المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارهابيون...


قيس النزال
11-09-2020, 12:54 PM
تحكم العالم الصليبي بكل شئ..يمنعنا مثلا أن نزرع القمح الا بحدود تسمح له أن يبيع قمحه علينا..وتلاعب بعقولنا ومبادئنا حتى أصبح الحلال حراما والحرام حلالا..والدين الحقيقي تطرف يجب محاربته..والتعري ثقافة نتباهى بها..والوالدين لايتدخلان بحياة ابنتهما فهي حرة بحياتها..وأن ثلة من شباب الباديه يقودون طائرات البوينغ ويصدمون أبراج التجاره العالميه ومع أن ولا طيارا واحدا بالدنيا يصدق أن هذا شئ ممكن أن يحدث كما روته السي أي أي الا أن العالم سكت عن الحقيقه..وأن سيارات بيك أب مدنيه قليلة العدد دخلت الموصل والجيش بحالة انذار وهزمت جيوشا يفوق عددها الستين ألفا وهي أربع فرق عسكريه بعددها وعدتها التي تقدر قيمتها بسبعة وعشرين مليار دولار من دبابات ومدرعات ومدافع وطائرات فهربوا أمام العشرات من داعش بأسلحة خفيفه واكتسحتهم داعش وزحفت مئات الكيلومترات جنوبا حتى تخوم بغداد..وكل من يشكك بالموضوع ارهابي..صار كل من يصرخ من أوجاع الظلم ارهابيا..ولعمري لو أن وسائل الأعلام المحكومه بالعالم الصليبي اليوم نفسها بالماضي لقالوا وقلنا معهم أن صلاح الدين الأيوبي ارهابيا وأن تشي جيفارا ارهابيا وأن عمر المختار ارهابيا..أما فرنسا التي تحتفظ بثمانية عشر ألف جمجمه لشهداء مسلمين في متحف تتباهى به ..فرنسا التي قتلت مليون ونصف المليون جزائري مؤمن فهي عاشقة الحضاره وحبيبة السلام..وحدث ولا حرج عن تأريخ أمريكا وجرائمها الوحشيه...
نحن ارهابيون...وسنبقى ارهابيون ان كان الأرهاب صرخات وثورات على الظلم والظالمين..وسنقول لفرنسا زعيمة الصليبيه وأمريكا الماسونيه أنهم سفاكوا دماء ونحن لهم بالمرصاد ..

محمد عبد الحفيظ القصاب
11-10-2020, 03:05 AM
نعم استرهبونا وأرهبونا

حملوا عباءتهم وألبسونا عمالتهم

الله سبحانه يمهل ولا يهمل

وحسبنا الله ونعم الوكيل

الدكتور اسعد النجار
11-10-2020, 08:28 AM
يتلاعبون بالأفكار بما ينفعهم ينحرون البريء وينادون الله أكبر

ويسرقون فيقولون هذا حق عام ، انهم يريدون تشويه الفضيلة

وتعظيم الرذيلة ولا تثريب عليهم فاللوم كل اللوم يقع على من

يناصرهم من المسلمين ويمد لهم الأيادي أما الاسلام فهو واضح في

مبناه ومعناه وهم يعرفون ذلك جيدا

محبتي

هديل الدليمي
11-10-2020, 10:49 PM
إن كانت أغلب الحكومات العربية والشرقية عميلة ومنقادة بامتياز
فلن نلوم إلاّ أنفسنا
نسأل الله اللطف والفرج القريب