فرج عمر الأزرق
03-20-2017, 10:12 PM
تجاويد ترسلها شالات أسرجها انتظار
أمنته عربات الماء شهقة الوضع عند احتراق مرعى الازدحام
تمثل أردية بيضاء خلف أبراج صمت مسقية برقائق الذهب الأزرق
مدخل الكلام ينعشه طحين فيروزات تتوحد موسيقى اله خانه المريدون
تتدلى من السقف المدعم بالوجع مسالك قطنية رمادية المسام
...في آخر هديل ....
/من الوجع يستحضر البرق نخبا عاجيا
تتوسطه شمعة تكاسل نورها المترامي ظلالا بلا روح
الى أسطحة الديار
-ينقطع البحر فجأة-
يتهالك عازف المدينة في مقعده البلوري
تنفتح بوابة قيد فراغ لا حظ يجمعه بمستطاع القيام
تعانق رسوم البوابة صدى الأشياء الفارة من غربتها
-.. ..الي..-
هذا ما ستعرفه عند آخر انخفاض للخطى ...
لم يسبق أن كنت ريحا مشتهاة
خيوط الضوء الرفيع مشدودة الى نافذة مغلقة
هكذا يستجمه لحم المدينة أوج القول
اسمنار ...
هل أدركت صوت الحرف كأن تبكي الارض
لم أعد أقوى على حمل صغار الماء في وفاضي
... أبكي
أ لأني أدخل المغارة
و شجرات آلفتها كائنا لاحتواء مصرع حجرين
تناظرا ملء الرغيف
عمن سواي تشتت في السحب رسم اليد الواحدة
لا ظلال ترفع عني وهج ائتلاق المفردات قبالة الكأس
كأن البحر متى جابني
استدركتني موجاته زبد جدار
بيني و بينك بينية ماء ..
اسمنار
لم نتفق بعد على نكهة الشاي
لم نتبادل عنوانا ما للحب
تباغتنا الصورة
نراه الجراد يفتش عن ساحل آخر لاخلائه من صخب العصافير
و نعاس الورد متى لا يصله عرق الشفاه
أ لأجل هذا تبكين اسمنار
ذي ناصيات الوعد تستعر
المكذبون
ليتهم سماد النهر رأو اذ ....... توارفت
أم لأنك اسمنار تبكين...
قم أيها الجبل
و افتح
اني أتيتك مقطوعة السماء
و عقدي نشيج دم
ينام في لغتي
ما أشبهني بفوضى البحر ..
أختبر سعي وشاحي الأخضر باتجاه الفيض
أوراق الهدي تقايضني اعتمالات الوتر
تناور صمتي فواجع الحضارة
و لا أشبهني الليلة
و "كولبا" يحاور خيبات الماء قيد شفتي
و لا تشبه موسيقاه الليلة حزني...
ما زلت اطلب جوازا على صراط
أستعين بشطحات الليل وردا
...كفاف القلب ...
يكفيني الليلة شايا
و ما يتراكمني منك .......
على غراري
أترجرج في سماط ضوء يأباه كفي
على غرارها تستفهم اسمنار سريرة الليل
بأي كلم تطلبني الساعة وقودا للرحيل
تسردني أنامل" كولبا" موتا غريبا على "الدو"
يهبط البحر ..
و كفاف القلب لا يفي اسمنار شايا على الطريق غرة القطاف
فرج عمر الأزرق
ملاحظة تكسر واو "وردا" ضمن الآتي"أستعين بشطحات الليل وردا"
أمنته عربات الماء شهقة الوضع عند احتراق مرعى الازدحام
تمثل أردية بيضاء خلف أبراج صمت مسقية برقائق الذهب الأزرق
مدخل الكلام ينعشه طحين فيروزات تتوحد موسيقى اله خانه المريدون
تتدلى من السقف المدعم بالوجع مسالك قطنية رمادية المسام
...في آخر هديل ....
/من الوجع يستحضر البرق نخبا عاجيا
تتوسطه شمعة تكاسل نورها المترامي ظلالا بلا روح
الى أسطحة الديار
-ينقطع البحر فجأة-
يتهالك عازف المدينة في مقعده البلوري
تنفتح بوابة قيد فراغ لا حظ يجمعه بمستطاع القيام
تعانق رسوم البوابة صدى الأشياء الفارة من غربتها
-.. ..الي..-
هذا ما ستعرفه عند آخر انخفاض للخطى ...
لم يسبق أن كنت ريحا مشتهاة
خيوط الضوء الرفيع مشدودة الى نافذة مغلقة
هكذا يستجمه لحم المدينة أوج القول
اسمنار ...
هل أدركت صوت الحرف كأن تبكي الارض
لم أعد أقوى على حمل صغار الماء في وفاضي
... أبكي
أ لأني أدخل المغارة
و شجرات آلفتها كائنا لاحتواء مصرع حجرين
تناظرا ملء الرغيف
عمن سواي تشتت في السحب رسم اليد الواحدة
لا ظلال ترفع عني وهج ائتلاق المفردات قبالة الكأس
كأن البحر متى جابني
استدركتني موجاته زبد جدار
بيني و بينك بينية ماء ..
اسمنار
لم نتفق بعد على نكهة الشاي
لم نتبادل عنوانا ما للحب
تباغتنا الصورة
نراه الجراد يفتش عن ساحل آخر لاخلائه من صخب العصافير
و نعاس الورد متى لا يصله عرق الشفاه
أ لأجل هذا تبكين اسمنار
ذي ناصيات الوعد تستعر
المكذبون
ليتهم سماد النهر رأو اذ ....... توارفت
أم لأنك اسمنار تبكين...
قم أيها الجبل
و افتح
اني أتيتك مقطوعة السماء
و عقدي نشيج دم
ينام في لغتي
ما أشبهني بفوضى البحر ..
أختبر سعي وشاحي الأخضر باتجاه الفيض
أوراق الهدي تقايضني اعتمالات الوتر
تناور صمتي فواجع الحضارة
و لا أشبهني الليلة
و "كولبا" يحاور خيبات الماء قيد شفتي
و لا تشبه موسيقاه الليلة حزني...
ما زلت اطلب جوازا على صراط
أستعين بشطحات الليل وردا
...كفاف القلب ...
يكفيني الليلة شايا
و ما يتراكمني منك .......
على غراري
أترجرج في سماط ضوء يأباه كفي
على غرارها تستفهم اسمنار سريرة الليل
بأي كلم تطلبني الساعة وقودا للرحيل
تسردني أنامل" كولبا" موتا غريبا على "الدو"
يهبط البحر ..
و كفاف القلب لا يفي اسمنار شايا على الطريق غرة القطاف
فرج عمر الأزرق
ملاحظة تكسر واو "وردا" ضمن الآتي"أستعين بشطحات الليل وردا"