عبدالله الشاعر
08-27-2020, 04:04 PM
هُوَ الحُبُّ العميقُ ...
سَلامًا أهْلَ قَلْبي
أهْلَ ذَا النّبْعِ ...
غَدَوْتُ أحِبُّكُمْ
ويُحِبُّكُمْ رَبْعي ...
لَنَا الشِّعْرُ الجَمِيلُ هُنا
سَلُوا الصّرْخي
إذا وَهَبَ الحُرُوفَ
حَنَا...
سَلُوا ذُبْيَانَ مَا أثْنى ...
هَدِيلا ، يا عَوَاطِفَنا كَمِ اشْتَقْنا ...
وأسْعَدَ كَمْ يؤاخينا وبَسْمَتنا
ومَنْ يا نَبْعُ أحْبَبْنا
ونَصْرَالدين لا أنسى
وكل النّبْعِ
مِنْ أقصى
إلى أدْنى ...
هُوَ الحُبُّ العَمِيقُ سَرَى
فَعَنَّ الشِّعْرُ يا وَهَجي
وأنْشَدْنَا ...
وتَسْألُ رُبّما بَغْدَادُ
مَا خَطْبي ؟
أقولُ لها :
هُمُ الأحْبَابُ يا بغدَادُ
مُذْ عَاشَرْتُهُمْ
صارُوا هَوى قَلْبي ...
ــــــــــــــــــــــ أخوكم : عبدالله .
سَلامًا أهْلَ قَلْبي
أهْلَ ذَا النّبْعِ ...
غَدَوْتُ أحِبُّكُمْ
ويُحِبُّكُمْ رَبْعي ...
لَنَا الشِّعْرُ الجَمِيلُ هُنا
سَلُوا الصّرْخي
إذا وَهَبَ الحُرُوفَ
حَنَا...
سَلُوا ذُبْيَانَ مَا أثْنى ...
هَدِيلا ، يا عَوَاطِفَنا كَمِ اشْتَقْنا ...
وأسْعَدَ كَمْ يؤاخينا وبَسْمَتنا
ومَنْ يا نَبْعُ أحْبَبْنا
ونَصْرَالدين لا أنسى
وكل النّبْعِ
مِنْ أقصى
إلى أدْنى ...
هُوَ الحُبُّ العَمِيقُ سَرَى
فَعَنَّ الشِّعْرُ يا وَهَجي
وأنْشَدْنَا ...
وتَسْألُ رُبّما بَغْدَادُ
مَا خَطْبي ؟
أقولُ لها :
هُمُ الأحْبَابُ يا بغدَادُ
مُذْ عَاشَرْتُهُمْ
صارُوا هَوى قَلْبي ...
ــــــــــــــــــــــ أخوكم : عبدالله .