المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاعر مجنون


علي التميمي
05-17-2021, 04:36 PM
https://up.3raq4all.com/uploads/oct20/16212584289161.jpg

.
سيرمونني بالشعرِ
و يعلقون فمي بتهمةِ القصائد اللامية
لكنَّ معي برهانُ عينيكِ
.
.
.
علي
.

تواتيت نصرالدين
05-17-2021, 05:04 PM
ولعيونها يبقى الملجأ والمفر
ومضة معبرة عن اللجوء في ساعة العسر
دام لك التألق أستاذ علي ودمت في رعاية الله وحفظه .

عمر مصلح
05-17-2021, 08:53 PM
https://up.3raq4all.com/uploads/oct20/16212584289161.jpg

.
سيرمونني بالشعرِ
و يعلقون فمي بتهمةِ القصائد اللامية
لكنَّ معي برهانُ عينيكِ
.
.
.
علي
.
ستكون مداخلتي (تعقيب لا تعليق)
فومضتك لها مديات، وتأويلات عدة.
لكني بصد سينوغرافيا النشر، حيث للساعة التي تشير إلى العاشرة وعشر دقائق، مساحة استغلها مروجو الساعات كونها تشير إلى علامة صح، وكذلك تحدد الماركة لاستقطاب البصر.
وهذه إشارة واضحة لقصدية ما كتبت، كونك متيقن تماماً من أن النص مكتوب بدراية وقصدية، وليس ومضة مررت بها أو مرت بك على سبيل المصادفة.
وأما الأوراق التي أثثت أرضية اللوحة، فهي دال على مدلول، إذ احتضنت قناعاتك، وأهملت ما كتبته لها ذات شوق.
وشاهدي على ذلك هو الزمن الذي احتضنته ولكن لا يصح إلا الصحيح.
وعموماً.. ألنص المهم هو حمّال أوجه، والتعدد القرائي دلالة على معافاته وسلامته.
محبتي واعتزازي.

أحلام المصري
05-17-2021, 09:09 PM
https://up.3raq4all.com/uploads/oct20/16212584289161.jpg

.
سيرمونني بالشعرِ
و يعلقون فمي بتهمةِ القصائد اللامية
لكنَّ معي برهانُ عينيكِ
.
.
.
علي
.

العنوان ،
عتبةُ النص . .
شاعرٌ مجنون !
ليس غريبا ، فهناك اتفاقٌ معلن أو غير ذلك أن الشعر و الجنون توأمان ، أو أب و ابن ، لا يهم ، المهم أنه هناك علاقةٌ جينيةٌ قوية بين الاثنين . .
،
شاعرٌ مجنون . . لكنه يحتفظُ لنفسِه بالدفاعات القوية ، و الحجج المتينة ، ضد تهمة القصائد اللامية !
عذرا ،
هل القصائد اللامية جرم !
نعم ،
في عرف القبيلةِ هي كذلك . .
في عرفِ أعداء الشعرِ كل القصائد جريمة ، و كل العشقِ ذنب !
نثر شاعرنا ورقات الديوان و القصيدة تحت قدميه !
لا ،
بل تحت قدمي الوقت . . الوقت المحترق !
العمر المسافر نحو الحريق الأخير . .
الساعة التي يحتضنها الشاعر يتصاعد من حولها الدخان . .
أنا قد أعتبره دخان احتراق الوقت / المواعيد / العمر ،
و أما الشاعر فقد يريدها احتراق الشوق و الانتظار ، و أن الساعات لا تتوقف من أجل موعد . .
.
.
شاعرنا القدير ،
كانت الصورة المرافقة عونا هائلا على قراءةٍ أخرى خرجت قليلا عن حدود القراءة ربما ،
لكنه مجرد انطباع أصابتني شمسه حين قراءة النص و الصورة .

تقبل احترامي و تقديري

محمد فتحي عوض الجيوسي
05-18-2021, 09:59 AM
https://up.3raq4all.com/uploads/oct20/16212584289161.jpg

.
سيرمونني بالشعرِ
و يعلقون فمي بتهمةِ القصائد اللامية
لكنَّ معي برهانُ عينيكِ
.
.
.
علي
.

