المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سنة أولى حب


قصي المحمود
02-08-2017, 09:13 PM
ق.ق.جدا
سنة أولى حب
عندما جاوز الستين طالبته السنين بالإعتذار
أعتذر.فقط....ل (59)

عواطف عبداللطيف
02-09-2017, 09:42 AM
ياه
كل هذا الحب !!!
سنة تنهي 59 بحلوها ومرها بيسر

دمت بخير
تحياتي

ألبير ذبيان
02-09-2017, 01:37 PM
لفتة وامضة لها أبعادها..
لكأن الحياة موقف ما!!
سلمتم أيها القدير
محبتي

قصي المحمود
02-10-2017, 10:50 PM
ياه
كل هذا الحب !!!
سنة تنهي 59 بحلوها ومرها بيسر

دمت بخير
تحياتي
في الومضة الحكائية القراءات تختلف ..وهذه الومضة شهدت
اختلاف كبير عند القراءة لمن مر عليها من الإعزاء ..أخوات وأخوة
كان قصدي من هذه الومضة الحكائية اننا رغم هذا العمر ..لم نهنيء
إلا بسنة الرضاعة الأولى ..حيث إلا شعور والأمن والآمان
فائق تقديري لسيدة النبع لمرورها الحاتمي

قصي المحمود
02-10-2017, 10:53 PM
لفتة وامضة لها أبعادها..
لكأن الحياة موقف ما!!
سلمتم أيها القدير
محبتي

نعم ..لكأن الحياة موقف ..
قراءة موفقة ..
تحياتي ومودتي ومحبتي

نجلاء وسوف
02-12-2017, 02:01 AM
جميلة
وتأويلها كثير
رائع أنت أستاذ قصي وأفكارك
تقديري

سرالختم ميرغني
02-12-2017, 06:30 AM
يعنى لم يتب يا صديقى قصىّ . لأنه اعتذر عن سنين خلت ، ولم يعتذر عن السنة التي هو فيها الآن . ...ومن شب على شيئٍ شاب عليه !!

قصي المحمود
02-24-2017, 09:36 PM
جميلة
وتأويلها كثير
رائع أنت أستاذ قصي وأفكارك
تقديري
الروعة في مرورك أ.نجلاء الفاضلة
مع جزيل شكري وامتناني

قصي المحمود
02-25-2017, 11:37 PM
يعنى لم يتب يا صديقى قصىّ . لأنه اعتذر عن سنين خلت ، ولم يعتذر عن السنة التي هو فيها الآن . ...ومن شب على شيئٍ شاب عليه !!
سر الختم ميرغني
يسعدني مرورك مع فائق احترامي

ناظم الصرخي
03-21-2017, 12:02 AM
ومضة حكائية بارعة قابلة للكثير من التأويل وهذا سر النجاح
أحد الكتاب لايحضرني أسمه قال:ليت العمر يبدأ في الثمانين ثم يستمر تنازلياً هههه
دمت بإبداع وتألق أخي الغالي
كل التحايا

قصي المحمود
03-21-2017, 01:26 PM
يعنى لم يتب يا صديقى قصىّ . لأنه اعتذر عن سنين خلت ، ولم يعتذر عن السنة التي هو فيها الآن . ...ومن شب على شيئٍ شاب عليه !!
من اكثر القصص القصيرة التي اختلف فيها القراء
عند كتابتها كانت في ذهني سنة الطفولة والرضاعة ..ففيها متعة البرائة والأمن والحب \
جزيل شكري صديقتي الفاضلة الاخت سولاف مه مودتي وتقديري