مشاهدة النسخة كاملة : مسارح
عمر مصلح
04-30-2021, 12:17 AM
أنا مسرح قسوة، وأنتِ مسرح عبث.
هذا ما قاله الآن للحياة.
تواتيت نصرالدين
05-03-2021, 01:05 AM
:1 (45):
تواتيت نصرالدين
05-03-2021, 01:06 AM
خطاب موجه للحياة التي تبقى مسرحا نتعلم منها كل شيء مهما بلغنا من علم
ويبقى الإنسان ذلك الممثل الماهر على ركحها ..
أوجزت وأحسنت أستاذ عمر . تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه.
عمر مصلح
05-03-2021, 02:39 AM
:1 (45):
بيادر ورد ودعوات مخلصة بالتوفيق.
عمر مصلح
05-03-2021, 02:45 AM
خطاب موجه للحياة التي تبقى مسرحا نتعلم منها كل شيء مهما بلغنا من علم
ويبقى الإنسان ذلك الممثل الماهر على ركحها ..
أوجزت وأحسنت أستاذ عمر . تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه.
[SIZE="5"]ركح الحياة أمسى مابين مسرح موت ومسرح قسوة ومسرح عبث، والجمهور يجتر الرومانتيك ليعيش.
دمت مؤيداً بالرقي والنقاء.
هديل الدليمي
05-05-2021, 03:37 PM
ونبقى نراوح بين هذا وذاك
ونسعى للكسب من كِلا العالمين!
ومضة قالت كلّ شيء باختصار لافت
مودّة بيضاء
عمر مصلح
05-05-2021, 05:37 PM
ونبقى نراوح بين هذا وذاك
ونسعى للكسب من كِلا العالمين!
ومضة قالت كلّ شيء باختصار لافت
مودّة بيضاء
أظننا سنكون مسرح موت، ليعلن المسرح الإحتفالي عن بدء بيعه لثوابتنا لمسرح الشارع.
دمتِ باسقة القامة والمعنى آنستي الموقرة.
شاكر السلمان
05-06-2021, 06:29 PM
أنا مسرح قسوة، وأنتِ مسرح عبث.
هذا ما قاله الآن للحياة.
مساحة ضوءٍ هنا ومساحة عتمة هناك
وما بين المساحتين تتسامى القيم والمباديء
ويبقى الصراع قائم
ويبقى العُمَرُ من الثوابت
عمر مصلح
05-06-2021, 07:42 PM
مساحة ضوءٍ هنا ومساحة عتمة هناك
وما بين المساحتين تتسامى القيم والمباديء
ويبقى الصراع قائم
ويبقى العُمَرُ من الثوابت
سلّمك ربي وعافاك باشا
كسرة ضوء هنا ودياجير هناك
ولا من مغيث سوى رحمة الله ودعواتكم.
دمت غالياً سيدي.
محمد فتحي عوض الجيوسي
05-18-2021, 03:16 PM
أنا مسرح قسوة، وأنتِ مسرح عبث.
هذا ما قاله الآن للحياة.
نظرة فلسفيه الواقع هي واقعيه إذا سيطرت الرغبات والغرائز على حياتنا واقعنا تحلو الحياة بتنقية الروح من أدران الغرائز
أحلام المصري
05-18-2021, 04:34 PM
أنا مسرح قسوة، وأنتِ مسرح عبث.
هذا ما قاله الآن للحياة.
مسارح ،
العنوان بصيغة الجمع النكرة و الذي يفيد العموم و الشمول !
رغم أن المتن احتوى ثنائية واحدة . . !
إذًا ، هناك مقاصد أخرى خلف الكلام !
ممكن ؟!
ربما ، فكل شيءٍ بين / فوق السطور جائز . .
خاصةً إذا كان الناصُ رساما ،
لذا و عودةً للنص هنا . .
تذكرتُ مشهديةً غريبة ، يرسمها مثلٌ شعبي مصري ، أعتذر على إدراجه سلفا ، لكني أفعل لتقريب الصورةِ كما رأيتها حين القراءة :
( لا تعايرني و لا أعايرك ، دا الهم طايلني و طايلك ! !)
مثلٌ يقالُ في المعايرة و المواجهة بين طرفين ، فيصرح كل منهما للآخر بعيوبه ، دون مواربة ! :1 (14):
هكذا فعل ( الآن ) مع الحياة !
،
،
و ما ذكره الآن عن نفسه و عن الحياة حقيقي ، و جدا . .
و ما بين المسرحين المشار إليهما مسارح أخرى متعددة ،
كمسرح الوقت الكبير ، و مسرح العمر الخاص جدا ، و مسرح الفكرة ( و هذا مسرح غرفة :1 (14): ) ،
و غيرها من أنماط و أشكال المسارح التي تنتهك إنسانية العمر ، و روحانية الأفكار . .
