مشاهدة النسخة كاملة : نسيان
عمر مصلح
05-08-2021, 04:08 PM
كُلُ الخُطا تُبَشِّرُ بالإِياب.. إِلا خُطاي.
فَقَد نَسيتُها على قارعةِ طريقِ الذكرياتْ، وَعُدْتُ بعُكازِ حُلمٍ
مُعاق.
قيس النزال
05-08-2021, 11:09 PM
أكنت غازيا فنسيت خطاك في معركة الحياة...؟؟ أكنت تصارع الأيام فأصبت وعدت على عكاز كمن عاد من جبهات القتال..؟؟ لكنك عدت ولو على عكاز ..
ناظم الصرخي
05-09-2021, 12:55 AM
كُلُ الخُطى تُبَشِّرُ بالإِياب.. إِلا خُطاي
حرف متوهج وجميل
أعاد الله لك الخطى المضمخة بعبق الياسمين وأنساك الخطى المدماة بأشواك القدر .
تقديري لنبض يراعك
تحياتي والياسمين
عبد الكريم سمعون
05-09-2021, 01:09 AM
كُلُ الخُطا تُبَشِّرُ بالإِياب..
إِلا خُطاي.
نَسيتُها ..
على قارعةِ الذكرياتْ، وَعُدْتُ بعُكازِ حُلمٍ
.
العمر يمضي كيفما شاءت له الأقدار أن يمضي
كلام كبير من عبقري عظيم
لك المحبة المعهودة سيدي
منوبية كامل الغضباني
05-09-2021, 11:35 AM
ومضة بليغة ناولتنا أوجاع الإيّاب لمّا يستعصي
معانااة بلذّة المعاني ...
قد لا نفلح في ترويض الذّاكرة ...نعتصرها فتعتصرنا ..
تقنية الإسترجاع وآلام الإستعادة بالإيّاب ....والإيّاب تتوه عن خطى مبدعنا فينشئ دلالات أخرى ...
وغالبا ما نكتب بيد واحدة همومنا المشتركة
بسمة عبدالله
05-10-2021, 01:41 AM
يبدو أن إيابك تراه مثل الصاروخ الصيني الذي أُطلق على غير
هدى ، لكن حاشاك أخي الكريم فقد عدتّ والعود أحمد، وها نحن
نجني القطاف الذي أبهج المنتدى بعذوبته ، ولذة نتاجه .
أهلاً بك في ساح رياضك ، ولك تحيتي واحترامي
عمر مصلح
05-12-2021, 02:45 PM
أكنت غازيا فنسيت خطاك في معركة الحياة...؟؟ أكنت تصارع الأيام فأصبت وعدت على عكاز كمن عاد من جبهات القتال..؟؟ لكنك عدت ولو على عكاز ..
مرحبا صديقي
لم أغزُ يوماً، ولا أؤمن بالحروب والفتوحات الخاسرة.. ولم أنس خطاي في معركة تقليدية.
ولست بصدد مساحات الخسائر، في جبهة.
ولكني ساعة رملية تعد الخسائر بالامتلاء، فلي قناني عطر أضعتها ذات صعلكة، فخسرت خطاي، وعدت باخطاء حبلى بالفقدانات.
وما العكاز إلا حلم ضبابي الصورة.
محبتي.
عمر مصلح
05-12-2021, 02:51 PM
كُلُ الخُطى تُبَشِّرُ بالإِياب.. إِلا خُطاي
حرف متوهج وجميل
أعاد الله لك الخطى المضمخة بعبق الياسمين وأنساك الخطى المدماة بأشواك القدر .
تقديري لنبض يراعك
تحياتي والياسمين
ستعود يوماً ياسيدي الشاعر
خطاي أخطائي وخَطاياي موغلة بالأنوية.. وذات صحو.. بحثت عني فلم أجد حشودي التي كانت، فعدت مع حشود من السكتات.
إعتزازي بمرورك كبير أ. ناظم.
عمر مصلح
05-12-2021, 03:07 PM
العمر يمضي كيفما شاءت له الأقدار أن يمضي
كلام كبير من عبقري عظيم
لك المحبة المعهودة سيدي
خِلّي وصاحبي ابوالمكارم
ألخلل الذي نحن فيه، هو عدم قدرتنا على حل النزاع القائم بين الحقيقة والواقع، فاتهمنا القدر.
خطانا كانت واثقة.. تغذ السير في دروب المنافي، وتناسينا موانئ الحب القابعة على شطآن اللهفة.
لذا عدنا بخُفَي حُنين.
نسأل الله أن يمن علينا بلقاء من نهوى.
لك محبة بحجم حنان أم ثكلى.
عمر مصلح
05-12-2021, 03:19 PM
ومضة بليغة ناولتنا أوجاع الإيّاب لمّا يستعصي
معانااة بلذّة المعاني ...
قد لا نفلح في ترويض الذّاكرة ...نعتصرها فتعتصرنا ..
تقنية الإسترجاع وآلام الإستعادة بالإيّاب ....والإيّاب تتوه عن خطى مبدعنا فينشئ دلالات أخرى ...
وغالبا ما نكتب بيد واحدة همومنا المشتركة
أُخَيَتي الغالية أ. منوبية
ألبلاغة غير المتعارف عليها وفق التجنيسات، هي سياسة فكرية، وتنشيط لنكران الذات، والتماهي مع نهوى.
وهذا تقدم نحو الوراء، ولا أقصد هنا النكوص او الهزيمة، بل هو رد فعل يساوي الفعل السالب قوة، ويعاكسه بالاتجاه.
لذا بات عليَّ أن أكون أكثر حرصاً على ثروتي البشرية.. وهذا هو الحلم الذي يصعب تحقيقه، بعد ارتكابي معاصٍ أكبر من الخيانة، بحق من هم برتبة عشق.
ولي بفيروز أسوة حسنة
راجعين ياهوى راجعين.
عمر مصلح
05-12-2021, 03:25 PM
يبدو أن إيابك تراه مثل الصاروخ الصيني الذي أُطلق على غير
هدى ، لكن حاشاك أخي الكريم فقد عدتّ والعود أحمد، وها نحن
نجني القطاف الذي أبهج المنتدى بعذوبته ، ولذة نتاجه .
أهلاً بك في ساح رياضك ، ولك تحيتي واحترامي
آنستي الرقيقة
هو تماماً كصاروخ الصين.. أُطلِق لغاية، لكنه تعثر فسقط مغشياً عليه.
وماعودتي إلا عودة تاجر الخُمر السود الذي كان سينكسر لولا شفاعة شاعر.
وها أنتم ترممون ما تبقى مني بعذوبة بوحكم الرحيم.
لك أرفع القبعة.
عواطف عبداللطيف
05-16-2021, 12:57 PM
المهم العودة
فالأحلام لا بد أن تزهر يوماً وتتمايل على أرصفة الصحو
ثبات خطاك تستحق التوقف أديبنا اللامع
تحياتي وتقديري
عمر مصلح
05-16-2021, 09:23 PM
المهم العودة
فالأحلام لا بد أن تزهر يوماً وتتمايل على أرصفة الصحو
ثبات خطاك تستحق التوقف أديبنا اللامع
تحياتي وتقديري
برحية الفراتين الغالية
رسمت أحلاماً ولونّتها بمساحيق تجميل طبيعية، لكنها انحرفت ذات عثرة، ومشت بدروب الغواية.. فتزينت بمساحيق رخيصة، ونحتت خصرها على أياد غير ماهرة، ونفخت وشفطت وصغّرت وكبّرت.. .
حتى تشوهت.
لذا يتوجب عليَّ حث الخطا، للبحث عنها في سوق تماثيل الشمع وإعادة رونقها الباذخ.
فأرجو قبولي في حفلكم البهيج، لعلّي أمارس التحليق ثانية.
مرورك بالونات ملونة تزين أمكنتي.
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir