" أردتُ أن أقولَ شيئاً "

[علي التميمي]

‏تـدلّـى مـن عريشتـه تدلـى
بزقزة الهوى أدلـى و صلى

" أحبك " كان يهمس في هيامٍ
وينوي ان يكون إليكِ خلّا
.
.
.

" أردتُ أن أقولَ شيئاً "

[علي التميمي]

‏لانـكِ مـن وريـدي كنتِ أقـربْ
وحتفي في غرامكِ كادَ يكتبْ

[علي التميمي]

‏افتعلي الحديث معي
ارسلي اي وجه تعبيري
ارسلي لي شمسا صفراء
انطقي باسمي
اخبريني للمرة المليار " احبك "
دون ان تكتبيها
كي يحظى قلبي بتلك الهزّة النبضية
اكتبي لي مما رزقكِ الشعر
فانا يا سيدتي أحبكِ
وأخفي ذلك تحت سابع أبجدية

[علي التميمي]

‏قرابة دمعتين
كان غيابكِ سلطان حزن جائر
فاحمليني على محمل الحب
ساكون لك قبلة يرضاها قلبك
وتأنسها روحك
علميني ان البكاء بين كفيك
شهية حنين
علميني كيف اعبدك دون ان اشرك بربي أحدا
علميني ان احتسي الحياة
بنكهة الجوزاء
و مزاج الشعراء
علميني كيف اتوضّأ من حوض حبرك
وازاهير كوثرك

[علي التميمي]

‏اسجنيني بقفصكِ الصّدري
كـ شاعرٍ أليفٍ يغرّد لك آناء الحب واطراف الاشتياق
ولا تُقصيني بعيدا عن خبز غرامكِ

[علي التميمي]

أحـبّـكِ دونَ شـيءٍ أو مُـقابـلْ
وأعرف أن وصلكِ دونَ طائـلْ

أهادنُ فيكِ شوقي ليتَ شعري
وأبعـثـنـي إليـكِ مـع الـرّسائـلْ

ففـي عيـنـيـكِ أمـطـارٌ ورعـدٌ
وفي كـفّـيـكِ ترتـفـعُ السّنـابـلْ


علي ، لـ نرجسةٍ ما

[علي التميمي]

ويفضحُ العشقُ ما كان الهوى سرا
وبتُّ أخشى لإنّي أعشقُ الحبرا

[علي التميمي]

خُذيني نحو قلبكِ واتركيني
ولا عن خبـزِ حبّـكِ تبعدينـي

فبي يتمٌ يفوقُ الكونَ حزنـاً
وبي شوقٌ كبيـرٌ فانجدينـي

وبي من طهرِ أشواقـي نبـيٌّ
وفيكِ جنانُ عشقٍ من حنينِ

[علي التميمي]

كيفَ يُمكنُ لـ حُبّكِ
أن يسطو على متجرِ مشاعري
وينهبُ ويصادرُ و يسرقُ كلّ احساس وشعور فيه
.
الحمد للحبّ إنها عملية تكلّلت بالنحاح

[علي التميمي]

‏أردتُكِ قصيدةَ حبٍّ
يتناقلها فمُ الأجيال
تلمعُ كنجمة في سماء التأريخ
أردتُكِ ملهمةً
يخلّدها عشتروتُ العشقِ
ينحتنا الوفاءُ كتمثالٍ يرتادهُ العشّاقُ مزاراً

[علي التميمي]

أحييـتِ قلـبـي باهتمـامِـكْ
فسُقيتُ كأساً من وئــامِـكْ

[علي التميمي]

أ هـديلـتـي يشتـاقُ قلبـي
وأتوه في طرقي و دربـي

كـيـفَ الـوصـالُ لـلـحـظـةٍ
لأنـالَ بعـضَ حنـانِ حُـبّـي

[علي التميمي]

بعد عناء عظيم
وجدتُ ملامحكِ في احدى الجنّات
آنئذٍ ارتعد قلبي اربعين نبضة على تخمين رختر
.
ما اجملك في عينيّ

[علي التميمي]

يا لذّة الإشتياق
أبي & أمي
النجف ، الآن

[علي التميمي]

كيفَ أصلُ الى نسيانِكِ ،
والطريقُ مفخّخٌ بالذّكريات .. !

[علي التميمي]

حينما انبثقَ نرجسكِ
صلّيتُ الفجرَ سبعينَ قصيدة
وقربنتُ أحلامي
قامرتُ بآخرِ كأسٍ
تلوتُ آياً من حبركِ
واستعذتُ من الفراق الرجيم

[علي التميمي]

منذُ قصيدتين
بدأتُ أحقبُ أحلامي
أشدّ الرحال الى عينيكِ
بقاربِ أملٍ متهالكٍ
فلوّحي قدر اشتهائكِ
كي لا أتعثّرَ في سبيلي إليكِ

[علي التميمي]

حينما أنجبتني الجوزاء
أجلسني الليلُ في حجرهِ
علّمني الشّعرَ والثّمالة
أوصاني بكِ خيرا

[علي التميمي]

يُصيّرني الشوقُ طفلاً

[علي التميمي]

‏آنـسـتُ نـارَكِ فـ ارحمينـي
من لسعِ شوقـيَ و الحنينِ

يصـبــو لـ حُـبِّـكِ خـافـقـي
وكـأنّ حُـبّـكِ صـارَ ديـنــي

يـا نـبـــعَ عـشـقٍ غــامِـرٍ
عـن دفئــهِ ، لا تبعــدينــي

[علي التميمي]

‏مسنـي الحُـبُّ فأردانـي أسـيرا
كتبَ الحُزنُ على القلبِ مصيرا

وحـبـيـبٌ لا يـبـــالـي لوعتـي
بتُّ في قفرِ المسافـاتِ قـريـرا

ذلّنـي العشقُ فمـا ذنب فـؤادي
بعـدمـا كـانَ على العشقِ أمـيرا

[علي التميمي]

ما بينَ
جـزرِ الحـبّ والمـدِّ
ما بينَ
مـزحِ الشـوقِ والـجّـدِّ
.
إنّي أحبّـكِ ،
أنتِ ملهـمـتـي
هلْ عندكِ مثلُ الذي عندي
.
إرسي على برّ
يطمئننــي
ويُفسّرُ الكلمات في القصدِ
.
قولي أحبّكِ
و اصنعـي أمـلاً
أو فاصنعي جبلاً منَ الصّدِ
.
لا تتركيني
وسطَ عـاصـفـةٍ
قلقٌ ينامُ اليومَ في خُلدي
.
.
.
علي
#إلى_صامتة

[علي التميمي]

I was will love you forever

[علي التميمي]

أحتاجُ أن أتنفّس عمرا جديدا

[علي التميمي]

أشذاهما نرجسٌ ما لحظـة ذبلا
حبرٌ تقاطرَ في ليل الهوى زجلا

رأيتُ فيـهِ مـنَ الأحـلامِ قـافلـةً
تجيء صوبي فيبقى القلب منشغلا

غداةَ جئتِ وفي كفّيكِ كأس منى
فتخلعُ الروح عن وسواسها الوجلا

يا نفحةَ الورد كم طيّبتِ من عللي
من يضمدُ القلبَ أو يُشفي بهِ العللا

فمُذْ رأيتكِ قـد صُّيّرتِ ملهمتـي
كم أفرحَ الحبّ فـي آنائـهِ مُقـلاً

وأوقدَ الشعرِ في أحطابِ قافيتي
فظلّ قلبـي إليكِ اليـومَ مشتعلا

في حضرةِ النرجسِ الفوّاحِ حيّرني
أأكتبُ الوصفَ أمْ قدْ أكتبُ الغزلا

يوما سيُعرفُ نبضُ القلبِ سيّدتي
وإن سُئِلتُ عن الإلهامِ قُلتُ حلا

[علي التميمي]

‏سـ أقولُ لكِ
أحببتُ حرفكِ ، منهلكِ
وتتوقُ روحي أن تلاقي مخملكِ
يا نرجساً
فاح الهوى مُذ جئت لي
ما أجملكِ

[علي التميمي]

غادري
إن شِئتِ عنــي
واسلـكـي دربَ الجـفـا
.
إنّنـي
قد مـتُّ عـشـقـا
مـاكـثٌ فـيّ العـنـا
.
هل سُقيتِ الشوقَ حُزنا
في انتظاراتِ المسا
.
وذرفـتِ الدمـعَ توقـا
في محطّاتِ اللقا
.
أخبرينــي
كيفَ يسلو
من بـهِ مسُّ الهـوا

[علي التميمي]

الى اين رحلتكِ التالية ، أيتها الصامتة ؟

[علي التميمي]

‏عبثـاً مـا أشـعـرُ سيّـدتـي
إن قلبــكِ حُبّـاً لم يشـعُـرْ

أنا أخشى صمتكِ مُلهمتي
ومشـاعـرُ قلبـكِ لـمْ تكـبُرْ

أحبـبـتُـكِ روحـاً تأخـذنـي
لـ حـدودِ غرامـكِ أن أعـبُرْ

[علي التميمي]

أحتاجُ أن أرقدَ
تحتَ عِنايتكِ المُركّزة

[علي التميمي]

‏.
سـ أفرشُ دربَ عودتهـا ورودا
وأقـطـعُ فـي محبّـتهـا وعـودا

سأكتبُ سرَّ ملهـمتـي وعشقي
وأجـعلُ كـلَّ أشــعاري شُهـودا

[علي التميمي]

‏.
يا نبضيَ المُتسارع
تعالي ؛
نشطبُ أمتارَ المسافةِ
نغتسلُ بحلمٍ واحد

[علي التميمي]

‏.
كأننـي أحببتُكِ ؛
قبلَ أن يوقدوا الشّمسَ
قبلَ أن يزرعوا التفّاحَ في الفردوسِ .. !