لا يفهم مكنونات الشاعر أو الفنان أحد وهذه التداخلات التي تجري في نفسه الصورة لها دلالاتها التي تقول مالم يقله الشاعر في سطر اختزل فيه معاناته مع الحبيب ولوم الناس له المتكرر ،يؤخذ بجريرة الشعر لأنه المنفذ الوحيد لإطلاق العنان في سماء الحرف ثم يعود ليؤطر سماءه هذه في إطار أضيق هو عيني محبوبته واعتبرهما حريته المنشودة من اللوم والشعر والساعة هنا كناية الوقت والعاشرة والعشر دقائق مع إطار الساعة الدائري تبدو كالوجه هو وجه الشاعر الحزين الذي يظهر فرحه والحزن في الداخل والوقت يعزز حزنه والانتظار أشد وقعا على المحب متى يكون اللقاء متى يكون الفرج متى أرمي الأوراق والأقلام وأكتفي بعينيك

محمد فتحي عوض الجيوسي
05-18-2021, 10:00 AM
بالمناسبه أثبتها والعنوان من أكبر الدلالات

علي التميمي
05-20-2021, 12:08 AM
ولعيونها يبقى الملجأ والمفر
ومضة معبرة عن اللجوء في ساعة العسر
دام لك التألق أستاذ علي ودمت في رعاية الله وحفظه .
بوركت استاذنا القدير
اسمى التحايا و التقدير

علي التميمي
05-20-2021, 12:11 AM
ستكون مداخلتي (تعقيب لا تعليق)
فومضتك لها مديات، وتأويلات عدة.
لكني بصد سينوغرافيا النشر، حيث للساعة التي تشير إلى العاشرة وعشر دقائق، مساحة استغلها مروجو الساعات كونها تشير إلى علامة صح، وكذلك تحدد الماركة لاستقطاب البصر.
وهذه إشارة واضحة لقصدية ما كتبت، كونك متيقن تماماً من أن النص مكتوب بدراية وقصدية، وليس ومضة مررت بها أو مرت بك على سبيل المصادفة.
وأما الأوراق التي أثثت أرضية اللوحة، فهي دال على مدلول، إذ احتضنت قناعاتك، وأهملت ما كتبته لها ذات شوق.
وشاهدي على ذلك هو الزمن الذي احتضنته ولكن لا يصح إلا الصحيح.
وعموماً.. ألنص المهم هو حمّال أوجه، والتعدد القرائي دلالة على معافاته وسلامته.
محبتي واعتزازي.

تحية و إجلال لك استاذنا القدير
أقدر و أثمن لك قراءتك الرائعة جدا
و كأنك تنقب عما في داخلي فوجته
بورك احساسك النبيل
محبتي و تقديري

علي التميمي
05-20-2021, 12:18 AM
ستكون مداخلتي (تعقيب لا تعليق)
فومضتك لها مديات، وتأويلات عدة.
لكني بصد سينوغرافيا النشر، حيث للساعة التي تشير إلى العاشرة وعشر دقائق، مساحة استغلها مروجو الساعات كونها تشير إلى علامة صح، وكذلك تحدد الماركة لاستقطاب البصر.
وهذه إشارة واضحة لقصدية ما كتبت، كونك متيقن تماماً من أن النص مكتوب بدراية وقصدية، وليس ومضة مررت بها أو مرت بك على سبيل المصادفة.
وأما الأوراق التي أثثت أرضية اللوحة، فهي دال على مدلول، إذ احتضنت قناعاتك، وأهملت ما كتبته لها ذات شوق.
وشاهدي على ذلك هو الزمن الذي احتضنته ولكن لا يصح إلا الصحيح.
وعموماً.. ألنص المهم هو حمّال أوجه، والتعدد القرائي دلالة على معافاته وسلامته.
محبتي واعتزازي.

