مشاهدة النسخة كاملة : لهـفـة
محمد خالد بديوي
11-04-2019, 12:52 PM
لهفة
جئتك
بابك بلا يد
ويدي الآن
بلا باب..!!
هديل الدليمي
11-04-2019, 04:20 PM
هي الخيبة التي تصفع توقّعاتنا الجسيمة
فترديها قتيلة
هكذا تكون النتيجة حين يكون القرار نابعا من عاطفة لا مسؤولة
فقدت حصّتها من التأني
ومضة ذكية أحببتها
دام اليراع خضلا رطيبا
كلّ البيلسان
ألبير ذبيان
11-05-2019, 10:33 AM
بليغة وأنيقة
دمتم بخير
محبتي
عواطف عبداللطيف
11-07-2019, 08:23 AM
ربما كانت وقفة ندم بعد أن فقد الأمل
حماك الله
تحياتي
محمد فتحي عوض الجيوسي
11-14-2019, 02:11 PM
لهفة
جئتك
بابك بلا يد
ويدي الآن
بلا باب..!!
التوقع أن يكون هو الباب لمكان واحد لا انفلات منه ولا ثاني له وهذه اللهفة ثم النتيجة صادمة أنه ما عاد ذلك الباب فعاد يدا بلا باب هي الخسارة والحزن والفقد، الومضة مشغولة بحرفية عالية وفن ذواق وحب عالي الاحساس، الصورة بحد ذاتها رائعة تشبيه جميل جدا ان تكون بابا بلا يد اقتحام حالة الجماد وأنسنته وتقمص دور الباب في الدلالة ثم باب بلا يد، هنا اليد احتملت معنى يد الباب ويد الإنسان وفي الحالتين فقد الباب وفقد الأنيس
دوريس سمعان
11-18-2019, 09:19 AM
غيمة الأمل العاقر لن تنجب سوى الخيبات
بورك اليراع أستاذي
محمد خالد بديوي
01-10-2020, 01:12 PM
هي الخيبة التي تصفع توقّعاتنا الجسيمة
فترديها قتيلة
هكذا تكون النتيجة حين يكون القرار نابعا من عاطفة لا مسؤولة
فقدت حصّتها من التأني
ومضة ذكية أحببتها
دام اليراع خضلا رطيبا
كلّ البيلسان
صدقت شاعرتنا المكرمة ..وأي خيبة ..!!
نحن نحلم بما ندرك أنه سيقتلنا ومع هذا
لا نتوقف للحظة لنقرأ العواقب الرديئة.!
شاعرتنا المبدعة هديل الدليمي
شكرا جزيلا لكم على حضوركم الأنيق
وقراءتكم العميقة واهتمامكم الكريم
احترامي وتقديري
محمد خالد بديوي
01-10-2020, 01:16 PM
بليغة وأنيقة
دمتم بخير
محبتي
شاعرنا القدير البير ذبيان
دمتم ودام نبض قلبكم الناصع
شكرا جزيلا على حضوركم الرائع
وقراءتكم الجميلة واهتمامكم النبيل
سلمتم وسلمت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري
علي التميمي
01-16-2020, 12:50 PM
تختصر الكثير بومضة مكتنزة بديعة
مذهل و كبير محتواها
سلمت أستاذنا الفاضل
ناظم الصرخي
02-18-2020, 11:12 AM
أبدعت أخي الغالي لا ريب
متوهجة حفلت بالتألق والإدهاش وصورة ولا أجمل
تقديري لنبض يراعك
أزكى التحايا
منوبية كامل الغضباني
02-18-2020, 01:29 PM
عميقة تقتفي أثر خيباتنا التي لا تكفّ عنّا..
ليدك الأمان والسّلام ولأمانيك أبواب الإنبلاج
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir