ســتذْكرُنــي ...

[منية الحسين]

ستذْكُرني ..
وتُنْصِفُ حبَّ عُمْرٍ كانَ يرْويْنا بشهْدٍ
ماأُحيْلاهُ
وتشْهَدُ أنّنَا مَهْما تَناءيْنا ..؛
سَيتْبعُنا ونلْقاهُ ..
وتمْضِي في مَسافاتِي
كنجمٍ أعْتق الأنْوارَ كيْ تصْحوْ
مساءاتي
وحينَ الرّمشُ يلْقاني
سيقبضُ دِفْءَ ألْواني ..!!
فكَمْ بالعيْنِ مِنْ حُلْمٍ جفاهُ النّورُ مُرتحِلا ً
عنِ الأحْداقِ في سَغَبِ
وكَمْ مِنْ رُؤيةٍ لاحتْ لها الآفَاقُ تنفتحُ
لها النّيرانُ تحْتفلُ ..!!

أيامَنْ يُشعِل النَّجْوى لليْلِ البردِ أغْنيّهْ
يُرنّمها هَديرُ الموْجِ في الصّدفِ
ويرْشُفها لهَاثُ الصّمتِ في صَوْتي
سَتجْمعني صَدى موّالْ
حنيناً أرّق التّرْحالْ
وظلا ًجامِحاً ينْمو بِلا أشْجارْ
وتجْذبني .. كبحْرٍ يُغْرق البحّارْ
فأذْهَب فيكَ باحثةً عنِ الزّفراتِ و الهمساتْ
عنِ اللّمساتِ فوقَ جراحِ أيّامي
وعنْ قلْبي الّذي أسْقاك مِنْ ينبوعِ تِحْناني
وباتَ المَاءُ ظَمْآنا ..

أَلا ياقلْبُ لا تغْفو على وهنِ
وتفْرُط سُبْحةَ الصّبْرِ
سيأْتِي الليْلُ بالأنْسِ
وترْسو العَيْنُ بالعيْنِ ..
ويَسْردنِي ..
عذاباً يشْتهي أنْواء لذّتهِ
بِملْء المَدّ في موْجاتِ عَبْرتَنا وحَرّ أنينِ لوْعتنا
ويسْبقني لثغْرِ النّايْ .. !!
يُدَنْدِن دمْعَتي للرّيحْ
ويسْبر بِالنّدى أعْقابَ آمَالي
ويصْرخنِي .. ؛
لـ أنْبتَ في ترابِ الرّوحْ
لـ أفْتِق عُبّ أوْجَاعِي ..
أضمّ هُتافَ أشْلائِي
فذَاكَ النّهرُ ... شرْيانِي
وقاماتُ النّخيلِ الخُضْرِ... أضْلاعي
حليبُ الغيْمِ حينَ يُمشّط الطّرقاتِ
مِنْ دَمْعٍ رواهُ الصّفحْ...
سلامُ الغُصْنِ للعصْفورْ
وصَفْو سَماء يسْحرها جَلالُ النّورِ
أجْوَائي
ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ

وتَذْكرنِي

/
منية الحسين


*البحر: الوافر

[منوبية كامل الغضباني]

اللّه يامنية اللّه عليك وعلى بيانك ونبضك ورفّة وجدك...
لك حرف يرسو على تخوم العمق والبلاغة فتتشكّل الصّور الشّعريّة لنا مرفأ...
يحمل الدلالات فترتقي بنا الى مطاف رمز ...ويدعم القيّم الجمالية وما بها من شجن وشجى
تنازعنا ...تساعدنا على ابتلاع بذور النّسيان

ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ

وتَذْكرنِي

لي عودة هنا ....

[منية الحسين]

ليتكِ رأيتِني وأنا أجلس على عتبة القصيد أرتجف !!
كتلميذٍ يتلعثم في التهجّي .. يعلق عينيه على وجه أستاذه ربما
أسعف حيرته ببسمة رضا وقبول
وهاأنتِ أستاذتنا الغالية وسيدة الروعة ترفدين الحروف بالروعة
وتسكبين عليها ما يسعدنا ويحلق بنا في أعالي الفخر
الحبيبة .. منوبية كامل
لاعدمت روحك الجميلة وقراءتك المحببة للنفس والروح
كوني بحب
ولقلبك العطر يرتل آيات الشذا

[هديل الدليمي]

وتجْذبني .. كبحْرٍ يُغْرق البحّارْ
فأذْهَب فيكَ باحثةً عنِ الزّفراتِ و الهمساتْ
عنِ اللّمساتِ فوقَ جراحِ أيّامي
وعنْ قلْبي الّذي أسْقاك مِنْ ينبوعِ تِحْناني
وباتَ المَاءُ ظَمْآنا ..