حينذاك كتبت شيئا من وحي لوحتي هذه
و كان الأقرب
.أتمسك في الآن المبين
رائحة الحياة الطازجة تفرح منه
الماضي تحت أقدام النسيان
كنت أبحث عن عود ثقاب أضرم به الأمس
لكننني لست أهلا للحرائق
سقطت من قلبي القصائدُ المنتهيةُ الشعور
كان الأملُ بذرةٌ صالحة
دسستها في روحي الخصبة
فاعشوشبَ الشعرُ
واستيقظت المشاعر الخديجة
ونودي من جانب العمر الأشيب
أنِ اشكر الله

علي التميمي
05-20-2021, 12:20 AM
العنوان ،
عتبةُ النص . .
شاعرٌ مجنون !
ليس غريبا ، فهناك اتفاقٌ معلن أو غير ذلك أن الشعر و الجنون توأمان ، أو أب و ابن ، لا يهم ، المهم أنه هناك علاقةٌ جينيةٌ قوية بين الاثنين . .
،
شاعرٌ مجنون . . لكنه يحتفظُ لنفسِه بالدفاعات القوية ، و الحجج المتينة ، ضد تهمة القصائد اللامية !
عذرا ،
هل القصائد اللامية جرم !
نعم ،
في عرف القبيلةِ هي كذلك . .
في عرفِ أعداء الشعرِ كل القصائد جريمة ، و كل العشقِ ذنب !
نثر شاعرنا ورقات الديوان و القصيدة تحت قدميه !
لا ،
بل تحت قدمي الوقت . . الوقت المحترق !
العمر المسافر نحو الحريق الأخير . .
الساعة التي يحتضنها الشاعر يتصاعد من حولها الدخان . .
أنا قد أعتبره دخان احتراق الوقت / المواعيد / العمر ،
و أما الشاعر فقد يريدها احتراق الشوق و الانتظار ، و أن الساعات لا تتوقف من أجل موعد . .
.
.
شاعرنا القدير ،
كانت الصورة المرافقة عونا هائلا على قراءةٍ أخرى خرجت قليلا عن حدود القراءة ربما ،
لكنه مجرد انطباع أصابتني شمسه حين قراءة النص و الصورة .

تقبل احترامي و تقديري

قراءة فذة و لطيفة و صائبة
شكرا لكم حتى تمام الرضا
شاعرتنا القديرة الفاضلة
تحيتي و تقديري

علي التميمي
05-20-2021, 12:21 AM
لا يفهم مكنونات الشاعر أو الفنان أحد وهذه التداخلات التي تجري في نفسه الصورة لها دلالاتها التي تقول مالم يقله الشاعر في سطر اختزل فيه معاناته مع الحبيب ولوم الناس له المتكرر ،يؤخذ بجريرة الشعر لأنه المنفذ الوحيد لإطلاق العنان في سماء الحرف ثم يعود ليؤطر سماءه هذه في إطار أضيق هو عيني محبوبته واعتبرهما حريته المنشودة من اللوم والشعر والساعة هنا كناية الوقت والعاشرة والعشر دقائق مع إطار الساعة الدائري تبدو كالوجه هو وجه الشاعر الحزين الذي يظهر فرحه والحزن في الداخل والوقت يعزز حزنه والانتظار أشد وقعا على المحب متى يكون اللقاء متى يكون الفرج متى أرمي الأوراق والأقلام وأكتفي بعينيك

امتناني لكم شاعرنا الفاضل
سررت بمرورك الكريم و ثنائك الجميل
تسعدني قراءتك دوما
تحية ملؤها الود و التقدير

علي التميمي
05-20-2021, 12:22 AM
بالمناسبه أثبتها والعنوان من أكبر الدلالات
دام كرمك و تقديرك استاذنا القدير

عواطف عبداللطيف
05-24-2021, 01:09 PM
بواسطته تستطيع الخلاص منهم لأنه شاهد حق

حفظك الله
محبتي

علي التميمي
06-02-2021, 04:34 PM
بواسطته تستطيع الخلاص منهم لأنه شاهد حق

حفظك الله
محبتي
محبتي الدائمة لك امي
:1 (23):

هديل الدليمي
06-12-2021, 11:13 PM
برهان مبين يلقّم أفواه إداناتهم حجرا
ومضة غنيّة بفكرتها رائعة بجزالتها
كلّ البيلسان والندى

علي التميمي
06-18-2021, 05:47 PM
برهان مبين يلقّم أفواه إداناتهم حجرا
ومضة غنيّة بفكرتها رائعة بجزالتها
كلّ البيلسان والندى

أسعدني مرورك البهي
شكرا حتي تمام الرضا