[علي التميمي]

‏.
سـ تعثرينَ على نهدكِ
و جوريّتكِ
و حروفكِ
وخربشاتٍ لي منقوعة بالدمعِ
ونصف قلبٍ فضّيّ يحملُ حرفكِ
كلّ ذلك في دفتر يوميّاتي ؛ حينما تتوقّف .. !

[علي التميمي]

سـ نوقدُ في حكايتنـا شموعا
ونـذرفُ فـي محبّتـنـا دموعـا

ونجعلُ عِشقنا العُـذريّ عيـداً
نُرتّلُ بـعـضَ أحرفنـا خشوعـا

[علي التميمي]

‏.
وحيداً جئتُ من أقصى المشاعرْ
يُصيّرنـي هـوى عـينـيـكِ شـاعـرْ

يؤثّـتنـي حنـيـنـي و اشتـيـاقـي
بـأروقــةِ الغــرامِ إلـيـكِ حـائــرْ

[علي التميمي]

ثُمَّ ماذا ؛
ذَبُلَ القلبُ انتظارا
ذوتِ الروحُ اصطبارا
أولا يكفيكِ هذا
.
ثمّ ماذا ؛
يسجُدُ الشّعر بمحرابِ هِيامي
يسرقُ الشوقُ من الليلِ منامي
أنتِ يا ياءَ نِدائي
كيفَ أسلو ، دون عينيكِ
وأختارُ مِنَ النأى ملاذا
.
ثُمَّ ماذا ؛
يَبُستْ كُلّ زروعي
وذوتْ كلّ فُروعي
فاسقني من حُبّكِ الآنَ رذاذا

[علي التميمي]

الإشتياقُ عناءٌ يطبخهُ الحبُّ ؛
ويوزّعهُ على قلوبِ العُشّاق .. !

[علي التميمي]

‏ماذا عنّــي ؛
حينَ تحقبينَ كلّ شيءٍ
حتّى قلبي .. !

[علي التميمي]

سبعاً من الحبِ أشواطاً هُنا طِفتُ
وفي ابتعادكِ يا محبوبتي خِفتُ

وكُنتُ أكتبُ أبياتاً ومحبرتي
تفيضُ دمعاً عبيطاً كُلّما اشتقتُ

[علي التميمي]

كأنّكِ الصُبح

[علي التميمي]

ليس كل غرق ، نحتاج فيه الى قارب نجاة

[علي التميمي]

للصباح معكِ نكهة أخرى

[علي التميمي]

الروحُ تذوي والهـوى مـدمـي
والقـلـبُ يـرفـعُ رايــةَ السّلـمِ

يُحـكـى بأنّـكِ كُـنـتِ أمـنـيـةً
كُـبـرى وأنّـكِ غـايـةُ النُـظــمِ

فقـتلـتِ صُـبّـاً عاشـقـاً ولِـهـاً
ومشيتِ خلفَ جـنازةِ الحلـمِ

تـبـكـينَ شوقـاً كـذبــةٌ وأنــا
لا يخدعـنّي حُـبّـكِ الوهمــي

أغلقتُ بابَ القلبِ مـن زمـنٍ
فريـاحُ صدّكِ حطّمـت عزمي

وندمـتُ جـدا حينـما لمحـتْ
عينـاي عينـيكِ الـتـي تـومـي

أشـعـلـتُ كـلّ أصابـعـي وَلَهـَاً
وعضضتها نـدماً بــ ذا يومـي
.
.
.
علي

[علي التميمي]

كل شيء له قلب ,
الا حبيبتي .. !

[علي التميمي]

صار على قلبكِ أن يهديني طريق الهناء او العناء
أن أعنيك بكل ما أوتيت من صلة
حين اجتبانا الهوى عاشقَينِ زوّدنا بجناحين و وهبنا سماءً مُزرقّة وهدانا طرق اللقاء و علّمنا تأويل الأحاسيس
و زرع فينا نبات المشاعر
وحذّرنا من تفّاح الغرور و عناقيد الفراق و جرّد قلبينا من وسوسة الظنون و أفرغنا من لماذات الشكّ
أعدّنا لحكاية لا تأثيمَ فيها ولا ريب
فاستبقنا باب البداية نلتمس اجر من رغب فيها او رغب عنها