،
،
قديرنا أ/ عمر مصلح ،
كما ترى ،
لو تركت للكلام لجامه لانطلق بعيدا ، و أثار إزعاجا كثيرا ،
.
النص فلسفي عميق ، حاولت رسمه ماديا ،
فشكرا لكم هذا الجمال ،
و العذر منكم على ثرثرتي . .
احترامي
عمر مصلح
05-18-2021, 04:59 PM
نظرة فلسفيه الواقع هي واقعيه إذا سيطرت الرغبات والغرائز على حياتنا واقعنا تحلو الحياة بتنقية الروح من أدران الغرائز
عجزت كل الفلسفات والتنظيرات عن ما يدور في فلك الان، لذا لذنا بالاستعارات، ولا تشبيه يلائم عشوائيات ما يحدث.
لك وافر التقدير.
عمر مصلح
05-18-2021, 07:27 PM
مسارح ،
العنوان بصيغة الجمع النكرة و الذي يفيد العموم و الشمول !
رغم أن المتن احتوى ثنائية واحدة . . !
إذًا ، هناك مقاصد أخرى خلف الكلام !
ممكن ؟!
ربما ، فكل شيءٍ بين / فوق السطور جائز . .
خاصةً إذا كان الناصُ رساما ،
لذا و عودةً للنص هنا . .
تذكرتُ مشهديةً غريبة ، يرسمها مثلٌ شعبي مصري ، أعتذر على إدراجه سلفا ، لكني أفعل لتقريب الصورةِ كما رأيتها حين القراءة :
( لا تعايرني و لا أعايرك ، دا الهم طايلني و طايلك ! !)
مثلٌ يقالُ في المعايرة و المواجهة بين طرفين ، فيصرح كل منهما للآخر بعيوبه ، دون مواربة ! :1 (14):
هكذا فعل ( الآن ) مع الحياة !
،
،
و ما ذكره الآن عن نفسه و عن الحياة حقيقي ، و جدا . .
و ما بين المسرحين المشار إليهما مسارح أخرى متعددة ،
كمسرح الوقت الكبير ، و مسرح العمر الخاص جدا ، و مسرح الفكرة ( و هذا مسرح غرفة :1 (14): ) ،
و غيرها من أنماط و أشكال المسارح التي تنتهك إنسانية العمر ، و روحانية الأفكار . .
،
،
قديرنا أ/ عمر مصلح ،
كما ترى ،
لو تركت للكلام لجامه لانطلق بعيدا ، و أثار إزعاجا كثيرا ،
.
النص فلسفي عميق ، حاولت رسمه ماديا ،
فشكرا لكم هذا الجمال ،
و العذر منكم على ثرثرتي . .
احترامي
1- يطيب لي أن أبدأ من آخر مفصل تناولتموه.. مسرح الغرفة!.
(مسرح الفكرة.. مسرح العمر.. مسرح الوقت الكبير)
مَن أخبرك بكل هذا!؟.
إذ أن قاعتي التي ألقي فيها محاضراتي في معهد الفنون الجميلة، أسميتها مسرح الغرفة، وحين سُئلت عن سبب اختيار هذا الإسم أجبتهم.. أن الغرفة استخدمها المسرحيون العبثيون كقاعة عرض، وانتخبوها لأنها منطقة آمنة لهم بعيداً عن عبثية وقسوة الحياة، ولكني انتخبتها لتكون حاضنة أفكاري، لكتابة تجارب عمري، ومنها تنطلق القصايا الكبيرة.
أيعقل أن يكون هذا تناصّاً!.
أم إنه تخاطر باراسايكولوجي؟.
حقيقة لم أجد تفسيراً لهذا لحد كتابة هذه الورقة.
2- ألنص الفلسفي لا يولد من فراغ أبداً، بل هو نتاج صراع داخلي، مشتبك مع صراع خارجي، يفضي إلى قناعة كمحاولة لفك الإشتباك، أو إلى تعقيد أكبر.
3- (لاتعايرني ولا أعايرك، دا الهمّ طايلني وطايلك).. هذا المثل اختزل مسافات من الجدل، ومن فكرة قريبة منه انبثقت فكرة النص، ورمزياته.
4- للتعمية وعدم الوضوح استخدمت النكرة، وهنا اختلاف مقصود بين اللغة والفكرة، حيث أن النكرات تتبعها صفات، والمعارف تتبعها أحول، وأنا قصدت العكس تماماً.
5- من وشى لك بأني رسام؟.
غريب هذا الأمر الذي فاجأني حد الدهشة.
محبتي واحترامي.
أحلام المصري
05-18-2021, 08:26 PM
1- يطيب لي أن أبدأ من آخر مفصل تناولتموه.. مسرح الغرفة!.