الله يا منية
استوقفني هذا التعبير المدهش ومضيت معه إلى أبعاد أخرى
في ترنيمة عشق مصاغة بأنامل ماهرة
تجيد ترتيب المفردات والمعاني في أماكنها الصحيحة
ما أنتِ إلا مزنة طهر ألقتها السماء من علياء
لله أنتِ.. كيف نثرتني شهبا في أمداء عشقكِ السرمدي
إعجابي الفقير
وباقة مودة بقلبكِ تليق

[علي التميمي]

كنت للتو قراتها
وسأعود لها مجددا

[ألبير ذبيان]

بديعة من بدائعكم أخية منية تهادت على تفعيلات الوافر الجميل بحرية وأناقة بالغة..!
ذائقة في قريحة شجية انتقت ألفاظها بعناية وأوحت للمعاني بمراداتها انسكاباً فذاً
فجاء القصيد مترعا بالألق والشفافية
سلمت أناملكم أيتها الملهَمة

تقديري والاحترام


للتثبيت

[عواطف عبداللطيف]

ألا ياقلْبُ لا تغْفو على وهنِ
وتفْرُط سُبْحةَ الصّبْرِ
سيأْتِي الليْلُ بالأنْسِ
وترْسو العَيْنُ بالعيْنِ ..
ويَسْردنِي ..
عذاباً يشْتهي أنْواء لذّتهِ

توقفت هنا

فرغم الجرح والوجع
يبقى الأمل فارداً جناحه لغد أجمل

دمت بخير ابنتي
محبتي

[منية الحسين]

وتجْذبني .. كبحْرٍ يُغْرق البحّارْ
فأذْهَب فيكَ باحثةً عنِ الزّفراتِ و الهمساتْ
عنِ اللّمساتِ فوقَ جراحِ أيّامي
وعنْ قلْبي الّذي أسْقاك مِنْ ينبوعِ تِحْناني
وباتَ المَاءُ ظَمْآنا ..

الله يا منية
استوقفني هذا التعبير المدهش ومضيت معه إلى أبعاد أخرى
في ترنيمة عشق مصاغة بأنامل ماهرة
تجيد ترتيب المفردات والمعاني في أماكنها الصحيحة
ما أنتِ إلا مزنة طهر ألقتها السماء من علياء
لله أنتِ.. كيف نثرتني شهبا في أمداء عشقكِ السرمدي
إعجابي الفقير
وباقة مودة بقلبكِ تليق



ويبقى الحرف رهين الظلام إلى أن تملّسه روحكِ
فيأخذ قسطه الوفير من النور وينعم بانسكابك الحريريّ الملمس
ممتنة لروحك الجميلة ياحنان الشعر ولحضورك النديّ
أرق تحياتي والرياحين :1 (41):

[منية الحسين]

كنت للتو قراتها
وسأعود لها مجددا


ولااكتفاء من حضورك اللطيف شاعرنا التميمي
فأهلا تليق بحضورك الفاخر
وكل الود و:1 (41):

[منية الحسين]

بديعة من بدائعكم أخية منية تهادت على تفعيلات الوافر الجميل بحرية وأناقة بالغة..!
ذائقة في قريحة شجية انتقت ألفاظها بعناية وأوحت للمعاني بمراداتها انسكاباً فذاً
فجاء القصيد مترعا بالألق والشفافية
سلمت أناملكم أيتها الملهَمة

تقديري والاحترام


للتثبيت


شاعرنا القدير / ألبير ذبيان
لحضورك بصمة غنية تثري النصوص ورؤية ثاقبة
تمس عمق الحرف وتسبغه ببهائها ..
فأهلا بك دوما أيها الرائع
وحدائق شكري للإطراء المُسعد والمحفز
وللتثبيت
كل المودة والتقدير :1 (41):

[منية الحسين]

ألا ياقلْبُ لا تغْفو على وهنِ
وتفْرُط سُبْحةَ الصّبْرِ
سيأْتِي الليْلُ بالأنْسِ
وترْسو العَيْنُ بالعيْنِ ..
ويَسْردنِي ..
عذاباً يشْتهي أنْواء لذّتهِ

توقفت هنا

فرغم الجرح والوجع
يبقى الأمل فارداً جناحه لغد أجمل

دمت بخير ابنتي
محبتي

انطفاء الأمل يعني اتقاد الموت بكل تفاصيله الموحشة
والحياة نعمة يحب علينا أن نعيشها بحلوها ومرها
نطرزها بالأحلام حين ذبول أو بهوت أو.. أو
؛
أدامك الله لنا أمي وسيدة النبع الحبيبة
كوني بحب وسلام :1 (41):

[علي التميمي]

من تلافيف اللغة
جاء نباتُ شعركِ يانعاً أسرّنا
ما أبهاكِ , تُبدعين شعرا
تصلبين أحداقنا دهشة و اعجابا
مُنية الشعر ,
عذبٌ يراعكِ
أحييكِ شاعرتنـا المُتمكّنة

[ناظم الصرخي]

أنسيابية لذيذة لقصيدة فريدة يتغلغل شذا حروفها بين ثنايا المشاعر فاستطابت حواسنا الإستمتاع والإنتشاء
دمت بإبداع وألق أختي الغالية أ.منية الحسين

تقديري لنبض يراعك
وأزكى تحياتي

[منية الحسين]

من تلافيف اللغة
جاء نباتُ شعركِ يانعاً أسرّنا
ما أبهاكِ , تُبدعين شعرا
تصلبين أحداقنا دهشة و اعجابا
مُنية الشعر ,
عذبٌ يراعكِ
أحييكِ شاعرتنـا المُتمكّنة

ماأبهى حرفي بكم ياعلي
حضوركم مطر يحيي ماجف مني ويمنح السطور
إشراقتها الخضراء
ممتنة لحضورك العذب شاعرنا القدير
فأهلا يخضبها الجوري لتليق بك
صباحك نور :1 (41):

[منية الحسين]

أنسيابية لذيذة لقصيدة فريدة يتغلغل شذا حروفها بين ثنايا المشاعر فاستطابت حواسنا الإستمتاع والإنتشاء
دمت بإبداع وألق أختي الغالية أ.منية الحسين

تقديري لنبض يراعك
وأزكى تحياتي



ودام لك ولنا هذا الحضور المتخم بالأناقة
شاعرنا القدير /ناظم الصرخي
امتناني وعرفاني بحجم حضورك الربيعي
بين حروفي البسيطة
كل المودة والتقدير :1 (23):

[خالد صبر سالم]

مناجاة شفيفة لقلب مرهف
ولغة شعرية تفوح بالعذوبة الجاذبة
شاعرتنا الرائعة الاستاذة منية
طابت اوقاتك بالفرح والشعر والجمال
مع عميق احترامي وعبق مودتي

[رضا بورابعة]

ما أجمل أن يكون الشعر رقيقا دافئا
و ما أجمل وأدفأ قولك "أيامَنْ يُشعِل النَّجْوى لليْلِ البردِ أغْنيّهْ " !
تحياتنا

[منية الحسين]

مناجاة شفيفة لقلب مرهف
ولغة شعرية تفوح بالعذوبة الجاذبة
شاعرتنا الرائعة الاستاذة منية
طابت اوقاتك بالفرح والشعر والجمال
مع عميق احترامي وعبق مودتي

تبتهج روحي حين أراك بين حروفي
أستاذنا وشاعرنا القدير /خالد صبر سالم
امتناني بحجم بهاء حضورك سيدي القدير
وبستان زهر يرقرق أمسياتك بالعطر
كل الود والاحترام :1 (45):

[منية الحسين]

ما أجمل أن يكون الشعر رقيقا دافئا
و ما أجمل وأدفأ قولك "أيامَنْ يُشعِل النَّجْوى لليْلِ البردِ أغْنيّهْ " !
تحياتنا

والأجمل
أنه صعد عاليا حد ذائقتك المترفة شاعرنا
فنال شرف عبورك حرف فقير
كل التحايا والتقدير
وعبق الإمتنان :1 (45):

[فاكية صباحي]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وما أرقى ما نضّدت الغالية منية من بهي لآلئها

بخيط التفرد والإبداع

بورك قلمٌ رقرق كل هذا الجمال

ولك مني دائما صادق الود والإخاء

[منية الحسين]

