الخلاصة

[قصي المحمود]

الخلاصة
نودي على البرفسور المغترب ليستلم وسام التكريم من بلده ,خرج الى خارج القاعة وسط دهشة الحضور ,عاد ومعه بائع الجرائد المسن الذي كان جالسا على الرصيف وخاطب الجميع ..اقدم لكم استاذي في الأعدادية وهو الذي يجب أن يكرم لا أن يذّل..

[هديل الدليمي]

موقف قمّة في الوفاء
والحق أنه أثلج صدر الإنسانية بما فعل
دام فكرك منهلا
أخي المبدع قصي المحمود
أندى الياسمين

[سرالختم ميرغني]

من أساتذة الإعدادية من يضع للتلميذ أساسا يتحمل طوابق البناء العديدة . ثم يمضون فى حياتهم لا يحفل بهم أحد . تمثال الجندى المجهول ليس للجندى فى الميدان فقط !!

[ألبير ذبيان]

كان في إحدى الحالات والده!
سلم الفكر أيها القدير
محبتي

[قصي المحمود]

موقف قمّة في الوفاء
والحق أنه أثلج صدر الإنسانية بما فعل
دام فكرك منهلا
أخي المبدع قصي المحمود
أندى الياسمين


موقف نادر في زمن غادر
الأخت الفاضلة هديل
تحياتي وفائق تقديري

[عواطف عبداللطيف]

خلاصة دقيقة لحكاية استشاري امراض القلب في المستشفى الملكي بلندن طبيب القلب العراقي الدكتور ضياء كمال الدين والأستاذ خليل علي استاذ اللغة العربية في الاعدادية المركزية ... ببغداد ... عندما دخل الدكتور القاعة لحضور حفل تكريمه اثر زيارته للعراق بعد غياب دام أكثر من 15 سنة
هذه القصة الحقيقية فيها عبرة وفيها رد اعتبار لمن نذر نفسه لخلق جيل من العلماء والأطباء لخدمة المجتمع

دمت بخير
تحياتي

[قصي المحمود]

من أساتذة الإعدادية من يضع للتلميذ أساسا يتحمل طوابق البناء العديدة . ثم يمضون فى حياتهم لا يحفل بهم أحد . تمثال الجندى المجهول ليس للجندى فى الميدان فقط !!
تحياتي للأخ الكريم سر الختم ميرغني لمروره الحاتمي
فائق تقديري وامتناني

[قصي المحمود]

كان في إحدى الحالات والده!
سلم الفكر أيها القدير
محبتي
كانت هذه الومضة الحكائية قصة حقيقية كما ذكرتها سيدة النبع
في مداخلتها ادناه..لطبيب عراقي مغترب ومدرسه في الاعدادية
اردت منها ليس العبرة فقط بل ابعد من ذلك..وهي أن المجتمعات
العربية عموما كبيئة ثقافية طاردة للكفاءات خارجها وناكرة لها
داخلها وبالطبع الحكومات نتاج بيئة وثقافة مجتمع,وهي ثقافة هجينة

لا تمت لأخلاقية العربي بصلة بينما الغرب
أخذها منا وطبقها واصبحت جزء من ثقافته
تحياتي لأخي البير مع فائق تقديري

[محمد خالد بديوي]

الخلاصة
نودي على البرفسور المغترب ليستلم وسام التكريم من بلده ,خرج الى خارج القاعة وسط دهشة الحضور ,عاد ومعه بائع الجرائد المسن الذي كان جالسا على الرصيف وخاطب الجميع ..اقدم لكم استاذي في الأعدادية وهو الذي يجب أن يكرم لا أن يذّل..




ومضة على ندرة واقعيتها، مؤلمة وموجعة وأبرزت
أخلاق المغترب الحميدة، والتي هي أحدى انعكاسات
التربية الصحيحة والتعليم السليم الذي تلقاه على يد
مدرسه في الإعدادية، وبهذا يكون هذا الأستاذ قد حصد
ثمرة تعبه وتعليمه وصدقه في أداء واجبه الإنساني.!

أديبنا القدير قصي المحمود

التقاطة ذكية ومتقنة..وتصوير رائع لمشهد مؤثر وحكيم

بوركتم وبوركت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[ناظم الصرخي]

وامضة سلطت الضوء على على قيم الوفاء لباذلي العطاء
وما أكثر المنسيين في وطننا
دمت بتألق وإبداع أخي القصي
تحياتي القلبية

[قصي المحمود]

هكان في إحدى الحالات والده!
محبتي
وبورك مرورك الكريم أيها القدير
محبتي وتقديري

[ليلى أمين]

تظل مهنة المعلم سيدة المهن
قليل الاصل من لا يقدّرها ويرفع من شأن من علّمه حرفا وصارت له به مكانة في المجتمع
تحية وتقدير

[قصي المحمود]

خلاصة دقيقة لحكاية استشاري امراض القلب في المستشفى الملكي بلندن طبيب القلب العراقي الدكتور ضياء كمال الدين والأستاذ خليل علي استاذ اللغة العربية في الاعدادية المركزية ... ببغداد ... عندما دخل الدكتور القاعة لحضور حفل تكريمه اثر زيارته للعراق بعد غياب دام أكثر من 15 سنة
هذه القصة الحقيقية فيها عبرة وفيها رد اعتبار لمن نذر نفسه لخلق جيل من العلماء والأطباء لخدمة المجتمع

دمت بخير
تحياتي
نعم كما ذكرتِ سيدتي الفاضلة ..هي قصة حقيقية وثقتها باطار ادبي
تحياتي وتقديري

[قصي المحمود]

ومضة على ندرة واقعيتها، مؤلمة وموجعة وأبرزت
أخلاق المغترب الحميدة، والتي هي أحدى انعكاسات
التربية الصحيحة والتعليم السليم الذي تلقاه على يد
مدرسه في الإعدادية، وبهذا يكون هذا الأستاذ قد حصد
ثمرة تعبه وتعليمه وصدقه في أداء واجبه الإنساني.!

أديبنا القدير قصي المحمود

التقاطة ذكية ومتقنة..وتصوير رائع لمشهد مؤثر وحكيم

بوركتم وبوركت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري
كعادتك الرائعة في الولوج للنص باقتدار
كل التحية والتقدير لك مع فائق الاحترام

[عبد الكريم سمعون]

ما أروعك سيدي

[قصي المحمود]

تظل مهنة المعلم سيدة المهن
قليل الاصل من لا يقدّرها ويرفع من شأن من علّمه حرفا وصارت له به مكانة في المجتمع
تحية وتقدير


نعم هي سيدة المهن لما لها من تأثير بنيوي اجتماعي
كل التقدير والإحترام