علي التميمي
06-19-2020, 08:37 AM
أيُّ حبٍّ
دونَ عينيكِ إشاعهْ
فأنا طفلكِ ، ما فارقتُ إحساسيَ ساعهْ
فاحتويني
ليس للقلبِ إذا اشتقتُ استطاعهْ
و شعوري ، حينما رحتِ إلى الآن ؛
فلم ينسَ انطباعهْ
حينما رحتِ استحالَ الكونُ من دونكِ لحدا
غيرَ أن الروحَ لم تخفِ لأشيائكِ ودّا
و بظني ، صرتِ ندّا
أنتِ يا هاءَ هوائي
إنني منذُ تنفستكِ يوماً ،
صرتِ للقلبِ متاعهْ
أيُّ شيءٍ
لم يكنْ كفأً ليُنسيني ،
و يُقصيني ،
و يُسليني عن الأمسِ ،
و كم أوصيتُ قلبي
يتركُ النبضَ ،
و ما كان استماعهْ
.
.
.
علي
وليدة لحظة شوق
دونَ عينيكِ إشاعهْ
فأنا طفلكِ ، ما فارقتُ إحساسيَ ساعهْ
فاحتويني
ليس للقلبِ إذا اشتقتُ استطاعهْ
و شعوري ، حينما رحتِ إلى الآن ؛
فلم ينسَ انطباعهْ
حينما رحتِ استحالَ الكونُ من دونكِ لحدا
غيرَ أن الروحَ لم تخفِ لأشيائكِ ودّا
و بظني ، صرتِ ندّا
أنتِ يا هاءَ هوائي
إنني منذُ تنفستكِ يوماً ،
صرتِ للقلبِ متاعهْ
أيُّ شيءٍ
لم يكنْ كفأً ليُنسيني ،
و يُقصيني ،
و يُسليني عن الأمسِ ،
و كم أوصيتُ قلبي
يتركُ النبضَ ،
و ما كان استماعهْ
.
.
.
علي
وليدة لحظة شوق