محمد حمدي غانم
12-27-2020, 07:36 PM
الميكرون: في هجاء ماكرون
https://lh3.googleusercontent.com/-S48xMTAmtk4/X-iwy1ShtiI/AAAAAAAADYM/a7AGiWMoZRQGCWihgJX7-ZFFdCJaonbPwCLcBGAsYHQ/w563-h640/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2583 %25D8%25B1%25D9%2588%25D9%2586.png
* مكرونا: بفتح الميم من الدمج اللفظي بين ماكرون و كورونا، أو بكسر الميم من الكلمة ميكرون، وهي وحدة قياس تساوي 1 على مليون من المتر، كناية عن ضآلة حجمه وشأنه.
* والرحمن يعصمه: من قوله تعالى (وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ).
* وأعلى ذكره: من قوله تعالى (ورَفَعنا لكَ ذِكْرَك).
* وأَقسَمَ بالضُّحى لا لم يُودّعْهُ ولا والليلِ: من قوله تعالى (والضحى والليلِ إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى).
* لا يُبقيهِ مَحزونا: من قوله تعالى (ألم نشرح لكَ صدرَك ووضعنا عنكَ وِزرَك).
* وقد أعطاه في أُخراهُ كوثرَه: من قوله تعالى (إنا أعطيناك الكوثر).
* ليَبتُرَ شأنَ شانِئه: من قوله تعالى (إن شانئكَ هو الأبتر).. والشانئ هو الكاره.. والشنآن الكراهية، وقد وردت في قوله تعالى: (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا) أي لا يدفعكم كراهية القوم إلى الإجرام بعدم العدل بينهم.
* يَظنُّ بِفِيه نورَ اللهِ يُطفِئُهُ: من قوله تعالى (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
https://lh3.googleusercontent.com/-S48xMTAmtk4/X-iwy1ShtiI/AAAAAAAADYM/a7AGiWMoZRQGCWihgJX7-ZFFdCJaonbPwCLcBGAsYHQ/w563-h640/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2583 %25D8%25B1%25D9%2588%25D9%2586.png
* مكرونا: بفتح الميم من الدمج اللفظي بين ماكرون و كورونا، أو بكسر الميم من الكلمة ميكرون، وهي وحدة قياس تساوي 1 على مليون من المتر، كناية عن ضآلة حجمه وشأنه.
* والرحمن يعصمه: من قوله تعالى (وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ).
* وأعلى ذكره: من قوله تعالى (ورَفَعنا لكَ ذِكْرَك).
* وأَقسَمَ بالضُّحى لا لم يُودّعْهُ ولا والليلِ: من قوله تعالى (والضحى والليلِ إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى).
* لا يُبقيهِ مَحزونا: من قوله تعالى (ألم نشرح لكَ صدرَك ووضعنا عنكَ وِزرَك).
* وقد أعطاه في أُخراهُ كوثرَه: من قوله تعالى (إنا أعطيناك الكوثر).
* ليَبتُرَ شأنَ شانِئه: من قوله تعالى (إن شانئكَ هو الأبتر).. والشانئ هو الكاره.. والشنآن الكراهية، وقد وردت في قوله تعالى: (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا) أي لا يدفعكم كراهية القوم إلى الإجرام بعدم العدل بينهم.
* يَظنُّ بِفِيه نورَ اللهِ يُطفِئُهُ: من قوله تعالى (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)