(مسرح الفكرة.. مسرح العمر.. مسرح الوقت الكبير)
مَن أخبرك بكل هذا!؟.
إذ أن قاعتي التي ألقي فيها محاضراتي في معهد الفنون الجميلة، أسميتها مسرح الغرفة، وحين سُئلت عن سبب اختيار هذا الإسم أجبتهم.. أن الغرفة استخدمها المسرحيون العبثيون كقاعة عرض، وانتخبوها لأنها منطقة آمنة لهم بعيداً عن عبثية وقسوة الحياة، ولكني انتخبتها لتكون حاضنة أفكاري، لكتابة تجارب عمري، ومنها تنطلق القصايا الكبيرة.
أيعقل أن يكون هذا تناصّاً!.
أم إنه تخاطر باراسايكولوجي؟.
حقيقة لم أجد تفسيراً لهذا لحد كتابة هذه الورقة.
2- ألنص الفلسفي لا يولد من فراغ أبداً، بل هو نتاج صراع داخلي، مشتبك مع صراع خارجي، يفضي إلى قناعة كمحاولة لفك الإشتباك، أو إلى تعقيد أكبر.
3- (لاتعايرني ولا أعايرك، دا الهمّ طايلني وطايلك).. هذا المثل اختزل مسافات من الجدل، ومن فكرة قريبة منه انبثقت فكرة النص، ورمزياته.
4- للتعمية وعدم الوضوح استخدمت النكرة، وهنا اختلاف مقصود بين اللغة والفكرة، حيث أن النكرات تتبعها صفات، والمعارف تتبعها أحول، وأنا قصدت العكس تماماً.
5- من وشى لك بأني رسام؟.
غريب هذا الأمر الذي فاجأني حد الدهشة.
محبتي واحترامي.
مرحبا قديرنا ،
يسعدني دوما أن أقبضَ على نصٍّ يفتح بابا لقراءاتٍ متنوعة و مختلفة ، و هكذا فعل نصكم العميق ،
.
مسرح الغرفة . . من مكتسبات المعرفة عبر رحلة عمر ، ما زلت فيها ألملم فتات العلم من دروب التجربة و الحياة ،
.
أسعدني أني وفقت - إلى حد ما - في استحضار الموروث الشعبي ليدلل على ما استقر في نفسي من نصكم العميق ،
.
من وشى لي بأنك رسام . . !
لا وشاية سوى قراءاتي لحروفكم و لقبٍ يسبق اسمكم في أغلب الأماكن هنا في النبع ،
.
شكرا على اهتمامك الراقي ، و تقبلك لعبث ظلي على بعض هوامشك الموحية ،
.
تقبل امتناني و تقديري
عمر مصلح
05-18-2021, 09:13 PM
مرحبا قديرنا ،
يسعدني دوما أن أقبضَ على نصٍّ يفتح بابا لقراءاتٍ متنوعة و مختلفة ، و هكذا فعل نصكم العميق ،
.
مسرح الغرفة . . من مكتسبات المعرفة عبر رحلة عمر ، ما زلت فيها ألملم فتات العلم من دروب التجربة و الحياة ،
.
أسعدني أني وفقت - إلى حد ما - في استحضار الموروث الشعبي ليدلل على ما استقر في نفسي من نصكم العميق ،
.
من وشى لي بأنك رسام . . !
لا وشاية سوى قراءاتي لحروفكم و لقبٍ يسبق اسمكم في أغلب الأماكن هنا في النبع ،
.
شكرا على اهتمامك الراقي ، و تقبلك لعبث ظلي على بعض هوامشك الموحية ،
.
تقبل امتناني و تقديري
من دواعي سروري أن أُقرَأ من قبل وعي كبير كأنتِ.
ولكني كما سيبويه - مع الفارق طبعاً- حين قال (أموت وفي نفسي شيء من حتى)، وأنا أموت وأعرف الذي دفعك لذكر (مسرح الغرفة).
تقبلي وافر التقدير.
أحلام المصري
05-18-2021, 09:19 PM
من دواعي سروري أن أُقرَأ من قبل وعي كبير كأنتِ.
ولكني كما سيبويه - مع الفارق طبعاً- حين قال (أموت وفي نفسي شيء من حتى)، وأنا أموت وأعرف الذي دفعك لذكر (مسرح الغرفة).
تقبلي وافر التقدير.
لكم السلامة قديرنا ،
و البركة في العمر إن شاء الله ،
.
.
من عيوبي / منن الله عليّ أني عند القراءة أتخلصُ من كل شيء إلا أثر النص بروحي ، و ما يستدعيه من مكنوناتي التي ربما لا أكون على وعيٍ بها قبل لحظة العناق . .
