الدكتور اسعد النجار
08-29-2018, 03:49 PM
ويتم هذا الاتساع بجملة ظواهر ، منها
1/ استثمار المعنى الوظيفي للصيغة : قال تعالى (( أو لم يروا الى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن الا
الرحمن انه يكل شيء بصير )) الملك / 19
فالطير في السماء حاله صف الأجنحة فقال تعالى صافات باستخدام اسم الفاعل للدلالة على الثبوت ، أما القبض فهو
يتجدد ، لذلك قال تعالى ويقبضن
2/ اختيار صيغة لها معان متعددة : قال تعالى (( والملائكة بعد ذلك ظهير )) التحريم / 4
فصيغة فعيل ها عدة معان فهي تدل على المفرد والجمع وعلى الصفة المشبهة وصيغة المبالغة والمصدر وغيرها
3/ العدول في الصيغة : قال تعالى (( واذكر اسم ربك وتبتل اليه تبتيلا )) المزمل / 8
فالمصدر هو تبتل وعدل عنه الى تبتيل لأنه أوسع في الدلالة
1/ استثمار المعنى الوظيفي للصيغة : قال تعالى (( أو لم يروا الى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن الا
الرحمن انه يكل شيء بصير )) الملك / 19
فالطير في السماء حاله صف الأجنحة فقال تعالى صافات باستخدام اسم الفاعل للدلالة على الثبوت ، أما القبض فهو
يتجدد ، لذلك قال تعالى ويقبضن
2/ اختيار صيغة لها معان متعددة : قال تعالى (( والملائكة بعد ذلك ظهير )) التحريم / 4
فصيغة فعيل ها عدة معان فهي تدل على المفرد والجمع وعلى الصفة المشبهة وصيغة المبالغة والمصدر وغيرها
3/ العدول في الصيغة : قال تعالى (( واذكر اسم ربك وتبتل اليه تبتيلا )) المزمل / 8
فالمصدر هو تبتل وعدل عنه الى تبتيل لأنه أوسع في الدلالة