ألبير ذبيان
06-22-2017, 02:59 PM
حقائبُ ملقاةٌ على قارعةِ الانتظار
طاقاتُ غاردينيا أذبلتها حرارةُ توق
أسفارٌ تائهةٌ عن موانئ المُنى أوان بُلوغ
في مقابلةٍ سخيَّةٍ مع الذَّات
تتقوقعُ الغاياتُ احتمالَ السُّدى
موهومةٌ أفكارُ العقلِ بتلافيفِ دماغٍ زائفة!
استدلَّت بها مهاوي اللامعقول
متملقٌ يراعُ البوحِ أبدا
والدَّاوةُ فتانةٌ قتيمةٌ برغمِ رياءِ السطور
قصائدُ الغزلِ حاسرةُ الوجدان
اعترافاتٌ ملغومةُ التقاريرِ تعبر حدودَ الأوطان
العشقُ متاحٌ لمردةِ الأعراف
في بلادي لا يعترفون بالأبدال
زادُ المُحبِّ قارورةٌ من دماء
يفطرُ عليها نوباتٍ ونوبات
وأنا ما بينَ الإعراب والإضراب مُدان
أجدُني مُهملاً إبَّانَ الأسحار
طُمست نجوم ليلي بأظلافِ الأكدار
الحقائبُ لا تحتوي متغيِّراتٍ تعنيني بضمير
أرضيَ المتمزقةَ البطونِ تقسِمُ عليَّ البقاء
وهنا.. لا بقاءَ إلا للفانين!
كيف الخلاصُ من دوَّامةِ الكبتِ والإضمار؟
والسنونواتُ في حويصلاتِ رئتي جائعةٌ باشتهاءٍ سقيم..
ليس هناكَ من أوارٍ كافٍ يملأ الأتون
كما.. لا تفي بضياعها المحتدمِ النهايات
آليتُ المجونَ ديدناً
والعاقبةُ للسَّطحيين..
ألا هل صمتُّ؟ أللهم استجب...!
طاقاتُ غاردينيا أذبلتها حرارةُ توق
أسفارٌ تائهةٌ عن موانئ المُنى أوان بُلوغ
في مقابلةٍ سخيَّةٍ مع الذَّات
تتقوقعُ الغاياتُ احتمالَ السُّدى
موهومةٌ أفكارُ العقلِ بتلافيفِ دماغٍ زائفة!
استدلَّت بها مهاوي اللامعقول
متملقٌ يراعُ البوحِ أبدا
والدَّاوةُ فتانةٌ قتيمةٌ برغمِ رياءِ السطور
قصائدُ الغزلِ حاسرةُ الوجدان
اعترافاتٌ ملغومةُ التقاريرِ تعبر حدودَ الأوطان
العشقُ متاحٌ لمردةِ الأعراف
في بلادي لا يعترفون بالأبدال
زادُ المُحبِّ قارورةٌ من دماء
يفطرُ عليها نوباتٍ ونوبات
وأنا ما بينَ الإعراب والإضراب مُدان
أجدُني مُهملاً إبَّانَ الأسحار
طُمست نجوم ليلي بأظلافِ الأكدار
الحقائبُ لا تحتوي متغيِّراتٍ تعنيني بضمير
أرضيَ المتمزقةَ البطونِ تقسِمُ عليَّ البقاء
وهنا.. لا بقاءَ إلا للفانين!
كيف الخلاصُ من دوَّامةِ الكبتِ والإضمار؟
والسنونواتُ في حويصلاتِ رئتي جائعةٌ باشتهاءٍ سقيم..
ليس هناكَ من أوارٍ كافٍ يملأ الأتون
كما.. لا تفي بضياعها المحتدمِ النهايات
آليتُ المجونَ ديدناً
والعاقبةُ للسَّطحيين..
ألا هل صمتُّ؟ أللهم استجب...!