(مسارح ) عنوانكم / عتبة النص فرضت تصنيفا ما بنفسي ،
و ذكرته كما تراءى لي ، و كما رسمه عفريتُ القراءة أمامي :
مسرح كبير / الوقت
مسرحٌ خاص / العمر
مسرح غرفة / الفكرة
و انظر العلاقة في الكثير من الأمور بين (مسرح الغرفة ) و الفكرة حين تحتاج إلى بيئةٍ صالحة ، حين التخمر فلا تفسد ولا تتحول عبثا !
و هذا ما تيسر لي من وحي حين القراءة . .
مع كامل التقدير لاهتمامكم الراقي
عمر مصلح
05-18-2021, 09:40 PM
لكم السلامة قديرنا ،
و البركة في العمر إن شاء الله ،
.
.
من عيوبي / منن الله عليّ أني عند القراءة أتخلصُ من كل شيء إلا أثر النص بروحي ، و ما يستدعيه من مكنوناتي التي ربما لا أكون على وعيٍ بها قبل لحظة العناق . .
(مسارح ) عنوانكم / عتبة النص فرضت تصنيفا ما بنفسي ،
و ذكرته كما تراءى لي ، و كما رسمه عفريتُ القراءة أمامي :
مسرح كبير / الوقت
مسرحٌ خاص / العمر
مسرح غرفة / الفكرة
و انظر العلاقة في الكثير من الأمور بين (مسرح الغرفة ) و الفكرة حين تحتاج إلى بيئةٍ صالحة ، حين التخمر فلا تفسد ولا تتحول عبثا !
و هذا ما تيسر لي من وحي حين القراءة . .
مع كامل التقدير لاهتمامكم الراقي
(قَالَ عِفْرِيتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ)
وهذه قدرة أنعم الله بها على بعض جنوده
أما أن يكون عفريت قراءتك بهذه الشطارة، فهذا ما أدهشني، وتمنيت استعارته منك ولو لسويعات، كي أنبش به ذخائر ومكنونات.
حقيقة أهنؤكِ على هذه المَلَكة، وهذا التناص.
لكِ أرفع القبعة.
أحلام المصري
05-18-2021, 09:44 PM
(قَالَ عِفْرِيتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ)
وهذه قدرة أنعم الله بها على بعض جنوده
أما أن يكون عفريت قراءتك بهذه الشطارة، فهذا ما أدهشني، وتمنيت استعارته منك ولو لسويعات، كي أنبش به ذخائر ومكنونات.
حقيقة أهنؤكِ على هذه المَلَكة، وهذا التناص.
لكِ أرفع القبعة.
ما تمنون به عليّ كثيرٌ و جدا ،
ما أنا إلا تلميذةٌ أتعلم ،
و هذا بعض ما عندكم ، قديرنا . .
كل الاحترام
عمر مصلح
05-18-2021, 09:55 PM
ما تمنون به عليّ كثيرٌ و جدا ،
ما أنا إلا تلميذةٌ أتعلم ،
و هذا بعض ما عندكم ، قديرنا . .
كل الاحترام
كلنا نتعلم
وأنا معجب جداً بمثل مصري، كنت قد سمعته من بواب العمارة التي كنت اسكنها في شارع فيصل.
(يموت المعلم ولا يتعلم).
فكلنا تلاميذ في هذه الحياة.
عبد الكريم سمعون
06-04-2021, 08:25 PM
ربما ينطبق هنا مصطلح المسرح الهزلي كمصطلع يوصف مسارح الحياة جميعها..
أستاذي أنت جميل ولا ينتج عن الجمال إلا الجمال .
إتحاد عام المحبات في قلبي لك أيها الموقر
عمر مصلح
06-05-2021, 01:06 AM
ربما ينطبق هنا مصطلح المسرح الهزلي كمصطلع يوصف مسارح الحياة جميعها..
أستاذي أنت جميل ولا ينتج عن الجمال إلا الجمال .
إتحاد عام المحبات في قلبي لك أيها الموقر
شاعري البهي أ. كريم
ألمسرح الهزلي، وأعمال الفارس، والكوميديا دي لارتيه قد تضحك الجمهور، ولكن مايحدث على الساحةَالعربية هو مهزلة المهازل.
أما مسألة الجمال فهذه لن تتحقق إلا باستعارة بعض سجاياك.
دمت أميراً.
عواطف عبداللطيف
06-21-2021, 01:02 PM
وبين هذين المسرحين وقفات وصراع قوى والخوف مما ستفرزه النتائح
دمت بألق
تحياتي
عمر مصلح
06-21-2021, 04:13 PM
وبين هذين المسرحين وقفات وصراع قوى والخوف مما ستفرزه النتائح
دمت بألق
تحياتي
كل ما أخشاه أن يتحول إلى مسرح موت، بعد أن طبّقوا علينا كل اشتراطات المسرح الإحتفالي، بعرس الدم.
دمت راقية مولاتي.
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir