذارها...فتوفي بالوعد..

[الوليد دويكات]

يا لوردك يا الوليد
سقياه من مزن العيون
و لونه من شقشقة الصبح

قصيدة لا تطاوع إلا من كان قلبه لبّا

على فكرة لم أوفق في الرد على كرمك
بتصحيح سهوي اللغوي في قصيدتي براق
ولا في وصول ردي اليك
لعل السبب جهلي بالمنتديات
شاكرة لطفك

الشكر لك جمال إطرائك
وتقديري لسعة صدرك
ونحن في خدمتك لتوضيح ما غاب عنك في التعامل
مع المنتدى ...

باقات مودة :1 (45)::1 (45)::1 (45)::1 (45)::1 (45)::1 (45)::1 (45):

[الوليد دويكات]

المهم الورد هههههه تستاهل وحيل بيك
نقلك صير عاقل لكن متسمع كلام

المهم صاحبة الورد
نسمع الكلام بأمرك عمدتنا

لك محبة لا تنتهي

[الوليد دويكات]

تفعيلة بديعة
وكأنني اقرأ حكاية
مبدع في تصوير الاحداث
لك تحية اعجاب و ود

بوركت من صاحب حس عالي
وذائقة متوقدة
دمت رائعا

[الوليد دويكات]

سلمت حواسكم أيها القدير
موقف في ترنيمة... وحكاية اختنقت بحروفها... فتغنت بألحان شجاها عاكفة على بوحها العذب.. رغم أن وأن!
محبتي والاحترام

:1 (45)::1 (45):

سلمت ذائقة تنتمي لكم
وحضور في أناقة ومرور
كله رشاقة ...
لك الود والورد :1 (45)::1 (45)::1 (45):

[الوليد دويكات]

و ربّما قد كانَ موعدنا نسي
؛
ماأروع الحرف حين يرسم الصور ببلاغته
فنراها رأي العين .. نُعايشها ونَشتم عبير ورودها
أبدعت شاعرنا الوليد
سلم نبضك

شكرا لك لعلها تفي ...
ولا أظنّ أن شكرا تفي ...
ليت الأبجدية تسعفني
في حضرة حضورك

لك الكثير من الورد :1 (45)::1 (45)::1 (45):

[الوليد دويكات]

باقة ورد
كفيلة لإيقاظ الشعور وكفيلة لتمشيط القلب بشعر البنات
نص رائع كأنت
مودتي واحترامي لك

ما أروعك وأنت ترسمين بمشاعرك عبارة المرور
وتسجلين برقي حضورك ...
هي باقة ورد تليق بك

دمت بخير:1 (45)::1 (45)::1 (45):

[الوليد دويكات]

يالها من باقة نديّة.. فاحت بها كل العطور
حكاية حزينة شرّحت قلب شاعرها
إلا أنها شرحت أفئدة المارّة بصورها الخلاّبة
دام لك الألق


هي حكاية كما قلت
شكرا لهذا الولوج الجميل
لتفاصيل القصيد
لك أرق التحيا من الوليد

[الوليد دويكات]

المهم استلمت باقة الورد

عندنا بالعراقي نقول( الله لا يحير عبده)

دمت بخير
تحياتي

سأسأل بطل القصيدة ؟
أعتقد أنه كان ينتظر صاحبة الورد

لك الود

[الوليد دويكات]

وما فائدة الورد والأعتذار ان لم تأت ..
لعلها لاتكرر اعتذارها...فتوفي بالوعد..

صدقت يا صاح
أشكر جمال روحك
وروعة مرورك
ووعي هذه القراءة
تحية تليق بك
ومبة لا تنتهي