وعليك سلام الله ورحمته وبركاته ..
وأي شيء أطلبه من حرفي بعدما تثني عليه
شاعرتي الوارفة فاكية صباحي
لروحك محبتي الدائمة يارائعتي ولردك انحناءة قلمي
تحياتي وطوق ياسمين

[عوض بديوي]

ســـلام الله وود ،
الله الله الله
يـــــــــــــــــــــــــــــــــ لجمال البوح بنبض حرف أخيتي أ. المنية ـــــا
نص من نفائس الحكي ؛
متقن محكم وإنموذج في فن البوح :
راقني ما نثرت به من شموخ وجمال
والمطلع وحده بحجم قصيد :
ستذْكُرني ..
وتُنْصِفُ حبَّ عُمْرٍ كانَ يرْويْنا بشهْدٍ
ماأُحيْلاهُ
وتشْهَدُ أنّنَا مَهْما تَناءيْنا ..؛
سَيتْبعُنا ونلْقاهُ ..
الذي تناغم مع مضمون النص والقفلة :
ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ

وتَذْكرنِي
وقد أعود...
فشكرا للامتاع
لكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك المداد
مودتي و محبتي

[عامر الحسيني]

امواج من الاحساس موجة اثر موجة
تغرق المتلقي فلا يعي ايان المفر من هذا الجمال
رائعة واكثر فاضلتي
حياك قلبي
http://www.nabee-awatf.com/vb/attachment.php?attachmentid=896&stc=1&d=1506682597

[منية الحسين]

ســـلام الله وود ،
الله الله الله
يـــــــــــــــــــــــــــــــــ لجمال البوح بنبض حرف أخيتي أ. المنية ـــــا
نص من نفائس الحكي ؛
متقن محكم وإنموذج في فن البوح :
راقني ما نثرت به من شموخ وجمال
والمطلع وحده بحجم قصيد :
ستذْكُرني ..
وتُنْصِفُ حبَّ عُمْرٍ كانَ يرْويْنا بشهْدٍ
ماأُحيْلاهُ
وتشْهَدُ أنّنَا مَهْما تَناءيْنا ..؛
سَيتْبعُنا ونلْقاهُ ..
الذي تناغم مع مضمون النص والقفلة :
ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ

وتَذْكرنِي
وقد أعود...
فشكرا للامتاع
لكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك المداد
مودتي و محبتي

لله ماأروع حضورك وأزكاه وأذكاه أخي وأديبنا القدير عوض بديوي
ولكم أسعدتني كلماتك التي تكبر النص كثيرا
شكرا لقراءة الغنية وحضورك القيم
تحياتي والياسمين

[منية الحسين]

امواج من الاحساس موجة اثر موجة
تغرق المتلقي فلا يعي ايان المفر من هذا الجمال
رائعة واكثر فاضلتي
حياك قلبي
http://www.nabee-awatf.com/vb/attachment.php?attachmentid=896&stc=1&d=1506682597




بكم تتفتح الكلمات وتدرك ربيعها من بعد ذبول طويل
رأي أعتز به وأفخر ياغازل العطور
تحياتي شاعرنا وأكاليل الزهر
كل الود والاحترام:1 (41):

[دوريس سمعان]

جياد البوح تصهل بميادين القلب

كثافة وتنوع بالعبارات الراقية
وتحليق بسماء أمطرت حبا وألقا

على قارب حرفك السخي تمايلت الروح ...
كل التقدير وباقة بنفسج لـ قلبك

[غلام الله بن صالح]

أبدعت وأجدت
دمت ببهاء الحرف وسمو الشعور
مودتي وتقديري

[منية الحسين]

جياد البوح تصهل بميادين القلب

كثافة وتنوع بالعبارات الراقية
وتحليق بسماء أمطرت حبا وألقا

على قارب حرفك السخي تمايلت الروح ...
كل التقدير وباقة بنفسج لـ قلبك

كل الحب لأنداء هطولك في أروقتي الذابلة
ديزي الغالية
أشبعت الحرف والروح اخضرارا ياندية
فشكراً لك :1 (45):

[منية الحسين]

أبدعت وأجدت
دمت ببهاء الحرف وسمو الشعور
مودتي وتقديري

جللت الحرف الفقير بسخاء حضورك شاعرنا القدير
امتناني وعرفاني لسموك

[سمية اليعقوبي]

