يا وجعي

[كمال عيزوق]

يا وجعي
**
يا وجعي الكامنُ في الأعماق
لترابِ الأرضِ أنا مشتاق
مشتاقٌ أن تفتحَ نافذتي امرأةٌ
تشبه وطني
تشبعني كالطفلِ عناق
تباً للزمنِ الأغبر
تباً للحربِ
ولمن يغرس في الحقلةِ
بدلَ القمحِ شقاق
لمن اختارَ السيفِ
وأفسحَ للشرِ مجالاً
كي يتمدد في الآفاق
يا وجعي
انتظرُ ربيعاً
يحقنُ في الجسدِ الترياق
يعيدُ البسمةَ
يأخذني كما في الحلمِ
على ظهرِ براق
يعيدُ لوجه الأرض نضارتها
ويبلسمُ غربتنا
من بعد فراق



المتدارك

[هديل الدليمي]

أوّل من يتعطّر بقارورة حرفك الباذخ
في حوار شفيف مع الوجع
يلوّح في أفق الروعة موال شجن مهيب
لقلبك ما يشتهي
أخي الطيب كمال عيزوق
ودّ وورد

[ألبير ذبيان]

سلمت أناملكم أيها القدير ومن رقي لأرقى بحول الله
محبتي واحترامي

[الدكتور اسعد النجار]

جميلة يموضوعها وصوغها

تحياتي

[ناظم الصرخي]

قصيدة ماتعة
دمت ودام نبض يراعك
كل التقدير
وأزكى التحايا

[كمال عيزوق]

أوّل من يتعطّر بقارورة حرفك الباذخ
في حوار شفيف مع الوجع
يلوّح في أفق الروعة موال شجن مهيب
لقلبك ما يشتهي
أخي الطيب كمال عيزوق
ودّ وورد


*******
الشكر الجزيل الأديبة المحترمة حنان الدليمي
مرورك أسعدني
وعطر كلماتك أبهجني
دمتِ بخير

[كمال عيزوق]

سلمت أناملكم أيها القدير ومن رقي لأرقى بحول الله
محبتي واحترامي

****
كل الشكر والامتنان الأديب ألبير ذبيان
دمت بخير

[كمال عيزوق]

قصيدة ماتعة
دمت ودام نبض يراعك
كل التقدير
وأزكى التحايا

****
المحترم ناظم الصرخي
كل الشكر والامتنان العميق لمرورك العطر
دمت بخير

[كمال عيزوق]

جميلة يموضوعها وصوغها

تحياتي

المحترم الدكتور أسعد النجار
شكرا لمرورك العطر
دمت بخير

[عواطف عبداللطيف]

تباً للزمنِ الأغبر
تباً للحربِ
ولمن يغرس في الحقلةِ
بدلَ القمحِ شقاق
لمن اختارَ السيفِ
وأفسحَ للشرِ مجالاً
كي يتمدد في الآفاق

تباً لهم ولكل من يعمل خلفهم من أجال قرع طبول الحرب وإبادة الأرواح

حياك الله
تحياتي

[كمال عيزوق]

تباً للزمنِ الأغبر
تباً للحربِ
ولمن يغرس في الحقلةِ
بدلَ القمحِ شقاق
لمن اختارَ السيفِ
وأفسحَ للشرِ مجالاً
كي يتمدد في الآفاق

تباً لهم ولكل من يعمل خلفهم من أجال قرع طبول الحرب وإبادة الأرواح

حياك الله
تحياتي
****
المحترمة عواطف عبد اللطيف
الشكر الجزيل لعواطفك النبيلة وحضورك الراقي
:1 (5)::1 (5)::1 (5)::1 (5):

[ليلى أمين]

يا وجعي
**
يا وجعي الكامنُ في الأعماق
لترابِ الأرضِ أنا مشتاق
مشتاقٌ أن تفتحَ نافذتي امرأةٌ
تشبه وطني
تشبعني كالطفلِ عناق
تباً للزمنِ الأغبر
تباً للحربِ
ولمن يغرس في الحقلةِ
بدلَ القمحِ شقاق
لمن اختارَ السيفِ
وأفسحَ للشرِ مجالاً
كي يتمدد في الآفاق
يا وجعي
انتظرُ ربيعاً
يحقنُ في الجسدِ الترياق
يعيدُ البسمةَ
يأخذني كما في الحلمِ
على ظهرِ براق
يعيدُ لوجه الأرض نضارتها
ويبلسمُ غربتنا
من بعد فراق



المتدارك


تبا للزمن الاغبر
تبا للحرب
تبا لكل من أبعد المرء عن وطنه
تبا لكل دمعة ذرفت في الغربة
سيزول الوجع
ما دام القلب يرسم الامل في غد أفضل
يا وجعي
انتظرُ ربيعاً
يحقنُ في الجسدِ الترياق
يعيدُ البسمةَ
يأخذني كما في الحلمِ
على ظهرِ براق
يعيدُ لوجه الأرض نضارتها
ويبلسمُ غربتنا
من بعد فراق