الغاز النبع الشعرية (117)

[الدكتور اسعد النجار]

امرأة تعرف بالحمق = لكنها جميلة الخلق

بحمقها تضرب أمثال = وكلها تجري على سبق

حروفها ثلاثة قد زهت = جميعها محبوبة المذق

ثان وأول أتى قبله = بكرى عنت وذاك للشوق

وثالث وأول بعده = نصف هديل سهل النطق

[هديل الدليمي]

قد أعود بجواب صحيح
شكرا دكتور

[عواطف عبداللطيف]

لم اجد الجواب المناسب دكتور

[الدكتور اسعد النجار]

ورد في الأمثال العربية

أحمق من ...

[بسمة عبدالله]

هل المقصود هو اسم هند

وهل هي هند بنت عتبة التي أمرت وحشي بقتل حمزة

عم الرسول عليه الصلاة والسلام ، وإحضار كبده

الله أعلم ،، تحياتي

[عواطف عبداللطيف]

هل هي دغة

أحمق من دغة

هد
غد

[عواطف عبداللطيف]

أحمق من دغة
وهي مارية بنت مغنج، ومغنج ربيعة بن عجل.
ومن حمقها أنها زوجت وهي صغير في بني العنبر بن تميم فحملت، فلما ضربها المخاض ظنت أنها تريد الخلاء فبرزت إلى بعض الغيطان فولدت فاستهل الوليد، فانصرفت تقدر أنها أحدثت فقالت لضرتها: يا هناه، هل يفغر الجعر فاه? فقالت: نعم، ويدعو أباه. فمضت ضرتها وأخذت الولد.
ومن حمقها أيضاً أنها نظرت إلى يافوخ ولدها يضطرب، وكان قليل النوم، كثير البكاء، فقالت لضرتها: أعطيني سكيناً. فناولتها، وهي لا تعلم ما أنطوت عليه، فمضت وشقت به يافوخ ولدها فأخرجت دماغه، فلحقتها الضرة فقالت: ما الذي تصنعين? فقالت: أخرجت هذه المدة من رأسه ليأخذه النوم، فقد نام الآن. قال الليث: يقال دغة ودغينة إذا أرادوا أنه أحمق.

[الدكتور اسعد النجار]

قد أعود بجواب صحيح
شكرا دكتور

وأنا بانتظارك
تحياتي

[الدكتور اسعد النجار]

لم اجد الجواب المناسب دكتور

ستجدينه سيدتي الفاضلة

[الدكتور اسعد النجار]

هل المقصود هو اسم هند

وهل هي هند بنت عتبة التي أمرت وحشي بقتل حمزة

عم الرسول عليه الصلاة والسلام ، وإحضار كبده

الله أعلم ،، تحياتي

شكرا للمرور أخت بسمة

[الدكتور اسعد النجار]

هل هي دغة

أحمق من دغة

هد
غد

نعم سيدتي الفاضلة

شكري وتحياتي

[الدكتور اسعد النجار]

أحمق من دغة
وهي مارية بنت مغنج، ومغنج ربيعة بن عجل.
ومن حمقها أنها زوجت وهي صغير في بني العنبر بن تميم فحملت، فلما ضربها المخاض ظنت أنها تريد الخلاء فبرزت إلى بعض الغيطان فولدت فاستهل الوليد، فانصرفت تقدر أنها أحدثت فقالت لضرتها: يا هناه، هل يفغر الجعر فاه? فقالت: نعم، ويدعو أباه. فمضت ضرتها وأخذت الولد.
ومن حمقها أيضاً أنها نظرت إلى يافوخ ولدها يضطرب، وكان قليل النوم، كثير البكاء، فقالت لضرتها: أعطيني سكيناً. فناولتها، وهي لا تعلم ما أنطوت عليه، فمضت وشقت به يافوخ ولدها فأخرجت دماغه، فلحقتها الضرة فقالت: ما الذي تصنعين? فقالت: أخرجت هذه المدة من رأسه ليأخذه النوم، فقد نام الآن. قال الليث: يقال دغة ودغينة إذا أرادوا أنه أحمق.

شكرا سيدتي الفاضلة

تحياتي