لروح الشعر بداخلك الف سلام
ولجمال التراكيب داخل قصائدك الف تحية
منية الشعر الجميل صباح جميل بك وبحرفك وجماله
محبات لك كبيرة غاليتي

[منية الحسين]

سميتي الحبيبة
ازدان المتصفح بحضورك فيه يا طيبة الريح والروح
سعيدة أنك هنا.. أنك في رحاب السطر تغزلين ضوءك
وتفوحين عطرك

أنرت قلبي وسطري شاعرتي الوارفة سمية
محبتي ياندية :1 (45):

[تواتيت نصرالدين]

ستذكرني : وافرية جميلة فيها من التسويف عنوانا
ومن اليقين تماسكا في المبنى والمعنى بنغم سلس
رقيق رقة احساسك الشاعري المرهف .
تحية تليق أستاذة منية ودمت في رعاية الله وحفظه

[محمد فتحي عوض الجيوسي]

أثْنيَ علي النص بشكل ملفت ويستحق النص هذا الثناء فهو فخم ورقراق ومنساب ورومانسي وشاعري بقوة وحس
روحاني راقي يثير الشهوة للحب والشوق

[أحمد الجمل]

قصيدة مدهشة وأكثر من راااائعة
سلمت أناملك
تحيتي وتقديري

[منية الحسين]

ستذكرني : وافرية جميلة فيها من التسويف عنوانا
ومن اليقين تماسكا في المبنى والمعنى بنغم سلس
رقيق رقة احساسك الشاعري المرهف .
تحية تليق أستاذة منية ودمت في رعاية الله وحفظه

كل التحايا والتقدير لحضورك الراقي دوما شاعرنا تواتيت
امتناني بحجم بهاء حضورك
وعذراً على التأخير

[عبد الكريم سمعون]

قصيدة من الروائع
تقديري وإعجابي

[منية الحسين]

أثْنيَ علي النص بشكل ملفت ويستحق النص هذا الثناء فهو فخم ورقراق ومنساب ورومانسي وشاعري بقوة وحس
روحاني راقي يثير الشهوة للحب والشوق

مبدعنا /محمد فتحي عوض
تقديري للحضور القيم والقراءة الرطيبة
بكم تتفتح زهور الحروف ليضوع عطرها
أعطر تحياتي والمودة

[منية الحسين]

قصيدة مدهشة وأكثر من راااائعة
سلمت أناملك
تحيتي وتقديري

مودة وتقدير يليقان بمرورك من هنا شاعرنا
أحمد الجمل
تحياتي والياسمين

[منية الحسين]

قصيدة من الروائع
تقديري وإعجابي

قليل من كثيرك،،
الشاعرالقدير /عبد الكريم سمعون
كل الشكر والتقدير

[ابتسام السيد]

لن اقول أنت شاعرة
خطأ
سأقول
ياأيتها الشعر

كل ما فيك جميل
محبتي

[منية الحسين]

لن اقول أنت شاعرة
خطأ
سأقول
ياأيتها الشعر

كل ما فيك جميل
محبتي

بل جمله حضورك حين ارتدى سندس الشعر وحلق في مرآة روحك..
كل المحبة لشخصك ولحبرك المضيء إبتسام الغالية
يسعد مساك :1 (45):

[عمر مصلح]

ستذْكُرني ..
وتُنْصِفُ حبَّ عُمْرٍ كانَ يرْويْنا بشهْدٍ
ماأُحيْلاهُ
وتشْهَدُ أنّنَا مَهْما تَناءيْنا ..؛
سَيتْبعُنا ونلْقاهُ ..
وتمْضِي في مَسافاتِي
كنجمٍ أعْتق الأنْوارَ كيْ تصْحوْ
مساءاتي
وحينَ الرّمشُ يلْقاني
سيقبضُ دِفْءَ ألْواني ..!!
فكَمْ بالعيْنِ مِنْ حُلْمٍ جفاهُ النّورُ مُرتحِلا ً
عنِ الأحْداقِ في سَغَبِ
وكَمْ مِنْ رُؤيةٍ لاحتْ لها الآفَاقُ تنفتحُ
لها النّيرانُ تحْتفلُ ..!!

أيامَنْ يُشعِل النَّجْوى لليْلِ البردِ أغْنيّهْ
يُرنّمها هَديرُ الموْجِ في الصّدفِ
ويرْشُفها لهَاثُ الصّمتِ في صَوْتي
سَتجْمعني صَدى موّالْ
حنيناً أرّق التّرْحالْ
وظلا ًجامِحاً ينْمو بِلا أشْجارْ
وتجْذبني .. كبحْرٍ يُغْرق البحّارْ
فأذْهَب فيكَ باحثةً عنِ الزّفراتِ و الهمساتْ
عنِ اللّمساتِ فوقَ جراحِ أيّامي
وعنْ قلْبي الّذي أسْقاك مِنْ ينبوعِ تِحْناني
وباتَ المَاءُ ظَمْآنا ..

أَلا ياقلْبُ لا تغْفو على وهنِ
وتفْرُط سُبْحةَ الصّبْرِ
سيأْتِي الليْلُ بالأنْسِ
وترْسو العَيْنُ بالعيْنِ ..
ويَسْردنِي ..
عذاباً يشْتهي أنْواء لذّتهِ
بِملْء المَدّ في موْجاتِ عَبْرتَنا وحَرّ أنينِ لوْعتنا
ويسْبقني لثغْرِ النّايْ .. !!
يُدَنْدِن دمْعَتي للرّيحْ
ويسْبر بِالنّدى أعْقابَ آمَالي
ويصْرخنِي .. ؛
لـ أنْبتَ في ترابِ الرّوحْ
لـ أفْتِق عُبّ أوْجَاعِي ..
أضمّ هُتافَ أشْلائِي
فذَاكَ النّهرُ ... شرْيانِي
وقاماتُ النّخيلِ الخُضْرِ... أضْلاعي
حليبُ الغيْمِ حينَ يُمشّط الطّرقاتِ
مِنْ دَمْعٍ رواهُ الصّفحْ...
سلامُ الغُصْنِ للعصْفورْ
وصَفْو سَماء يسْحرها جَلالُ النّورِ
أجْوَائي
ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ

وتَذْكرنِي

/
منية الحسين


*البحر: الوافر



للنحت ناموس على الألفاظ، وغاية مايفعله الإختصار بالنطق، وهذا طبعاً ماقاله جرجي زيدان.
ولكني هنا أجد نصاً منحوتا، وليس جملة، ومما أثار انتباهي استخدام مستثنى من التصغير للتقليل او التنغيم، أفعل التفضيل من الناقص فانتخبت بجرأة محترف (أحيلى) ولم تكتف بذلك بل أضافته، فقالت (ما أحيلاه) بترخيم يتمناه الجمال نفسه!.
ياسلام.
أمانة أقول هذا لايرد عن لسان شاعر غير ذي خبرة بل شاعر مسكون بألف شيطان.
أما تراص الجمل فقد وظفتها كأي تاجر يهودي لايبذر بعشر معشار الشيكل إلا بفائدة.
فنسجت نصاً أقل ما أستطيع وصفه بالبديع.
وقد قيلت بحق ابن الوليد في معركة أحد (لطالما أثار اهتمامي هذا الفتى) فأستعيرها وأقول لقد أثارت اهتمامي منية الحسين منذ أول جملة قرأتها بأول لقاء لي مع نصوصها.
لا أدري كيف تلوي عنق الجملة كي تختصر المسافات، ثم تتركنا في وسط ميدان القصيد لاهثين خلف معنى أخفته تحت عباءة المعلن، لتعلن عنه في آخر المقطع.
ثم تشن صولة جمالية أخرى، وكأنها مجرم محترف يجيد رسم خطط الإحتيال، فتحتال على المعنى وكأنها بريئة جداً.
تدهشني هذه الـ منية بصورها التي تغرقنا بفيوضات أنوثة في حشد الحروف الذكورية.
والمصيبة أنها تهدد وتتوعد:
ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ
وتَذْكرنِي.
وأظنها قالت الوجدان للتمويه عن الشيطان.
وأخيراً تعود لاهثة، وقد رمته بآخر تهديد، وأتخيلها قالتها وهي مغادرة، بالتفاتة رأس، وإشارة بيدها الناعمة.
وبالنهاية تبدو للآخر وكأنها مسكينة.
عجبي!.
عموماً.. كان هذا لإلقاء التحية فقط، ولي معها معركة جمالية بين أنوثة قصائدها، وفحولة النقد كي ننتج وليداً معافى إسمه موضوع.

[منية الحسين]

مسكينة ياباشا وبريئة براءة الذئب من دم ابن يعقوب
...
جئت فقط لرد التحية /مساء الياسمين بفيلسوف النبع
ولن أتكلم الآن حتى لاتسقط تلك الإبتسامة العريضة من فوق سابع شفه لسماء روحي
...
طابت أوقاتك

[منية الحسين]

للنحت ناموس على الألفاظ، وغاية مايفعله الإختصار بالنطق، وهذا طبعاً ماقاله جرجي زيدان.
ولكني هنا أجد نصاً منحوتا، وليس جملة، ومما أثار انتباهي استخدام مستثنى من التصغير للتقليل او التنغيم، أفعل التفضيل من الناقص فانتخبت بجرأة محترف (أحيلى) ولم تكتف بذلك بل أضافته، فقالت (ما أحيلاه) بترخيم يتمناه الجمال نفسه!.
ياسلام.
أمانة أقول هذا لايرد عن لسان شاعر غير ذي خبرة بل شاعر مسكون بألف شيطان.
أما تراص الجمل فقد وظفتها كأي تاجر يهودي لايبذر بعشر معشار الشيكل إلا بفائدة.
فنسجت نصاً أقل ما أستطيع وصفه بالبديع.
وقد قيلت بحق ابن الوليد في معركة أحد (لطالما أثار اهتمامي هذا الفتى) فأستعيرها وأقول لقد أثارت اهتمامي منية الحسين منذ أول جملة قرأتها بأول لقاء لي مع نصوصها.
لا أدري كيف تلوي عنق الجملة كي تختصر المسافات، ثم تتركنا في وسط ميدان القصيد لاهثين خلف معنى أخفته تحت عباءة المعلن، لتعلن عنه في آخر المقطع.
ثم تشن صولة جمالية أخرى، وكأنها مجرم محترف يجيد رسم خطط الإحتيال، فتحتال على المعنى وكأنها بريئة جداً.
تدهشني هذه الـ منية بصورها التي تغرقنا بفيوضات أنوثة في حشد الحروف الذكورية.
والمصيبة أنها تهدد وتتوعد:
ستَعْلمُ أنّني أقْوَى مِنَ النّسْيانْ
وأنَّ الحُبَّ أرواحٌ تُساكِن عُروةَ الوجْدَانْ
وتَذْكرنِي.
وأظنها قالت الوجدان للتمويه عن الشيطان.
وأخيراً تعود لاهثة، وقد رمته بآخر تهديد، وأتخيلها قالتها وهي مغادرة، بالتفاتة رأس، وإشارة بيدها الناعمة.
وبالنهاية تبدو للآخر وكأنها مسكينة.
عجبي!.
عموماً.. كان هذا لإلقاء التحية فقط، ولي معها معركة جمالية بين أنوثة قصائدها، وفحولة النقد كي ننتج وليداً معافى إسمه موضوع.


يذهلني حقا اختراقك للنصوص.. حضورك العميق، الشفاف وأسلوبك النقدي المبهر والمحبب..
ولن أخفيك سرا فلاأحب الثرثرة..
أكتب ماتمليه علي الكلمات، وقد أطلق لها العنان
لتحلق بي حيث تشاء وبعد إغفاءة كتابية،
يصحو الرقيب، الذي يقوم بتشذيب الكلمات
ووضعها في قالب الفكرة، فلاحرف زائد..
ولالون دخيل، لايصبان في ماعون الفكرة الأم...
لاأفعل ذلك لي فأنا مجرد هاوية وسأظل..
ولكن للقارئ الذي له كل الحق أن يقرأ حرف يستحق
ولو بأدنى استحقاق، أن ينفق عليه لحظات
من وقته الثمين...
فليسوف القراءات القدير /عمر مصلح
أقف دوما على حضورك العالى عاجزة على إيفاءك
حق الشكر ولامفر من كلمة شكر ولو عاجزة،
فشكراً لحضورك العميق..
لبراعتك في اقتناص المفردة،
لرعايتك لحروفنا البسيطة
وللفخر الذي تورثه للحرف وكاتبته
..
كل الود والتقدير :1 (41):

[محمد الفهد]

كتابتك كبحرها
وافرة بكل انواع الجمال
تحياتي وتقديري

[منية الحسين]

كتابتك كبحرها
وافرة بكل انواع الجمال
تحياتي وتقديري

أغبط النص على مرورك اللطيف
شاعرنا / محمد الفهد
بوركت خطاك